عدد الضغطات : 9,177عدد الضغطات : 6,682عدد الضغطات : 6,400عدد الضغطات : 5,612
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا
تراحم...
بقلم : السموه
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى القرآن الكريم والتفسير

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: تراحم... (آخر رد :السموه)       :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :عميد القوم)       :: كل يوم حديث (( الموضوع متجدد )) (آخر رد :ابو يحيى)       :: ذات مساء مساحه خاصه لكم (آخر رد :السموه)       :: ...بم‘ـــآآآذآ تفــكــــر الآن ... (آخر رد :السموه)       :: مؤلم ... (آخر رد :محمد الجابر)       :: لِ .. أَحَدُهُم ‘ ..| (آخر رد :محمد الجابر)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 03-06-2022   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 اوسمتي
وسام العطاء وسام صاحب الحضور الدائم العطاء الذهبي المسابقه الرمضانيه عطاء بلاحدود 
لوني المفضل : Green
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخ



﴿, مَثَابَةً, لِلنَّاسِ, الْبَيْتَ, تعالى:, تفسير, جَعَلْنَا, وَأَمْنًا, وَاتَّخ, وَإِذْ, قومه

﴿, مَثَابَةً, لِلنَّاسِ, الْبَيْتَ, تعالى:, تفسير, جَعَلْنَا, وَأَمْنًا, وَاتَّخ, وَإِذْ, قومه

تفسير قوله تعالى:

﴿ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى

قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ﴾ [البقرة: 125]

سبب النزول:
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: "وافقت ربي في ثلاثة: فقلت: يا رسول الله لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى، فنزلت: ﴿ وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ﴾، وآية الحجاب، قلت: يا رسول الله لو أمرت نساءك أن يحتجبن، فإنه يكلمهن البر والفاجر، فنزلت آية الحجاب، واجتمع نساء النبي صلى الله عليه وسلم في الغيرة عليه فقلت لهن: عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن، فنزلت هذه الآية"[1].

قوله: ﴿ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا ﴾ أي: واذكر يا محمد إذ جعلنا البيت، أي: حين صيرنا البيت الحرام شرعاً وقدراً ﴿ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا ﴾.

و"ال" في "البيت" للعهد الذهني، أي: البيت المعهود المعروف العظيم، وهو الكعبة المشرفة، والبيت الحرام، ﴿ مَثَابَةً لِلنَّاسِ ﴾ المثابة: بمعنى المرجع، أي: مكانًا يثوب الناس إليه، ويرجعون إليه من كل أقطار الدنيا للحج والعمرة والاعتكاف والعبادة والحصول على منافع دينية ودنيوية وأخروية، كما قال تعالى: ﴿ وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ (27) لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ ﴾ [الحج: 27، 28].

تشتاق إليه الأرواح، وتحن إليه القلوب، ولا تقضي منه وطراً، ولو ترددت إليه كل عام استجابة من الله تعالى لدعاء خليله إبراهيم عليه السلام في قوله تعالى: ﴿ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ ﴾ [إبراهيم: 37].

يستقبله المسلمون بوجوههم وقلوبهم في صلواتهم في كل يوم وليلة، كما قال تعالى: ﴿ وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ ﴾ [البقرة: 150].

﴿ وَأَمْنًا ﴾ أي: وجعلنا البيت أمناً للناس، أي: مكان وموضع أمن يأمن الناس فيه على دمائهم وأموالهم وأعراضهم، فلا يحمل فيه السلاح، حتى الصيد يأمن فيه، وكذا الشجر والحشيش يأمن فيه من القطع، وحتى إن الرجل يلقى قاتل أبيه في الحرم فلا يعرض له.

﴿ وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ﴾ هذا كالتفسير لقوله تعالى: ﴿ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ﴾ [البقرة: 124]؛ لأنه بعض من إمامته، عن أنس رضي الله عنه قال: قال عمر بن الخطاب: وافقت الله في ثلاث، أو وافقني ربي في ثلاث، قلت: يا رسول الله لو اتخذت من مقام إبراهيم مصلى؟ وقلت: يا رسول الله يدخل عليك البر والفاجر، فلو أمرت أمهات المؤمنين بالحجاب؟ فأنزل الله آية الحجاب، وقال: وبلغني معاتبة النبي صلى الله عليه وسلم بعض نسائه، فدخلت عليهن، قلت: إن انتهيتن أو ليبدلن الله رسوله خيراً منكن، حتى أتيت إحدى نسائه، قالت: يا عمر، أما في رسول الله ما يعظ نساءه حتى تعظهن أنت؟! فأنزل الله: ﴿ عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ ﴾ [التحريم: 5]الآية"[2].

قوله: ﴿ وَاتَّخِذُوا ﴾ قرأ نافع وابن عامر بفتح الخاء على الخبر: ﴿ وَاتَّخِذُوا ﴾ أي: واتخذ الناس وصيَّروا وجعلوا، وقرأ الباقون بكسرها على الأمر ﴿ وَاتَّخِذُوا ﴾، أي: واتخذوا أنتم وصيِّروا واجعلوا.

﴿ مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ﴾ "من مقام" جار ومجرور متعلق بمحذوف مفعول أول لـ"اتخذوا"، و"من": لبيان الجنس، و"مقام إبراهيم": مكان قيامه.

أي: واجعلوا وصيِّروا من مكان قيام إبراهيم في مقام قام فيه مصلى، ومن ذلك مقامه الخاص لبناء الكعبة على الحجر ليرفع قواعد البيت، كما سيأتي من حديث ابن عباس رضي الله عنهما عند قول الله تعالى: ﴿ وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ ﴾ [البقرة: 127].

قال أبو طالب:
وموطئ إبراهيم في الصخر رطبة تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ
على قدميه حافياً غير ناعل[3] تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ




ومقامه العام في كل مناسك ومشاعر الحج في عرفة والمزدلفة، ومنى، والجمرات، والطواف بالبيت، والسعي بين الصفا والمروة، وغير ذلك، والأمر للوجوب فيما هو واجب وللندب فيما هو مندوب.

﴿ مُصَلًّى ﴾: مفعول أول لـ"اتخذوا"، أي: مكان صلاة ودعاء وعبادة، ومن ذلك صلاة ركعتين خلف المقام بعد الطواف لفعله صلى الله عليه وسلم، فإنه لما فرغ من الطواف تقدم إلى مقام إبراهيم وقرأ: ﴿ وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ﴾، وصلى خلفه ركعتين؛ كما في حديث جابر رضي الله عنه قال: "استلم رسول الله صلى الله عليه وسلم الركن، فرمل ثلاثاً ومشى أربعاً، ثم تقدم إلى مقام إبراهيم، فقرأ: ﴿ وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ﴾، فجعل المقام بينه وبين البيت، فصلى ركعتين"[4].

وعن ابن عمر رضي الله عنه قال: "قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فطاف بالبيت سبعاً، وصلى خلف المقام ركعتين"[5].

وكان المقام ملتصقاً بالكعبة في عهده صلى الله عليه وسلم وفي خلافة أبي بكر رضي الله عنه فأخره عمر بن الخطاب رضي الله عنه في خلافته، وقد قال صلى الله عليه وسلم: "فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين تمسكوا به وعضوا عليها بالنواجذ"[6]، وقال صلى الله عليه وسلم: "اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر"[7].

﴿ وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ﴾.

العهد: الأمر المؤكد، والوصية بأمر هام، أي: أوصينا إليهما وأمرناهما أمراً مؤكداً.

﴿ وَإِسْمَاعِيلَ﴾ أي: وعهدنا إلى إسماعيل، وهو إسماعيل بن إبراهيم عليهما الصلاة والسلام، وهو "بِكْر" إبراهيم ووحيده من جاريته هاجر القبطية، وهو أبو العرب.

وهو الذبيح على القول الصحيح، الذي أمر الله إبراهيم بذبحه، وأسلما أمرهما لله في ذلك. ففداه الله بذبح عظيم، كما قال تعالى في سورة الصافات: ﴿ فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ * فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ * فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ * وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ * قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الصافات: 101، 105].

﴿ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ ﴾ "أن": تفسيرية، فيها تفسير للعهد في قوله: ﴿ وَعَهِدْنَا ﴾أي: عهدنا إليهما وقلنا لهما: ﴿ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ ﴾ أي: الكعبة والمسجد الحرام، وأضافه عز وجل إلى نفسه تشريفاً وتعظيماً، كما قال إبراهيم عليه السلام: ﴿ رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ ﴾ [إبراهيم: 37].

أي: طهرا بيتي الحرام من الأقذار والنجاسات الحسية، من الأرجاس والنجاسات المعنوية من الشرك والأصنام وعبادة الأوثان وبناء القبور ودخول المشركين ونحو ذلك، كما قال تعالى ﴿ وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ﴾ [الحج: 26]، وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا ﴾ [التوبة: 28].

﴿ لِلطَّائِفِينَ ﴾ اللام للتعليل، أي: لأجل الطائفين، الذين يطوفون بالبيت، والطواف: الدوران على الكعبة تعبداً لله عز وجل.

