عدد الضغطات : 9,101عدد الضغطات : 6,598عدد الضغطات : 6,319عدد الضغطات : 5,539
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى القرآن الكريم والتفسير

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الوجه الاخر لرجل الأعمال سعد التميمي (آخر رد :عميد القوم)       :: احذروا سوء الظن (آخر رد :ابو طراد)       :: من فوائد وفضائل الذكر (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: هل تريد نخلة في الجنة (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: وانت في مفترق الطرق تذكر... (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: غلط يقع فيه بعض المصلين (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: علماء الأزهر (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: رائعة جداً (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: ايمانيات (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: رحله العمر (آخر رد :فاطمة صلاح)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 14-01-2022   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 اوسمتي
وسام العطاء وسام صاحب الحضور الدائم العطاء الذهبي المسابقه الرمضانيه عطاء بلاحدود 
لوني المفضل : Green
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ ب



﴿, آتَيْنَا, مُوسَى, مِنْ, الْكِتَابُ, بَعْدِهِ, تعالى:, تفسير, وَلَقَدْ, وَقَفَّيْنَا, قومه

﴿, آتَيْنَا, مُوسَى, مِنْ, الْكِتَابُ, بَعْدِهِ, تعالى:, تفسير, وَلَقَدْ, وَقَفَّيْنَا, قومه

تفسير قوله تعالى:



﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ ... ﴾



قوله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ ﴾ [البقرة: 87]

في هذه الآية امتنان من الله عز وجل على بني إسرائيل في إيتاء موسى التوراة وإتباعه بالرسل الذين يحكمون بها إلى أن ختموا بعيسى ابن مريم عليه السلام، وفيها بيان أن بني إسرائيل كما قابلوا موسى عليه السلام بالعصيان والتعنت والاستكبار والتكذيب كذلك كانت حالهم مع بقية رسلهم إلى آخرهم عيسى ابن مريم عليه السلام، فدأبوا على مخالفة الحق ورده، والإعراض عنه، هذا ديدنهم مع جميع الرسل.

قوله: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ ﴾ الواو: استئنافية، واللام لام القسم لقسم مقدر، و"قد": للتحقيق، أي: والله لقد آتينا موسى الكتاب، فالجملة مؤكدة بثلاثة مؤكدات: القسم، واللام، و"قد"، وذلك لأهمية الخبر.

وموسى هو نبي الله: موسى بن عمران عليه السلام، أي: أنزلنا على موسى ﴿ الْكِتَابَ ﴾ أي: التوراة، أنزله الله عليه جملة واحدة بألواح، وفي هذا إثبات رسالة موسى عليه الصلاة والسلام.

﴿ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ أي: أتبعنا من بعده بالرسل من بني إسرائيل الذين يحكمون بشريعته، أي: جعلناهم يقفونه، أي: يأتون بعده، أي: بعد موته، كما قال تعالى: ﴿ ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ﴾ [الحديد: 27].

فموسى عليه الصلاة والسلام أول أنبياء بني إسرائيل، وأفضلهم، وكل من جاء بعده من الرسل هم من بني إسرائيل، ويحكمون بشريعته؛ وآخرهم عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام، قال تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ ﴾ [المائدة: 44].

﴿ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ﴾ كقوله تعالى: ﴿ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ ﴾ [البقرة: 253]. أي: وأعطينا عيسى ابن مريم البينات، أي: الآيات والمعجزات البينات، وفي هذا إثبات رسالة عيسى ابن مريم عليه الصلاة والسلام.

وحذف الموصوف "الآيات" واكتفى بالصفة وهي "البينات"؛ لأن المهم في الآيات أن تكون بينات، أي: واضحات ظاهرات الدلالة على صدق من جاء بها وصحة ما جاء به.

والمعنى: وآتينا عيسى ابن مريم الآيات البينات الواضحات الدالة على صدقه وصحة رسالته: الآيات الشرعية، وهي الإنجيل، كما قال تعالى: ﴿ وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ ﴾ [المائدة: 46] وقال تعالى: ﴿ ثُمَّ قَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِرُسُلِنَا وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ ﴾ [الحديد: 27]، وقال تعالى: ﴿ وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ ﴾ [المائدة: 110].

والآيات الكونية: من كونه يخلق من الطين كهيئة الطير، فينفخ فيه فيكون طيرًا بإذن الله، ويبرئ الأكمه والأبرص، ويحيي الموتى ويخرجهم من قبورهم بإذن الله، ويخبر بني إسرائيل مما يأكلون وما يدخرون في بيوتهم، كما قال تعالى: ﴿ وَرَسُولًا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِ الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 49]، وقال تعالى: ﴿ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنْفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوْتَى بِإِذْنِي ﴾ [المائدة: 110].

وفي خلق عيسى عليه السلام آية؛ لأن الله خلقه من أنثى بلا ذكر، وهي مريم ابنة عمران من سبط يهوذا، وذلك آية من آيات الله القدرية الكونية؛

ولهذا يذكر عيسىعليه السلام غالبا في القرآن الكريم منسوبًا إلى أمه؛ للتذكير بعظيم قدرة الله تعالى حيث خلقه من أنثى بلا ذكر، بينما لا يذكر نسب غيره من الأنبياء حتى ولا لآبائهم.

﴿ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ﴾، كما قال تعالى: ﴿ إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدْتُكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا ﴾ [المائدة: 110] ومعنى ﴿ وَأَيَّدْنَاهُ ﴾ أي: وقويناه وشددنا عضده ونصرناه، كما قال تعالى: ﴿ فَأَيَّدْنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِّهِمْ فَأَصْبَحُوا ظَاهِرِينَ ﴾ [الصف: 14] وقال تعالى مخاطبًا رسوله محمدًا صلى الله عليه وسلم: ﴿ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الأنفال: 62].

﴿ بِرُوحِ الْقُدُسِ ﴾ روح القدس: جبريل عليه الصلاة والسلام، كما قال تعالى: ﴿ قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ ﴾ [النحل: 102] وقال صلى الله عليه وسلم لحسان بن ثابت رضي الله عنه: "إن روح القدس لا يزال يؤيدك ما نافحت عن الله ورسوله"[1].

وفي رواية: "اللهم أيده بروح القدس"[2].

كما يسمى جبريل عليه السلام بـ"الروح" قال تعالى: ﴿ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ ﴾ [الشعراء: 193]وقال تعالى: ﴿ تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ ﴾ [المعارج: 4]، وقال تعالى: ﴿ يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا ﴾ [النبأ: 38]، وقال تعالى: ﴿ تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا ﴾ [القدر: 4].

وعلى هذا فـ"روح القدس" من إضافة الموصوف إلى صفته، فالروح هو جبريل، و"القدس": الطهر، أي: وأيدنا عيسى- عليه الصلاة والسلام- بروح القدس والطهر جبريل- عليه الصلاة والسلام- قال تعالى: ﴿ إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدْتُكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ ﴾ [المائدة: 110]، وقيل المراد بـ"روح القدس" الإيمان الذي يؤيد الله به عباده.

﴿ أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ ﴾ [البقرة: 87]الهمزة: للاستفهام، ومعناه الإنكار والتوبيخ والتقريع والتعجب، والفاء عاطفة، و"كلما": ظرفية حينية متضمنة معنى الشرط، تفيد التكرار، أي: هذا ديدنكم وعادتكم. ﴿ جَاءَكُمْ ﴾: فعل الشرط، أي: أفلكما جاءكم رسول من الله.

﴿ بِمَا لَا تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ ﴾"ما": موصولة، أي: بالذي لا تحبه ولا تميل إليه أنفسكم، أي: بما يخالف هوى أنفسكم؛ ولهذا اشتد تكذيب بني إسرائيل لعيسى ابن مريم عليه السلام، وعنادهم له لمخالفته التوراة في بعض الأحكام، كما قال تعالى إخبارًا عن عيسى: ﴿ وَلِأُحِلَّ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ وَجِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ ﴾ [آل عمران: 50].

فهم لا يقبلون من الشرع إلا ما وافق أهواءهم، كما قال تعالى: ﴿ أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ ﴾ [الجاثية: 23] وقال تعالى: ﴿ أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا ﴾ [الفرقان: 43]، وقال تعالى: ﴿ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ ﴾ [القصص: 50].

﴿ اسْتَكْبَرْتُمْ ﴾: جواب الشرط، ويدل ترتيب الجواب على الشرط هنا على مبادرتهم بالاستكبار عند مجيء الرسل إليهم، دون تروٍ أو تأنٍ، أو تأملٍ فيما جاؤوا به.

و﴿ اسْتَكْبَرْتُمْ ﴾ أبلغ من "تكبرتم"؛ لأن زيادة المبنى تدل على زيادة المعنى غالباً.

والمعنى: استكبرتم عن الإيمان، وعن قبول الحق والطاعة والانقياد للرسل واتباعهم؛ تكبرًا وترفعًا منكم، وإعجابًا بأنفسكم، كما قال تعالى عن إبليس: ﴿ إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ ﴾ [البقرة: 34] وقال صلى الله عليه وسلم: "الكبر بَطَر الحق، وغمط الناس"[3] أي: رد الحق واحتقار الناس وتنقصهم، فكل من استكبر عن اتباع الحق بعد معرفته ففيه شبه من إبليس ومن اليهود.

﴿ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ ﴾ الفاء: عاطفة للسببية أو للتفصيل، و"فريقًا": مفعول مقدم "لكذبتم" أي: ففريقًا من الرسل كذبتم، أي: كذبتموهم.

﴿ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ ﴾ الواو: عاطفة، "فريقًا": مفعول مقدم لـ"تقتلون" أي: فريقًا من الرسل تقتلون، أي: تقتلونهم، وقدم المفعول في الموضعين للحصر، ومراعاة الفواصل.

والفريق: الطائفة والجماعة، وعبر بالمضارع في قوله: ﴿ تَقْتُلُونَ ﴾ لاستحضار الصورة وبشاعتها؛ والإشارة إلى استمرارهم على قتل الرسل، حتى أنهم هموا بقتل آخر رسلهم عيسى عليه الصلاة والسلام، فرفعه الله إليه، وأشاعوا بأنهم قتلوه، فرد الله عليهم بقوله تعالى: ﴿ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ﴾ [النساء: 157]، وقال تعالى: ﴿ بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ ﴾ [النساء: 158]، كما هموا بقتل محمد صلى الله عليه وسلم وسَمُّوه[4].

إضافة إلى ما في التعبير في المضارع من مراعاة فواصل الآي فحصر موقفهم من رسل الله بأحد أمرين: إما التكذيب، وإما القتل الذي سببه غالبًا التكذيب، وبهذا انتفى عنهم الأمر الثالث، وهو: الإيمان والطاعة، فكان ديدنهم وعادتهم المبادرة إلى الاستكبار، فلا يقبلون من الشرع إلا ما وافق أهواء أنفسهم، مع التكذيب للرسل وقتلهم.

[1] أخرجه مسلم في فضائل الصحابة (2490) من حديث عائشة رضي الله عنها.

[2] أخرجه البخاري في الصلاة (453)، ومسلم في فضائل الصحابة (2485)، والنسائي في المساجد (716)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

[3] أخرجه مسلم في الإيمان (91)، والترمذي في البر والصلة (1999) من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه.

[4] كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: "لما فتحت خيبر أهديت لرسول الله صلى الله عليه وسلم شاة فيها سم" وقد سبق تخريجه.






الألوكة

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك



منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





jtsdv r,gi juhgn: ﴿ ,QgQrQ]X NjQdXkQh lE,sQn hgX;AjQhfQ ,QrQt~QdXkQh lAkX fQuX]AiA f NjQdXkQh lE,sQn lAkX hgX;AjQhfE fQuX]AiA juhgn: jtsdv ,QgQrQ]X ,QrQt~QdXkQh




jtsdv r,gi juhgn: ﴿ ,QgQrQ]X NjQdXkQh lE,sQn hgX;AjQhfQ ,QrQt~QdXkQh lAkX fQuX]AiA f NjQdXkQh lE,sQn lAkX hgX;AjQhfE fQuX]AiA juhgn: jtsdv ,QgQrQ]X ,QrQt~QdXkQh jtsdv r,gi juhgn: ﴿ ,QgQrQ]X NjQdXkQh lE,sQn hgX;AjQhfQ ,QrQt~QdXkQh lAkX fQuX]AiA f NjQdXkQh lE,sQn lAkX hgX;AjQhfE fQuX]AiA juhgn: jtsdv ,QgQrQ]X ,QrQt~QdXkQh



 

قديم 14-01-2022   #2
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ 2 أسابيع (12:32 AM)
 المشاركات : 210,276 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِه



جزاك الله خير الجزاء
ونفع بك وبعلمك



 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
﴿, آتَيْنَا, مُوسَى, مِنْ, الْكِتَابُ, بَعْدِهِ, تعالى:, تفسير, وَلَقَدْ, وَقَفَّيْنَا, قومه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير قوله تعالى: ﴿ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 1 28-12-2021 11:56 AM
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِي طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 1 26-12-2021 09:30 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ.. ﴾ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 1 01-10-2021 01:18 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 2 19-09-2021 02:04 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ ﴾ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 6 01-08-2016 11:19 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 11:04 AM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant