عدد الضغطات : 9,157عدد الضغطات : 6,661عدد الضغطات : 6,380عدد الضغطات : 5,591
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى القرآن الكريم والتفسير

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :عميد القوم)       :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: ثرثرة الواو (آخر رد :السموه)       :: دعاء اليوم ((متجدد بإذن الله)) (آخر رد :ابو يحيى)       :: تهنئة بحلول عيد الفطر المبارك (آخر رد :ابو يحيى)       :: أبي ... (آخر رد :السموه)       :: لِ .. أَحَدُهُم ‘ ..| (آخر رد :السموه)       :: الوجه الاخر لرجل الأعمال سعد التميمي (آخر رد :محمد الجابر)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 29-07-2019   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 اوسمتي
وسام العطاء وسام صاحب الحضور الدائم العطاء الذهبي المسابقه الرمضانيه عطاء بلاحدود 
لوني المفضل : Green
وإنا له لحافظون



لحافظون, له, وإنا

لحافظون, له, وإنا

وإنا له لحافظون



الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الكريم، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
أ- نوَّه الله سبحانه بعظمة القرآن، بِذِكْرِ حِفْظِهِ له قبل نزوله في آيات عدة منها: قوله تعالى: ﴿ كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ * فَمَنْ شَاءَ ذَكَرَهُ * فِي صُحُفٍ مُكَرَّمَةٍ * مَرْفُوعَةٍ مُطَهَّرَةٍ * بِأَيْدِي سَفَرَةٍ * كِرَامٍ بَرَرَةٍ ﴾ [عبس: 11-16][1].

ب- أما حِفْظُ الله تعالى للقرآن أثناء نزوله:
فيدلُّ عليه قوله تعالى: ﴿ وَبِالْحَقِّ أَنزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ ﴾ [الإسراء: 105].

وقوله تعالى: ﴿ عَالِمُ الْغَيْبِ فَلاَ يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا * إِلاَّ مَنْ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا ﴾ [الجن: 26، 27].

ج- وأما حِفْظُ الله تعالى للقرآن بعد نزوله:
فيدُّل عليه قوله تعالى: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ [الحجر: 9]. ولحفظ الله إيَّاه فقد بقي كما هو: طَوداً أشمَّ، عزيزاً لا يُقْتَحمُ حِماه، وكلُّ محاولة لتغيير حرف منه مقضيٌّ عليها بالفشل.

وقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلاَ مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ﴾ [فصلت: 41، 42][2].

ولقد أولى اللهُ - تبارك وتعالى - كلامَه العظيم كل عناية وتقدير في العالم العلوي، وذلك بجعله مكتوباً في لوح محفوظ، فلا يُظْهِرُ على غيبه أحداً إلاَّ من ارتضى من رسول كريم، ذي قوة عند ذي العرش مكين، وحَمَلَهُ بأيدي سفرة كرام بررة ليبلغه إلى نبيه ومصطفاه صلّى الله عليه وسلّم.

فالقرآن العظيم مُسَجَّلٌ في أُمِّ الكتاب، ومكنون في لوح محفوظ، فهو مصون في السماء عن كل ما يَثْلُمُه ولا يليق به، وذلك كَمَالٌ له وعنايةٌ به[3].

يقول الله تعالى: ﴿ إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ * فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ * لاَ يَمَسُّهُ إِلاَّ الْمُطَهَّرُونَ ﴾ [الواقعة: 77-79].

«والكتاب المكنون: مستعار لموافقة ألفاظ القرآن ومعانيه ما في عِلمِ الله تعالى وإرادته وأمرِه المَلَكَ بتبليغه إلى الرسول صلّى الله عليه وسلّم، وتلك شؤون محجوبةٌ عَنَّا، فلذلك وَصَفَ الكتابَ بالمكنون اشتقاقاً من الاكتنان - وهو الاستتار - أي: محجوب عن أنظار الناس، فهو أمر مُغَيَّبٌ لا يعلم كُنْهَهُ إلاَّ الله.

وحاصِلُ ما يفيد معنى الآية: أن القرآن الذي بَلَغَهُمْ وسمعوه مِنَ النبي صلّى الله عليه وسلّم هو موافق لِمَا أراد اللهُ إِعلامَ الناسِ به، وما تعلَّقت قدرته بإيجاد نظمه المعجز، ليكمل له وصف أنه كلام الله تعالى، وأنه لم يَصْنَعْهُ بشر»[4].

ولمَّا أنكر الذين كفروا القرآن واستهزؤوا بالرسول صلّى الله عليه وسلّم وقالوا: ﴿ وَقَالُوا يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ ﴾ [الحجر: 6].

ردَّ الله تعالى إنكارهم واستهزاءهم بأبلغ رد وأوكده فقال: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ [الحجر: 9]؛ أي: بِقُدْرتِنا وعِظَمِ شأننا وعلو جنابنا نَزَّلنا ذلك الذِّكر الذي أنكروه وأنكروا نزوله عليك ونسبوك بسببه إلى الجنون.

ومِنْ ثَمَّ فلا يمكن تطرُّق الخلل إليه على الدوام، ولا يحق لأحد الطعن فيه. إذ لو كان من عند غير الله لتطرق إليه الخلل والاختلاف، وَلَحِقَتْهُ الزيادةُ والنَّقْصُ، وأصابه الطَّعْنُ والتناقض. وصدق الله العظيم إذ يقول: ﴿ أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا ﴾ [النساء: 82].

ثم قرر أنه عزّ وجل المتولِّي حِفْظَهُ عن كل ما لا يليقُ به أو يقدحُ فيه من التَّحريف والتَّبديل والزيادة والنقص ونحو ذلك. وأنه - جَلَّ شأنهُ - المتكفل برعايته من إمكانية معارضته، بأنْ جَعَلَهُ معجزاً مبايناً لكلام البشر بحيث لا يخفى تغيير نظمه على أهل اللغة التي نزل بها، فقال: ﴿ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾.

يقول أبو السعود - رحمه الله: «وفي سَبْكِ الجملتين مِنَ الدَّلالة على كمال الكبرياء والجلالة وعلى فخامة شأن التنزيل ما لا يخفى.

وفي إيراد الثانية بالجملة الاسمية دلالة على دوام الحفظ» [5].
المقصود بالحفظ:
«شمل حفظُه الحفظَ من التَّلاشي، والحفظ من الزِّيادة والنُّقصان فيه، بأنْ يَسَّر تواتره وأسباب ذلك، وسلَّمه من التبديل والتغيير حتى حفظته الأُمَّةُ عن ظهور قلوبها مِنْ حياة النبيِّ صلّى الله عليه وسلّم، وصار حُفَّاظُه بالغِين عدد التواتر في كلِّ مِصْرٍ.

وقد حَكى عِياض في "المدارك": أن القاضي إسماعيل بن إسحاق بن حماد المالكي البصري سئل: عن السر في تطرق التَّغيير للكتب السَّالفة وسلامة القرآن مِنْ طَرْقِ التغيير له؟ فأجاب: بأنَّ اللهَ أَوْكَلَ للأحبار حِفْظَ كتبهم فقال: ﴿ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ ﴾ [المائدة: 44]، وتولَّى حِفْظَ القرآن بذاته تعالى فقال: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾»[6].

«ولكي نعرف دِقَّةَ حِفْظِ الحقِّ سبحانه لكتابه الكريم؛ نجد أن البعض قد حاول أَنْ يُدْخِلَ على القرآن ما ليس فيه، وحاول تحريفه من مدخل، يَرَوْنَ أنه قريب من قلب كل مسلم، وهو توقير الرسول صلّى الله عليه وسلّم؛ وجاؤوا إلى قول الحقِّ سبحانه: ﴿ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ﴾ [الفتح: 29]. وأدخلوا في هذه الآية كلمة ليست فيها، وطبعوا مصحفاً غَيَّروا فيه تلك الآية بكتابتها: محمد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم، وأرادوا بذلك أن يسرقوا عواطف المسلمين، ولكن العلماء عندما أمسكوا بهذا المصحف أَمروا بإعدامه وقالوا: (إن به شيئاً زائداً)، فَرَدَّ مَنْ طَبَعَ المصحفَ: (ولكنها زيادة تُحبونها وتُوقِّرونها)، فَرَدَّ العلماءُ: (إن القرآن توقيفيّ؛ نقرؤه ونطبعه كما نزل)»[7].

مِنْ تدبير الله لحفظ كتابه:
نعلم أنَّ الله تبارك وتعالى قد هَيَّأ للقرآن العظيم ظروفاً تختلف عن الكتب السَّابقة فَحَفِظَهُ دونها، ومن ذلك:
1- هَيَّأ له أُمَّةً قويةً في ذاكرتها وحافظتها؛ ذلك أنَّ العربَ الأوائل في جاهليتهم كانوا متمكِّنين من ذلك، حيث يروون ألوفاً من أبيات الشِّعر بغير تدوين، إنَّما يعتمدون في ذلك على الحفظ.

2- هيَّأ له أُمَّةً مستقرَّةً مُمكَّنةً في الحفظ، والفهم، والأمانة، فكان الحُفَّاظُ يحفظونه على يدي رسول الله صلّى الله عليه وسلّم حتى يُتْقِنُوا الحفظ، ثم يُدوِّنونه بعد ذلك، ويقف عليهم صلّى الله عليه وسلّم بنفسه في مراجعة ذلك.

