عمــوماً اِنا لنّ. اكــوُن/ : مُرتَـــينِ ~

في قلب الرجل ألف باب يدخل منها كل يوم ألف شيء،
ولكن حين تدخل المرأة من أحدها،

لا ترضى إلا أنْ تغلقها كلها

عندما تقترب من الأخرين تجد شيئا مختلفا

كروح نقية يزداد بريقها

عندما يدعو أحدهم لك تتجلى إبتسامة واعدة

و كأن قلبك من الأعماق يأمن دعوته ..

كل ما أحتاجة دعوة صادقه تطرق باب السماء

و ملائكة تقول لك مثلها ...

في قائمتي الكثير من الراحلين فكدستوك بها فمعظم الراحلين كانوا في صميم ....

يوم جمعه عيد آخر نكثر فيه الصلاة ع النبي
و يجمع أحبتي ....

شخص ما يشغل تفكيري
بدون علة
يروق لي

أهوى بريقة
يجذبني
أراقبه من بعد
اهوى جنونه
و أعشق كبرياء سموه..

إذا أخبرتك يوما بإني إشتقتك تجاهلني .... فمازلت لم إستوعب صدمة فراقك

و مازال هناك أشخاص يصبوني بنوبات من الفرح

و مازالت إتمنى الكثير و الكثير لي و لهم

الماضي الذي أصابني بخيبة أمل جعلني أتقن فن الكتابة
و المصالح و المجاملات المزيفة جعلتني أكثر حصانة منها و لا أجيدها
لقد أبكتني يوما بحرقة
و الوحدة و الرحيل التي أتحدث عنها كسرتني يوما
لا أريد قلبا يتذوقها فطعمها مر
بحثت عن ذاتي بين سطور و توجت الأنا بالغد






أريد المستقبل فأنا بأمس الحاجة له
فهل من روح تتحاملني لأعود و أرفع راية الحاضر و المستقبل؟