* أن يقرأها كاملة*، فلو أسقط منها آية أو كلمة أو حرفا، لم تصح صلاته، والتأمين مستحب وليس من كلماتها.
*أن يقرأها قراءة صحيحة *، فلا يلحن فيها لحنا يغير المعنى مثل أن يكسر كاف (إياك)، أو يضم تاء (أنعمت).
*أن يقرأها مرتبة *.
*أن تكون قراءتها متوالية * فلا يفصل بما يقطع توالي آياتها .
ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
*◾️سمع أمير المؤمنين المستضيء ابن الجوزي ينشد تحت داره :*
ستنقلك المنايا عـن ديــارك
ويبدلك الردى داراً بــدارك
وتترك ما عنيت بـه زمانــا
وتنقل من غناك إلى افتقارك
فدود القبر في عينيك يرعى
وترى عين غيرك في ديارك
فجعل يمشي في قصره ويقول أي والله: وترعى عين غيرك في ديارك ؛ ويكررها ويبكي حتى الليل.
ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
*◾️وقـــفـــة تــدبــر ..*
قال بعضُ عُلماءِ السَّلف : إنما أخاف أن يقال لي يوم القيامة : أَعَلِمتَ أم جَهِلت؟
فأقول : عَلِمت، فلا تبقى آية من كتاب الله آمرة أو زاجِرة إلا جاءَتني تسألني فَريضَتها، فتسألني الآمرة هل ائتَمرت.؟ والزّاجرة هل ازدَجَرت؟
فأعوذُ باللهِ من علمٍ لايَنفع.
*◾يقول عطاء بن أبي رباح: "لا يسمع سورة يوسف محزونٌ إلا استراح." *
"وكان نزول هذه السّورة العظيمة على النبيّ الكريم -صلّى الله عليه وسلّم- في عام الحزن، يوم فقد عمَّهُ أبو طالب وزوجته خديجة بنت خويلد رضي الله عنها، فكانت هذه السّورة ممّا أزال الهمّ والحُزن عن قلب النبيّ الكريم."
ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
لا خَيْلَ عِندَكَ تُهْديهَا وَلا مالُ
فَليُسْعِدِ النُّطْقُ إنْ لم تُسعِدِ الحالُ
*◾وجاءفي«مختصر تاريخ دمشق» *
أن رجلا كان أصحابه ينادونه: أبا الجلاء.
فقيل لابنه: هل أبوك يجلو السيوف أو المرايا؟
قال: بل كان يجلو القلوب بحسن كلامه.
ــــــــــــ ❁ ❁ ❁ ❁ ــــــــــــ
*◾هـــمســـة محــب ..*
إن الحرمان الحقيقي أن تمضي مسرعاً في خطواتك قوياً ، تقطع القفار ، ثم تلتفت فإذا قلبك في بدايات الطريق ..
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك