عدد الضغطات : 9,163عدد الضغطات : 6,667عدد الضغطات : 6,385عدد الضغطات : 5,598
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى القرآن الكريم والتفسير

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :عميد القوم)       :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: ثرثرة الواو (آخر رد :السموه)       :: دعاء اليوم ((متجدد بإذن الله)) (آخر رد :ابو يحيى)       :: تهنئة بحلول عيد الفطر المبارك (آخر رد :ابو يحيى)       :: أبي ... (آخر رد :السموه)       :: لِ .. أَحَدُهُم ‘ ..| (آخر رد :السموه)       :: الوجه الاخر لرجل الأعمال سعد التميمي (آخر رد :محمد الجابر)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 30-08-2021   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 اوسمتي
وسام العطاء وسام صاحب الحضور الدائم العطاء الذهبي المسابقه الرمضانيه عطاء بلاحدود 
لوني المفضل : Green
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِ



﴿, لَكَبِيرَةٌ, تعالى:, تفسير, بِالصَّبْرِ, إِ, وَالصَّلَاةِ, وَاسْتَعِينُوا, وَإِنَّهَا, قومه

﴿, لَكَبِيرَةٌ, تعالى:, تفسير, بِالصَّبْرِ, إِ, وَالصَّلَاةِ, وَاسْتَعِينُوا, وَإِنَّهَا, قومه

تفسير قوله تعالى:

﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ


قوله تعالى:﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ [البقرة: 45].

قوله: ﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ الاستعانة: طلب العون؛ أي: اطلبوا العون من الله عز وجل على الوفاء بعهده ورهبته، وعلى امتثال أوامره واجتناب نواهيه، وعلى جميع أمور دينكم ودنياكم ﴿ بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ﴾، كما قال تعالى لنبيِّه صلى الله عليه وسلم: ﴿ فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى ﴾ [طه: 130].

والصبر في اللغة: الحبس والمنع.

وعرَّفه بعضهم بأنه: حبس النفس عن الجزع، واللسان عن التشكي، والجوارح عما حرَّم الله.

وهو واجب، وأجرُه عظيم، وثوابه جسيم، قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [الزمر: 10]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((ما أُعطِي أحد عطاءً خيرًا وأفضل من الصبر))[1]، وعن عليٍّ رضي الله عنه قال: "عليكم بالصبر؛ فإن الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد، فإذا انقطع الرأس بارَ الجسدُ، ألا لا إيمانَ لمن لا صبرَ له"[2].

وهو أنواع ثلاثة:
الأول: الصبر على طاعة الله: وهو أعظم أنواع الصبر؛ لتضمُّنِه حَمْلَ النفس على فعل الطاعات، كالصلاة والزكاة والصيام، والحج وبرِّ الوالدين وصلة الأرحام، ونحو ذلك، ومنعها من التهاون بها، ومراغمة الشيطان والنفس الأمارة بالسوء.

الثاني: الصبر عن معصية الله، وهو كفُّ النفس عن المعاصي، كالربا والزنا والسرقة، ونحو ذلك، وفضلُه عظيم؛ ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: ((سبعة يُظِلُّهم الله في ظلِّه يوم لا ظل إلا ظله، وذكر منهم: رجلًا دعته امرأةٌ ذات منصب وجمال فقال: إني أخاف الله))[3]، فصبر عن الوقوع في الفاحشة مع قوة الداعي؛ خوفًا من الله عز وجل، فأثابه الله على هذا بأنْ جعله من السبعة الذين يظلُّهم الله في ظله.

وفي حديث الثلاثة الذين انطبقت عليهم الصخرة، قال أحدهم: ((اللهم إنه كانت لي ابنةُ عمٍّ، وكانت من أحبِّ الناس إليَّ، فراودتُها عن نفسها فامتنعتْ، فألمَّتْ بها سنة فجاءتْ إليَّ لأعطيَها شيئًا من المال، وتخلي بيني وبين نفسها، فلما جلستُ بين رجليها قالت: اتقِ الله ولا تفُضَّ الخاتم إلا بحقِّه، فقمتُ وتركتُ لها ما أعطيتُها، اللهم إن كنتُ فعلتُ ذلك ابتغاء وجهك، فافرُجْ عنا ما نحن فيه)) الحديث[4].

وإنما كان الصبر عن معصية الله في المرتبة الثانية؛ لأنه لا عملَ فيه، بل هو كفٌّ فقط، لكن بالنسبة للصابرين قد يكون بعضهم الصبر على الطاعة أهون عليه من الصبر عن المعصية والفاحشة، ومن أعظم الصابرين عن المعصية والفاحشة يوسفُ عليه السلام، فقد ابتُلي بذلك فصبَر، فصرف الله عنه السوء والفحشاء.

الثالث: الصبر على أقدار الله المؤلمة، كما في حديث أسامة بن زيد رضي الله عنه، أنه لما أرسَلتْ إليه صلى الله عليه وسلم إحدى بناته تُخبره أن صبيًّا لها في الموت، قال: ((مُرْها فلْتَصبِرْ وتحتسب))[5].

ويأتي في المرتبة الثالثة بين أنواع الصبر وفضله عظيم.

قال تعالى: ﴿ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 155 - 157].

وقال صلى الله عليه وسلم: ((قال الله عز وجل: ما لعبدي المؤمن إذا قبضتُ صفيَّه من أهل الدنيا ثم احتسَبَه إلا الجنةُ))[6].

وفي حديث المرأة التي تُصرَعُ وتتكشف لما قالت: يا رسول الله، ادعُ الله لي، قال صلى الله عليه وسلم: ((إن شئتِ صبرتِ ولك الجنةُ، وإن شئتِ دعوتُ الله لك، فقالت: بل أصبرُ، ولكنِ ادعُ الله لي ألا أتكشَّف، فدعا الله لها ألا تتكشف))[7].

وإنما كان الصبر على أقدار الله في المرتبة الثالثة؛ لأنه لا اختيار للإنسان في دفع القدَر، وهو نافذ، صبَر الإنسان أو لم يصبر، والجزع لا يرفع المقدور إذا وقع.
أتَصبِرُ للبلوى رجاءً وحِسْبةً ♦♦♦ فتؤجر أم تَسْلو سُلُوَّ البهائمِ[8]

ومنه صبرُ نبيِّنا محمدٍ على ما ناله من قومه من الأذى، وكذا غيره من الأنبياء عليهم السلام، ومنه صبر يوسف عليه السلام على ما فعل إخوتُه به، وصبر أيوب عليه السلام على المرض، قال تعالى: ﴿ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﴾ [ص: 44].

والصبر من أوجب وأجلِّ العبادات، ومن أعظم ما يُستعان به على أمور الدين والدنيا، قال تعالى: ﴿ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا ﴾ [السجدة: 24]، وقال تعالى: ﴿ وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُوا ﴾ [الأعراف: 137]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾ [البقرة: 153]، وقال تعالى: ﴿ فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [هود: 49].

وقال صلى الله عليه وسلم: ((احرِصْ على ما ينفعُك، واستعن بالله ولا تَعجِزْ))[9]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((وأن النصر مع الصبر))[10].

﴿ وَالصَّلَاةِ؛ أي: واستعينوا بالصلاة فرضِها ونفلِها، فهي أعظم العبادات، وعمود الإسلام وقاعدته التي تدور عليها رحاه، وأعظم أسباب العون على أمور الدين والدنيا، والتوفيق لأداء الواجبات من حقوق الله وحقوق الخلق، والبعد عن المنهيَّات، وحصول الرزق، والنصر والثبات في الأمر، وقبول الأعمال، وغير ذلك، قال تعالى: ﴿ اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ﴾ [العنكبوت: 45].

وقال تعالى: ﴿ وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ﴾ [طه: 132]، وقال تعالى: ﴿ وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ * الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ ﴾ [الحج: 40، 41].

وكان صلى الله عليه وسلم يوم بدر يصلِّي في العريش، ويناشد ربَّه النصرَ[11]، وعن حذيفة رضي الله عنه قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا حزَبَه أمرٌ صلَّى"[12].

وكان صلى الله عليه وسلم يقول: ((يا بلال، أقم الصلاة، أرحْنا بها))[13].

ولسان حال كثير من المسلمين اليوم يقول: أرحنا من الصلاة، نسأل الله الهداية والتوفيق.

ولما أُخبِر ابن عباس رضي الله عنهما وهو في سفر بموت أخيه "قثم،" استرجَع، ثم تنحى عن الطريق، فأناخ فصلى ركعتين، أطال فيهما الجلوس، ثم قام يمشي إلى راحلته وهو يقول: ﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ ﴾ [البقرة: 45][14].

قال ابن تيمية: في "السياسة الشرعية"[15]: "وأعظم عونٍ لوليِّ الأمر خاصة، ولغيره عامة، ثلاثة أمور: أحدها الإخلاص لله، والتوكل عليه بالدعاء وغيره، وأصل ذلك المحافظة على الصلاة بالقلب والبدن، والثاني: الإحسان إلى الخلق بالنفع والمال الذي هو الزكاة، والثالث: الصبر على الأذى من الخلق وغيره من النوائب".

﴿ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ الواو: حالية؛ أي: والحال إنها لكبيرة.

والضمير في قوله: ﴿ وَإِنَّهَا ﴾ يعود إلى الصلاة؛ لأنها أقرب مذكور؛ أي: إن الصلاة لكبيرة إلا على الخاشعين.

ويجوز عوده إلى المصدر المفهوم من قوله: ﴿ وَاسْتَعِينُوا ﴾ وهي الاستعانة؛ أي: وإن الاستعانة بالصبر والصلاة لكبيرةٌ إلا على الخاشعين. وقيل: يرجع إلى المأمورات من قوله: ﴿ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ ﴾ [البقرة: 40] إلى قوله: ﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ﴾ [البقرة: 45].

﴿ لَكَبِيرَةٌ؛أي: لثقيلةٌ صعبة شاقَّة، كما قال تعالى في تحويل القِبلة: ﴿ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ ﴾ [البقرة: 143]، وقال تعالى: ﴿ وَإِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ ﴾ [الأنعام: 35]؛ أي: شقَّ عليك، وقال تعالى: ﴿ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ﴾ [الشورى: 13].

﴿ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ ﴾ "إلا": أداة حصر.

﴿ الْخَاشِعِينَ "جمع خاشع"، والخشوع الذلُّ والخضوع لله عز وجل.

أي: وإن الصلاة أو الاستعانة بالصبر والصلاة لصعبةٌ ثقيلة شاقة، لا تخفُّ ولا تسهُل إلا على الخاشعين الذليلين الخاضعين لله عز وجل؛ خوفًا من عقابه، ورجاء في ثوابه.

أي: إن الصلاة وأداءها والقيام بها كما شرَعَها الله أمرٌ ثقيل وصعب شاقٌّ، إلا على من وفَّقه الله لتعظيم الخالق والذلِّ والخضوع له.

وأيضًا: الاستعانة بالصبر والصلاة أمرٌ ثقيل وصعب وشاق، إلا على من وفَّقه الله لتعظيم الخالق والذلِّ والخضوع له، وهذا كما قال صلى الله عليه وسلم لما قال له معاذ رضي الله عنه: أَخبِرْني بعمل يُدخِلُني الجنة، ويُباعِدُني عن النار، قال: ((لقد سألتَ عن عظيم، وإنه لَيسيرٌ على مَن يسَّره الله عليه، تعبُدُ الله لا تُشرِكُ به شيئًا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة...)) الحديث[16].

قال ابن القيم[17]: "فإنما كبُرتْ على غير هؤلاء لخلوِّ قلوبهم من محبة الله تعالى وتكبيره وتعظيمه والخشوع له، وقلة رغبتهم فيه؛ فإن حضور العبد في الصلاة وخشوعه فيها، وتكميله لها، واستفراغه وُسعَه في إقامتها وإتمامها، على قدر رغبته في الله".

[1] أخرجه البخاري في الزكاة (1469)، ومسلم في الزكاة (1053)، وأبو داود في الزكاة (1644)، والنسائي في الزكاة (2588)، والترمذي في البر والصلة (2024)- من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه.

[2] انظر "دقائق التفسير" (1/ 211).

[3] أخرجه البخاري في الأذان (660)، ومسلم في الزكاة (1031)، والنسائي في آداب القضاء (5380)، والترمذي في الزهد (2391)- من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

[4] أخرجه البخاري في أحاديث الأنبياء (3465)، ومسلم في الذكر والدعاء (2743)- من حديث ابن عمر رضي الله عنهما.

[5] أخرجه البخاري في الجنائز (1284)، ومسلم في الجنائز (923)، والنسائي في الجنائز (1868).

[6] أخرجه البخاري في الرقاق (6424)- من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

[7] أخرجه البخاري في المرضى (5652)، ومسلم في البر والصلة والآداب (2576)- من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.

[8] البيت ينسب لأبي تمام. انظر: "الصناعتين" ص212.

[9] أخرجه مسلم في القدر (2664)، وابن ماجه في المقدمة (79)- من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

[10] أخرجه أحمد (1/ 293، 303، 307)- من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.

[11] أخرجه البخاري في الجهاد (2915)، ومسلم في الجهاد- الإمداد بالملائكة في غزوة بدر (1763)- من حديث ابن عباس رضي الله عنهما.

[12] أخرجه أبو داود في الصلاة (1319).

[13] أخرجه أبو داود في الأدب (4985)- من حديث سالم بن أبي الجعد عن رجل.

[14] أخرجه الطبري في "جامع البيان" (1/ 620).

[15] انظر: "مجموع الفتاوى" (28/381).

[16] أخرجه الترمذي في الإيمان (2616)، وابن ماجه في الفتن (3973)، وقال الترمذي: "حديث حسن صحيح".

[17] انظر "بدائع التفسير" (1/ 314).



الألوكة

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك



منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





jtsdv r,gi juhgn: ﴿ ,QhsXjQuAdkE,h fAhgw~QfXvA ,Qhgw~QgQhmA ,QYAk~QiQh gQ;QfAdvQmR YA gQ;QfAdvQmR juhgn: jtsdv fAhgw~QfXvA YA ,Qhgw~QgQhmA ,QhsXjQuAdkE,h ,QYAk~QiQh




jtsdv r,gi juhgn: ﴿ ,QhsXjQuAdkE,h fAhgw~QfXvA ,Qhgw~QgQhmA ,QYAk~QiQh gQ;QfAdvQmR YA gQ;QfAdvQmR juhgn: jtsdv fAhgw~QfXvA YA ,Qhgw~QgQhmA ,QhsXjQuAdkE,h ,QYAk~QiQh jtsdv r,gi juhgn: ﴿ ,QhsXjQuAdkE,h fAhgw~QfXvA ,Qhgw~QgQhmA ,QYAk~QiQh gQ;QfAdvQmR YA gQ;QfAdvQmR juhgn: jtsdv fAhgw~QfXvA YA ,Qhgw~QgQhmA ,QhsXjQuAdkE,h ,QYAk~QiQh



 

قديم 31-08-2021   #2
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (01:21 AM)
 المشاركات : 210,290 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: تفسير قوله تعالى: ﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَة



جزاك الله خير الجزاء
ونفع بك وبعلمك



 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
﴿, لَكَبِيرَةٌ, تعالى:, تفسير, بِالصَّبْرِ, إِ, وَالصَّلَاةِ, وَاسْتَعِينُوا, وَإِنَّهَا, قومه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير قوله تعالى: ﴿ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ ﴾ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 1 07-05-2021 01:30 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 1 15-02-2021 01:04 PM
تفسير: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ إِنَّ ا مصراوي منتدى القرآن الكريم والتفسير 4 28-09-2017 04:05 AM
في رحاب آية ﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ﴾ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 6 14-09-2016 07:33 PM
تفسير قول الله تعالى ﴿ وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 3 31-08-2015 11:34 AM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 02:34 AM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant