عدد الضغطات : 9,176عدد الضغطات : 6,682عدد الضغطات : 6,399عدد الضغطات : 5,611
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > الاقسام الأدبية والثقافية > الثقافه العامه

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ذات مساء مساحه خاصه لكم (آخر رد :السموه)       :: ...بم‘ـــآآآذآ تفــكــــر الآن ... (آخر رد :السموه)       :: مؤلم ... (آخر رد :محمد الجابر)       :: لِ .. أَحَدُهُم ‘ ..| (آخر رد :محمد الجابر)       :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :السموه)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)       :: ثرثرة الواو (آخر رد :السموه)       :: دعاء اليوم ((متجدد بإذن الله)) (آخر رد :ابو يحيى)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 16-04-2016   #1
الإدارة العليا


الصورة الرمزية محمد الجابر
محمد الجابر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1002
 تاريخ التسجيل :  31 - 10 - 2012
 أخر زيارة : منذ 2 يوم (05:25 AM)
 المشاركات : 19,288 [ + ]
 التقييم :  1599
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 مزاجي
 SMS ~

 اوسمتي
وسام التميز الكاتب المميز الاداري المميز الوسام الملكي وسام مسابقة التراث 
لوني المفضل : Crimson
الثقافة.. وإشكالية الهيمنة



الثقافة.., الهيمنة, وإشكالية

الثقافة.., الهيمنة, وإشكالية






من الطبيعي أن يحاول كل تيار فكري فرض هيمنته الثقافية على كافة أطياف التنوع الثقافي في المحيط الذي يحاول التموضع فيه؛ لأن هذه الهيمنة جزء لا يتجزأ من طبيعته الملازمة له، بوصفه حراكاً ثقافياً يسعى - على نحو تلقائي، يفرضه المنطق الداخلي للبنية الثقافية - لتحقيق الانتشار والرواج، ومن ورائه، توجيه الفعل المتعين في البيئة الاجتماعية التي يمارس فيها فاعليته، لتنتقل سلطاته الفكرية المتعالية المجردة إلى سلطة فعلية تحاول توظيف المؤسسات المدنية لممارسة هيمنتها.
إذن، فالثقافة - أياً كانت - تسعى لتحقيق أكبر قدر من التنميط والهيمنة والتسلط والاحتكار الثقافي، الذي يقود بدوره، إلى التنميط والتسلط والاحتكار الفعلي في الواقع المتعين. وهذا النشاط الذاتي الذي تمارسه الثقافة لا تختص به ثقافة دون ثقافة، وإنما هو جزء من آلية الحراك الثقافي، حتى في أعلى صوره تفتحاً وتسامحاً وقبولاً للآخر؛ لأنه بشكل أو بآخر، ينطوي على محاولة للتعميم، قد تكون خافية، ولكنها - بالضرورة موجودة. ولا يشفع لها - أخلاقياً - إلا سلمية المحاولة التي تفتقدها كثير من أنواع الحراك الثقافي، ولا سيما إبان الهيمنة.
وإذا كان هذا السعي للهيمنة، أمراً طبيعياً في الحراك الثقافي بوجه عام؛ لأنه ممارسة للأبوية السلطوية الآمرة الناهية، ولو على نحو مسالم، فإن الأمر سيزداد سوءاً، والهيمنة ستكون أكثر حدية، والنتائج ستصبح أعظم وحشية، عندما تكون الثقافة التي تحاول الهيمنة ذات طبيعة قمعية في مضمونها، بحيث لا تقبل الآخر المختلف - أياً كانت درجة اختلافه - ولا تستطيع احتواءه كجزء من الكلي العام، إذ هو في تصنيفها القمعي، معتقل في دائرتها التكفيرية أو التبديعية أو التضليلية أو التفسيقية. وهي دوائر ليست هامشية في سياق الممارسة الفعلية لمثل هذه الثقافة، وإنما هي من أهم المفردات التي تكون العمود الفقري لخطابها. هذا، إن لم تكن هي المفردات التي تسوق بواسطتها مشاريعها الماضوية شعبوياً، عندما تجيش بها الهمج الرعاع، أتباع كل ناعق، كما وصفهم علي - رضي الله عنه - .
وبهذا، فما لم يكن المجتمع - أفراداً ومؤسسات - على درجة عالية من الحساسية تجاه كافة صور الهيمنة، والهيمنة الثقافية منها خاصة، فإن كل تيار فكري سيتسلل - لواذا - ليمارس قمعه الفكري، ونفيه للآخر، وسيحاول - على حين غفلة، وما وجد إلى ذلك سبيلاً - فرض ايديولوجيته الخاصة بكافة وسائل الإرهاب الفكري المدججة بكافة الأسلحة المادية والمعنوية، وسيمارس الحرب النفسية سراً وعلانية - متجرداً من الأخلاق الإنسانية العامة - حتى تتحقق له هيمنته التي يسعى إليها. ولن يبالي - من أجل تحقيق هذا الهدف - أن يسحق في طريقه، ما "يدعيه!" من قيم، وما يتشدق به من منطق، وما تختزنه ذاكرته من أدلة.
وإذا كان هناك من يعتقد أن الهيمنة الفكرية لتيار فكري محدد، في أي مجتمع، يمكن أن يحفظ الاستقرار لهذا المجتمع، فإن هذا - ابتداء - جهل أو تجاهل لأهمية جدلية الفكر في مسيرة الوعي، فضلاً عن الجهل بحقيقة الاستقرار، من حيث كونه تقبلا للمغاير، بوصفه موجودا كحقيقة موضوعية على أرض الواقع، ومن ثم، فإن نفيه - فكرياً - لا يعني انه أصبح معدوما. وهذا ما لا يعيه - أو لا يريد أن يعيه - أحادي الفكر في ممارسته لنشاطه الثقافي.
ومن الواضح ان في هذا دلالة على ان الاستقرار الذي ينتج عن هيمنة أحد التيارات الفكرية استقرار موهوم، يغتر به من لا يتبصر بما وراء جدلية الظواهر؛ لأنه - في الواقع الفعلي - ليس إلا تغييباً لموجود، لا يزال يطلب فرصته في الظهور، وإذا ظهر - تبعاً لمتغيرات الواقع الفعلي - فلا شك انه سيكون محملاً بترسبات الإقصاء السابق، مما يعني الوعي بالإقصاء سيكون محركه الأساس فيما يستقبل من نشاط.
ولعل أبرز مثال على الصهر الثقافي القمعي، وهيمنة الأفكار الشمولية الإقصائية ما فعلته الشيوعية، فقد كانت الشيوعية - كأيديولوجيا - تعي منذ البداية انها فكرة مؤدلجة، تسعى لتكون مهيمنة على الواقع المتعين، ومن ثم، فإن البعد الإقصائي كان ظاهرا فيها منذ أن كانت فكرة، مع انها ترى إقصاءها - كحال أية فكرة إقصائية - إقصاء مشروعا؛ لأنه خاضع لقوانين الإنتاج والتوزيع التي قامت عليها فلسفتها، والتي تسعى من خلالها لتحقيق العدالة. هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى، فهي تراه رداً على إقصاء سابق تسعى للانقلاب عليه. وبهذا، سعت الشيوعية - كنظام شمولي - لتغييب كافة الأديان، وطمس معالم الثقافات المغايرة، حتى في مظاهرها الشعبوية، مع أن تلك المظاهر لم تكن تحمل أكثر من دلالات الهوية المغيبة.
بهذا التنميط المتعمد الذي مارسته الشيوعية، بعد ان تمكنت كثقافة، ظهرت المجتمعات الشيوعية وكأنها مجتمعات ذات ثقافة واحدة، تحتضن كافة أنواع المغايرة في تلك المجتمعات سلميا، بحيث لا تظهر تلك الأنواع المغايرة إلا لماما، وهذا بلا شك قد أبهج رموز الايديولوجيا الشيوعية، وأقنعهم - زيادة على القناعة الدوغمائية لديهم - بصلاحية الفكرة. ومع ان هذا كان هو الظاهر الذي يجري التسويق له، إلا أن الجميع كان يعي انها ليست إلا ثقافة مهيمنة غيبت - قسراً - ما سواها، وأن الثقافات المغيبة كانت تغلي من الداخل. ولذا جاء سقوط الشيوعية - كثقافة قبل أن تسقط كنظام - فرصة لظهور الثقافات الأخرى. معبرة بذلك عن وجودها، بعد أن ظن الكثير أن الموت طواها.
وإذا كان هنالك ما يمكن تعويضه، فإن انسحاق ملايين من البشر، لعشرات السنين، تحت هيمنة ثقافة أحادية، ألغت كل تنوع، ومارست كل إقصاء، أمر لا يمكن تعويضه بحال؛ لأنه لا يمكن تعويض الإنسان. ولا يبقى من كل هذا، إلا الدرس العميق الذي منحته هذه التجربة للإنسانية الأليمة، والذي لابد أن يكون حاضرا في الوعي الإنساني كافة، هو أن هيمنة الثقافة الواحدة سيؤدي - بالضرورة - إلى انسحاق الإنسان، تحت سنابك التطرف والإرهاب، طال الزمان أو قصر.
وإذا كان المثال الشيوعي مثالاً بعيداً في المكان، - وإلى حد ما في الزمان - فليس ببعيد ما حاولته إحدى الايديولوجيات الإسلامية المعاصرة في بداية الثمانينيات الميلادية، من تصدير متعمد للفكرة التي هيمنت على مجتمعنا فمكنتها من الهيمنة كسلطة فعلية؛ كي تصبح الفكرة ذاتها مشروعاً لتعميم الهيمنة. ولكنها تنبهت - وإن كان على نحو غير واضح - إلى أن الثقافة المهيمنة على مجتمعات ذات تنوع ثقافي بطبيعتها، لا يمكن أن تؤدي في النهاية إلا إلى التعصب الذي يغري بمزيد من الإلغاء والنفي، لمن هو - في الأصل - يتململ من قيود تلك الثقافة المهيمنة، ومن ثم، فلابد لهذا الملغى والمنفي أن يسعى للمحافظة على وجوده، وقد لا يجد سبيلا إلى ذلك غير التعصب المضاد، وهذا - بدوره - يؤدي إلى تقويض الثقافة المهيمنة التي أريد تعميمها، ولكن الجاهل عدو نفسه.
وإذا كان الإنسان يطغى، متى ما أحس من نفسه الاستغناء، فإن الثقافة كبنية لم - ولن - تكون خارج هذا القانون الطبيعي الذي يحكم الأشياء كما يحكم الأشخاص. ولقد وعى العالم الغربي المتحضر هذه الحقيقة التي نطقت بها حقائق التاريخ قديما وحديثا، فرسخ مفهوم التنوع الثقافي، وكان ازدهاره متساوقا مع خروجه التاريخي المبهر - وبجهد ذاتي خالص - من أحادية الثقافة، وهيمنتها القمعية التي نمطت تلك المجتمعات - ثقافيا - لقرون عديدة. ولذا أصبح العالم المتحضر اليوم حذراً أشد الحذر من أن تهيمن ثقافة ما - أياً كانت - على ما احتفظ جاهداً به من تنوع، خاصة وأن الفترات "الاستثنائية" المعاصرة التي شهدت فيها بعض مجتمعاته نوعا من الهيمنة الثقافة أكدت له أن الكارثة ستكون أعظم؛ لكون الآليات التي ستستخدمها الثقافة في الهيمنة أكثر فاعلية، ومن ثم ستكون أكثر قمعاً ومأساوية، كما ظهر ذلك جلياً في التجربة النازية في ألمانيا والفاشية في إيطاليا.
ومن هنا نستطيع أن نفهم سر الديناميكية التي تجلت في الحضارة الأمريكية المعاصرة، بحيث مكنتها من أن تكون أكبر منتج - مع أن الإنتاج ليس المعيار الأوحد للفاعلية الحضارية - في التاريخ الإنساني كافة. وذلك - في ظني - راجع إلى التنوع الثقافي الذي يطبع المجتمع الأمريكي ويرسم معالم هويته، إضافة إلى عوامل أخرى ليس هذا سياقها.
وهذا التنوع الثقافي الذي حظيت به الولايات المتحدة الأمريكية ليس تنوعاً في الثقافي المتعالي بوصفه منظومة أفكار يسعى لتفعيلها، وإنما هو تنوع يمتد في العمق الثقافي "بالمفهوم الأوسع للثقافة" لأنواع المهاجرين الذين لم ينقطعوا منذ أربعة قرون. انه تنوع غائر في أعماق اللاوعي الجمعي، قبل أن يكون تنوعاً في الثقافة الواعية، ومن ثم فهو تنوع في أعلى درجات التنوع. وهذا ما يفسر البعد الحيوي في الحياة الأمريكية كافة، بوصفه بعداً إيجابياً، كما يمكن أن تفسر به - من زاوية أخرى - ملامح السلب في الشخصية الأمريكية.
إن تعدد مراكز القوى الثقافية، وإعطاء كل ثقافة حيزاً في الحراك الثقافي العام، يضمن عدم انفراد أي تشكل ثقافي بالهيمنة؛ لأن انفراده سيؤدي بالضرورة إلى محاولة فرض ثقافته على بقية الثقافات الأخرى، وخاصة إذا كانت الثقافة ذات ملامح وثوقية. ولذا فإن السماح بحراك ثقافي يتجاوز قناعات الثقافة التي تطمع - بحكم شعبويتها - في فرض هيمنتها سيقلل من خطر أن تكون سلطة في الواقع الفعلي، تنفي ما سواها من الثقافات، وفي مسيرة هذا النفي الذي لن يتم دون ممانعة تمارس القتل والتفجير في كل ميدان.

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك


الموضوع الأصلي: الثقافة.. وإشكالية الهيمنة || الكاتب: محمد الجابر || المصدر: منتديات الحقلة

منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





hgerhtm>> ,Ya;hgdm hgidlkm hgidlkm




hgerhtm>> ,Ya;hgdm hgidlkm hgidlkm hgerhtm>> ,Ya;hgdm hgidlkm hgidlkm



 
 توقيع : محمد الجابر




قديم 16-04-2016   #2
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


الصورة الرمزية ابو يحيى
ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ 2 أسابيع (01:21 AM)
 المشاركات : 210,290 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: الثقافة.. وإشكالية الهيمنة



لجهودك باقات من الشكر والتقدير

على الموضوع الرائع والجميل

الله يعطيك العااافيه


 
 توقيع : ابو يحيى



قديم 21-04-2016   #3


الصورة الرمزية غروب الشمس
غروب الشمس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2468
 تاريخ التسجيل :  20 - 04 - 2016
 أخر زيارة : 28-05-2016 (02:05 AM)
 المشاركات : 2,118 [ + ]
 التقييم :  10
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: الثقافة.. وإشكالية الهيمنة



مشاركة رائعة
إبداع في الطرح وروعة في الإنتقاء
وجهداً تشكر عليه أخى الكريم.......
دمت رائع الطرح وافر العطاء
أكاليل الزهر أنثرها في صفحتك
مع خالص تحياتى وفائق تقديرى


 
 توقيع : غروب الشمس



http://www.qdrat.com/up//uploads/ima...665e771f35.jpg

ربّ اغفر لي وتُب عليّ إنك أنت الغفور الرّحيم.
أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحيّ القيوم وأتوب إليه.

تحياتي
غـــــروب الشمـــس


موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الثقافة.., الهيمنة, وإشكالية


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
السعودية تطالب روسيا بوقف عملياتها في سوريا فوراً: محاولات الهيمنة فاشلة انسام منتدى الاخبار المحلية والعالمية 3 02-10-2015 10:40 PM
مشروع الهيمنة الإيراني.. أحلام موهومة.. وسلوك عدواني.. وهروب من أزمات الداخل انسام منتدى الاخبار المحلية والعالمية 2 03-05-2015 11:35 PM
تنمية الثقافة محمد الجابر الثقافه العامه 2 24-08-2014 12:48 AM
ماهية الثقافة محمد الجابر الثقافه العامه 3 05-11-2013 11:17 PM
موضوع عن الثقافة الجوهره الثقافه العامه 4 14-01-2013 11:23 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 06:04 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant