(إن, لا, مقامنا, الذين, الدنيا, بالحياة, تفسير:, بها, يردون, عن, هل, والذين, واطمأنوا, ورضوا
(إن, لا, مقامنا, الذين, الدنيا, بالحياة, تفسير:, بها, يردون, عن, هل, والذين, واطمأنوا, ورضوا
تفسير: (إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون)
♦ الآية: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: يونس (7).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إنَّ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ﴾ لا يخافون البعث ﴿ وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا ﴾ بدلاً من الآخرة ﴿ وَاطْمَأَنُّوا بها ﴾ وركنوا إليها ﴿ والذين هم عن آياتنا ﴾ ما أنزلتُ من الحلال والحرام والشرائع ﴿ غافلون ﴾.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل":﴿ إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقاءَنا ﴾، أَيْ: لَا يَخَافُونَ عِقَابَنَا وَلَا يَرْجُونَ ثَوَابَنَا، وَالرَّجَاءُ يَكُونُ بِمَعْنَى الْخَوْفِ وَالطَّمَعِ، ﴿ وَرَضُوا بِالْحَياةِ الدُّنْيا ﴾، فَاخْتَارُوهَا وَعَمِلُوا لها، ﴿ وَاطْمَأَنُّوا بِها ﴾، وسكنوا إِلَيْهَا. ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آياتِنا غافِلُونَ ﴾، أي: عن أدلّتنا لَا يَعْتَبِرُونَ. وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: عَنْ آيَاتِنَا أي عَنْ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم والقرآن غافلون معرضون.
تفسير القرآن الكريم
الالوكة
|
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
jtsdv: (Yk hg`dk gh dv[,k grhxkh ,vq,h fhgpdhm hg]kdh ,h'lHk,h fih ,hg`dk il uk gh lrhlkh hg`dk hg]kdh fhgpdhm jtsdv: fih dv],k uk ig ,hg`dk ,h'lHk,h
jtsdv: (Yk hg`dk gh dv[,k grhxkh ,vq,h fhgpdhm hg]kdh ,h'lHk,h fih ,hg`dk il uk gh lrhlkh hg`dk hg]kdh fhgpdhm jtsdv: fih dv],k uk ig ,hg`dk ,h'lHk,h jtsdv: (Yk hg`dk gh dv[,k grhxkh ,vq,h fhgpdhm hg]kdh ,h'lHk,h fih ,hg`dk il uk gh lrhlkh hg`dk hg]kdh fhgpdhm jtsdv: fih dv],k uk ig ,hg`dk ,h'lHk,h