بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 1561
|
تاريخ التسجيل : 20 - 06 - 2014
|
أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
|
المشاركات :
24,997 [
+
] |
التقييم : 17
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
اوسمتي
|
|
لوني المفضل : Green
|
|
تفسير: (لكل أمة جعلنا منسكا هم ناسكوه فلا ينازعنك في الأمر وادع إلى ربك إنك لعلى هدى
(لكم, آلة, أغلى, منسكا, الأمر, تفسير:, دعمنا, ينازعنك, ربك, فلا, في, هل, إلى, هدد, إنك, وادع, ناسكوه
(لكم, آلة, أغلى, منسكا, الأمر, تفسير:, دعمنا, ينازعنك, ربك, فلا, في, هل, إلى, هدد, إنك, وادع, ناسكوه
تفسير: (لكل أمة جعلنا منسكا هم ناسكوه فلا ينازعنك في الأمر وادع إلى ربك إنك لعلى هدى مستقيم)
♦ الآية: ﴿ لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ فَلَا يُنَازِعُنَّكَ فِي الْأَمْرِ وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلَى هُدًى مُسْتَقِيمٍ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الحج (67).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ ﴾ شريعةً هم عاملون بها ﴿ فَلَا يُنَازِعُنَّكَ ﴾ يُجادِلُنَّكَ ﴿ فِي الْأَمْرِ ﴾ نزلت في الذين جادلوا المؤمنين فقالوا: ما لكم تأكلون ما تقتلون ولا تأكلون ممَّا قتله الله؟
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنْسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ ﴾، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: يَعْنِي شَرِيعَةً هُمْ عَامِلُونَ بِهَا. وَرُوِيَ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ: عِيدًا. قَالَ قَتَادَةُ وَمُجَاهِدٌ: مَوْضِعَ قُرْبَانٍ يَذْبَحُونَ فِيهِ. وَقِيلَ: مَوْضِعَ عِبَادَةٍ. وَقِيلَ: مَأْلَفًا يَأْلَفُونَهُ. وَالْمَنْسَكُ فِي كَلَامِ الْعَرَبِ: الْمَوْضِعُ الْمُعْتَادُ لِعَمَلِ خَيْرٍ أَوْ شَرٍّ، وَمِنْهُ مَنَاسِكُ الْحَجِّ لِتَرَدُّدِ النَّاسِ إِلَى أَمَاكِنِ أَعْمَالِ الْحَجِّ. ﴿ فَلَا يُنَازِعُنَّكَ فِي الْأَمْرِ ﴾، يَعْنِي فِي أَمْرِ الذَّبَائِحِ. نَزَلَتْ فِي بُدَيْلِ بْنِ وَرْقَاءَ وَبِشْرِ بْنِ سُفْيَانَ وَيَزِيدَ بْنِ خُنَيْسٍ قَالُوا لِأَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا لَكُمْ تَأْكُلُونَ مِمَّا تَقْتُلُونَ بِأَيْدِيكُمْ وَلَا تَأْكُلُونَ مِمَّا قَتَلَهُ اللَّهُ؟ قَالَ الزَّجَّاجُ: مَعْنَى قَوْلِهِ: ﴿ فَلا يُنازِعُنَّكَ ﴾ أَيْ: لَا تُنَازِعْهُمْ أَنْتَ، كَمَا يُقَالُ: لَا يُخَاصِمُكَ فُلَانٌ، أَيْ: لَا تُخَاصِمْهُ، وَهَذَا جَائِزٌ فِيمَا يَكُونُ بَيْنَ الْاثْنَيْنِ، وَلَا يَجُوزُ لَا يَضْرِبَنَّكَ فُلَانٌ وَأَنْتَ تُرِيدُ لَا تَضْرِبْهُ وَذَلِكَ أَنَّ الْمُنَازَعَةَ وَالْمُخَاصَمَةَ لَا تَتِمُّ إِلَّا بِاثْنَيْنِ، فَإِذَا تُرِكَ أَحَدُهُمَا فَلَا مُخَاصَمَةَ هُنَاكَ. ﴿ وَادْعُ إِلى رَبِّكَ ﴾، إِلَى الْإِيمَانِ بِرَبِّكَ، ﴿ إِنَّكَ لَعَلى هُدىً مُسْتَقِيمٍ ﴾.
تفسير القرآن الكريم
الألوكة |
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
jtsdv: (g;g Hlm [ugkh lks;h il khs;,i tgh dkh.uk; td hgHlv ,h]u Ygn vf; Yk; gugn i]n (g;l Ngm Hygn lks;h hgHlv jtsdv: ]ulkh dkh.uk; vf; tgh td ig Ygn i]] Yk; ,h]u khs;,i
jtsdv: (g;g Hlm [ugkh lks;h il khs;,i tgh dkh.uk; td hgHlv ,h]u Ygn vf; Yk; gugn i]n (g;l Ngm Hygn lks;h hgHlv jtsdv: ]ulkh dkh.uk; vf; tgh td ig Ygn i]] Yk; ,h]u khs;,i jtsdv: (g;g Hlm [ugkh lks;h il khs;,i tgh dkh.uk; td hgHlv ,h]u Ygn vf; Yk; gugn i]n (g;l Ngm Hygn lks;h hgHlv jtsdv: ]ulkh dkh.uk; vf; tgh td ig Ygn i]] Yk; ,h]u khs;,i
|