عدد الضغطات : 9,099عدد الضغطات : 6,597عدد الضغطات : 6,318عدد الضغطات : 5,539
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى القرآن الكريم والتفسير

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الوجه الاخر لرجل الأعمال سعد التميمي (آخر رد :عميد القوم)       :: احذروا سوء الظن (آخر رد :ابو طراد)       :: من فوائد وفضائل الذكر (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: هل تريد نخلة في الجنة (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: وانت في مفترق الطرق تذكر... (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: غلط يقع فيه بعض المصلين (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: علماء الأزهر (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: رائعة جداً (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: ايمانيات (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: رحله العمر (آخر رد :فاطمة صلاح)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 15-02-2021   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 اوسمتي
وسام العطاء وسام صاحب الحضور الدائم العطاء الذهبي المسابقه الرمضانيه عطاء بلاحدود 
لوني المفضل : Green
تفسير قوله تعالى: ﴿ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾



﴾, ﴿, الْعَالَمِينَ, تعالى:, تفسير, رَبِّ, قومه

﴾, ﴿, الْعَالَمِينَ, تعالى:, تفسير, رَبِّ, قومه

تفسير قوله تعالى: ﴿ رَبِّ الْعَالَمِينَ

﴿ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الفاتحة: 2]: رب صفة أُولى للفظ الجلالة "الله"، أو بدل منه. و﴿ رَبِّ مضاف و﴿ الْعَالَمِينَ مضاف إليه مجرور، وعلامة جره الياء؛ لأنه ملحق بجمع المذكر السالم.

و﴿ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾: خالِقُهم ومالكهم والمتصرِّف فيهم.

و﴿ رَبِّ في الأصل مأخوذ من التربية للشيء وتنميته، وتبليغه إلى كماله، كما قال تعالى: ﴿ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ [النساء: 23]؛ أي: اللاتي تُربُّونَهن في حجوركم.

وهو بمعنى المالك والسيد، كما قال تعالى: ﴿ أَمَّا أَحَدُكُمَا فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْرًا [يوسف: 41]؛ أي: مالكه وسيده، وفي الحديث: ((أن تَلِدَ الأَمَةُ ربَّتَها))[1] ؛ أي: مالكتها وسيدتها.

وبمعنى: المعبود حتى لو كان بغير حقٍّ، كما قال تعالى: ﴿ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ [يوسف: 39].

وقال أحد المشركين وقد وجد الثعلب قد بال على صنمه:
أَرَبٌّ يَبُولُ الثُّعْلُبَانُ بَرَأْسِه *** لَقَدْ هَانَ مَنْ بَالَتْ عَلَيْهِ الثَّعَالِبُ[2]

وبمعنى القائم على الشيء ومدبِّره ومُصلِحه ومتولِّيه، ومنه اسم الله عز وجل: "القيوم".

ومنه قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث: ((هل لك عليه من نعمة ترُبُّها؟))[3]؛ أي: تقوم بها وتُصلِحُها.

وقال ابن عباس رضي الله عنهما: "لأنْ يَرُبَّني بنو عمي أحَبُّ إليَّ من أن يَرُبَّني غيرهم"[4]؛ أي: يكون عليَّ ربًّا؛ أي: أميرًا يقوم بأمره، ويملك تدبيره، ويدخل تحت طاعته.

ومنه قولهم: "أديم مربوب"[5] وقول النابغة الذبياني[6]:
تخُبُّ إلى النُّعمـانِ حتى تَنالَه *** فَدًى لك مِن رَبٍّ طَرِيفِي وتالِدِي

وبمعنى صاحب الشيء، كما قال تعالى: ﴿ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ [الصافات: 180]؛ أي: صاحب العزة.

وكل هذه المعاني حقٌّ بالنسبة له تعالى؛ فهو تعالى مربِّي الخلق؛ خالِقُهم ومالكهم، ومدبِّرهم، وسيدهم، وهو معبودهم بحقٍّ، وهو القيوم على كلِّ شيء ومدبِّرُه ومُصلِحه، وهو صاحب العزة سبحانه وتعالى؛ قال شيخ الإسلام ابن تيمية[7]: "الرَّبُّ: هو المربِّي الخالق الرازق الناصر الهادي".

واسمه تعالى: "الرب" يفيد أن الربوبية صفةٌ ذاتيَّة له تبارك وتعالى، وصفة فعليَّة[8].

وربوبية الله لخلقه نوعانِ: ربوبية خاصة، مقتضاها النصر والتأييد، واللطف والعناية، ونحو ذلك، وربوبية عامة، مقتضاها مطلَقُ التصرُّف.

فالربوبية العامة: هي خَلْقُه للمخلوقين ومُلكُه لهم، وتدبيره الكَونيُّ لهم، ورزقُه لهم، وهدايتهم لمصالح دنياهم، ونحو ذلك.

وهذه شاملة لجميع الخلق مؤمنِهم وكافرهم، ناطقهم وبهيمهم، حيِّهم وجمادهم، كما في قوله تعالى: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الفاتحة: 2]، وقوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ [البقرة: 21]، وقوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ [النساء: 1].

والربوبية الخاصة: هي ربوبية الله تعالى لأوليائه بهدايتهم إلى الصراط المستقيم بالإيمان والعلم النافع، والعمل الصالح، وفعل الخيرات، وترك المنكَرات، وذلك ملاكُ الأمرِ مع توفيقهم وحفظهم.

كما قال إبراهيم عليه السلام: ﴿ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا [البقرة: 126].

وقال موسى عليه السلام: ﴿ رَبِّ إِنِّي لَا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ [المائدة: 25].

وكما في قول المؤمنين: ﴿ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ [البقرة: 285]، وغير ذلك.

ولما كان من أخَصِّ معاني الربِّ المالك والمدبر والقائم بما يصلح الخلق؛ كان أكثر دعاء الأنبياء والمؤمنين باسمه تعالى "الرب"؛ لأنه أحَقُّ باسم الاستعانة والمسألة.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية[9]: "فعامة المسألة والاستعانة المشروعة باسم الربِّ".

و"الرب" بالتعريف لا يُطلَق إلا على الله تعالى، و"ربُّ كذا" - بالإضافة - يطلق عليه وعلى غيره، فلزم إذا أُريدَ به غيرُ الله أن يُقيَّد بالإضافة، فيقال: ربُّ الدارِ، ورب الإبل[10]، كما قال يوسف عليه السلام: ﴿ يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُمَا فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْرًا [يوسف: 41]، وقال أيضًا: ﴿ اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ [يوسف: 42]، وقال أيضًا: ﴿ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ [يوسف: 50].

وفي الحديث: ((أن تَلِدَ الأَمَةُ رَبَّتَها))[11].

ويظهر جليًّا من تعريف اسمه تعالى "الله"، و"رب العالمين" دخولُ اسم "الرب" في اسمه تعالى "الله"، وأن بينهما تداخُلًا وتلازُمًا.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية[12] عن هذين الاسمين: "فالاسم الأول - يعني "الله" - يتضمن غاية العبد ومصيره ومنتهاه، وما خُلِق له، وما فيه صلاحه وكماله، وهو عبادة الله. والاسم الثاني - يعني "رب العالمين" - يتضمن خلْقَ العبد ومبتداه، وهو أنه يَرُبُّه ويتولاه، مع أن الثاني يدخل في الأول دخولَ الربوبية في الإلهية، والربوبية تستلزم الألوهية أيضًا".

﴿ الْعَالَمِينَ ﴾: جمع عالَم بفتح اللام، اسم جمع لا واحد له من لفظه؛ كرَهْطٍ وقوم.

والعالمين: كلُّ موجود سوى الله تعالى، وقد جُمِع ليشمل كلَّ جنس ممن سُمِّي به، فيعُم جميع المخلوقات في السموات والأرض، وما بينهما من الملائكة والإنس والجن والشياطين، والحيوانات والجمادات، وغير ذلك من سائر المخلوقات، كما دخلت عليه "أل" الدالة على الاستغراق؛ ليشمل كلَّ فرد من أفراد تلك الأجناس[13].

وهو مشتق من العلامة؛ لأن كل ما في الوجود من المخلوقات علامةٌ على وجود الله، وكماله بذاته وصفاته، كما قال تعالى: ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ [آل عمران: 190]، وقال تعالى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ [الروم: 22]، إلى غير ذلك من الآيات.

قال الشاعر[14]:
فواعجبًا كيف يُعصى الإلـ تفسير قوله تعالى: ﴿ رَبِّ تفسير قوله تعالى: ﴿ رَبِّ
ـهُ أم كيف يجحَدُه الجاحدُ تفسير قوله تعالى: ﴿ رَبِّ تفسير قوله تعالى: ﴿ رَبِّ
وفي كلِّ شيءٍ له آيةٌ تفسير قوله تعالى: ﴿ رَبِّ تفسير قوله تعالى: ﴿ رَبِّ
تدلُّ على أنه واحدُ تفسير قوله تعالى: ﴿ رَبِّ تفسير قوله تعالى: ﴿ رَبِّ


ويقال: إنه مشتق من "العِلم" بكسر العين[15].

والقول بأنه مشتق من "العِلم" إنْ أُريدَ به أنه تعالى خلَقَ "العالَمين" عن عِلم منه - جل وعلا - بهم، كما خلقهم - أيضًا - عن قدرة تامة، فصحيح، كما قال تعالى: ﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا [الطلاق: 12].

وإن أُريدَ به أن هذه المخلوقات سمِّيت عوالم؛ لأن عندها شيئًا من العِلم المحدود الناقص القليل، أو عندها ما يخصها من العلم؛ كما قال تعالى: ﴿ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا [الإسراء: 44]، فهذا محتمل.

والقول بأنه مشتق من العلامة هو الأظهر، ويحتمل أنه مشتق منها ومن العلم[16]، والله أعلم.

وجمَعَ "العالمين" جمْعَ مَن يعقل، علمًا أنه يتناول العقلاء وغيرهم، مِن باب تغليب العقلاء على من سواهم؛ لأن العقلاء هم المعنيُّون بالخطاب والتكليف؛ لما ميَّزهم الله به عن الحيوان والجماد من العقل والإدراك، الذي هو مناط التكليف.

وهذا كقوله تعالى: ﴿ وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ [البقرة: 31]، وكقوله تعالى: ﴿ وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ مَاءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى رِجْلَيْنِ وَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلَى أَرْبَعٍ [النور: 45].

فقد غلَّب العقلاء على غيرهم في الآية الأولى بقوله: "عَرَضَهُمْ"، "هَؤُلَاءِ"، وفي الآية الثانية بقوله: "فَمِنْهُمْ".

أما قوله تعالى: ﴿ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا [الفرقان: 1] ونحوه، فالمراد به الإنس والجن فقط، فاستخدم لفظ: "العالمين" لبعض مدلوله.

وإنما حُمِل على أنه خاص بهم؛ لأنهم هم المعنيُّون بالنِّذارة دون غيرهم من سائر المخلوقات.

وهكذا فإن السياق نفسَه يحدِّد المراد بلفظة: "العالمين" أهو العموم لجميع المخلوقات، كما في أكثر المواضع الواردة في القرآن، أم الخصوص لبعضها، كما في آية الفرقان.

وكما في قوله: ﴿ أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ [الشعراء: 165]، فالمراد بهذا الذكران من عالَمِي زمانِهم من الإنس، وهكذا.

[1] أخرجه من حديث طويل من رواية أبي هريرة - البخاري في الإيمان (50)، ومسلم في الإيمان (9)، وأخرجه أيضًا مسلم مطولًا من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه (8).

[2] ذكر صاحب "شرح مغني اللبيب" للبغدادي (2/ 304 -309): أنه يُروى لراشد بن عبدربه، ولغاوي بن ظالم السلمي، ولأبي ذر الغفاري، وللعباس بن مرداس.

[3] أخرجه مسلم في البر والصلة (2567)، وأحمد (2/ 262، 408) - من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

[4] أخرجه البخاري في التفسير (4666).

[5] انظر: "المحرر الوجيز" (1/ 65).

[6] انظر: "ديوانه" ص(92).

[7] انظر: "مجموع الفتاوى" (14/ 13).

[8] انظر: "الجامع لأحكام القرآن" (1/ 137).

[9] انظر: "مجموع الفتاوى" (14/ 13)، "دقائق التفسير" (1/ 176 -177).

[10] انظر: "الصحاح" مادة: "رب"، "معالم التنزيل" (1/ 40)، "الكشاف" (1/ 8)، "تفسير ابن كثير" (1/ 48).

[11] سبق تخريجه قريبًا.

[12] انظر: "مجموع الفتاوى" (14/ 13)، "دقائق التفسير" (1/ 177).

[13] انظر: "الجامع لأحكام القرآن" (1/ 133).

[14] البيتان لأبي العتاهية. انظر: "ديوانه" (ص104).

[15] انظر: "الكشاف" (1/ 8 -9).

[16] انظر: "معالم التنزيل" (1/ 40).






الألوكة

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك



منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





jtsdv r,gi juhgn: ﴿ vQf~A hgXuQhgQlAdkQ ﴿ hgXuQhgQlAdkQ juhgn: jtsdv vQf~A




jtsdv r,gi juhgn: ﴿ vQf~A hgXuQhgQlAdkQ ﴾ ﴿ hgXuQhgQlAdkQ juhgn: jtsdv vQf~A jtsdv r,gi juhgn: ﴿ vQf~A hgXuQhgQlAdkQ ﴾ ﴿ hgXuQhgQlAdkQ juhgn: jtsdv vQf~A



 

قديم 15-02-2021   #2
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (12:32 AM)
 المشاركات : 210,276 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: تفسير قوله تعالى: ﴿ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾



حزاك الله خير الجزاء



 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
, ﴿, الْعَالَمِينَ, تعالى:, تفسير, رَبِّ, قومه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير قوله تعالى: ﴿ أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى ﴾ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 2 12-10-2019 01:08 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى ﴾ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 2 25-09-2019 09:14 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ ﴾ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 2 12-07-2019 08:35 PM
تفسير قوله تعالى ﴿ اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا ﴾ [سبأ: 13] طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 7 25-01-2017 06:14 AM
تفسير قوله تعالى ﴿ وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ.. ﴾ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 4 14-09-2016 07:35 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 07:09 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant