عدد الضغطات : 9,099عدد الضغطات : 6,597عدد الضغطات : 6,318عدد الضغطات : 5,539
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الوجه الاخر لرجل الأعمال سعد التميمي (آخر رد :عميد القوم)       :: احذروا سوء الظن (آخر رد :ابو طراد)       :: من فوائد وفضائل الذكر (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: هل تريد نخلة في الجنة (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: وانت في مفترق الطرق تذكر... (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: غلط يقع فيه بعض المصلين (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: علماء الأزهر (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: رائعة جداً (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: ايمانيات (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: رحله العمر (آخر رد :فاطمة صلاح)      


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 29-06-2019   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 اوسمتي
وسام العطاء وسام صاحب الحضور الدائم العطاء الذهبي المسابقه الرمضانيه عطاء بلاحدود 
لوني المفضل : Green
لأُعطينَّ هذه الراية غدًا رجلًا يفتح الله على يديه



لأُعطينَّ, الله, الراحة, جيده, يفتي, رجلًا, على, غدًا, هذه

لأُعطينَّ, الله, الراحة, جيده, يفتي, رجلًا, على, غدًا, هذه

لأُعطينَّ هذه الراية غدًا رجلًا يفتح الله على يديه


عن سهل بن سعد رضي الله عنه، أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم خيبر: ((لأُعطينَّ هذه الراية غدًا رجلًا يفتح الله على يديه، يُحِبُّ اللهَ ورسولَه، ويُحبُّه اللهُ ورسولُه))؛ قال: فباتَ الناس يَدُوكُون ليلتهم: أيُّهم يُعطاها، فلمَّا أصبح الناس غَدَوْا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، كلُّهم يرجو أن يُعطاها: فقال: ((أين عليُّ بن أبي طالب؟))، فقيل: هو يا رسول الله يشتكي عينيه! قال: ((فأرسلوا إليه))، فأُتي به، فَبَصق رسول الله صلى الله عليه وسلم في عينيه، ودعا له، فَبَرَأ حتَّى كأنْ لم يكن به وَجَعٌ، فأعطاه الراية، فقال عليٌّ: يا رسول الله، أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا؟ فقال صلى الله عليه وسلم: ((انفُذ على رَسْلِكَ حتى تنزلَ بساحتهم، ثمَّ ادْعُهم إلى الإسلام، وأخبرهم بما يجبُ عليهم من حقِّ الله فيه، فَوَاللهِ لأَنْ يهديَ الله بك رجلًا واحدًا خيرٌ لك من أن يَكونَ لك حُمْرُ النَّعَم))؛ رواه الشيخان، واللفظ للبخاري[1].

يدوكون: يخوضون ويموجون، ومنه وقع الناس في دَوكة، بفتح الدال، وتضم.
انفُذ على رَسْلِك: امْضِ على هَيْنَتك متَّئدًا غيرَ عَجِل، ففي الأناة سلامٌ وحكمة.
حُمْرُ النَّعَم: هي الإبل الحمراء، أعزُّ أموال العرب، وأكرمُها عليهم، ومن هنا ضربوا المثل بها في نفاسة الشيء وعزَّته.
♦♦♦♦♦
خروجه صلى الله عليه وسلم إلى خيبر:

قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة على أثر صُلح الحديبية، ومكث بها عشرين ليلةً أو قريبًا منها، ثمَّ خرج إلى خيبر، وكان الله عزَّ وجل وَعَدَهُ إيَّاها في سورة الفتح، وقد نزلت مرجعَه من الحديبية.

خيبر ويهودها:
وخيبرُ واحة كبيرة خِصْبة، ذاتُ حُصون منيعة، ومزارع وَفيرة، ونخل كثير؛ ولا يجتمع سكانها في صعيد واحد، بل يتفرَّقون في وِديان متقاربة، ويقيمون في بيوت مُحصَّنة، تحيطُ بها النخيل وحقول القمح، وتقعُ خيبر على نحو مائة ميلٍ من المدينة إلى جهة الشام...

وكان يهود خيبر أعرق اليهود في الخِداع والمكر، حتى ضُرِبَ بهم المثل في ذلك، وكانوا إلى هذا الخُبْث رجالًا أشدَّاء محاربين ذوي بأس.

كان هؤلاء الخَوَنة الفَجَرة أشدَّ من هيَّج الأحزاب وألَّبهم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه في غزوة الخندق، فلم يكن لرسول الله صلى الله عليه وسلم بدٌّ من القضاء على هذه الأفاعي السَّامَّة، والشياطين الماردة، وهكذا أعدَّ صلوات الله عليه العُدَّة لقتالهم، وأبْلى هو وأصحابهُ بلاءً مبينًا.

وهكذا صَدَقهم الله وعده إذ قال: ﴿ وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنْكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا ﴾ [الفتح: 20].

دعوة نبويَّة:
واستجاب الله دعاءَ رسوله صلى الله عليه وسلم لمَّا دعاه، وقد أشرف على خيبر بعد مسيرة ثلاثة أيام: ((اللهمَّ ربَّ السَّماواتِ وما أَظْلَلْنَ، وربَّ الأرضين وما أقْلَلْنَ، وربَّ الشياطين وما أضْلَلْنَ، وربَّ الرياح وما ذَرَيْنَ، فإنَّا نسألك خيرَ هذه القرية، وخيرَ ما فيها، ونعوذُ بك من شرِّها، وشرِّ أهلها، وشرِّ ما فيها))[2].

بشارة نبوية:
فلمَّا كان يوم خيبر، وعَزَم الأمر، لم يخرج النبي صلى الله عليه وسلم يومئذٍ؛ فأخذ الراية الصِّدِّيق، وقاتل قتالًا أشدَّ، ثم رجع ولم يُفتح له، فلمَّا كان الغداة أخذها الفاروق، وقاتل قتالًا أشدَّ، ثم رجع ولم يُفتح له، واستشهد محمود بن مسلمة، فقال صلى الله عليه وسلم: ((لأعطينَّ الراية غدًا رجلًا يحبُّ اللهَ ورسولَه، ويحبُّه اللهُ ورسولُه، لا يرجع حتى يفتح الله له))، وقال لمحمد بن مَسْلَمة: ((يفتح الله على يديه فيمكِّنُه من قاتل أخيك))[3].

بات أصحابُ رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلَتهم يموجون ويختلفون ويتمنَّون، فما من رجلٍ منهم عامة، والمقرَّبين من رسول الله صلى الله عليه وسلم خاصَّة، إلا تمنَّى أن يكون ذلك الرجل، حتى قال عمر رضي الله عنه: "ما أحبَبْتُ الإمارة إلا يومئذٍ"، ولِم لا، وهذه شهادة المعصوم صلوات الله عليه؟! إنَّها لَشَرفٌ ليسَ وراءَهُ شَرَف، ومنزلةٌ لا تُضَارِعُها منزلة.

من أعلام النبوة:
ولما كان الغدُ بعث صلى الله عليه وسلم إلى ابن عمِّه عليِّ بن أبي طالب رضي الله عنه، وكان أرمد شديد الرَّمد لا يُبصر، فجيء به، وقد عَصَب عينيه، فَتَفَل فيهما أو في راحته صلوات الله عليه، ودعا له فبرأ كأنْ لم يكن به شيء، وكان دعاؤه له: ((اللهم اكفه الحرَّ والبرد))[4]، فلم يرمد رضي الله عنه قطُّ حتى مضى لسبيله، وكان يلبس في الحرِّ الشَّديد الثوب المَحْشوَّ الثَّخين، فلا يبالي، ويلبس في البرد الشديد، الثوبَ الخفيفَ، ولا يبالي.

وبعد أن عقدَ لعليٍّ لواءه صلوات الله عليه، وأوصاه بما يُوصي به أُمراء الجيش من الدعوة إلى سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنة، والأَناة في القتال؛ إلا إذا لم يكن من الجِدِّ في القتال بدٌّ.

بعد هذا مضى سيف الله على بركة الله وهَدْيِ رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يزل الجيش بقيادة أميره، ينتقل بإذن الله مِن نصرٍ إلى نصر، ومِن فتحٍ إلى فتح، حتى خربت خبير، وساء صباحُ المنذَرين.

وانْجلَت هذه الموقعة الكبرى عن قتل بضْعةٍ وتسعين من عدوِّ الله وعدوِّ الناس أجمعين، واستشهاد بضعة عشر من سادة المجاهدين، أما الغنائم فَسَلْ عنها التاريخ، ﴿ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ ﴾ [فاطر: 14].

وإذا حُبِّب إلينا أن نلتمس حكمة الله في الفتح على يدي عليٍّ دون صاحبَيْه، وهما مُقدَّمان في الإسلام عليه، أصبنا من هذه الحكمة عَجَبًا، إنَّ عليًّا من رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنزلة هارون من موسى، كما أخبره بذلك لما استخلفه على المدينة في غزوة تبوك[5]، وإنه عَلَمٌ من أعلام أهل البيت...، وقد خرج من المدينة وهو أرمد، وكان له العذر الحقُّ أن يتخلَّف، ولم يكن لِيدور بخَلَده أن يطمع في الإمارة أو يتطاول إليها، ولم تكن إمارته لِتخطر على بال أحد؛ وأشدُّ ما يغيظ اليهود أن يجعل اللهُ مذلَّتَهم على أيدي المسلمين كافَّة، وعلى يد النبيِّ صلى الله عليه وسلم وأهل بيته خاصَّة؛ فأراد اللهُ العليُّ القدير أن يجمع إلى معجزة كتابه، آيات مُبيِّنات على صدق نبيِّه وإكرامِ أهل بيته، ولن ينقص ذلك كلُّه من قدر الشيخَيْن ومكانهما شيئًا...

فتنة أكابر مجرميها:
وإذا قَضَتْ حكمةُ الحكيم العليم، أن يجعل بعض الناس لبعض فتنة، فقد قَضَتْ حكمتُه جلَّ وعلا أن يجعل شرَّ هذه الفتنة أكابر مجرميها من هؤلاء الكفرة الفَجَرة، الذين قالوا: ﴿ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ ﴾ [البقرة: 93]، فلعنهم الله وغَضِبَ عليهم، ﴿ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ ﴾ [المائدة: 60]، ثم تأذَّن ﴿ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ ﴾ [الأعراف: 167].

ولا نقصد الآن إلى تفصيل أخبارهم، فإنها طويلة الذيل، وكلُّها شرٌّ لا خيرَ فيه، وغدرٌ لا وفاء معه، ومكرٌ سيئٌ يحيق بهم كلَّ حين، دون أن يتَّعظوا أو يرعَوُوا، وأنَّى لهم ذلك؛ وقد قَسَتْ قلوبهم، ﴿ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً ﴾ [البقرة: 74]؟!

ألا رَجُلٌ يحبُّ الله ورسوله... يفتح الله على يديه:
وإنما الذي نقصد الآن إليه، ونستعين الله عليه، أنْ يمُنَّ على هذا العالم الإسلامي المُسْتَضْعَف، ويريد به خيرًا، فيمنعه الجدل، ويمنحه العمل، ويجعل له من عدوِّه الألدِّ واعظًا ومُعتبَرًا، ثمَّ يعطي الراية المحمديَّة رجلًا أو رجالًا منهم، يحبُّون اللهَ ورسولَهُ، ويحبُّهم الله ورسوله، يفتح الله على أيديهم، وينصرُهُم نَصْرًا عزيزًا مؤزَّرًا.

والذي بيده الخير وهو على كلِّ شيء قدير إنه لفاعلٌ ذلك، وخيرًا من ذلك، إذا غيَّرنا ما بأنفسنا، ونَصَحنا لله ورسوله، واعتصمنا بحبل الله جميعًا[*].


[1] أخرجه البخاري (4210) في المغازي، ومسلم (2406) في فضائل الصحابة.

[2] رواه النسائي في اليوم والليلة (554)، وابن السُّنِّي (524).

[3] رواه البخاري (2942)، (4210)، ومسلم (2406).

[4] رواه النسائي في السنن الكبرى (8345) من حديث عليٍّ رضي الله عنه.

[5] أخرجه البخاري (4416)، ومسلم (2404).

[*] مجلة الأزهر، العددان 15 و16، المجلد السادس والعشرون، سنة (1374).








الألوكة

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك



منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





gHEu'dk~Q i`i hgvhdm y]Wh v[gWh dtjp hggi ugn d]di hggi hgvhpm [d]i dtjd v[gWh ugn y]Wh




gHEu'dk~Q i`i hgvhdm y]Wh v[gWh dtjp hggi ugn d]di hggi hgvhpm [d]i dtjd v[gWh ugn y]Wh gHEu'dk~Q i`i hgvhdm y]Wh v[gWh dtjp hggi ugn d]di hggi hgvhpm [d]i dtjd v[gWh ugn y]Wh



 

رد مع اقتباس
قديم 29-06-2019   #2
انثى يغلب على طابعها الهدوء


أنشودة الأمل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2530
 تاريخ التسجيل :  18 - 05 - 2016
 أخر زيارة : 25-07-2019 (10:07 AM)
 المشاركات : 20,829 [ + ]
 التقييم :  510
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
لوني المفضل : Crimson
رد: لأُعطينَّ هذه الراية غدًا رجلًا يفتح الله على يديه



ربي يجزاك كل خير يارب
يعطيك ربي العافية
على طرحك القيم
بوركت وبارك الله في جهودك
تقديري واحترامي لك
أنشودة الأمل ~



 

رد مع اقتباس
قديم 12-07-2019   #3
مدير عام سابق
انثى الطهر
داعم لصندوق المنتدى



السموه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1505
 تاريخ التسجيل :  27 - 04 - 2014
 أخر زيارة : منذ 2 ساعات (06:28 PM)
 المشاركات : 26,731 [ + ]
 التقييم :  420
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
مُستفزه
صَدري مليان عزه
لو تجادلنَي دقيقہ ...
عرش شيَطانك اهزه ▾
لوني المفضل : Black
رد: لأُعطينَّ هذه الراية غدًا رجلًا يفتح الله على يديه



جزاك الله خير ويعطيك العافيه .



 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لأُعطينَّ, الله, الراحة, جيده, يفتي, رجلًا, على, غدًا, هذه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رحلة الإسراء والمعراج .. العروج إلى السماوات ولقاء الله والوقوف بين يديه آسيل سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية 6 15-05-2016 07:33 PM
العروج إلى السماوات ولقاء الله والوقوف بين يديه Rahma المنتدى الاسلامي العام 7 10-05-2016 11:22 PM
طوبى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه اميرة عبدالدايم المنتدى الاسلامي العام 10 13-09-2015 12:17 AM
غدًا.. الأمن العام يفتح باب التسجيل لـ5 رتب عسكرية ابو عمر اخبار الوظائف 2 02-05-2014 10:34 AM
طوبى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه ابو يحيى المنتدى الاسلامي العام 8 02-09-2013 11:16 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 08:59 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant