اللّطيف 💗☘ تبارك وتعالى
هو الذي يوصل الى عباده وأوليائه
مصالحهم بلطفه وإحسانه
من طرق لا يشعرون بها ...
☘💗
كم كرهنا أقداراً أتنا لم نرغب بها
بل لم نتمناها في يوم من الأيام
لكن مع مرور السنين
تجلّت بخيراتها أمامنا
اندهشنا ولم نتصورها
بهذه الرحمة والخيرات
بل عجزنا عن شكر ربنا
سلّم شعورك واحساسك لربك
بأنك لا تعلم أين الخير وكيف سيأتي
لكن ثقتي بأنك اللّطيف الذي تلطف بحالي
أكثر من نفسي
تعلمٌ ما بداخلي وما يصلٌحٌ لي
من أمور الدنيا والدين
تجعلني أمضي في حياتي مفوضة أموري
هانئة البال
لا تفكير يقلقني
ولا هم يزعزعني
بل انغماس في بحر الرضا والتسليم
للّطيف جل جلاله☘💗
وخير دلائل لنا في قصة يوسف عليه السلام
أقدار مؤلمة شديدة
في مراحل حياته
حتى وصل إلى تلك المنزلة
والرفعة والخير الذي أراده الله
ليوسف عليه السلام
( إنّ ربّي لطيفٌ لما يشاء )💗☘
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك