عدد الضغطات : 9,176عدد الضغطات : 6,681عدد الضغطات : 6,399عدد الضغطات : 5,609
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > المنتدى الاسلامي العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ذات مساء مساحه خاصه لكم (آخر رد :محمد الجابر)       :: مؤلم ... (آخر رد :محمد الجابر)       :: ...بم‘ـــآآآذآ تفــكــــر الآن ... (آخر رد :محمد الجابر)       :: لِ .. أَحَدُهُم ‘ ..| (آخر رد :محمد الجابر)       :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :السموه)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)       :: ثرثرة الواو (آخر رد :السموه)       :: دعاء اليوم ((متجدد بإذن الله)) (آخر رد :ابو يحيى)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 20-08-2015   #1
*****ه بالقسم الاسلامي


قلب أم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1853
 تاريخ التسجيل :  02 - 04 - 2015
 أخر زيارة : 02-05-2020 (01:07 PM)
 المشاركات : 28,108 [ + ]
 التقييم :  222
 اوسمتي
المسابقه الرمضانيه وسام تكريم وتقدير شكر وتقدير المراقبة المميزة وسام الدود الحصريه 
لوني المفضل : Cadetblue
أعظم الصدقات



أعظم, الصدقات

أعظم, الصدقات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

((عن أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ الصَّدَقَةِ أَعْظَمُ أَجْرًا قَالَ أَنْ تَصَدَّقَ وَأَنْتَ صَحِيحٌ شَحِيحٌ تَخْشَى الْفَقْرَ وَتَأْمُلُ الْغِنَى وَلَا تُمْهِلُ حَتَّى إِذَا بَلَغَتْ الْحُلْقُومَ قُلْتَ لِفُلَانٍ كَذَا وَلِفُلَانٍ كَذَا وَقَدْ كَانَ لِفُلَانٍ))
( متفق عليه )


أعظم الصدقات    أعظم الصدقات أعظم الصدقات

هذا الحديث الصحيح المتفق عليه من قِبَل أئمة الحديث يؤكد على المؤمن أن يسارع إلى الخيرات، لأن الله سبحانه وتعالى يقول:

﴿وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133)﴾
( سورة آل عمران )

من طبيعة الإنسان أنه يحب الخير، ومن علائم حب الخير المسارعة إليه، فإذا تيقَّن الإنسان أن الخير كله في الأعمال الصالحة سارع إليها، لذلك، من علامات المؤمن المسارعة إلى فعل الخيرات، وترك المنكرات، والتقرب إلى الله بالقُرُبات، فالنبي عليه الصلاة والسلام لما جاءه رجلٌ.

فقال: يا رسول الله أي الصدقة أعظم أجراً ؟ وكما تعلمون من قبل أن الصدقة سُمِّيت صدقةً لأنها تعبر عن صدق الإنسان، دليل صدقه، الذي تعتقده، والذي تؤمن به لا يقدم ولا يؤخر، ما لم يترجم إلى عمل، فالعمل هو الذي يؤكد صدق الإنسان، إنك إذا آمنت بحقيقةٍ ثابتة، ماذا فعلت ؟ لم تفعل شيئاً، لم تفعل شيئاً إلا إذا عبرت عن إيمانك بعمل طيب، لهذا قال الحسن البصري:
((الإيمان ما وقر في القلب وصدقه العمل))
( أخرجه البيهقي )



فسمي دفع المال الذي هو مادة الشهوات، والذي هو قوام الحياة، دفع المال المكتسب من وجهٍ حلال في سبيل الله، هذا اسمه صدقة لأنه يعبِّر عن صدق الإنسان، فهذا الصحابي الجليل الذي جاء النبي عليه الصلاة والسلام يسأله عن الصدقة الفضلى، أو أي الصدقة أفضل ؟ فقال عليه الصلاة والسلام: " أن تصدق " أي أن تتصدق، وإذا جاء في الفعل تاءان فإنّ العرب يحذفون التاء الأولى تخفيفاً، لأن تكرار الحرف مما يثقل على اللسان، كلمة ( تتصدق ) تحتاج إلى بذل جهد، وهذه قاعدة في اللغة، فالنبي عليه الصلاة والسلام كان أفصح العرب، وقد أوتي جوامع الكلم، قال: أن تصدق، أي أن تتصدق
وأنت " هذه وأنت جملة حالية، أي ينبغي أن تكون الصدقة في حالة كونك صحيحاً شحيحاً تخشى الفقر وتأمل الغنى.


أعظم الصدقات    أعظم الصدقات أعظم الصدقات


صحيح " أي في كامل صحتك، لأن الإنسان إذا شارف على الموت هذا المال الذي بحوزته لا جدوى منه، لا ينفعه، ذهبت قيمته عند صاحبه، المال قد يأخذك إلى مكانٍ جميل، قد تأكل به ألذ الطعام، قد تسكن به أجمل البيوت، قد تركب به أجمل المركبات، ولكن إذا جاء الموت، وانقطع الأمل، ولاح شبح الموت، ما قيمة هذا المال ؟ لذلك حينما يتصدق الإنسان بماله وقد يئس من الحياة، هذا المال لا شأن له، عند صاحبه، لا قيمة له عند صاحبه، يعطيه جزافاً لأنه لم تعد به حاجة، لكن البطولة أن تصدق بهذا المال وأنت صحيح، أي في أوج قوتك، في أوج شبابك، هذه الأموال لها معنى تحل بها بعض المشكلات، تلبي بها بعض الرغبات، تعطيها لمَن تخشى بأسه، أو ترجو خيره، تعطيها لمَن أنت مكلف أن تعوله، لكنك أنفقت هذا المبلغ في سبيل الله عز وجل.


لذلك قيمة الصدقة تنبع من قيمة المال، فإذا كان المال عندك ذا قيمة أنت صحيح، أنت في أمس الحاجة إلى هذا المال، لذلك قال عليه الصلاة:
((سَبَقَ دِرْهَمٌ مِائَةَ أَلْفِ دِرْهَمٍ قَالُوا وَكَيْفَ قَالَ كَانَ لِرَجُلٍ دِرْهَمَانِ تَصَدَّقَ بِأَحَدِهِمَا وَانْطَلَقَ رَجُلٌ إِلَى عُرْضِ مَالِهِ فَأَخَذَ مِنْهُ مِائَةَ أَلْفِ دِرْهَمٍ فَتَصَدَّقَ بِهَا))
( رواه النسائي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ )
أَنْ تَصَدَّقَ وَأَنْتَ صَحِيحٌ شَحِيحٌ، أما الشحيح، طبعاً النبي عليه الصلاة والسلام قال:

((اغتنم خمساً قبل خمس شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك))
(أخرجه الحاكم في مستدركه عن ابن عابس )


ابن آدم اعرفني في الرخاء أعرفك في الشدة، فإذا تصدقت وأنت صحيح، هذه الصدقة لها أجرٌ آخر ؛ بحسب حاجتك إلى المال، بحسب حرصك عله، بحسب ما يفعله هذا المال في حياتك، فلهذا إذا شئت أن تنال أعلى الأجر، وأعظم الأجر، فتصدق وأنت صحيح شحيح، وأنت في أوج حياتك، لا أن تكتب وتصبح تحت رحمة هذا الذي وكَّلته بإنفاق المال من بعدك، قد ينفقه وقد لا ينفقه، قد يعطي وقد لا يعطي، قد ينفِّذ وقد لا ينفذ، قد يتهم آباه أنه ذا تفكير سقيم، لماذا ندفع لهذا العمل الخيري كذا، نحن أولى به، فأنت لست متأكداً، إن لم تنفق هذا المال في حياتك لست متأكداً من أنه سينفق بعد مماتك، العلماء قالوا: الشح أعم من البخل، وكأن الشح جنس والبخل نوعٌ،
لهذا يقول الله عز وجل:

﴿وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9) ﴾
( سورة الحشر)
الشح مرض خطير، مرض خطير يصيب النفس، وقد قال عليه الصلاة والسلام
أعظم الصدقات    أعظم الصدقات أعظم الصدقات( أندم الناس من عاش فقيراً ليموت غنياً))

هذا مريض، ليس المال هدفاً بذاته إنما هو وسيلة، وقيل: البخل في أفراد الأمور والشح عام، أي الشح سمة عامة في النفس، والبخل حالة خاصة.

وقيل أيضاً: الشح غالب في حال الصحة، فإذا سمح فيها وتصدق، كان أصدق في نيته وأعظم لأجره، فالشح ملازم للصحة، الإنسان إذا قوي، صحيح، هذا المبلغ يأكل به طعاماً نفيساً، يذهب مع أصدقائه إلى نزهة، لماذا يدفعه إلى الفقير ؟ النبي عليه الصلاة والسلام كأنه قرن الصحة بالشح، ما دمت صحيحاً فأنت شحيح، معنى شحيح، بمعنى أنك بحاجةٍ ماسة لهذا المال، أنت محتاج إليه، أنت حريص عليه، فإذا أنفقته في طاعة الله، كان هذا الإنفاق ذا أجر كبير.



وقال بعض العلماء: الشح هو البخل مع الحرص، فإذا اجتمع البخل والحرص كان شحاً، والشح أعاذنا الله وإياكم من هذا المرض الخطير، أي إذا كان الأب شحيحاً، ينتظر أولاده موته، فإذا كان كريماً، يتمنى أولاده أن تدوم حياته إلى آخر وقتٍ ممكن، وشتان بين أن تعيش بين أناس يتمنون الموت، وبين أن تعيش بين أناس يتمنون حياتك، الفرق بين هاتين الحالتين هو الشح والبخل.
إذاً أن تصدق وأنت صحيح وشحيح تخشى الفقر، وربنا عز وجل قال:

﴿إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (175)﴾
( سورة آل عمران )
﴿الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشَاءِ
( سورة البقرة )
كلما نويت أن تنفق هذا المال قال لك: أنت أولى به، لك أولاد، قد يأتي زمان أسود، لا تتحامق بإنفاق هذا المال، ابقِ هذا المال في حوزتك، هذه وساوس الشيطان، أسمِعْه آيات الرحمن..

﴿وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (39)﴾
( سورة سبأ: من الآية 39 )
يخلفه..

﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثاً (87)﴾
( سورة النساء)
إذاً الصحيح أغلب الظن هو شحيح، بمعنى شحيح بحاجة إلى المال، يحرص عليه، المال له قيمةٌ كبيرة عنده، تخشى الفقر وتأمل الغنى، وكل إنسان في حال صحته يخشى أن يكون فقيراً ويتمنى أن يكون غنياً، في هذه الحالة إذا تصدقت كان لهذه الصدقة أجرٌ عظيم عند الله عز وجل، تخشى فعل مضارع من خشي، وهذا الفعل له ست مصادر، جمعها الإمام مالك في بيت من الشعر:
خشيت خشياً ومخشاةً ومخشيةً وخشيةً وخشاءً ثم خشياناً

* * *



والمصادر في اللغة تتعدد..
﴿إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ (28)﴾
( سورة فاطر: من آية " 28 " )

خشي خشيةً، هذه مستعملة أكثر، خشياً، مخشاةً، مخشيةً، خشاءً، خشياناً، هذه مصادر خشي.
وتأمل الغنى أي تطمح إليه، ولا تمهل، إذا عزمت على عمل صالح فلا تمهل، إذا عزمت فأقدم وتوكل على الله ولا تمهل، حتى إذا بلغت الحلقوم، أي بلغت الروح الحلقوم، أي قاربت بلوغه، هذا معنى "بلغت"، أي قاربت، لأن الإنسان إذا قارب الموت لا تنفذ وصيته، ولا يعتد بكلامه، وأصبح المال مِلك الورثة، لهذا فسرت "بلغت" بمعنى قاربت، إذ لو بلغته حقيقةً لم تصح وصية، ولا صدقة، ولا شيء من تصرفاته بالاتفاق، يعني اتفق لعلماء على أن الكلام الذي يتفوه به الميت عند النزع لا يعتد به، لا صدقة، ولا وصية، ولا أي توجيه آخر، هذا المال الذي تركه في حال بلوغ الموت بمعنى المنازعة، فقد أصبح للورثة، وكلام الذي على فراش الموت لا يعتد به أبداً.




حتى إذا بلغت الحلقوم " قلت: لفلان كذا، أعطوا فلانًا مائة ألف، أعطوا فلانًا مائتين، هذا البيت لفلان، هذا البيت ليس له معنى عندك، الأرض ليس لها معنى، المزرعة لم يعد لها معنى، هذه السيارة لفلان، صارت لا قيمة لها، كل هذه الأشياء حينما سخوت بها عند الموت لا قيمة لها إطلاقاً، لذلك البطولة وأنت حي ترزق، وأنت صحيح شحيح، " حتى إذا بلغت الحلقوم قلت لفلان كذا ولفلان كذا "، الأصح من هذا وقد كان لفلان كذا، أي أن هذا المال أصبح لفلان الوريث، وليس لك أن تقول: لفلان ولفلان.



((وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَأَنْ يَتَصَدَّقَ الْمَرْءُ))
((فِي حَيَاتِهِ بِدِرْهَمٍ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَتَصَدَّقَ بِمِائَةِ دِرْهَمٍ عِنْدَ مَوْتِهِ))
(رواه أبوداود)
هذا الحديث الآخر يوضح هذا الحديث الأول.

((لَأَنْ يَتَصَدَّقَ الْمَرْءُ))
((فِي حَيَاتِهِ بِدِرْهَمٍ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَتَصَدَّقَ بِمِائَةِ دِرْهَمٍ عِنْدَ مَوْتِهِ))

فهذا المال عندما تبلغ الحلقوم ليس لك، وليس لك الحق أن تقول لفلان ولفلان، هذا أصبح للوريث، فالوريث إما أن يجيز هذه الوصية وإما أن يرفضها، وله الأمر وليس لك الأمر، فالإنسان لا يكون تحت رحمة الوريث، ولا تحت رحمة الوصي، ولا تحت رحمة أولاده، ولا تحت رحمة أحد، ليتمثل قول النبي عليه الصلاة والسلام:
((سَبَقَ دِرْهَمٌ مِائَةَ أَلْفِ دِرْهَمٍ قَالُوا وَكَيْفَ قَالَ كَانَ لِرَجُلٍ دِرْهَمَانِ تَصَدَّقَ بِأَحَدِهِمَا وَانْطَلَقَ رَجُلٌ إِلَى عُرْضِ مَالِهِ فَأَخَذَ مِنْهُ مِائَةَ أَلْفِ دِرْهَمٍ فَتَصَدَّقَ بِهَا))
( أخرجه النسائي عن أبي هريرة)
درهم تنفقه في حياتك خير من ألف درهم ينفق بعد مماتك.

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك


الموضوع الأصلي: أعظم الصدقات || الكاتب: قلب أم || المصدر: منتديات الحقلة

منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





Hu/l hgw]rhj




Hu/l hgw]rhj Hu/l hgw]rhj



 

قديم 20-08-2015   #2


ابشر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1792
 تاريخ التسجيل :  18 - 02 - 2015
 أخر زيارة : 19-10-2015 (04:14 AM)
 المشاركات : 3,243 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Fuchsia
رد: أعظم الصدقات



جزاكم الله خيرا

موضوع رائع وقيم

سعدت بالمرور والتواجد


 

قديم 20-08-2015   #3
مشـرفه قسم الصحه والمجتمع


سلسبيل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1894
 تاريخ التسجيل :  25 - 04 - 2015
 أخر زيارة : 02-06-2019 (10:51 AM)
 المشاركات : 19,279 [ + ]
 التقييم :  179
لوني المفضل : Cadetblue
رد: أعظم الصدقات




بارك الله فيك ونفع بك
جزاك الله خيرا على طرحك الرائع القيم
فى انتظار جديدك دائما



 

قديم 21-08-2015   #4


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Green
رد: أعظم الصدقات


 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أعظم, الصدقات


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سلسلة مواقف من اخﻻص السلف🌴 قلب أم المنتدى الاسلامي العام 3 21-08-2015 10:39 AM
أفكار رائعة لمضاعفة الأجر و الصدقات الجارية في شهر التوبة و الخفران سندباد ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة 6 09-07-2015 08:41 PM
يمني يبتز أكثر من 14 إمرأة ويُصورهن بعد اغتصابهن أثناء توزيع الصدقات عليهن بمكة ابو عمر منتدى الاخبار المحلية والعالمية 1 29-05-2014 10:01 PM
فضل الصدقات الشيخ عائض القرني مميز جدا ابو يحيى قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه 4 21-05-2014 06:31 PM
أعظم ألغبن ابو يحيى المنتدى العام 8 15-12-2012 08:29 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 09:39 AM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant