(والذين, لأماناتهم, تفسير:, راعون), هل, وعهدهم
(والذين, لأماناتهم, تفسير:, راعون), هل, وعهدهم
تفسير: (والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون)
♦ الآية: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (8).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ ﴾ ما ائتمنوا عليه من أمر الدِّين والدُّنيا ﴿ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ ﴾ وحلفهم الذي يُوجد عليهم راعون يرعون ذلك ويقومون بإتمامه.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ ﴾، قَرَأَ ابْنُ كَثِيرٍ «لِأَمَانَتِهِمْ» عَلَى التَّوْحِيدِ هَاهُنَا وَفِي سُورَةِ الْمَعَارِجِ، لِقَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ وَعَهْدِهِمْ ﴾ وَالْبَاقُونَ بِالْجَمْعِ، كَقَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى أَهْلِها ﴾ [النَّسَاءِ: 58]، ﴿ وَعَهْدِهِمْ راعُونَ ﴾، حَافِظُونَ، أَيْ يَحْفَظُونَ مَا ائْتُمِنُوا عَلَيْهِ، وَالْعُقُودُ الَّتِي عَاقَدُوا النَّاسَ عَلَيْهَا، يَقُومُونَ بِالْوَفَاءِ بِهَا، وَالْأَمَانَاتُ تَخْتَلِفُ فَتَكُونُ بَيْنَ اللَّهِ تعالى وبين العباد كَالصَّلَاةِ وَالصِّيَامِ وَالْعِبَادَاتِ الَّتِي أَوْجَبَهَا الله عليه، وتكون بين العباد كَالْوَدَائِعِ وَالصَّنَائِعِ فَعَلَى الْعَبْدِ الْوَفَاءُ بِجَمِيعِهَا.
♦ الواضح في التفسير - محمد خير رمضان يوسف:﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ ﴾.
والذينَ همْ مؤتَمَنونَ على أماناتِهمْ وعُهودِهم، حافِظونَ لها ومُوفُونَ بها، فلا يَخونونَ ولا يَغدِرون.
تفسير القرآن الكريم
الألوكة |
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
jtsdv: (,hg`dk il gHlhkhjil ,ui]il vhu,k) gHlhkhjil jtsdv: vhu,k) ig
jtsdv: (,hg`dk il gHlhkhjil ,ui]il vhu,k) gHlhkhjil jtsdv: vhu,k) ig jtsdv: (,hg`dk il gHlhkhjil ,ui]il vhu,k) gHlhkhjil jtsdv: vhu,k) ig