الا التواصل الاجتماعي ......؟

......؟, الا, الاجتماعي, التواصل

الا التواصل الاجتماعي ......؟

......؟, الا, الاجتماعي, التواصل

الا التواصل الاجتماعي ......؟

بسم الله الرحمن الرحيم

ماذا أستفدنا .... من أجهزة التواصل الاجتماعي ... من الناحية النفسية والاجتماعية .. والعلاقات الأسرية ..وماهي

مسأوي هذه الأجهزة .. وهل تستطيع أن تتحول الى أحهزة الجوال ( أبو كشاف)) أم تصاب

بوعكة تغير سيكللوجي واضطرابات في باقي أجزاء الجسم لعدم الاستطاعة .. وسلامتكم

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

الموضوع الأصلي: الا التواصل الاجتماعي ......؟ || الكاتب: اميرة عبدالدايم || المصدر: منتديات الحقلة

منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها

المصدر: منتديات الحقلة - من قسم: منتدى الحوار والنقاشات

---

hgh hgj,hwg hgh[jlhud >>>>>>? hgh hgh[jlhud

المصدر: منتديات الحقلة - من قسم: منتدى الحوار والنقاشات

---

hgh hgj,hwg hgh[jlhud >>>>>>? hgh hgh[jlhud hgh hgj,hwg hgh[jlhud >>>>>>? hgh hgh[jlhud

ينقل لقسم الحوار والنقاش ولي عوده له باذن الله

بالنسبه لي مع وجود جوال متكامل بجميع البرامج الحديثه بين يدي الا اني لااستغني عن ابو كشاف على قولتهم
فهو خاص بشريحة الاتصال الصوتي ،والتصفح والتواصل الكتابي عن طريق جوالي الاخر الذي يحمل شريحة البيانات
اما مضار تلك الاجهزه
فبدايتها تعدد الاجهزه فالبيت وانفلات عين الرقابه عن الجميع
1-ففي زمن قريب كان الهاتف بالبيت ولا يلمسه الا الام او الاب او العاقل من الابناء في الاغلب الكبير كل ذلك خوف من متسكعين المكالمات
والان اصبح العاقل والمجنون الصغير والكبير الناضج والمراهق يحملون اجهزتهم الخاصه
والتي ربما لايستطيع حتى الوالدين التلصص على محتواها فهي محرمه دوليا من قبل اصحابها
ويتصفحون فيها كل مالذ وطاب من عالم لاحدود له ولا نهاية لخفاياه وكنوزه ودماره وخرابه
2- فقدت الاسر والاجتماعات حوارتها الهادفه نقاشاتها فاصبح الكل متوحد على جهازه منغلقا به
وسط ازدحام المجالس الصامته حيث المتحدث الرسمي فيها قرع طبول رسالة واتس جديده او ببي او او او الى مالا نهايه من تلك البرامج
فمع فقدان التواصل الاسري بالحديث عند الاجتماعات وتناقل الخبرات والعادات والتقاليد والقيم والاخلاق والعلم وغيرها من الامور التي كانت تطرح بتلك المجالس
فقد الفرد هويته داخل اسرته فلم يعد يعرف عن امور اسرته وتقاليدهم شي
والمصيبه والطامه الكبرى لم يعد يرى ملامح افراد اسرته ليعي ما يشتكون من موجعات حياتهم وما يشكونه وما يشعرون به ويحسونه من فرح وحزن فهو منعزل عنهم بجهازه
ربما حالتهم ببرامجهم تخبره ان كان ممن يتلصص ويتتبع تلك الامور

3- كثرة الاغلاط والشائعات والامور المكذوبه والتي يتداولها الناس بايمان ومصداقيه ويعينون على نشرها فتصل بالدقيقه الى مشارق الارض ومغاربها وهي ربما اختلاق من شخص كاذب منافق او ربما يشعر بالملل والفراغ فجمع احرف شيطانيه ونشرها بين الناس
واني ارى ان ما ورد في هذا الحديث قد اعتمده الناس ديدان لحياتهم مع تلك الاجهزه رغم كراهة الرسول صل الله عليه وسلم له والاخبار عن ذلك في هذا الحديث
(عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال
(( إن الله حرم عليكم عقوق الأمهات ، ومنعا وهات , ووأد البنات . وكره لكم قيل وقال ، وكثرة السؤال ، وإضاعة المال )) رواه البخاري .
وايضا ما اخبره عن الرسول في كلامه في شرح عن معجزته من اخبار هذا الزمان
في آخر الزمان ... يكثر القتل والهرج والمرج ، وذلك حين يكثر الجهل ، ويرفع العلم ،
ويقل الصالحون ، ويكثر المفسدون ، وتقع الأحداث العظام ، فحينها يكثر القتل بين الناس ، وينتشر الهرج بينهم ، ويكون ذلك في فتن عظيمة يحار فيها الناس ،
ولا يميزون – لجهلهم ولشدة الفتن يومئذ – الحق من الباطل ، والصواب من الخطأ ، وإنما يتحزبون لأطماع الدنيا ، وأهواء النفس وشهواتها ،
فيقع القتل ، ولا يدري القاتل لماذا قَتَل ، ولا يدري المقتول عن سبب قتله .
واني اراه جليا في تلك الرسائل التي يتداولها الناس فبتنا لا نسمع ولا نرى ولا يرسل الينا الا تلك الدلائل التي اضحت جليه امامنا والتي تخبرنا اننا في اخر الزمان
في زمن توقف فيه عقل الانسان واشتغل فيه عقل جماد تحركه ايدينا وتتناقل مافيه بلا وعي ولا علم ولا ادراك فنتناقل مغلوطات دينيه
وحروف سياسيه واخرى غيبه ونفاق وشحناء وبغضاء ومراقبه وتجسس واخلاق شتئ قد تبدلت دونما شعور منا
واصبحنا نسيئ الظن في الناس وفي كل ما يرسل منهم او يوضع فيصفحاتهم ونرميهم بالاتهامات دونما وجه حق
4- التفاخر ونشر مجريات الحياه الشخصيه عبر تلك المواقع والبرامج اما فرحا او ازعاج للغير
بالرغم من انه نهي عن مثل تلك الامور فلربما كان الاخر حاقد او حاسد او عدو او فقير لايملك قوت يومه
في حين اوصانا الحبيب صل الله عليه وسلم على السر والكتمان في قضاء امورنا
اما محاسنها
1- جمع الاهل والاحباب والاصدقاء من شتى المناطق في صفحه واحده وتداول اخبارهم والتاصل الدائم معهم
2- تعدد مجالات الاستخدام فيها الفكريه والماديه والمعنويه فكلا يستخدم تلك الوسائل حسب رغبته وحاجته
فمنهم من جعلها للتجاره وكسب الرزق دونما عناء ،ومنهم من جعلها للحصول على غرائب وعجاب وصعاب امور الحياة والتي من الصعب في الازمنه الغابره الوصول اليها
ومنهم من جعلها وسيله لزيادة علمه وتعلمه ،ومنهم من جعلها وسيله لتبادل العلاقات فكلا حسب حاجته
3- سهولة تناقل الاخبار صوت وصوره بين الاهل والاحباب مما يجعل صلة الرحم باتت سهله دون عناء
وايضا اصحاب التجاره يروجون لبضائعهم دون تكبد امر التجوال بها لعرضها
وانما الاكتفاء بارسال الصور او ربما الفيديوهات لتلك البضاعه
4- تفيد ايضا في حال السفر حيث ترشدك على ضالتك من المواقع واتجاهات القبله
واحوال الطقس وربما الاستغاثه وطلب العون من المختصيين في حال حدوث مكروه اثناء السفر .
وغيرها الكثير من المحاس والمضار والتي يشح الفكر من تذكرها الان واستجماعها هنا
ولكن بالرغم من المضره الحاصله منها تبقى المنفعه قويه وحاصله


اتمنى اني وفقت بعض الشيئ فيما ذكرت
اعتذر عن تاخر دخولي ولكن هو النسيان اجاركم الله منه
يعطيك العافيه.

من أهم سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي هو كونها عالماً افتراضياً ليس بالحقيقي. مع ظهور شبكات التواصل الاجتماعي ظهر مصطلح العالم الافتراضي وهو مجتمعٍ تغلب عليه سمات افتراضية وشخصيات زائفة تختبئ خلف لوحة المفاتيح تمضي وقتا في هذا العالم أطول مما تمضيه في العالم الحقيقي. فقد أثبتت الدراسات أن نسبة ليست بالقليلة من مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي ما هم الا أشخاص زائفين ومنتحلي شخصيات غيرهم لأهداف وأغراض متعددة، وقد أكد الكثير من مستخدمي هذه الشبكات أن بعد مضيهم ساعات واسابيع على تواصل مستمر مع احد الاشخاص، اكتشفوا ان هذا الشخص ما هو الا شخصية كاذبة ابتكرها لتمضية الوقت والتسلية ليس الا.

يعتبر أيضا انعدام الخصوصية كأحد سلبيات شبكات التواصل الاجتماعي، فجميع ما يشاركه الأفراد على هذه المواقع معروض لشريحة كبيرة غير محدودة ولا يمكن السيطرة عليها وحصرها. فمهما حاول مستخدم هذه الشبكات ضبط اعدادات الخصوصية الخاصة به، الا ان مشاركته لصوره ومعلوماته الشخصية هو خطأ فادح قد يرتكبه. فكل هذه المعلومات والصور والأحداث معرضة للسرقة وسوء الاستخدام من جهات واطراف عدة. فوجود مثل هذه المعلومات كالعنوان الشخصي او الصور الشخصية يسهل على متصيدي هذه المعلومات الحصول عليها واستخدامها ضد مستخدم هذه الشبكات، بل وقد تصل الامور الى حد الابتزاز والمسائلة القانونية بعد ذلك.

وتعتبر سرعة انتشار الأخبار المغلوطة والشائعات من أهم المضار التي خلفتها هذه المواقع والشبكات ، وذلك لعدم وجود جهة رقابية تتأكد وتتحقق من صحة هذه الأخبار، فتنتشر بالصوت والصورة بسرعة البرق بين المستخدمين ويصدقها الجميع ويقوم بإعادة نشرها دون رقيب او حسيب . وسهلت البرامج المتطورة عملية انتشار الصور المفبركة ونشر الشائعات حولها وتداولها بين اكبر مجتمع افتراضي في وقتنا الحاضر. ولا يقف الموضوع عند نشر شائعات عن أفراد فقط، بل قد يصل الى نشر شائعات عن دول وبلدان وهو ما قد يهدد أمنها واستقراراها بل قد يؤدي الى توتر علاقاتها مع الدول الأخرى بسبب شائعة نشرها مستخدم عديم المسؤولية، وهو الأمر الذي صعَّب على الدول السيطرة على أمنها ولجوئها الى وسائل اخرى للامساك بزمام الأمور.

كذلك انتشار الأحاديث النبوية الضعيفة والأدعية، ومنها ما هو موضوع ومفبرك، وتصديق الناس لها وتداولها فيما بينهم، بل وحثهم على اهميتها وأهمية العمل والأخذ بها.

كما ان انحدار المستوى الأخلاقي وتفشي العادات الأخلاقية السيئة هو احد سلبيات مواقع التواصل الاجتماعي. فأصبح الحصول على الصور الخليعة والمواقع اللاأخلاقية على بعد كبسة زر واحدة. ويندرج تحت هذا الموضوع أيضا تفشي العلاقات المحرمة بين الشباب والفتيات لسهولتها وسهولة التواصل فيما بينهم. كما أدت مواقع التواصل الاجتماعي الى سرعة انتشار وتداول الكلمات اللاأخلاقية والشتائم بين المستخدمين، لكثرة استخدامها في التعليقات والردود على منشورات بعضهم البعض.

ونهايةً، لا ينكر أحدنا أن مواقع التواصل الاجتماعي ما هي الا سلاح ذو حدين، تعتمد فوائده ومضاره على كيفية استخدامه، وعلى المستخدمين كافة ضبط أنفسهم وتسخير هذه الوسائل الحديثة لنفع أنفسهم ومجتمعاتهم بشكل ايجابي فعال، والحذر الشديد أثناء استخدامهم لهذه المواقع وما تحتويه من أنشطة وتطبيقات ومواقع.

موضوع جَمِيلْ سَلِمَتْ أنَآملك اللؤلؤية
عَلىَ جَلبِك ألرَآئِعْ شُكرَاً لَك
مَآ نَنحَرمْ مِنك وَ مِنْ جَمَآلِ ذُوقك
لَك ودي يَتَدَفَقُ عِطرَاً .,

موضوع رائع
وللاسف اصبحنا نحيا في فتنه التكنولوجيا
شكري وتقديري للموضوع المميز