﴿ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ﴾ معطوف على الطائفين، أي: ولأجل العاكفين والركع السجود، و﴿ وَالْعَاكِفِينَ ﴾: المقيمين فيه للعبادة، جمع عاكف، والاعتكاف: لزوم مسجدٍ لطاعة الله- تعالى.

﴿ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ﴾ "الركع": جمع راكع، و"السجود": جمع ساجد، وهم المصلون، وخص الركوع والسجود؛ لأنهما من أعظم أركان الصلاة بل هما أعظم أركان الصلاة من حيث الهيئة، كما أن القيام أفضل أركان الصلاة من حيث الذكر وهو القرآن.

وأيضاً فإنه لا يكون ركوع ولا سجود بلا قيام.

والصلاة أعظم من الطواف ومن الاعتكاف، وإنما بدأ في الآية بذكر الأخص فالأخص، فبدأ بذكر الطائفين؛ لأن الطواف خاص بالمسجد الحرام ثم ﴿ وَالْعَاكِفِينَ ﴾؛ لأن الاعتكاف خاص بالمساجد، ثم "الركع السجود"؛ لأن الصلاة تصح في كل مكان.

وفي سورة الحج ﴿ وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ﴾ [الحج: 26].

فالموصوفون بهذه الصفات هم أهل البيت، وهم المقتدون بإبراهيم عليه السلام، دون من عداهم، ممن يزعمون الاقتداء به من أهل الكتاب والمشركين وهم على خلاف ملته.

[1] أخرجه البخاري في الصلاة (402)، ومسلم في فضائل الصحابة (2399)، والترمذي في تفسير (2959) وابن ماجه في إقامة الصلاة (1009).

[2] أخرجه البخاري في تفسير سورة البقرة (4483).

[3] انظر: "السيرة النبوية" لابن هشام (1/ 273)، و"خزانة الأدب" (2/ 62).

[4] أخرجه مسلم في الحج- حجة النبي صلى الله عليه وسلم (1218)، وابن ماجه في المناسك (1905).

[5] أخرجه البخاري في الصلاة (396)، ومسلم في الحج (1234)، والنسائي في مناسك الحج (2930).

[6] أخرجه أبو داود في السنة (4607)- من حديث العرباض بن سارية رضي الله عنه.

[7] أخرجه الترمذي في المناقب (3662)، وابن ماجه في المقدمة (97) من حديث حذيفة رضي الله عنه. وقال: "حديث حسن".







الألوكة

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك



منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





jtsdv r,gi juhgn: ﴿ ,QYA`X [QuQgXkQh hgXfQdXjQ lQeQhfQmW gAgk~QhsA ,QHQlXkWh ,Qhj~Qo lQeQhfQmW gAgk~QhsA hgXfQdXjQ juhgn: jtsdv [QuQgXkQh ,QHQlXkWh ,Qhj~Qo ,QYA`X




jtsdv r,gi juhgn: ﴿ ,QYA`X [QuQgXkQh hgXfQdXjQ lQeQhfQmW gAgk~QhsA ,QHQlXkWh ,Qhj~Qo lQeQhfQmW gAgk~QhsA hgXfQdXjQ juhgn: jtsdv [QuQgXkQh ,QHQlXkWh ,Qhj~Qo ,QYA`X jtsdv r,gi juhgn: ﴿ ,QYA`X [QuQgXkQh hgXfQdXjQ lQeQhfQmW gAgk~QhsA ,QHQlXkWh ,Qhj~Qo lQeQhfQmW gAgk~QhsA hgXfQdXjQ juhgn: jtsdv [QuQgXkQh ,QHQlXkWh ,Qhj~Qo ,QYA`X



 

قديم 03-06-2022   #2
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ 3 يوم (02:21 PM)
 المشاركات : 210,306 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَا



جزاك الله خير الجزاء

ونفع بك وبعلمك



 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
﴿, مَثَابَةً, لِلنَّاسِ, الْبَيْتَ, تعالى:, تفسير, جَعَلْنَا, وَأَمْنًا, وَاتَّخ, وَإِذْ, قومه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لَا تَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ ﴾ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 0 09-01-2022 11:50 AM
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 1 08-10-2021 02:09 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنْجَيْنَاكُمْ وَأَغْرَقْنَ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 1 12-09-2021 08:32 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ نَجَّيْنَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ ال طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 1 09-09-2021 10:09 AM
تفسير: وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِن مَّ مصراوي منتدى القرآن الكريم والتفسير 4 17-09-2017 02:41 AM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 11:40 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant