﴿, مَا, أَحْبَبْتَ, مَن, لصنع, اللَّهَ, تَهْدِي, تعالى:, تفسير, يَهْدِي, إِنَّكَ, وَلَكِنَّ, قومه
﴿, مَا, أَحْبَبْتَ, مَن, لصنع, اللَّهَ, تَهْدِي, تعالى:, تفسير, يَهْدِي, إِنَّكَ, وَلَكِنَّ, قومه
تفسير قوله تعالى:
﴿ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾
♦ الآية: ﴿ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: القصص (56).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ ﴾ نزلت حين حرص النبي صلى الله عليه وسلم على إيمان عمِّه عند موته فلم يؤمن فأنزل الله تعالى هذه الآية والمعنى: لا تهدي مَنْ أحببت هدايته ﴿ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ﴾ هدايته ﴿ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾ بمن يهتدي في معلومه.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قَوْلُهُ تَعَالَى: إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ، أَيْ أَحْبَبْتَ هِدَايَتَهُ. وَقِيلَ: أَحْبَبْتَهُ لِقَرَابَتِهِ، وَلكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ، قال مجاهد ومقاتل: بمن قُدِّرَ لَهُ الْهُدَى، نَزَلَتْ فِي أَبِي طَالِبٍ قَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: قُلِ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ أَشْهَدْ لَكَ بِهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ، قَالَ: لَوْلَا أَنْ تُعَيِّرَنِي قُرَيْشٌ يَقُولُونَ إِنَّمَا حَمَلَهُ عَلَى ذَلِكَ الْجَزَعُ لَأَقْرَرْتُ بِهَا عَيْنَكَ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى هَذِهِ الْآيَةَ.
تفسير القرآن الكريم
الألوكة
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
jtsdv r,gi juhgn: ﴿ YAk~Q;Q gQh jQiX]Ad lQkX HQpXfQfXjQ ,QgQ;Ak~Q hgg~QiQ dQiX]Ad lQk lQh HQpXfQfXjQ lQk gwku hgg~QiQ jQiX]Ad juhgn: jtsdv dQiX]Ad YAk~Q;Q ,QgQ;Ak~Q
jtsdv r,gi juhgn: ﴿ YAk~Q;Q gQh jQiX]Ad lQkX HQpXfQfXjQ ,QgQ;Ak~Q hgg~QiQ dQiX]Ad lQk lQh HQpXfQfXjQ lQk gwku hgg~QiQ jQiX]Ad juhgn: jtsdv dQiX]Ad YAk~Q;Q ,QgQ;Ak~Q jtsdv r,gi juhgn: ﴿ YAk~Q;Q gQh jQiX]Ad lQkX HQpXfQfXjQ ,QgQ;Ak~Q hgg~QiQ dQiX]Ad lQk lQh HQpXfQfXjQ lQk gwku hgg~QiQ jQiX]Ad juhgn: jtsdv dQiX]Ad YAk~Q;Q ,QgQ;Ak~Q