عدد الضغطات : 9,176عدد الضغطات : 6,682عدد الضغطات : 6,399عدد الضغطات : 5,611
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى القرآن الكريم والتفسير

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ذات مساء مساحه خاصه لكم (آخر رد :السموه)       :: ...بم‘ـــآآآذآ تفــكــــر الآن ... (آخر رد :السموه)       :: مؤلم ... (آخر رد :محمد الجابر)       :: لِ .. أَحَدُهُم ‘ ..| (آخر رد :محمد الجابر)       :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :السموه)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)       :: ثرثرة الواو (آخر رد :السموه)       :: دعاء اليوم ((متجدد بإذن الله)) (آخر رد :ابو يحيى)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 14-09-2022   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 اوسمتي
وسام العطاء وسام صاحب الحضور الدائم العطاء الذهبي المسابقه الرمضانيه عطاء بلاحدود 
لوني المفضل : Green
الفوائد والأحكام في سورة البقرة الآيات (151-157)



(151-157), الآيات, البقرة, الفوائد, صورة, في, والأحكام

(151-157), الآيات, البقرة, الفوائد, صورة, في, والأحكام

الفوائد والأحكام في سورة البقرة الآيات (151-157)


1- امتنان الله عز وجل على هذه الأمة بما أنعم عليهم من إرساله فيهم رسولاً منهم هو محمد صلى الله عليه وسلم يتلو عليهم آياته ويطهرهم ويعلمهم القرآن والسنة وأسرار الشريعة، ويعلمهم ما لم يكونوا يعلمون؛ لقوله تعالى: ﴿ كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 151].

2- أن إرسال الرسل وإنزال الكتب أعظم نعم الله عز وجل على الخلق، وأجل ذلك وأعظمه بعثة محمد صلى الله عليه وسلم في هذه الأمة وإنزال القرآن والسنة عليه.

3- في كون الرسول من نفس الأمة نعمة خاصة عليهم حيث يعرفونه ويتكلم بلسانهم فيفهمون عنه، مما يجعل الواجب عليهم أعظم من غيرهم في المبادرة إلى تصديقه واتباعه؛ لقوله:﴿ مِنْكُمْ ﴾.

ولهذا امتن الله على المؤمنين في سورة التوبة بقوله تعالى: ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 128]، وقال تعالى في سورة آل عمران: ﴿ لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ ﴾ [آل عمران: 164].

كما ذكَّر الله عز وجل قريشا بهذا في معرض توبيخه لهم فقال تعالى: ﴿ مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى ﴾ [النجم: 2]، وقال تعالى: ﴿ وَمَا صَاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ ﴾ [التكوير: 22]. أي: كيف تتهمونه بالضلال والجنون وهو صاحبكم الذي هو منكم، ولم تعرفوا عنه ضلالاً ولا جنوناً.

4- في تنكير "رسولا" إشارة إلى علو مكانته صلى الله عليه وسلم ورفعة منزلته وفضله.

5- أن مهمة الرسول صلى الله عليه وسلم تلاوة آيات الله على الناس وبيان ألفاظها ومعاينها وأحكامها، وتزكيتهم وتعليمهم الكتاب والسنة وأسرار الشريعة وتعليمهم ما لم يكونوا يعلمون؛ لقوله تعالى: ﴿ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 151].

وهذه هي أصول النعم على الإطلاق، وكلها جعلها الله عز وجل على يده صلى الله عليه وسلم وبسببه.

6- دلالة القرآن بما فيه من الإعجاز بألفاظه ومعانيه وأحكامه وأخباره، أنه من عند الله ذي الكمال في ربوبيته وألوهيته وأسمائه وصفاته المستحق للعبادة وحده دون سواه، وعلى صدق من جاء به؛ لهذا سمي بـ"آيات الله".

7- تعظيم القرآن الكريم؛ لأن الله عز وجل أضافه إليه في قوله: ﴿ آيَاتِنَا ﴾.

8- تزكية الشريعة المحمدية وتطهيرها لنفوس أتباعها وأبدانهم وأعمالهم وأخلاقهم؛ لقوله تعالى: ﴿ وَيُزَكِّيكُمْ ﴾.

9- أن تزكية النفوس إنما تكون باتباع منهجه صلى الله عليه وسلم، لا بتزكية الإنسان نفسه، أو نحو ذلك.

10- أن الأصل في الإنسان الجهل وعدم العلم؛ لقوله تعالى: ﴿ وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ [البقرة: 151].


11- وجوب ذكر الله عز وجل؛ لقوله تعالى: ﴿ فَاذْكُرُونِي ﴾ فمطلق الذكر واجب، لكن الذكر من حيث العموم ليس كله واجباً، بل منه ما هو واجب، ومنه ما هو مندوب.

12- أن من ذكر الله ذكره الله عز وجل؛ لقوله تعالى: ﴿ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ ﴾ [البقرة: 152]، وهذا يدل على عظم ذكر الله وفضله؛ لأن ذكر العبد لله عز وجل سبب لما هو أجل وأعظم وهو ذكر الله تعالى له، كما أن عمل العبد سبب لما هو أعظم وهو ثواب الله تعالى ومحبته للعبد، كما قال تعالى: ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ﴾ [آل عمران: 31].

13- وجوب شكر الله تعالى وحده بالقلب واللسان والجوارح، وتأكيد ذلك بالنهي عن كفره؛ لقوله تعالى: ﴿ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ ﴾ [البقرة: 152] كما ذم الله تعالى من كفر بنعمته فقال: ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ ﴾ [إبراهيم: 28].

14- وجوب شكر نعم الله تعالى: والثناء عليه بها، واستعمالها في طاعته، وظهور أثرها على العبد، كما قال تعالى: ﴿ وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ ﴾ [الضحى: 11].

وقال صلى الله عليه وسلم: "إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده"[1].

وقال صلى الله عليه وسلم في الدعاء: "اللهم اجعلنا شاكرين لنعمك مثنين بها عليك، قابليها وأتمها علينا"[2].

15- تصدير الخطاب بالنداء للتنبيه والعناية والاهتمام؛ لقوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا ﴾.

16- تشريف المؤمنين وتكريمهم بندائهم بوصف الإيمان، والحث على الاتصاف بهذا الوصف، وأن امتثال ما بعده من أوامر أو نواهٍ من مقتضيات الإيمان، كما أن عدم امتثال ذلك يعد نقصاً في الإيمان؛ لقوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ﴾ [البقرة: 153].

17- الحث والإرشاد إلى الاستعانة بالصبر والصلاة؛ لقوله تعالى: ﴿ اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ﴾ [البقرة: 153].

18- فضل الصبر والصلاة، وأنهما أعظم ما يستعان به على المصائب وعلى جميع أمور الدين والدنيا، إذ لا سبيل لبلوغ الإنسان مطلوبه وإدراك مراده إلا بتوفيق الله له إلى الصبر على طاعة الله تعالى، وعن معصية الله، وعلى أقداره المؤلمة.

19- معية الله عز وجل الخاصة للصابرين وعونه وتوفيقه لهم ومحبته وتأييده؛ لقوله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾ [البقرة: 153].

20- النهي عن القول بأن الذين قتلوا في سبيل الله أموات، أو اعتقاد ذلك؛ لقوله تعالى: ﴿ وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ ﴾ [البقرة: 154].

21- أهمية الإخلاص لله تعالى في القتال؛ لقوله تعالى: ﴿ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ﴾ [البقرة: 154].

22- إثبات حياة الشهداء حياة برزخية يتنعمون فيها، وهي أجل وأعظم من حياة الدنيا؛ لقوله تعالى: ﴿ بَلْ أَحْيَاءٌ ﴾، وقوله في آية آل عمران: ﴿ بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ﴾ [آل عمران: 169].

23- إثبات الحياة البرزخية ونعيم القبر؛ لقوله تعالى: ﴿ بَلْ أَحْيَاءٌ ﴾ كما قال تعالى في عذاب القبر عن آل فرعون: ﴿ النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ ﴾ [غافر: 46].

24- فضل الجهاد والاستشهاد في سبيل الله، والترغيب في ذلك؛ لأن الله عز وجل أثاب الشهداء لما بذلوا أنفسهم في سبيل الله بأن جعلهم بعد موتهم أحياءً عنده حياة برزخية أجل وأكمل، وأعلى وأفضل من الحياة الدنيا بما فيها.

25- أن حياة البرزخ وأحواله من الغيب الذي لا نشعر به ولا نعلم منه إلا ما علمنا الله إياه؛ لقوله تعالى: ﴿ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ ﴾ [البقرة: 154].

26- ابتلاء الله للعباد بأنواع من المصائب ليتبين من يصبر ويحتسب ممن يجزع ويتسخط؛ لقوله تعالى: ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ﴾ [البقرة: 155]، فكل هذه من المصائب التي جرت بها سنن الله الكونية، ويجب الصبر عليها.

27- البشرى العظيمة للصابرين؛ لقوله تعالى: ﴿ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ﴾ [البقرة: 155]، أي: وبشر الصابرين بعظيم البشرى، كما قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾ [الزمر: 10].

1- تفويض الصابرين أمرهم إلى الله بقلوبهم وألسنتهم عند المصيبة بإعلانهم أنهم ملك لله، وأنهم إليه راجعون؛ لقوله تعالى: ﴿ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾ [البقرة: 156].

وفي هذا تحقيق الربوبية والألوهية، والإخلاص والإنابة إلى الله تعالى وصدق اللجوء إليه، والتسليم لأمره والرضا بقدره.

2- يندب لمن أصابته مصيبة من المصائب المذكورة وغيرها أن يقول: "إنا لله وإنا إليه راجعون". وأن يقول ما جاءت به السنة: "اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها"؛ لأن الله أثنى على الصابرين وامتدحهم بقولهم هذه المقالة عند المصيبة.

كما وعدهم عز وجل بصلاته عليهم ورحمته لهم وحصر الهداية فيهم فقال تعالى: ﴿ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 157] كما وعدهم على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم بالخلف والأجر العظيم والخير وحط الخطايا، فعن أم سلمة، رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ما من عبد تصيبه مصيبة، فيقول: (إنا لله وإنا إليه راجعون) اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها إلا آجره الله في مصيبته، وأخلف له خيراً منها" قالت: "فلما توفى أبو سلمة قلت كما أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخلف الله لي خيراً منه، رسول الله صلى الله عليه وسلم"[3].

وفي رواية أنها قالت: "فلما توفي أبوسلمة استرجعت وقلت: اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منه، ثم رجعت إلى نفسي، فقلت: من أين لي خير من أبي سلمة؟ فلما انقضت عدتي استأذن علي رسول الله صلى الله عليه وسلم فخطبني، فأبدلني الله بأبي سلمة خيراً منه رسول الله صلى الله عليه وسلم"[4].

وعن أبي موسى رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا مات ولد العبد قال الله لملائكته: قبضتم ولد عبدي؟ فيقولون: نعم. فيقول: قبضتم ثمرة فؤاده؟ فيقولون: نعم: فيقول: ماذا قال عبدي؟ فيقولون: حمدك واسترجع. فيقول الله: ابنوا لعبدي بيتاً في الجنة وسموه بيت الحمد"[5].

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من يرد الله به خيراً يصب منه"[6].

وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من مسلم يصيبه أذى من مرض فما سواه إلا حط الله به عنه من سيئاته كما تحط الشجرة ورقها"[7].

30- علو مرتبة الصابرين وثناء الله عليهم ورحمته لهم، وحصر الهداية فيهم؛ لقوله تعالى: ﴿ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾ [البقرة: 157]، فمن لم يصبر حرم ذلك كله، وصار إلى ضده، وهو دنو المنزلة، وذم الله وعقوبته له، والضلالة والخسران.

وقد قال صلى الله عليه وسلم: "ليس منا من لطم الخدود وشق الجيوب ودعا بدعوى الجاهلية"[8]، وقال صلى الله عليه وسلم: "إن عظم الجزاء مع معظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط"[9].

فما أقل تعب الصابرين، وأعظم ثوابهم، وما أشد عناء الجازعين وأعظم عقابهم.

31- إثبات ربوبية الله عز وجل الخاصة للصابرين؛ لقوله تعالى: ﴿ مِنْ رَبِّهِمْ ﴾.

32- إثبات صفة الرحمة لله عز وجل، ورحمته الخاصة بالمؤمنين؛ لقوله تعالى: ﴿ وَرَحْمَةٌ ﴾.

33- أن الصابرين هم المهتدون حقًّا؛ لقوله تعالى: ﴿ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ﴾، فأكد هدايتهم، بل وحصر الهداية فيهم.

المصدر: «عون الرحمن في تفسير القرآن»

[1] أخرجه الترمذي في الأدب (2820)- من حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده رضي الله عنه، وقال الترمذي: "حديث حسن" ورُوِيَ بمعناه من حديث الأحوص عن أبيه رضي الله عنه، أخرجه أبو داود في اللباس (4063)، والنسائي (4819).

[2] أخرجه أبوداود في الصلاة (968)- من حديث عبدالله بن مسعود رضي الله عنه.

[3] أخرجه مسلم في الجنائز- ما يقال عند المصيبة (918).

[4] أخرجها أحمد (4/27، 28).

[5] أخرجه الترمذي في الجنائز (1021)، وقال: "حسن غريب".

[6] أخرجه البخاري في المرض ما جاء في كفارة المرض (5645).

[7] أخرجه البخاري في المرضى (5660)، ومسلم في البر والصلة والآداب (2571).

[8] أخرجه البخاري في الجنائز- ليس منا من ضرب الخدود (1297)، ومسلم في الإيمان- تحريم ضرب الخدود وشق الجيوب (103)، والنسائي في الجنائز (1860)، والترمذي في الجنائز (999)، وابن ماجه في الجنائز (1584)- من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه.

[9] أخرجه الترمذي في الزهد- ما جاء في الصبر على البلاء (2396)، وابن ماجه في الفتن- الصبر على البلاء (4031)- من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه وقال الترمذي: "حديث حسن غريب".








الألوكة

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك



منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





hgt,hz] ,hgHp;hl td s,vm hgfrvm hgNdhj (151-157) hgNdhj hgfrvm hgt,hz] w,vm td




hgt,hz] ,hgHp;hl td s,vm hgfrvm hgNdhj (151-157) hgNdhj hgfrvm hgt,hz] w,vm td hgt,hz] ,hgHp;hl td s,vm hgfrvm hgNdhj (151-157) hgNdhj hgfrvm hgt,hz] w,vm td



 

قديم 15-09-2022   #2
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ 2 أسابيع (01:21 AM)
 المشاركات : 210,290 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: الفوائد والأحكام في سورة البقرة الآيات (151-157)



جزاك الله خير الجزاء



 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(151-157), الآيات, البقرة, الفوائد, صورة, في, والأحكام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سبب نزول هذه الآيات من سورة البقرة من (144 - 150) طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 1 07-08-2022 10:31 PM
خواتيم سورة البقرة طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 1 20-04-2022 05:45 PM
خواتيم سورة البقرة ابو يحيى منتدى القرآن الكريم والتفسير 7 13-11-2018 12:36 PM
عجائب سورة البقرة قوت القلوب 2 منتدى القرآن الكريم والتفسير 9 27-12-2016 11:59 AM
سورة البقرة والرقم 7‏ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 4 10-07-2015 05:48 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 03:13 AM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant