🔺من كان للرسول أشد اتباعاً فهو أصدق محبة، ومن خالف الرسول عليه الصلاة والسلام فقد نقص من محبته للرسول بقدر ما خالف فيه الرسول.
⚠️ ولا تغتر بهؤلاء الغلاة الذين يغلون برسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وينتحلون أحاديث لا زمام لها،
بل هي مما يعلم بالضرورة من دين الإسلام أنها موضوعة مكذوبة،
لا تغتر بهؤلاء، وقل لهم كما قال الله عز وجل: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ الله فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ الله﴾.
👍وأما إنشاد القصائد الحزينة وهز الرءوس عندها،
والتصفيق والخفة بزعم أن هذا من تعظيم الرسول عليه الصلاة والسلام فكل هذا مخالف للرسول عليه الصلاة والسلام،
✅ مخالف لهديه.
فإن كنت صادقاً في محبته صلوات الله وسلامه عليه فعليك باتباعه،
لا تتقاصر عنه.
ولا تتجاوزه،
👈فكل خير في الاتباع،
👈وكل شر في الابتداع.
✅وإذا أردت أن تزن عملك بميزان قسط فانظر إلى الصحابة رضي الله عنهم الذين هم أقرب إلى الحق من غيرهم،