3- هيَّأ القرآن العظيم لسهولة الحفظ: ﴿ وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ ﴾ [القمر: 17].

4- هيَّأ له مراجعة النبيِّ صلّى الله عليه وسلّم له في الملأ الأعلى، حيث كان يحفظ ما يوحى إليه ثم يُراجِعُهُ على جبريلَ - عليه السلام - مرةً كلَّ سنة، وفي السَّنَة الأخيرة من حياته المباركة راجع جبريلُ القرآنَ كُلَّه على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم مرتين.

5- بعد الفراغ من تدوينه لم يَعُدْ هناك مجال لعبث عابث، وظَلَّ الحُفَّاظُ المُتقِنون يُراجعون كلَّ نسخة تُكتب من المصحف مراجعة فاحصة، ولمَّا أصبح للمصحف مَطابعُ خاصة، كُوِّنَتْ لجان متخصِّصةٌ ومتأهِّلَةٌ من كبار حُفَّاظِ العالم الإسلامي تُراجِعُ وتُدقِّق كُلَّ حرف منه قبل أن تأذن بطبعه.

6- عدم حصر حفظه على السُّطور، بل حِفْظه في الصُّدور أولاً، يُعَلِّمُه كلُّ جيلٍ للذي يليه، متَّصل السَّند برسول الله صلّى الله عليه وسلّم فحفظه الآلاف، بل الملايين من المسلمين على مرِّ العصور.

وبهذه الوسائل تَحَقَّق للقرآن العظيم ذلك الحفظ الذي قَدَّرَهُ الله له منذ الأزل وهو في اللَّوح المحفوظ، وأنجز وَعْدَهُ الصَّادِقَ: ﴿ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ [الحجر: 9]. وهذا الحفظ من أبرز مظاهر عظمة القرآن الكريم.

ومن آثار ذلك:
1- قَطْعُ أطماعِ الرَّاغبين في تحريفه.
2- شعور المسلمين بنعمة الحفظ، وما يترتَّب عليه من ثقة مطلقةٍ، وبراءةٍ من الشَّك الذي تورَّط فيه غيرُنا.

[1] تأمَّلْ نماذجَ لذلك أيضاً في أرقام آيات السور التالية: (الزخرف: 3، 4)، (الواقعة: 75-80)، (البروج: 21، 22).

[2] تأمَّل نماذجَ لذلك أيضاً في أرقام آيات السورتين التاليتين: (الأنعام: 115)، (الكهف: 27).

[3] انظر: عناية الله وعناية رسوله بالقرآن الكريم (9-11).

[4] التحرير والتنوير (27/304).

[5] تفسير أبي السعود (5 /69).

[6] التحرير والتنوير (13 /17، 18).

[7] تفسير الشعراوي (12 /7653).






الألوكة

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك


الموضوع الأصلي: وإنا له لحافظون || الكاتب: طالبة العلم || المصدر: منتديات الحقلة

منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





,Ykh gi gpht/,k gi




,Ykh gi gpht/,k gi ,Ykh gi gpht/,k gi



 

قديم 29-07-2019   #2
مدير عام سابق
انثى الطهر
داعم لصندوق المنتدى



السموه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1505
 تاريخ التسجيل :  27 - 04 - 2014
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (01:17 PM)
 المشاركات : 26,743 [ + ]
 التقييم :  420
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
مُستفزه
صَدري مليان عزه
لو تجادلنَي دقيقہ ...
عرش شيَطانك اهزه ▾
لوني المفضل : Black
رد: وإنا له لحافظون






جزاك الله خير ويعطيك العافيه .



 

قديم 15-09-2019   #3
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ 6 يوم (01:21 AM)
 المشاركات : 210,290 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: وإنا له لحافظون



جَزَاك الْلَّه خَيْر الْجَزَاء
وَجَعَل مَا كُتِب فِي مَوَازِيّن حَسنَاتك
وَرَفَع الْلَّه قَدْرَك فِـي الْدُنَيــا وَالْآخــــــرَّة


 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لحافظون, له, وإنا


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
إنا لله وإنا إليه راجعون ابو يحيى اخبار وشـؤون قرى الحقلة 6 05-01-2019 11:21 AM
إنا لله وإنا إليه راجعون ابو يحيى اخبار وشـؤون قرى الحقلة 5 19-12-2018 01:17 PM
إنا لله وإنا إليه راجعون محمد علي اخبار وشـؤون قرى الحقلة 5 29-05-2018 07:50 PM
هي..وهوا عبوووود بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) 1 15-06-2013 01:46 PM
إنا لله وإنا إليه راجعون ابو يحيى المنتدى الاسلامي العام 10 15-07-2012 05:43 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 03:06 AM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant