عدد الضغطات : 9,162عدد الضغطات : 6,666عدد الضغطات : 6,385عدد الضغطات : 5,598
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى القرآن الكريم والتفسير

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :عميد القوم)       :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: ثرثرة الواو (آخر رد :السموه)       :: دعاء اليوم ((متجدد بإذن الله)) (آخر رد :ابو يحيى)       :: تهنئة بحلول عيد الفطر المبارك (آخر رد :ابو يحيى)       :: أبي ... (آخر رد :السموه)       :: لِ .. أَحَدُهُم ‘ ..| (آخر رد :السموه)       :: الوجه الاخر لرجل الأعمال سعد التميمي (آخر رد :محمد الجابر)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
[/TABLE1]
[/TABLE1]

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك



منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





]ghgm hgldehr ,fkd Ysvhzdg td hgrvNk hg;vdl hgrvNk hg;vdl plhlm Ysvhzdg




]ghgm hgldehr ,fkd Ysvhzdg td hgrvNk hg;vdl hgrvNk hg;vdl plhlm Ysvhzdg ]ghgm hgldehr ,fkd Ysvhzdg td hgrvNk hg;vdl hgrvNk hg;vdl plhlm Ysvhzdg



قديم 12-02-2017   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 اوسمتي
وسام العطاء وسام صاحب الحضور الدائم العطاء الذهبي المسابقه الرمضانيه عطاء بلاحدود 
لوني المفضل : Green
دلالة الميثاق وبني إسرائيل في القرآن الكريم



الميثاق, القرآن, الكريم, حمامة, إسرائيل, نبوي

الميثاق, القرآن, الكريم, حمامة, إسرائيل, نبوي

[TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.lamst-a.net/upfiles/eb516546.gif');"]


[TABLE1="width:85%;background-image:url('http://www.lamst-a.net/upfiles/dXP16937.gif');"]



دلالة الميثاق وبني إسرائيل في القرآن الكريم

نمذجة حقيقية عن الواقع حاليًّا


يتمظهر ذلك جليًّا في قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لَا تَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ وَلَا تُخْرِجُونَ أَنْفُسَكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ * ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا مِنْكُمْ مِنْ دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ﴾ [البقرة: 84، 85].

إن المتأملَ في النصوص التي تتحدث عن بني إسرائيل يرى تخصصهم بجريمة القتل؛ فهو عنوان حياتهم، فمشتقات الفعل "قتل" تسري في عروقهم، فهو ذكرهم في سرهم وجهرهم، جرى منهم جريان الدم من ابن آدم، ولعل السر في أمرهم بقتل أنفسهم تارة أو تمني الموت تارة أخرى؛ ليكون ذلك طريقًا لدخول الجنة وخلوصها لهم من دون الناس، جاء من جنس فعلهم وما اشتهروا به، وهو القتل، تنبيهًا لهم إلى أن ما لا يرضونه لأنفسهم - ولو مجرد التمني - لا يجوز لهم أن يجعلوه للآخرين.

وإذا كان القتل منكم للناس أيها اليهود طريقًا لبقائكم وقوتكم وخلودكم في الدنيا في ظنكم، فليكن القتل لأنفسكم طريقًا لكم لتملُّك الجنة خالصة لكم، فاقتلوا أنفسكم، فتمنوا الموت.

فالآية الكريمة تشير إلى أن سياسة بني إسرائيل هي سفك الدماء، والإخراج من البيوت، وتلك سجيتهم، وهذا دأبهم، يقتلون حبًّا في القتل دون تفريق، سواء أكان صغيرًا أم كبيرًا، ذكَرًا أم أنثى، عابدًا أم مشلولًا، فهذه سياستهم؛ الاعتقال، والإبعاد، وتفجير البيوت وهدمها على أهلها، وقتل الأطفال دون رحمة، وقد أخذ الميثاق عليهم بعدم القتل والإخراج من الديار فنقضوه.

الميثاق الذي أخذه الله على بني إسرائيل:
أخذ الله تعالى على بني إسرائيل مواثيق أربعة ثم نقضوها.
أولًا: أخذ الله تعالى عليهم عهدًا بألا يقتل بعضهم بعضًا، فنقضوه.
والعجب والعُجاب أن الله تعالى مرة نهاهم عن القتل فقتلوا، وأمرهم عندما عبدوا العجل بالقتل تكفيرًا لذنبهم وضمانًا لهم بدخول الجنة فرفضوا، ثم أمرهم بتمني الموت ويدخلون الجنة فلم يتمنَّوْا ذلك.

ثانيًا: حرمة إخراج بعضهم بعضًا من ديارهم.


ثالثًا: حرمة المظاهرة بالإثم والعدوان، وهي سجية من سجاياهم التي ستلازمهم إلى يوم القيامة، وقد ابتدأت المناصرة والدعم بالظلم والعدوان من بني قريظة وقينقاع والنَّضير، واستمر ظُلمهم ومناصرتهم للظلم على مدى الأيام، وهم اليوم وراء حركات التمرد وإثارة الفساد وزعزعة الأمن في الدنيا؛ قال تعالى: ﴿ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ﴾ [المائدة: 64].

رابعًا: فداء الأسرى.
وقد أعرَض بنو إسرائيل عما أُمروا به من عدم قتل بعضهم بعضًا، وحرمة إخراج بعضهم البعض من ديارهم، وحرمة المظاهرة بالعدوان وفداء الأسرى فخالفوا وفعلوا الثلاث، وأسروا وفادَوْا، فذمهم الله ووبخهم قائلًا: ﴿ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ﴾ [البقرة: 85]، فأطلق الخالقُ تعالى على فعلهم ومخالفتهم أمرَ الله تعالى كفرًا، أما إيمانهم ببعض الكتاب فهو فداء الأسرى، وليتهم ما فعلوا ذلك؛ لأن الأَسْرَ ما جاء إلا بعد العدوان والمقاتلة والإخراج من البيوت.

والمتأمل في آيات القرآن الكريم التي تتحدث عن بني إسرائيل يلحظ طبعًا وصفةً فيهم مكررة، وهي كثرة أخذ المواثيق والعهود عليهم، ونقضها وإبطالها، حتى مع بعضهم البعض، وهذا ما يلحظ عليهم، وإلى يوم القيامة، وكأنه طبعٌ جُبلوا عليه لا يستطيعون التجرد منه؛ لذلك يوم أمرهم الله - تعالى - بالتوراة ورفضوها، عاملهم معاملة الحمير، ورفع فوقهم الطُّور، وهددهم إن لم يأخذوا التوراة بقوة فسيسقط الطُّور عليهم، فانقادوا لا حبًّا بالتوراة بل خوفًا من وقوع الجبل عليهم؛ لذا سجدوا على شق وجوههم، والشق الآخر متوجه إلى أعلى جهة الطُّور خوفًا من وقوعه، هؤلاء هم الذين يقولون: نحن أبناء الله، ولا يدخل الجنة أحد سواهم، ﴿ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴾ [التوبة: 30]!

﴿ وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أُسَارَى ﴾ [البقرة: 85] قُرئ أيضًا: {أَسْرَى}، والأسير مشتق من الإسار، وهو القيد الذي يشد به المحمل، فسُمي أسيرًا؛ لأنه يشد وَثاقه، وأُسرة الرجل هم رهطه؛ لأنه يتقوى بهم، والأسير من الأَسْر، وقد ورد في قوله تعالى: ﴿ نَحْنُ خَلَقْنَاهُمْ وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ ﴾ [الإنسان: 28].

فشدُّ الأسر هنا يعني شد المفاصل والأوصال بعضها إلى بعض بالعروق والعصب، وهذا مِن تمام عناية الخالق تعالى بعباده؛ حيث يلحظ الإنسان عناية الله - تعالى - به في مفاصله، كيف تحمل جسمه ويتنقل بها من مكان إلى آخر؟! وهكذا، عندما يقوم إذا كان جالسًا كيف يتمكن من القيام بسهولة، حيث تشتد الأعصاب والعروق فيقوم ويسير، وعندما تكبَرُ سنُّه أو يصاب في مفاصله وتضعف عروقه يظهر الألم، ولا يتمكن من الحركة والتنقل أو القيام إلا بشق الأنفس، عندها يجب أن يتساءل: مَن الذي أودع القوة في أعصابه؟ من الذي مكنه من القيام وأعطاه القدرة على الحركة؟ إنه الله - تعالى.

ومِن معاني شد الأَسْر:
القوة التي أودعها الله تعالى في عضلات الإنسان...في جسده...في مَعِدته، وأعطاه من قوة الإرادة والتحكم في عضلات جسده ما يمكنه من قضاء حاجته متى شاء، ويمتنع متى شاء، وتصور لو لم يكن الإنسان يتحكم في وقت إخراج فضلاته فتخرج منه رغمًا عنه كيف يعيش في حرج شديد! إنها عناية الله - تعالى - ورحمتُه بعباده، التي يشير إليها بقوله: ﴿ نَحْنُ خَلَقْنَاهُمْ وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ ﴾ [الإنسان: 28]؛ فسبحانه لا نحصي ثناءً عليه، فليُعبَدْ وحده وليُشكَرْ على نعمه، من هنا جاء الأمر بالصدقة وفِعل الخير على كل سلامى، كما جاء في الحديث الشريف: ((كلُّ سُلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس، تعدل بين الاثنين صدقة، وتُعين الرجل في دابته فتحمله عليها أو ترفع له عليها متاعه صدقة، والكلمة الطيبة صدقة، وبكل خطوة تمشيها إلى الصلاة صدقة، وتُميط الأذى عن الطريق صدقة))؛ (رواه البخاري 3 / 1090 رقم: 2827)، وفي رواية: ((في الإنسان ستون وثلاثمائة مفصل))؛(صحيح ابن حبان 4 / 520، رقم 1642).


والحديث يشير إلى إعجازٍ نبوي شريف، وهو الإخبار عن وجود هذا العدد من العظام في الإنسان؛ حيث رتب على كل عظمة من العظام صدقة في كل يوم بعدد أيام السنة، وهذا ما اكتشفه الطب الحديث؛ حيث يقول: إن الإنسان مكون من هذا العدد من العظام.

والسُّلامى في الأصل هي عظامٌ في فرسن البعير، وهي أصغر عظمة في البعير، ثم عبر بها عن عظام الإنسان ومفاصله[1].
﴿ تُفَادُوهُمْ ﴾ [البقرة: 85] قُرِئَ: {تَفْدُوهُمْ} مِن الفداء، وهو طلب الفدية من الأسير الذي في أيديهم.
قيل: الفداء إذا كسر أوله يمد ويقصر: فِدى وفِداء، إما إذا فُتح فهو مقصور: فَدًى، يقال: قم فدى لك أبي[2].

طغيان الهوى وعبودية العِجل:
لن يُظهِرَ بني إسرائيل على حقيقتهم ويخرج أضغانهم سوى كتاب الله الذي فضح أسرارهم وأزال القناع عن وجوهٍ تعلوها نظرةُ الحقد والرِّيبة تجاه المؤمنين، وأبان عن قدور قلوبهم التي تغلي غيظًا وحسَدًا على هذا الدِّين وأهله؛ فهم الذين يسعَوْن إلى إشعال نار الفتنة والفساد في الأرض، تأمل في قوله تعالى: ﴿ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ﴾ [المائدة: 64]، فهل بعد هذا البيانِ مِن بيان؟

ما مِن فتنةٍ أو نار توقد هنا أو هناك، ما من قطرة دم تسيل في الأرض أو فساد إلا بسببهم أو فعلهم، تأملتُ في كتاب الله، نظرت إلى كلمة القتل ومشتقاتها: الفساد، الضرب، التخريب، التعذيب والتفريق، التفجير...إلخ - فوجدت كل ذلك مرتبطًا بهم؛ فعن طغيانهم قال تعالى: ﴿ وَقَالُوا قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَلْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلًا مَا يُؤْمِنُونَ ﴾ [البقرة: 88].

والغُلف: جمع أغلف؛ أي: عليها أغطية، وقيل: غشاوة، وقيل: طابع، قال أهل اللغة: غلفت السيف جعلت له غلافًا، يقال: قلبٌ أغلف؛ أي: مستور عن الفهم والتمييز.
وقرئ: {غلف}؛ أي: قلوبنا ممتلئة علمًا لا تحتاج إلى علم محمد صلى الله عليه وسلم، ولا غيره.

قال تعالى: ﴿ وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [البقرة: 93]؛ أي: أُشرِبوا في قلوبهم حُبَّ العجل، وهذا تشبيه ومجاز يُعبِّر عن تمكين أمر العجل من قلوبهم؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((تُعرَض الفتن على القلوب عرض الحصير، فأي قلب أُشرِبها نُكِتَتْ فيه نكتة سوداء، وأي قلب أنكرها نُكتت فيه نكتة بيضاء، حتى تصير القلوب على قلبينِ، أبيضَ مثلِ الصفا، لا تضره فتنة ما دامت السموات والأرض، والآخر أسود مربادًّا كالكوز مُجَخِّيًا))؛ أي: منكوسًا؛ (مسند أبي عوانة، ج1 / ص 53).

وعبَّر عن حب العِجل بالشرب دون الأكل؛ لأن شُرب الماء يتغلغل في الأعضاء حتى يصل إلى باطنها، والطعام مجاور لها غير متغلغل فيها[3].

قلت: ولعلَّ مجيء لفظ العجل هنا ظاهر في النص: ﴿ وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ ﴾ [البقرة: 93] ليعبِّرَ عن مدى تعلق القلوب بحب العجل، حتى غدَا وكأنه ماثل جاثم مستقر في قلوبهم لا يغادرها طرفة عين، وقد ظهرَتْ هذه الحقيقة عندما نسف موسى عليه السلام رمادَه في البحر، فانصرفوا بلا وعي ولا تفكير إلى البحر يشربون منه شرب الهِيم.

إن أمةً تبلغُ محبةُ العجل في قلوبها درجة الإشباع، ثم تدعي الإيمان وخلوص الجنة لها من دون الناس - هي أمة حمقاءُ كاذبة في ادعاء الإيمان؛ فبئس الإيمان إيمانها.
والآية تشير إلى جواز ذمِّ الدِّيانة التي يدعي صاحبها أنها تأمره بالشر والفساد والانحراف.


[1] المعجم الوسيط / 446، الحنبلي / جامع العلوم والحكم / 228، القرطبي /الجامع / 19/150.

[2] القرطبي / الجامع 2 / 21.

[3] الجامع / القرطبي 1 / 34.






الالوكة

 

قديم 12-02-2017   #2
*****ه بالقسم الاسلامي


قلب أم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1853
 تاريخ التسجيل :  02 - 04 - 2015
 أخر زيارة : 02-05-2020 (01:07 PM)
 المشاركات : 28,108 [ + ]
 التقييم :  222
لوني المفضل : Cadetblue
رد: دلالة الميثاق وبني إسرائيل في القرآن الكريم



يعطيك الف عافية على جهدك الرائع


 

قديم 13-02-2017   #3


حسبى ربى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2063
 تاريخ التسجيل :  25 - 08 - 2015
 أخر زيارة : 02-06-2019 (11:36 AM)
 المشاركات : 6,418 [ + ]
 التقييم :  60
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: دلالة الميثاق وبني إسرائيل في القرآن الكريم



بارك الله فيكى طالبة العلم طرح رائع جزيتى الجنة



 

قديم 13-02-2017   #4
انثى يغلب على طابعها الهدوء


أنشودة الأمل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2530
 تاريخ التسجيل :  18 - 05 - 2016
 أخر زيارة : 25-07-2019 (10:07 AM)
 المشاركات : 20,829 [ + ]
 التقييم :  510
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
لوني المفضل : Crimson
رد: دلالة الميثاق وبني إسرائيل في القرآن الكريم



بارك الله فيك ونفع بك
والله يعطيك العافيه على نقلك
دمت ودام عطائك
ولازلنا نامل منك تقديم المزيد
أنشودة الأمل



 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الميثاق, القرآن, الكريم, حمامة, إسرائيل, نبوي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لفظ (زين) في القرآن الكريم ريناد منتدى القرآن الكريم والتفسير 10 06-11-2016 12:57 AM
لفظ (وكل) في القرآن الكريم طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 5 05-10-2016 11:18 PM
حفظ القرآن الكريم مصراوي منتدى القرآن الكريم والتفسير 9 30-12-2015 03:20 AM
اسباب نزول القرآن الكريم ، فضل سور القرآن الكريم ، سبب تسمية كل سورة من سور القرآن ا مصراوي منتدى القرآن الكريم والتفسير 71 22-12-2015 03:03 PM
لفظ (قوم) في القرآن الكريم مصراوي منتدى القرآن الكريم والتفسير 9 20-08-2015 09:12 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 07:55 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant