عدد الضغطات : 9,175عدد الضغطات : 6,679عدد الضغطات : 6,398عدد الضغطات : 5,606
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى القرآن الكريم والتفسير

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ذات مساء مساحه خاصه لكم (آخر رد :محمد الجابر)       :: مؤلم ... (آخر رد :محمد الجابر)       :: ...بم‘ـــآآآذآ تفــكــــر الآن ... (آخر رد :محمد الجابر)       :: لِ .. أَحَدُهُم ‘ ..| (آخر رد :محمد الجابر)       :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :السموه)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)       :: ثرثرة الواو (آخر رد :السموه)       :: دعاء اليوم ((متجدد بإذن الله)) (آخر رد :ابو يحيى)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 28-05-2021   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 اوسمتي
وسام العطاء وسام صاحب الحضور الدائم العطاء الذهبي المسابقه الرمضانيه عطاء بلاحدود 
لوني المفضل : Green
أمم أمثالكم



aaa, أمثالكم

aaa, أمثالكم

أمم أمثالكم

المراد بالمثلية في قوله تعالى:

﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ ﴾ [الأنعام: 38]
قال ابن قتيبة في "تأويل مشكل القرآن" (ص: 249): قوله عز وجل: ﴿ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ ﴾ أي: أصناف، وكل صنف من الدواب والطير مثل بني آدم في المعرفة بالله، وطلب الغذاء، وتوقي المهالك، والتماس الذَّرء، مع أشباه لهذا كثيرة.

وقال الراغب في "المفردات في غريب القرآن" (ص: 86): الأمة: كل جماعة يجمعهم أمر ما إما دين واحد، أو زمان واحد، أو مكان واحد سواء كان ذلك الأمر الجامع تسخيرًا أو اختيارًا، وجمعها: أمم، وقوله تعالى: ﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ ﴾؛ أي: كل نوع منها على طريقة قد سخرها الله عليها بالطبع، فهي من بين ناسجة كالعنكبوت، وبانية كالسرفة، ومدخرة كالنمل ومعتمدة على قوت وقته كالعصفور والحمام، إلى غير ذلك من الطبائع التي تخصص بها كل نوع.

وقال الصاوي في حاشيته على تفسير الجلالين: قوله: ﴿ إِلَّا أُمَمٌ ﴾ أي: طوائف وجماعات أمثالكم، أي: كل نوع على صفة وطريقة وشكل كما أنكم كذلك، فمن الدواب العزيز والذليل، والمرزوق بسهولة وبتعب، والقوي والضعيف، والكبير والصغير، والمتحيل في الرزق وغير المتحيل كبني آدم.

وقال محمد رشيد رضا في كتابه "تفسير المنار" (7/ 328، 329): اختلف المفسرون في وجه المماثلة بين الدواب والطير وبين الإنسان، ففي الدر المنثور عن مجاهد في قوله تعالى: ﴿ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ ﴾ قال: أصنافًا مصنفة تعرف بأسمائها، وعن قتادة: الطير أمة، والإنس أمة، والجن أمة، وعن السدي: خلق أمثالكم، فالأولان على أن المماثلة بالصفات المشتركة التي يتميز بها بعض الأنواع والأصناف عن بعض، وهي التي نسميها المقومات والمشخصات، والثالث: على أن المماثلة في أصل الخلق، أي: كونها مخلوقة مثلنا، ويتبع ذلك ما يلازمه من حكمة الله وتدبيره فينا وفيها، ونقل الواحدي عن ابن عباس أن المراد بالمماثلة أنها تعرف الله وتوحده وتسبحه وتحمده كما يفعل المؤمنون منا، ... المختار عندنا أن الله تعالى أرشدنا إلى أن أنواع الحيوان أمم أمثال الناس، ولم يبين لنا وجه المماثلة بينهما؛ لأجل أن نستعمل حواسنا وعقولنا في البحث الموصل إلى ذلك كما قلنا آنفا، وللماثلة وجوه كثيرة اهتدى بعض العلماء إلى بعضها، ويجوز أن يهتدي غيرهم إلى غير ما اهتدوا إليه.

وقال ابن عاشور في "التحرير والتنوير" (7/ 213): اعلم أن معنى قوله: ﴿ وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ ﴾ - إلى قوله:- ﴿ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ ﴾ أن لها خصائص لكل جنس ونوع منها كما لأمم البشر خصائصها، أي: جعل الله لكل نوع ما به قوامه، وألهمه اتباع نظامه، وأن لها حياة مؤجلة لا محالة، فمعنى ﴿ أَمْثَالُكُمْ ﴾ المماثلة في الحياة الحيوانية، وفي اختصاصها بنظامها.

وقال الشنقيطي كما في "العذب النمير من مجالس الشنقيطي في التفسير" (1/ 210): اختلف العلماء في مثلية هذه الأمم للآدميين على أقوال متعددة، بعضها حق. وحاصل هذا أن الله صرح بأن الدواب بأنواعها: بأنواع الوحوش، وأنواع السباع، وأنواع الطيور، كل نوع من هذه الأنواع أمة من الأمم التي خلق الله، أمثال الآدميين؛ لمشابهات بينها وبين الآدميين؛ لأن كلا من الجميع مخلوق يحتاج إلى خالق يخلقه، مرزوق يحتاج إلى خالق يرزقه ويدبر شؤونه. والكل مضبوط في كتاب: أوصاف الجميع، وآداب الجميع، وصفات الجميع، ومقاديرهم، وألوانهم، إلى غير ذلك. ومما يكون من تلك المماثلة: أن الجميع يحشرون إلى الله، كما قال هنا: ﴿ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ ﴾ [الأنعام: 38]، ونص على ذلك في التكوير في قوله: ﴿ وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ ﴾ [التكوير: 5].

وقال محمد أبو زهرة في تفسيره "زهرة التفاسير" (5/ 2491): (بين الله سبحانه وتعالى عظم خلق الحيوان، وأنها جماعات وطوائف مخصوصة، كل طائفة تكون جنسًا قائمًا، ... والنص فيه تعميم للأنواع كلها؛ لأن اجتماع (ما)، و (من) يدل على الاستغراق للجماعات والآحاد معًا، فهي في علم الله تعالى جماعات وأجناس وطبائع مختلفة مثلكم، وقوله تعالى: ﴿ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ ﴾ [الأنعام: 38] لإفادة التعميم في أن علمه تعالى يشمل الطائر في الجو، كما يشمل الدابة التي تدب في الأرض، والطائر الذي يطير، فذكر الذي يطير بجناحيه يدل على علم الله تعالى على ما في الأرض من دواب تدب، وأسماك ولآلئ تسبح، وما في الجو من طيور تطير، وكل هذه أجناس ذات طبائع مختلفة، وذكر الجناحين في الطير لتوجيه الأنظار إلى الإبداع في الصنع مع جمال التكوين والقدرة.

قلت: ما تقدم ذكره عن العلماء صحيح، وغالبه يدخل في معنى الآية دخولًا أوليًّا، ويحتمل أيضا أن تكون من المماثلة أنك تجد أمم الأرض من الناس يختلف بعضهم عن بعض في صفات خاصة بكل منهم، فمثلا اليمنيون لهم صفات تميزهم عن غيرهم في الشكل واللون والطبائع، وللشاميين صفات، وللعراقيين صفات، وللمصريين صفات، وللمغربيين صفات، وللأندنوسيين صفات، وللصينيين صفات، وللأفريقيين صفات، وللأوروبيين صفات، وهكذا، وكذلك تجد كثيرا من الطيور والدواب تختلف صفاتها باختلاف أماكن عيشها، فمثلا تجد العصفور أو البعوض أو الخروف أو القط الذي يعيش في جزيرة العرب غير الذي يعيش في الشام، وغير الذي يعيش في أوروبا، وغير الذي يعيش في أستراليا، وغير الذي يعيش في أميركا، وبعض ذلك الاختلاف بينها في الحجم والشكل واللون والطبائع ظاهر لنا، وبعضه قد لا يظهر لنا، وقد يظهر للمتخصصين في دراسة أنواع الطيور والحيوانات، والله أعلم، ومن بحث بواسطة قوقل عن صورة أي طائر أو حيوان سيجد أشكالًا وألوانًا مختلفة لكل طير أو حيوان كبير أو صغير، وبعضها غريبة جدًّا، فسبحان الله الذي يخلق ما يشاء!

وتشبه هذه الآية قوله تعالى: ﴿ وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ ﴾ [الرعد: 3]، وقوله سبحانه: ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [يس: 36]، وقوله تبارك وتعالى: ﴿ وَالَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا ﴾ [الزخرف: 12].

قال البيضاوي في تفسيره (3/ 181): قوله: ﴿ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ ﴾ أي: وجعل فيها من جميع أنواع الثمرات صنفين اثنين: كالحلو والحامض، والأسود والأبيض، والصغير والكبير.

وقال الألوسي في "روح المعاني" (13/ 67): ﴿ وَالَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا ﴾؛ أي: أصناف المخلوقات، فالزوج هنا بمعنى الصنف، لا بمعناه المشهور.

وقال السعدي في "تيسير الكريم الرحمن" (ص: 695): ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا ﴾ أي: الأصناف كلها، ﴿ مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ ﴾ فنوَّع فيها من الأصناف ما يعسر تعداده. ﴿ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ ﴾ فنوعهم إلى ذكر وأنثى، وفاوت بين خلقهم وأوصافهم الظاهرة والباطنة. ﴿ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ ﴾ من المخلوقات التي قد خلقت وغابت عن علمنا، والتي لم تخلق بعد.

وقال الشنقيطي في "أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن" (7/ 85، 86): الأزواج الأصناف، والزوج تطلقه العرب على الصنف. وقد بين تعالى أن الأزواج المذكورة هنا تشمل أصناف النبات وبني آدم وما لا يعلمه إلا الله. قال تعالى: ﴿ سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ ﴾، وقال تعالى: ﴿ وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِنْ نَبَاتٍ شَتَّى ﴾ [طه: 53]، وقال تعالى: ﴿ فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ ﴾ [الحج: 5] أي: من كل صنف حسن من أصناف النبات. وقال تعالى: ﴿ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ ﴾ [لقمان: 10].

وسبحان الله من تأمل في النباتات والثمار وجد أن أقل شيء منها يكون زوجين، وقد يكون أكثر من زوجين، فمثلا: التفاح يوجد أحمر وأصفر وأخضر، والبطيخ يوجد مدور ومستطيل، ويوجد نوع داخله أحمر، وهو المشهور، ونوع داخله أصفر، وهو معروف في بلدان جنوب شرق آسيا، والباذنجان يوجد أسود وأحمر وأبيض وأصفر، ﴿ وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النحل: 8].
الألوكة

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك


الموضوع الأصلي: أمم أمثالكم || الكاتب: طالبة العلم || المصدر: منتديات الحقلة

منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





Hll Hlehg;l aaa Hlehg;l




Hll Hlehg;l aaa Hlehg;l Hll Hlehg;l aaa Hlehg;l



 

قديم 28-05-2021   #2
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (01:21 AM)
 المشاركات : 210,290 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: أمم أمثالكم



بارك الله فيك وفي علمك



 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
aaa, أمثالكم


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 07:38 AM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant