عدد الضغطات : 9,099عدد الضغطات : 6,597عدد الضغطات : 6,318عدد الضغطات : 5,539
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى القرآن الكريم والتفسير

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الوجه الاخر لرجل الأعمال سعد التميمي (آخر رد :عميد القوم)       :: احذروا سوء الظن (آخر رد :ابو طراد)       :: من فوائد وفضائل الذكر (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: هل تريد نخلة في الجنة (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: وانت في مفترق الطرق تذكر... (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: غلط يقع فيه بعض المصلين (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: علماء الأزهر (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: رائعة جداً (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: ايمانيات (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: رحله العمر (آخر رد :فاطمة صلاح)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 21-04-2013   #1
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (12:32 AM)
 المشاركات : 210,276 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
 اوسمتي
اوفياء المنتدى وسام صاحب الحضور الدائم الحضور المميز المسابقه الرمضانيه الوسام الملكي 
لوني المفضل : Cadetblue
تأملات في سورة (( القصص ))



القصص, تأملات, صورة

القصص, تأملات, صورة

بسم الله الرحمن الرحيم
تأملات في سورة القصص
قال الله تعالى
{ ولما بلغ أشده واستوى آتيناه حكما وعلما وكذلك نجزي المحسنين } القصص 14
يخبر المولى عز وجل أن موسى عليه الصلاة والسلام لما بلغ أشده وقوته وأستوى أي عقل أتاه الله العلم والحكمة
وقال (( وكذلك نجزي المحسنين ))
قال الشيخ السعدي رحمه الله : الذين يحسنون لعباده
والظاهر أن المحسنين في عبادتهم لله ، الذين وصلوا مرتبة الإحسان أن الله سبحانه وتعالى أيضا يجزيهم العلم والحكمة .
وهذا يعني أن الإحسان سوى في العبادة لله أو الإحسان لعباد الله هو سبب
بأن يؤتيك الله العلم والحكمة وهذا فضل كبير منه سبحانه وتعالى .
يقول الله (جل وعلا) : { يُؤْتِي الحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَمَا يَذَّكَّرُ إلاَّ أُوْلُوا الأَلْبَابِ } [البقرة : 269] .
وروى ابن وهب عن مالك أنه قال في (الحكمة) : إنها المعرفة بالدين ، والفقه في التأويل ، والفهم الذي هو سجية ، ونور من الله تعالى
وعندما وكز موسى عليه الصلاة والسلام القبطي وقتله ((: قال ربّ إنّي ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له إنّه هو الغفورالرّحيم )) القصص – الأية16
طلب من الله المغفرة بعدما قدم أنه ظلم نفسه فندم وتاب فغفر الله له إنه هوالغفور
الرحيم .
ثم قال :
(( قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِين )) القصص 17
أي لن أكون عونا للكافرين بك المخالفين لأمرك .
وكانت هذه الحادثة سبب لخروجه من مصر إلى مدين خائفا يترقب
قال الله تعالى
(( فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ قَالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِين )) القصص 21

يتبع

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك


الموضوع الأصلي: تأملات في سورة (( القصص )) || الكاتب: ابو يحيى || المصدر: منتديات الحقلة

منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





jHlghj td s,vm (( hgrww )) jHlghj




jHlghj td s,vm (( hgrww )) jHlghj jHlghj td s,vm (( hgrww )) jHlghj



 

قديم 21-04-2013   #2
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (12:32 AM)
 المشاركات : 210,276 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: تأملات في سورة (( القصص ))



قال الله تعالى
(( ولما توجه تلقاء مدين قال عسى ربي أن يهديني سواء السبيل )) القصص 22

قال بن كثير رحمه الله
أي إلى الطريق الأقوم ، وهداه إلى الطريق المستقيم في الدنيا والآخرة وجعله
هاديا مهديا .
ثم قال الله جل وعلا
{وَلَمَّا وَرَدَ مَاء مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ. فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ )) القصص 23 ،24
(( تذودان )) تكفكفان وتمنعان غنمهما أن ترد مع غنم الرعاء
وقفة تأمل
لما عرف موسى عليه الصلاة والسلام وضع الفتاتان أنهما لا تسقيان إلا بعد
الرعاء وعرف أنه لا يوجد رجل عندهم يقوم بهذا العمل إلا الأب وهو شيخ
كبير لا يستطيع (( فسقى لهما )) وهذا موقف المؤمن ينبغي له أن يعمل الخير
ويساعد الناس ويحسن إليهم طالبا ثواب الله في ذلك ويدل هذا على كرم موسى عليه السلام ونبل أخلاقه .
قال الله تعالى
(( فسقى لهما ثم تولى إلى الظل و قال رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير ))
قال الشيخ السعدي رحمه الله
في قوله تعالى ((رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير ))
(( أي : إني مفتقر إلى الخير الذي تسوقه إلي وتيسره لي ، وهذا سؤال منه بحاله .
والسؤال بالحال أبلغ من السؤال بلسان المقال )) انتهى كلامه
وقفة تأمل
إن موسى عليه الصلاة والسلام وثيق الإتصال بالله سبحانه وتعالى في كل أحواله
وهذا قبل أن يرسله ربه إلى فرعون وملإيه فكيف بهي بعد إرساله .
وتلاحظ هذا في جميع مواقفه التي مرت معنا حيث قال :
(( قال ربّ إنّي ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له إنّه هو الغفورالرّحيم )) القصص16
(( قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِين )) القصص 17
((قَالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِين ))القصص 21
(( قال عسى ربي أن يهديني سواء السبيل )) القصص 22
((رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير )) القصص 24
دائما مع الله عز وجل يدعوه ويتضرع إليه لا يتكل على نفسه
وهذا بالدعاء فكيف بذكره و تسبيحه وحمده وشكره
وانظروا أخواني في الله
إلى كرم الله سبحانه وتعالى أنه عندما دعاه موسى عليه السلام
(( رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير )) القصص 24
رزقه الله العمل والزوجة والسكن في لحظة واحدة كما سيمر معنا
في الوقفة التالية بإذن الله


 

قديم 21-04-2013   #3
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (12:32 AM)
 المشاركات : 210,276 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: تأملات في سورة (( القصص ))





قد يعطي الإنسان أموالاً، وقد يمنح عقاراً، وقد يرزق عيالاً، وقد يوهب جاهاً، وقد ينال منصباُ عظيماً، أو مركزاً كريماً، أو زعامة عريضة، أو رياسة مكينة، قد يحف به الخدم، ويحيط به الجند، وتحرسه الجيوش، وترضخ له الناس، وتذل له الرؤوس، وتدين له الشعوب، ولكنه مع ذلك كله فقير إلى الله، محتاج إلى مولاه، ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاء إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ﴾ ... [فاطر:15].


إن لذة الحياة، ومتعة الدنيا، وحلاوة العمر، وجمال العيش، وروعة الأنس، وراحة النفس هي في شعور الإنسان بفقره إلى الديان، ومتى غرس في القلب هذا الشعور، ونقش في الفؤاد هذا المبدأ فهو بداية الغنى، وانطلاقة الرضى، وإطلالة الهناء، وإشراقة الصفاء، وحضور السرور، وموسم الحبور.


حقيقة غنى المرء في الحياة أن يعيش فقيراً إلى الله، وهذه هي حقيقة العبودية وخلاصة التقوى، فالمرء في صلاته في ركوعه في سجوده في دعائه في كل عباداته يعلن الخضوع لله والاستسلام له والتذلل بين يديه والافتقار إليه.


إن العبادة بجميع مظاهرها وشتى أحوالها وكامل أفعالها وأقوالها مظهر صادق للافتقار، بل هي المظهر الأسمى والأسلوب الأرقى، انظر إلى الصلاة إلى ألفاظها، إلى أدعيتها، خشوع وخضوع، وبكاء ودموع، تذلل وانطراح، انظر إلى الركوع الذي هو انحناء لعظمة الغني، وتمهيد لافتقار أكبر، وانطراح أعظم، وهو السجود، وهل يُعلن الفقر إلا في السجود حيث يهوي الرأس على الثرى؟! ويُمرغ الجبين في الأرض، ويغرس الأنف في التراب، افتقاراً لرحمة الوهاب؟!.


انظر إلى الصوم، حيث يُمنع الأكل، ويُحظر الشراب، ويُجوّع البطن ويُحيي الليل، ويُشد المئزر، ويُوقَظ الأهل، وتُصَفّ الأقدام، وتسكب العبرات، وتُرفع الدعوات معلنة فقرها إلى جود المنان وعطاء الرحمن.


انظر إلى الزكاة، حيث يبذل الغني ماله، وينفق دراهمه، ويرسم الغني لوحة للفقر إلى الله، وصورة للفاقة إلى مولاه.


انظر إلى الحج فهو من أروع مناظر الافتقار، وأصدق مظاهر الحاجة، يتخلى الغني عن ثياب الغنى، ويخلع المرء عمامته، ويتجرد من ملابسه، ويقبل في رداء وإزار، كأنه لا يملك شيئاً، ولا يجد مالاً، وينزل من قصوره ويتخلى عن دوره، فيأتي حاسر الرأس، شاحب اللون، خاشع القلب، واجف الفؤاد، يعلن فقره لرب العباد مردداً أعذب كلمات الفاقة، وأصدق عبارات الحاجة، أروع لحون الفقر، معلناً أن الملك لله، والعبودية لله، والحمد لله، والنعمة لله، الغنى لله (لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك، لبيك إن الحمد والنعمة لك، والملك لا شريك لك).


إن من لم يُشْرِب قلبه حقيقة الفقر، ويُشعر نفسه بشدة الحاجة وعظيم الفاقة للواحد الأحد الفرد الصمد الغني الكريم العلي العظيم، فلن يعرف للعبودية طعماً، ولن يجد للسعادة رسماً، وهو عن البصيرة أعمى.

إن الفقر أن يكون المرء بأحاسيسه ومشاعره ووجدانه مفتقراً إلى الله تعالى، ولا يعني ذلك أن يعيش المرء فقيراً من أمر الدنيا فيترك السعي فيها ويرفض اكتساب الرزق وجمع المال وعمارة الحياة، ويظن أن ذلك هو الافتقار الحقيقي، فقد يكون المرء من أكثر الناس مالاً وأوفرهم عيالاً وأعظمهم ثروة، ومع ذلك هو شديد الافتقار إلى العزيز الجبار.


وإن المرء مهما أوتي في الحياة من مال أو رفعة أو منصب فهو فقير إلى ربه، محتاج إلى كرمه، وكل ما أوتيه ما هو إلا ذرة من كرم الكريم ومن عطاء الغني: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاء إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ﴾ ... [فاطر:15]. وقال تعالى: ﴿وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء﴾ ... [محمد:38]، وقال تعالى: ﴿وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا﴾ ... [النحل:18].


لقد تجرأ اليهود كعادتهم في قلة الحياء، وسوء الأدب، وشناعة الأعمال، ووقاحة الأقوال، فقالوا: إن الله فقير ونحن أغنياء، قالوها ومضوا لشأنهم غير مبالين بفظاعتها، ولا مهتمين لشناعتها، ولا مكترثين لهولها، ولكنها مرصودة لهم، مسجلة عليهم، مسطورةٌ في سجل قبائحهم. ﴿لَّقَدْ سَمِعَ اللّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاء سَنَكْتُبُ مَا قَالُواْ وَقَتْلَهُمُ الأَنبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُواْ عَذَابَ الْحَرِيقِ﴾ ... [آل عمران:181]، ولم يحفل القرآن بالرد على هذه المقولة أو استعراض الأدلة في دحضها وإبداء زيفها وكشف عوارها، فهي أقل من ذلك.
وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل
بل جاء بعدها الحديث عن عددٍ من مساوئ اليهود، وبعضٍ من قبائحهم، وطرفٍ من نقائصهم وخياناتهم.


ثم في ختام الحديث عن ذلك جاءت إشارة عابرة، وآية موجزة فيها الرد كل الرد، والجواب أحسن الجواب فقال تعالى: ﴿وَلِلّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللّهُ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ ... [آل عمران:189]، فمن يملك السماوات والأرض وما فيهن ومن فيهن وهو على كل شيء قدير، هل يكون فقيراً؟ سبحانك هذا بهتان عظيم.


أين هؤلاء السفلة من عظمة نبيهم موسى ـ عليه الصلاة والسلام ـ حينما خرج خائفاً يترقب، فلما ورد ماء مدين وسقى للمرأتين ثم تولى إلى الظل الظليل لم ينسه ذلك الظل ظلاً أعظم، ومأوى أكرم، ولطفاً أشمل، ورعاية أكمل، فلبس ثوب الفقر، وارتدى جلباب الفاقة، وأعلن حالة المسكنة، ورسم لوحة الذل، في عبارات حانية، وكلمات هادئة، ومناجاة صادقة: ﴿رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ﴾ ... [القصص:24]، فقير إلى كرمك، فقير إلى لطفك فقير إلى جودك، فقير إلى حسن عطائك في الدنيا والآخرة، لقد لجأ الفقير إلى الغني الحميد، والركن الركين، والظل الظليل، فسُمعت الدعوة، وأُجيب النداء، وأُغدق العطاء في طرفة عين، ولمحة بصر: ﴿فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا﴾ ... [القصص:25]، إن دعوة هذا الشيخ الكبير جاءت استجابة من السماء لدعاء موسى الفقير، فنال من خير الدنيا وحسن ثواب الآخرة.

منقول بتصرف


 

قديم 21-04-2013   #4
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (12:32 AM)
 المشاركات : 210,276 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: تأملات في سورة (( القصص ))



( فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا
فَلَمَّا جَاءهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لَا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ )
(25) سورةالقصص


تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء
يا الله ما أعظم هذه الشهادة ..لماذا ..؟
لأنها جاءت من المولى سبحانه وتعالى ومن فوق سبع سموات
إنها منقبة عظيمة لها
أخواتي أنقل لكن هذه الكلمات
أختي الحبيبة ,,
هل تأملتِ معي في قول الله تعالى ,,,
(( فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء ))
هذه المرأة أتت موسى عليه السلام مع عدم علمها بشخصه ومن يكون موسى عليه السلام ..
ولكن أتت له فقط تُبلغه بدعوة أبيها لِيجزيه أجر ما سقى لهما ..
ومع ذلك !! هل أتته تتغنج وتتبختر , هل أتته بعباءةٍ مخصرةٍ وهي في كامل زينتها , هل أتته متعطرا ..
كلا والله ....... إنها أتته تمشي على استحياء ..
هل تعلمي ماذا تعني كلمة استحياء وماذا يعني حياء ؟
إن مما أصبح البعض لا يدركه أن الحياء شعبة من شعب الإيمان , وانه لا يأتي إلا بخير ,
هذا الحياء هو كالتاج المرصع بالجواهر , بل أثمن من ذلك حين ما تتحلى به الفتاة .
{ لا تقولي أن الزمان غير الزمان . }
# بل أنتِ أدركتِ عهد نبيكِ محمد عليه أفضلُ صلاةٍ وأزكى سلام #
أُخيتي ؛ ؛ تأملي قبل ذلك في الآية الكريمة
((قَالَتَا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ ))
لم تزاحما الرعاء في سقيهم لأغنامهم بل انتظرتا حتى يُصدر الرعاء (( أي ينصرفوا عن الماء ))
إذاً .... ألا يكون لنا في هذه الآية الحق ,, وفي هذه المرأة عظة وعبرة ؟؟!!
فهناك فرقٌ كبير بينها وبين بعض فتيات هذا الزمان .
تتحدث بكل انطلاقة , وعلو صوتها بالضحكات , بل وتمازح من هم أجانب عنها : البائع أو السائق أو شاب لا يحق لها التعرف عليه ومصادقته ..
بل أصبحنا في زمنٍ غريب أن صرنا نرى بعض الفتيات من تتخذ لها صديق !!
تُحادثه وتشاطره حياتها الخاصة , وتبادله المشاعر الجياشة , وكأن مشاعرها جُعلتْ أُلعوبةً تلعبُ بها ..
وغير ذلك مما صرنا نراه في يومنا هذا من تبرج وسفور وعباءةٍ مخصرةٍ تمشي بها في الطُرقات مع تلك الروائح الفواحة
وهذه من قال عنها الرسول صلى الله عليه وسلم
"" صنفان من أهل النار لم أرهما رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس .. ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإنّ ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ""
رواه مسلم
وقال صلى الله عليه وسلم
"" أيما امرأة استعطرت فمرت بقوم ليجدوا ريحها فهي زانية ""
بل حتى أتعجب من التي سمحت لنفسها أن تذهب وحدها تتجول في الأسواق والتجمعات دون محرم !!
ألا تخاف أن تُعرض نفسها للفتنة !! ؟؟
وهنا لا ألومها وحدها , بل لوليها النصيب الأكبر في هذا الخطاء
هل تذكرون تلك القصة التي حدثت في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام؟؟
حين أتت له المرأة السوداء تشتكي وتقول يا رسول الله إني اُصرع فا أتكشف
فقال لها صلى الله عليه وسلم إن شئتِ صبرتِ ولك الجنة وإن شئتِ دعوت الله لكِ
قالت يا رسول أصبر و لكن يا رسول الله إني امرأة وإني أتكشف فادعوا الله لي أن لا أتكشف
تصبر حتى تنال الجنة !!!
نعم تصبر ومن منا لا يتمنى الجنة ...
ولكن هل أتنازل عن الحياء والحشمة ؟؟!!
سبحان الله ....قد لا تؤخذ على تكشفها لعلتها ومرضها ولكن !! الحياء غلب عليها وتخاف التكشف
فماذا عساي أن أقول في من هي ذات جمال وصحة , وتخرج في الأسواق والتجمعات , وتعصي الله بنعمه التي منَّ بها عليها
لماذا لا تُقدر الفتاة أنها جوهرة غالية بل أثمن من الجواهر.
لماذا لا تصون نفسها وجمالها , حتى تكون لرجل واحد فقط وهو من كتب الله لها بأن يكون زوجها
لا يتلاعب بعواطفها بل يحفظها ويصونها من عبث العابثين .
وكم تكون جميلة من تتصف بالحياء حتى من محارمها فكم من فتاة تخجل حتى من والديها.
ولكن !! الفتاة قد لا تستطيع أن تكون جوهرة مصونة دون أن يتوفر لها ....
أم صالحة وأب صالح يوجهان وينصحان و يجعل كل منهما البيت جنة تسير فيه نسمات الحب والاطمئنان
نسمات التوجيه والتربية السليمة التي تغرس في نفسها الاستقامة..
فأهم ما يجب عليهم زرعُها في النفس الخشية من الله لا زرع الخشية منهم
فمجرد أن يغيب إحداهما فلا شي يردعها سوا استشعارها مراقبة الله عز وجل لها.
وأيضا دور النصح والتوجيه لا يقتصر على البيت بل للمعلمة والداعية نصيب في ذلك
فلا يبخلان بالتوجيه والنصح والمصادقة قبل كل شي
هذا وأسال الرحمن الذي خلق النفس وسواها و ألهمها فجورها وتقواها
أن يجعل فتيات المسلمين مؤمنات عفيفات تقيات نقيات
هاديات للحق والصواب يسرن باستقامة في الحياة قبل الممات .


 

قديم 21-04-2013   #5
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (12:32 AM)
 المشاركات : 210,276 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: تأملات في سورة (( القصص ))



( فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا
فَلَمَّا جَاءهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لَا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ )
(25) سورةالقصص

تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء
يا الله ما أعظم هذه الشهادة ..لماذا ..؟
لأنها جاءت من المولى سبحانه وتعالى ومن فوق سبع سموات
إنها منقبة عظيمة لها
أخواتي أنقل لكن هذه الكلمات

أختي الحبيبة ,,
هل تأملتِ معي في قول الله تعالى ,,,
(( فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء ))
هذه المرأة أتت موسى عليه السلام مع عدم علمها بشخصه ومن يكون موسى عليه السلام ..
ولكن أتت له فقط تُبلغه بدعوة أبيها لِيجزيه أجر ما سقى لهما ..
ومع ذلك !! هل أتته تتغنج وتتبختر , هل أتته بعباءةٍ مخصرةٍ وهي في كامل زينتها , هل أتته متعطرا ..
كلا والله ....... إنها أتته تمشي على استحياء ..
هل تعلمي ماذا تعني كلمة استحياء وماذا يعني حياء ؟
إن مما أصبح البعض لا يدركه أن الحياء شعبة من شعب الإيمان , وانه لا يأتي إلا بخير ,
هذا الحياء هو كالتاج المرصع بالجواهر , بل أثمن من ذلك حين ما تتحلى به الفتاة .
{ لا تقولي أن الزمان غير الزمان . }
# بل أنتِ أدركتِ عهد نبيكِ محمد عليه أفضلُ صلاةٍ وأزكى سلام #
أُخيتي ؛ ؛ تأملي قبل ذلك في الآية الكريمة
((قَالَتَا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ ))
لم تزاحما الرعاء في سقيهم لأغنامهم بل انتظرتا حتى يُصدر الرعاء (( أي ينصرفوا عن الماء ))
إذاً .... ألا يكون لنا في هذه الآية الحق ,, وفي هذه المرأة عظة وعبرة ؟؟!!
فهناك فرقٌ كبير بينها وبين بعض فتيات هذا الزمان .
تتحدث بكل انطلاقة , وعلو صوتها بالضحكات , بل وتمازح من هم أجانب عنها : البائع أو السائق أو شاب لا يحق لها التعرف عليه ومصادقته ..
بل أصبحنا في زمنٍ غريب أن صرنا نرى بعض الفتيات من تتخذ لها صديق !!
تُحادثه وتشاطره حياتها الخاصة , وتبادله المشاعر الجياشة , وكأن مشاعرها جُعلتْ أُلعوبةً تلعبُ بها ..
وغير ذلك مما صرنا نراه في يومنا هذا من تبرج وسفور وعباءةٍ مخصرةٍ تمشي بها في الطُرقات مع تلك الروائح الفواحة
وهذه من قال عنها الرسول صلى الله عليه وسلم
"" صنفان من أهل النار لم أرهما رجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس .. ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإنّ ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ""
رواه مسلم
وقال صلى الله عليه وسلم
"" أيما امرأة استعطرت فمرت بقوم ليجدوا ريحها فهي زانية ""
بل حتى أتعجب من التي سمحت لنفسها أن تذهب وحدها تتجول في الأسواق والتجمعات دون محرم !!
ألا تخاف أن تُعرض نفسها للفتنة !! ؟؟
وهنا لا ألومها وحدها , بل لوليها النصيب الأكبر في هذا الخطاء
هل تذكرون تلك القصة التي حدثت في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام؟؟
حين أتت له المرأة السوداء تشتكي وتقول يا رسول الله إني اُصرع فا أتكشف
فقال لها صلى الله عليه وسلم إن شئتِ صبرتِ ولك الجنة وإن شئتِ دعوت الله لكِ
قالت يا رسول أصبر و لكن يا رسول الله إني امرأة وإني أتكشف فادعوا الله لي أن لا أتكشف
تصبر حتى تنال الجنة !!!
نعم تصبر ومن منا لا يتمنى الجنة ...
ولكن هل أتنازل عن الحياء والحشمة ؟؟!!
سبحان الله ....قد لا تؤخذ على تكشفها لعلتها ومرضها ولكن !! الحياء غلب عليها وتخاف التكشف
فماذا عساي أن أقول في من هي ذات جمال وصحة , وتخرج في الأسواق والتجمعات , وتعصي الله بنعمه التي منَّ بها عليها
لماذا لا تُقدر الفتاة أنها جوهرة غالية بل أثمن من الجواهر.
لماذا لا تصون نفسها وجمالها , حتى تكون لرجل واحد فقط وهو من كتب الله لها بأن يكون زوجها
لا يتلاعب بعواطفها بل يحفظها ويصونها من عبث العابثين .
وكم تكون جميلة من تتصف بالحياء حتى من محارمها فكم من فتاة تخجل حتى من والديها.
ولكن !! الفتاة قد لا تستطيع أن تكون جوهرة مصونة دون أن يتوفر لها ....
أم صالحة وأب صالح يوجهان وينصحان و يجعل كل منهما البيت جنة تسير فيه نسمات الحب والاطمئنان
نسمات التوجيه والتربية السليمة التي تغرس في نفسها الاستقامة..
فأهم ما يجب عليهم زرعُها في النفس الخشية من الله لا زرع الخشية منهم
فمجرد أن يغيب إحداهما فلا شي يردعها سوا استشعارها مراقبة الله عز وجل لها.
وأيضا دور النصح والتوجيه لا يقتصر على البيت بل للمعلمة والداعية نصيب في ذلك
فلا يبخلان بالتوجيه والنصح والمصادقة قبل كل شي
هذا وأسال الرحمن الذي خلق النفس وسواها و ألهمها فجورها وتقواها
أن يجعل فتيات المسلمين مؤمنات عفيفات تقيات نقيات
هاديات للحق والصواب يسرن باستقامة في الحياة قبل الممات .



( قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَئْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنْ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الأَمِينُ(26) قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِنْدِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ ) (27)القصص
أنظروا الى حكمة الله سبحانه وتعالى ورحمته وكرمه فبعد أن كان موسى عليه الصلاة والسلام خائفا ومطاردا كيفرزقه الله سبحانه العمل والزوجة والسكن في لحظة واحدة لأن موسى عليه الصلاة والسلام كان من المحسنيين

( قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ )(28)القصص


 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
القصص, تأملات, صورة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أحسن القصص............. Ghupir JR قصص الرسل والانبياء 8 17-10-2015 06:34 PM
تأملات في سورة الغاشية ابو يحيى منتدى القرآن الكريم والتفسير 2 17-04-2014 11:24 PM
من اروع القصص المتميز عالم القصة والروايات 5 19-12-2011 04:18 AM
من اروع القصص حروووف رومنسية عالم القصة والروايات 9 15-09-2011 03:54 AM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 04:47 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant