عدد الضغطات : 9,160عدد الضغطات : 6,665عدد الضغطات : 6,383عدد الضغطات : 5,596
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > المنتدى الاسلامي العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :عميد القوم)       :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: ثرثرة الواو (آخر رد :السموه)       :: دعاء اليوم ((متجدد بإذن الله)) (آخر رد :ابو يحيى)       :: تهنئة بحلول عيد الفطر المبارك (آخر رد :ابو يحيى)       :: أبي ... (آخر رد :السموه)       :: لِ .. أَحَدُهُم ‘ ..| (آخر رد :السموه)       :: الوجه الاخر لرجل الأعمال سعد التميمي (آخر رد :محمد الجابر)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 22-04-2016   #1


سهام غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2454
 تاريخ التسجيل :  17 - 04 - 2016
 أخر زيارة : 08-08-2017 (04:57 AM)
 المشاركات : 319 [ + ]
 التقييم :  10
 مزاجي
 اوسمتي
وسام العضوة المميزة 
لوني المفضل : Cadetblue
3 حقيقة علم الطاقة الباطني // الدكتورة فوز كردي



//, الباطني, الدكتورة, الطاقة, حقيقة, عمل, فوز, كردي

//, الباطني, الدكتورة, الطاقة, حقيقة, عمل, فوز, كردي

‏حقيقة علم الطاقة الباطني
الدكتور فوز كردي


انتشر في السنوات الأخيرة في العالم ومنه عالمنا الإسلامي مصطلح "الطاقة" بمدلولات جديدة غير التي كنا نعرفها، فليس المقصود منها الطاقة الحرارية، ولا الكهربائية وتحولاتها الفيزيائية والكيميائية المختلفة سواءً الكامنة منها أو الحركية أو الموجية


إن الطاقة المرادة هي الطاقة الكونية حسب المفاهيم الفلسفية والعقائد الشرقية، وهي طاقة عجيبة يدّعون أنها مبثوثة في الكون، وهي عند مكتشفيها ومعتقديها من أصحاب ديانات الشرق متولدة منبثقة عن "الكلي الواحد" الذي منه تكوّن الكون وإليه يعود، ولها نفس قوته وتأثيره؛ لأنها بقيت على صفاته بعد الانبثاق (لا مرئي، ولا شكل له، وليس له بداية، وليس له نهاية) بخلاف القسم الآخر الذي تجسّدت منه الكائنات والأجرام، وهذه هي عقيدة وحدة الوجود بتلوناتها المختلفة العقل الكلي، الوعي الكامل، الين واليانج.


أما المُروِّجون لها من أصحاب الديانات السماوية ومنهم المسلمون فيُفسِّرونها بما يظهر عدم تعارضه مع عقيدتهم في الإله، فيدّعون أنها طاقة عظيمة خلقها الله في الكون، وجعل لها تأثيراً عظيماً على حياتنا وصحتنا وروحانياتنا وعواطفنا وأخلاقياتنا، ومنهجنا في الحياة!


وهذه الطاقة غير قابلة للقياس بأجهزة قياس الطاقة المعروفة، وإنما يُدّعى قياسها بواسطة أجهزة خاصة مثل "البندول"، فبحسب اتجاه دورانه تُعرف الطاقة السلبية من الطاقة الإيجابية، وبعضهم يستخدم "كاميرا كيرليان" التي تصور التفريغ الكهربائي أو التصوير "الثيرموني"، أو تصوير شرارة "الكورونا"، أو جهاز الكشف عن الأعصاب ويزعمون أن النتائج الظاهرة هي قياسات "الطاقة الكونية" في الجسد! في محاولة منهم لجعل "الطاقة الكونية" شيئاً يقاس كالطاقة الفيزيائية؛ لتلبس لبوس العلم، ولتوحي ببعدها عن المعاني الدينية والفلسفات الوثنية، مستغلين جهل أغلب الناس بهذه الأجهزة وحقيقة ما تقيس.


ومن ثم فهذه الطاقة المسمَّاة الطاقة الكونية لا يعترف بها العلماء الفيزيائيون فليست هي الطاقة التي يعرفون، ولا يعترف بها علماء الشريعة والدين، فليست الطاقة التي قد يستخدمونها مجازاً بمعنى الهمة أو الإيمانيات العالية ونحوه، إذ كِلا الطاقتين لا علاقة لها بطرائق الاستمداد التي يروج لها أهل الطاقة الكونية، وهي عقائد أديان الشرق وبخاصة الصين والهند والتبت وهي ما يروج له حكمائهم الروحانيين وطواغيتهم قديماً وحديثاً.


وتُسمَّى هذه الطاقة بأسماء مختلفة بحسب اللغة، وتمرين الاستمداد فهي طاقة "التشي"، وطاقة "الكي"، وتُسمَّى "البرانا" و"مانا".


ويزعم مُروِّجوها من المسلمين -جهلاً أو تلبيساً-: "أنها المقصودة بمصطلح البركة عند المسلمين! فهي التي تسيّر الأمور بسلاسة، ويستشعرها المسلم في وقته وصحته وروحانيته" وتعجب عندما ترى هؤلاء المروجين يؤكدون أنها بركة ليست خاصة بدين معين، ولا تختص بالمسلمين دون غيرهم، بل إن حظ المستنيرين من أهل ديانات الشرق منها أكبر بكثير من أكثر المسلمين اليوم لغفلة المسلمين عن جهاز الطاقة في الجسم الأثيري، وعدم اهتمامهم بشكراته ومساراته"!


وتنقسم الطاقة الكونية إلى طاقة إيجابية وهي الموجودة في الحب والسلام والطمأنينة ونحوها، وطاقة سلبية وهي الموجودة في الكره والخوف والحروب ونحوها.


لذا؛ يطالب معتنقوها بمن فيهم من المسلمين بتصفية النفوس والعالم من الطاقات السلبية أي: لا بد من القضاء على الكره والخوف من قلوب العالمين! والقضاء على مسبباتها من النقد والجدال والحروب!


والأمر لدى المسلم في غاية الوضوح -بفضل الله الذي تكفَّل بحفظ الدين فتربَّت الأمة على نصوص الوحيين- فلا يمكن أن يقوم إيمان إذا انتهت هذه العواطف الإيمانية من قلوب المؤمنين، قال صلى الله عليه وسلم: «أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض في الله» (رواه أحمد، والطبراني، والحاكم، والبزَّار، وهو حسن).


وكيف تقوم العقيدة بلا ولاء وبراء، وكيف ترفع راية "لا إله إلا الله" بلا جهاد! وكيف تتحقق الخيرية في الأمة بلا أمر بالمعروف ولا نهي عن المنكر؟!


وقد سمَّى الشيخ "محمد قطب" هذه المشاعر في كتابه (منهج التربية الإسلامية): "الخطوط المتقابلة في النفس البشرية"، وأكَّد بفكره النيّر، وفهمه لنصوص الوحيين أنه لا بد من تربية هذه الخطوط المتقابلة بصورة متوازنة بما أسماه التربية بتفريغ الطاقة، فلا بد أن يحافظ على الحب في النفس نابضاً محرّكاً ولا بد من تفريغه في حب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين، وحب الطاعات. كما يجب أن يحافظ على الكره والبغض ويفرغ في اتجاه المعاصي وأعداء الله من المشركين، ولا بد من حرب على الذين يحادون الله ورسوله -وِفق الأحكام المفصّلة في مظانها- وإلا لمَا قام الإيمان ولا تم الإسلام.


ومن المؤسف أن ينخدع بفكر الطاقة الكونية فئام من أمة محمد صلى الله عليه وسلم، بل ويتصدون لنشر تطبيقاته في المجتمع المسلم وهذه البلاد الطيبة، مما ينذر بعودة الوثنية والقضاء على عقيدة الولاء والبراء تدريجياً.


طرق استمداد الطاقة الكونية وسائل الحلول والاتحاد:

يتم استمداد الطاقة الكونية بعدد من الوسائل والتدريبات والأنظمة الحياتية والاستشفاءات. وكلما تعاضدت الوسائل كانت النتيجة فاعلة أكثر وكان الوصول أسرع -بزعمهم- للاستنارة "enlightment".

وفيما يلي سأذكر الطرق التي يتم التدريب عليها عندنا في هذه البلاد المباركة وللأسف!


1- عن طريق نظام "الماكروبيوتيك":



وهو نظام شامل وفلسفة فكرية للكون والحياة، تفسّر ماهية الوجود، ومن الموجود الأول؟ وكيف وجدت الكائنات؟ وما هي فلسفة الديانة الطاوية والفلسفة الإغريقية القديمة وبوذية زن، التي تعتقد بكلي واحد فاضت عنه الموجودات بشكل ثنائي متناقض متناغم "الين واليانغ"، وعلى أساس فهم هذه الفلسفة، وكيفية تكون الكائنات واطراد "الين واليانغ" في سائر الموجودات، وأهمية الوصول للتناغم ليعود "الكل" واحداً، ويتناغم الكون في وحدة واحدة؛ لا فرق بين خالق ومخلوق ولا بين إنسان وحيوان أو نبات وجماد، ولا بين جنس وجنس ودين ودين، في عالم يحفه السلام والحب، ويحكمه فكر واحد يعتمد فلسفة "تناغم الين واليانغ" من أجل وحدة عالمية!


وتُقدم فلسفة "الماكروبيوتيك" في بلاد التوحيد الحبيبة في صورة دورات توعية غذائية تنبه على نظام الكون وفلسفة النقيضين "الين واليانغ" مع محاولة أسلمة هذا الفكر الفلسفي الملحد بليِّّ أعناق الأدلة، أو فهمها من منطلق تلك الفلسفة فيزعم المدربون المسلمون أن مفهوم النقيضين "الين واليانغ" هو الزوجية المطردة في مخلوقات الله {وَمِن كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ} [الذاريات من الآية:49].



فكل الأشياء مكونة من ذكر وأنثى، وموجب وسالب، وأبيض وأسود، وحار وبارد ورطب ويابس -لاحظ أن الكلام يبدو حقاً! وهكذا سائر الشُُبه- وتتغير قوى "الين واليانغ" بحسب قوى العناصر الخمسة: (الماء، والمعدن، والنار، والخشب، والأرض)، والتي تتغير بحسب تأثيرات الكواكب وروحانياتها؛ فيصبح الذكر أنثى والأنثى ذكر، ويتحول الموجب سالب والسلب موجب! "لاحظ الفرق بين المعاني الظاهرة التي نعرفها للزوجية والذكر والأنثى، ولاحظ المعاني الباطنية التي تتلبس بالمعاني الظاهرة للتلبيس على الناس فيما يعرفون".



ووفق هذه الفلسفة يتم اعتماد حمية غذائية يغلب عليها الحبوب "الشعير والحنطة" والخضروات الورقية وجذور النباتات والطحالب البحرية، وتدعو لتجنب الأغذية الحيوانية ومنتجاتها من الألبان وكذلك تجنب العسل والفواكه والتزام "الميزو" وهو شعير مخمَّر تحت الأرض 3 سنوات ويزعمون له خصائص تتعدى جسد الإنسان وصحته وروحانيته وإلى حماية منـزله من الإشعاعات النووية لو تعرض العالم لحرب من هذا النوع!



والنظام الغذائي الماكروبيوتيكي طوره الفيلسوف الياباني "جورج أوشاوا" جامعاً فيه بين بوذية زن مع تعاليم النصرانية مع بعض سمات الطب الغربي- وهو يتضمن -بلا شك- عادات غذائية وحياتية نافعة كالاهتمام بنوع الغذاء ومحاربة الشره، وأهمية مضغ الطعام جيداً -وفيه مبالغة عجيبة حيث تقام دورات للتدريب على المضغ فلا تبلع اللقمة من إنسان صحيح قبل مضغها 40-60 مرة، بينما يجب على المريض بأي مرض أن يمضغها ما لا يقل عن 200 مضغة قبل بلعها!



وشكَّلت هذه المنافع لباس الحق الذي على جسد الباطل فاشتبهت على كثيرين ممن فتنوا بها فحاولوا دراستها وتفسير النصوص والهدي النبوي في الغذاء على ضوئها، غافلين أو متغافلين عن المصادمات الفلسفية لأسسها "الين واليانغ" مع معتقد المسلمين، وما يتبع ذلك من عقيدة "العناصر الخمسة" و"الأجسام السبعة" و"جهاز الطاقة" و"الشكرات"، بالإضافة لوصايا تجنب الألبان واللحوم والعسل! الذي يتعارض مع منهج الإسلام في التغذية المبني على الحلال والحرام وفق الشريعة الغرَّاء، فاللحوم طيبة والألبان مباركة، والعسل نافع فيه شفاء، مع قاعدة لا إفراط ولا تفريط «فَثُلُثٌ لِطَعَامِهِ وَثُلُثٌ لِشَرَابِهِ وَثُلُثٌ لِنَفَسِهِ» (جزءٌ من حديثٍ رواه الترمذي)، وسائر آداب الطعام في هدي المصطفى عليه الصلاة والسلام.



وتتعدى دورات "الماكروبيوتيك" الحميات الغذائية والتوعية الصحية لتشمل كل الحياة، فتُقدِّم تمارين التنفس التحولي، وتمارين الاسترخاء والتأمُّل التجاوزي، وتدعو لتعلم مهارات وتدريبات التعامل مع جهاز الطاقة و"شكراته" من خلال "الريكي" و"التشي كونغ" و"اليوجا" وغيرها مع الاهتمام بالخصائص الروحانية المزعومة والطبائع لجميع الموجودات فالشموع -بزعمهم- تجلب المحبة، وحجر الكهرمان يجلب الثقة بالنفس، واللون الأخضر يشفي الكلى، والمانترا (أوم.. أوم.. أوم) -وأوم اسم طاغوت هندوسي باللغة السنسكريتية- تمكِّن من شفاء هذا المرض أو ذاك "المانترا كلمة خاصة -وهي غالباً اسم طاغوت في أديان الشرق- تردد عند فتح كل "شاكرا" أو عند التأمُّل والرغبة في جمع الطاقة في عدسة قوية للتصرف بقوة الطاقة في الأشياء المحسوسة وغير المحسوسة بل المجيدين لها يستطيعون أن يقولوا للرجل: "كن مريضاً فيكون مريضاً، كن معافى؛ فيكون معافى!" كما يزعمون ولا حول ولا قوة إلا بالله.



ولا بد من تصميم المنزل بطريقة "الفونغ شوي" الصيني أو (الستهابايتا فيدا) الهندوسي أو بالطريقة الفرعونية المؤسلمة "البايوجيوماتري"! وهي طرق تصميم وديكور تعتمد استعمال الخصائص الروحانية المزعومة للأحجار والتماثيل "أسدَي المعبد للحماية، الضفدع ذو الأرجل الثلاثة للثروة..."، والأشكال الهندسية وخصائصها في جلب الطاقة الإيجابية "طاقة الحب والسلام" وطرد الطاقات السلبية "الكره والبغض"، مع الأهرامات التي تعمل كهوائيات لجلب طاقة "تشي" الكونية.



وعند أسلمة هذه الوثنيات عند المصممين المسلمين تستبعد التماثيل -من بعضهم- وتضاف بعض المفاهيم الإسلامية كالاهتمام باتجاه القبلة في تصميم الحمامات وفي وضعية أسرة النوم!



فالماكروبيوتيك فلسفة شاملة يدخل تحتها أنواع الشرك والوثنية والسحر والدجل من الوثنيات القديمة والحديثة. ومع هذا يُروِّج لها كثير ممن ظاهرهم الخير والصلاح في هذه البلاد مفتونين ببعض نفع حصل لهم باتباع حميته الغذائية، مع أن دراسات علمية كثيرة أثبتت ضرر التزامه على الصحة والعقل لعدم وجود توازن صحيح في الحمية بين المجموعات الغذائية التي يدل العقل السليم على أهميتها، وهي المتوافقة مع هدي النقل الصحيح في الأطعمة والأشربة. ولكن الشيطان زين لهم نسبة الأثر إلى الماكروبيوتيك فقط!



ولو علِموا أن تحكمهم في غذائهم واتباعهم لأي حمية مع التزام رياضة يؤثر لا شك على الصحة ومن ثم الحيوية وصفاء الذهن، فكيف وهم مسلمون يجمعون مع هذا دعاء وصلاة!



2- عن طريق تدريبات الريكي:



بدأت "الريكي" في اليابان على يد "ميكاوا يوسوي"، كان أصلها دراسة معجزات الإبراء في النصرانية، وعند بوذا، وخرج بعد دراستها وصيام 21 يوم بمبادئها: فقد استطاع أن يدخل "طاقة الإبراء الكونية" في داخله ومن ثم خرج ليعالج الآخرين -هكذا يزعمون-!



فـ"الرِي" طاقة قوة الحياة في الجسم والموجودة في جهاز الطاقة في الجسم الأثيري، و"الكي" الطاقة الكونية الإلهية "طاقة الإبراء" وبعد أن يتم فتح "الشكرات" من قبل خبير الطاقة "المشعوذ" يتم التدرب على تسليك مسارات الطاقة في الجسم الأثيري لضمان تدفق كامل للطاقة في الجسم تعتمد التنفس التحولي والتأمُّل الارتقائي، وفي جو هادئ وضوء خافت وفي وضعية استرخاء تام يتم التخاطب مع أعضاء الجسم عضواً عضواً بصوت رتيب خفيض "كيف حالك رئتي أنت سعيدة وبصحة جيدة، كيف حالك معدتي..." مع التركيز على الداخل وتخيل العضو وتأمُّل لونه وما يحيط به، مع المحافظة على الشعور بالسلام والحب لكل الناس وكل الأرض بلا استثناء ومحو كل "الطاقات السلبية" من الجسم.



وبعدها -كما يزعمون- يتناغم الإنسان مع جسده وتتدفق الطاقة الكونية بسلاسة فيه، ويشعر بتحسن عام في صحته، ونشاط وسمو روحي! ومع التدريب اليومي، مع التخلق بما يدعونه من مثاليات الريكي؛ يصبح الإنسان صاحب روحانية عالية تمكنه من الصلاة بخشوع وطمأنينة لا سيما إذا أعطى اهتماماً خاصاً "للشكرات" العلوية الخاصة بالروحانيات! كما تصبح صحته جيدة بدون أدوية وجراحات، ولن يحتاجها غالباً لأن جسمه أصبح صديقه، وأصبح متوافقاً مع عقله وروحه ونفسه، وستصبح أخلاقياته عالية لتأثير التدريبات على الشهوة الغضبية، وتخليص الجسم من الطاقات السلبية كالبغض وغيره.



وبالتدريج يصبح المتدرب أكثر روحانية وسمواً وسلاماً وحباً لكل الناس! ويصبح ذا طاقة عجيبة تمكنه من علاج المرضى بلمسة علاجية من يده! أو طاقة قوية يرسلها له عن بُعد، ولو عبر الشبكة العنكبوتية، أو عبر الهاتف إذا تم اتفاق على الوقت وعرف المدرب اسم المريض واسم أمه!



3- عن طريق تدريبات التشي كونغ:



والتشي كونغ تدريبات صينية تعتمد على إدخال طاقة "التشي" الكونية، وتدفيقها في الجسم الأثيري للإنسان ليتم توافقه مع أجسامه الأخرى، وتناغمه مع الطاقة الكونية. وتُقدَّم دورات "التشي كونغ" في عدد من المستويات ولكل مستوى أجزاء يختص كل منها بتدريبات خاصة تبدأ بدراسة الجسم الأثيري والتعرف على مواضع "الشكرات" وممارسة تدليك كامل لها تدريجي مع الأيام، وفهم فلسفة النقيضين المتناغمين "الين واليانغ" مع الالتزام بحمية وآداب "الماكروبيوتيك" الغذائية.



ثم التدرب على استرخاء "فان سونغ كونغ" في ضوء خافت وهدوء مع صوت رتيب وتنظيم للتنفس مع تركيز التأمُّل على الداخل فلا يسمع إلا صوت المدرب وصوت النفس. ثم تدريبات "كونغ جي فا" الرياضية الهادئة مع أهمية الشعور بالسلام والحب لكل العالم، وطرد الطاقة السلبية من الجسم، ثم استمداد الطاقة الكونية من الأعلى، ولا بد من تخيلها وهي تدخل بشكل قوي من المنفذ العلوي في الرأس "الشاكرا" مع إغماض العينين وتحريكهما مغمضتين بشكل دائري. مع التنقل بالتركيز ووضع اليد من منفذ لمنفذ من منافذ الطاقة "الشكرات" وتخيل العضو الخاص بكل "شكرا" مع محيطه وهو يمتلئ مع الشهيق بطاقة "التشي" مع كل المشاعر الإيجابية، ويطرد الطاقة السلبية مع كل زفير. إلا أنه يجب الانتباه عند تدريب القلب والدماغ فلا ينبغي تخيل طاقة "التشي" متجهة لهما مباشرة لأن ذلك خطر ويسبب تلف فيهما!



هذه تدريبات الجزء الأول من المستوى الأول من مستويات دورات "التشي كونغ" التي تُقدَّم ويتهافت عليها مجموعات من الخائفين والخائفات على الصحة والأمراض المستعصية وأمراض تقدُّم السن، وفئام من الدعاة والداعيات والتربويين والتربويات لتنشيط الطاقة والشعور بالروحانية لمواصلة الحياة على درب التربية والدعوة الشاق!



ويزعم المدربون أنه مع مواصلة التدريب والترقي في مستويات التدريبات يصبح الجسم صحيحاً والروحانية عالية والأخلاق فاضلة والذهن وقاداً "وما لا يقوله المدربون المسلمون: أن المآل يصبح كذلك مأمون ومضمون إذ فرص الوصول للتنور، والنجاة من جولان الروح تزيد مع مشاعر السلام والحب التي تغمر النفس والعقل والروح فتصرفه عن البغض والجدال والحروب".



ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك



منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





prdrm ugl hg'hrm hgfh'kd LL hg];j,vm t,. ;v]d hgfh'kd hg];j,vm hg'hrm prdrm ulg t,.




prdrm ugl hg'hrm hgfh'kd LL hg];j,vm t,. ;v]d hgfh'kd hg];j,vm hg'hrm prdrm ulg t,. prdrm ugl hg'hrm hgfh'kd LL hg];j,vm t,. ;v]d hgfh'kd hg];j,vm hg'hrm prdrm ulg t,.



 

قديم 22-04-2016   #2


سهام غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2454
 تاريخ التسجيل :  17 - 04 - 2016
 أخر زيارة : 08-08-2017 (04:57 AM)
 المشاركات : 319 [ + ]
 التقييم :  10
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: حقيقة علم الطاقة الباطني // الدكتورة فوز كردي



4- عن طريق تدريبات وطب الطاقة:



وهي دورات تقدم إما بتقنيات البرمجة اللغوية العصبية أو مستقلة عنها، تحتوي دوراتها على شرح مفصّل للجسم الأثيري وجهاز الطاقة وللدماغ وتقسيمات الواعي واللاواعي. وتتضمن تدريبات التخيل والاسترخاء والتركيز على العين الثالثة بين الحاجبين واستمداد طاقة الطبيعة الإيجابية من الكون والشعور بها تتدفق في الجسم ويمكن -حسب ما يدعون- إرسالها من شخص لآخر من بُعد بنفس التركيز وتخيلها شعاعاً أبيضاً ينساب منه إلى من يريد مع أهمية إلغاء كل ما حول الشخص المرسل من أفكار أو أصوات أو أشخاص!



ويدّعون أنه يمكن تجميع الطاقة الإيجابية بين راحتي اليد لصنع كرة المحبة وقذفها على من نشاء برفق، وسنجده ينجذب إلينا بقوة طاقة المحبة الإيجابية‍‍‍‍‍؟!




وهم يؤكدون على ضرورة التدرب على يد مدرب طاقة خبير، وفي مكان ترتاح له النفوس لأنها تقنيات خطيرة، قد تصيب المتدرب بأضرار صحية ونفسية إذا زادت كمية الطاقة عن حدود تحمله! ويزعمون أن هناك من أصيبوا بشلل من جرَّاء التدفق غير المتوازن للطاقة الكونية في جسدهم! ‍‍




ولكل يوم تدريب خاص يركز على "شاكرا" خاصة ومعرفة لونها المفضل، والعضو والحاسة المؤثرة فيها لتمام الاستفادة والوصول لتناغم كلي مع الكون والطبيعة؛ يشعر المتدربون بعده بالسلام والحب ينطلق من الأعماق لكل الكون ولكل الناس من أي جنس أو بلد أودين!



5- عن طريق التأمُّل التجاوزي والارتقائي:



تعتمد على تدريبات التنفس العميق الذي يضمن دخول طاقة البرانا إلى داخل الجسم "البطن"، ويكون من الفم لا الأنف؛ لأن الفم أكبر مع إغماض العينين وتحريك الحدقة بشكل دائري والتركيز على عملية الشهيق والزفير، ويجب أن يتم تحت يد مدرب خبير لنتظيم وقت الشهيق والزفير والتحول من الفم للأنف، ثم التبادل بين فتحتي الأنف لضمان تغذية متوازنة لشقي الدماغ من طاقة "البرانا" الكونية.



كما تعتمد على تمارين الاسترخاء عن طريق تأمُّل الذات من الداخل للوصول للنشوة والنرفانا التناغم مع الطاقة الكونية -المزعومة- فدورات التأمُّل الارتقائي هي: تمارين رياضية روحية من أصول ديانات الشرق وممارسات دينية هندوسية وضع المهاريشي يوجي -مُدَّعي الألوهية الهندوسي- عام 1955م طريقتها المعاصرة، وكلمة (Transcendental Meditatio) ويرمز لها بـ ™ أي التأمُّل الارتقائي مسجلة عالمياً باسم "المهاريشي يوجي"، ولهذا صنفته محكمة مقاطعة نيوجيرسي الأمريكية في شهر اكتوبر 1977م كممارسات وعلوم دينية ومنعت تعليمه والتدريب عليه في المدارس العامة.



والتأمُّل الارتقائي ممارسة تهدف -عند أهلها- إلى الترقي والسمو، والوصول للاسترخاء الكامل، ومن ثم النرفانا، فالارتقاء المقصود هو الارتقاء عن الطبيعة الإنسانية، وتجاوز للصفات البشرية إلى طبيعة وصفات الآلهة "الطواغيت" -كما يزعمون-، ودوراته تعتمد على إتقان التنفس العميق مع تركيز النظر في بعض الأشكال الهندسية والرموز والنجوم (رموز الشكرات) وتخيل الاتحاد بها مع ترديد ترانيم، أو سماع أشرطة لها بتدبر وهدوء وتتضمن كثير من هذه الترانيم استعانة بطواغيت عدة مثل: "أوم.. أوم.. أوم" وصورة التأمُّل الارتقائي المقدمة في بلاد التوحيد لاتختلف عن ذلك إلا في بعض محاولات "الأسلمة" فستبدل الترانيم بكلمة لا معنى لها نحو: "بلوط.. بلوط.. بلوط"، أو كلمة لها معنى روحي عند المسلم: "الله.. الله.. الله "، "أحد.. أحد.." ويزعمون تدليساً أو جهلاً -هداهم الله- أن هذه "مانترا" إسلامية عرفها الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة وكان يرددها بلال بن رباح رضي الله عنه في بطحاء مكة فأمدته بطاقة كونية جعلته يتحمل البلاء الشديد في تلك الفترة!



عن طريق دورات البرمجة اللغوية العصبية:



البرمجة اللغوية العصبية واختصارها الغربي "NLP" وهي خليط من العلوم والفلسفات والاعتقادات والممارسات، تهدف تقنياتها لإعادة صياغة صورة الواقع في ذهن الإنسان من معتقدات ومدارك وتصورات وعادات وقدرات؛ بحيث تصبح في داخل الفرد وذهنه لتنعكس على تصرفاته.



يقول المدرب وايت ود سمول: "الـ NLP عبارة عن مجموعة من الأشياء. ليس هناك شيء جديد في الـNLP، أخذنا بعض الأمور التي نجحت في مكان معين، وشيء آخر نجح في مكان آخر وهكذا".



وظاهر تقنيات البرمجة تهدف إلى تنمية قدرة الفرد على الاتصال مع الآخرين، وقدرته على محاكاة المتميزين. ولها باطن يركز على تنويم العقل الواعي بإحداث حالات وعي مغيّرة لزرع بعض الأفكار (إيجابية أو سلبية) في ما يُسمُّونه "اللاوعي" بعيداً عن سيطرة نعمة العقل.



وعند أهله الغربيين دعاة الوثنية الجديدة تبين أهمية الخروج من الوعي المنتبه إلى الوعي غير المنتبه بحالات "الوعي المغيرة" التي تُشعر النفس بالسكينة والاطمئنان والاندماج مع "الوعي التام" في الكون!



وفي بعض المستويات المتقدِّمة -عند بعض مدراس البرمجة- تُعتمد فلسفة الطاقة وجهازها الأثيري -المزعوم- ويُدرب فيها على تمارين التنفس والتأمُّل لتفعيل النفع به.



وبالإضافة إلى ما في دورات البرمجة اللغوية العصبية من خطورة فهي تشكل البوابة للدخول في الدورات الأخرى التي تعتمد فلسفة استمداد "الطاقة الكونية" -المزعومة- ضمن سلسلة تقنيات "النيوإييج"والوثنية الجديدة، فبعد تمام تفعيل الطاقات الكامنة يُندب إلى التدرب على تمارين استمداد "الطاقة الكونية" ومن بعدها يكون الشخص مؤهلاً لدورات التدريب على استخدام الطاقات والقوى السفلية من خلال تعلم الهونا والشامانية والتارو وغيرها تقول "كريستين هولبوم" في مقالة بعنوان (الاستشفاء بطب الطاقة، والشامانية والبرمجة اللغوية العصبية) في مجلة (أنكور بوينت) الخاصة بالـNLP، في عدد اغسطس 1998م:



إن طب الطاقة لم يؤسس على علم الأمراض، إنما أسس على التساؤلات التالية:



ما هي رسالتك في الحياة؟ لماذا وجدت في هذه الحياة وفي هذا الجسد؟ ما هي آمالك وكيف يمكنك تحقيقها؟ مما يبين أن التسمية بطب وعلاج واستشفاء ما هي إلا تسمية باطنية ظاهرها ما يعرفه الناس وباطنها فلسفات الشرق والغرب.



والذي يجب التنويه إليه أن هذه الطاقة الكونية المزعومة منبعها فلسفة الطاوية دين الصين القديم، وفق تصورهم المشوه للكون والحياة، وتقدح في توحيد الربوبية فضلاً عن الألوهية وكذا في توحيد الأسماء والصفات. كما أن هذه التطبيقات تُقدِّم نماذج الدجاجلة والمجاديب قديماً وحديثاً على أنهم حكماء ومعلمين "مستنيرين" فعبر الفضائيات التي تبث هذا الفكر وتروج له وبالذات قناة "نيو" في برامج دجّالة العصر "مريم نور" التي لاتفتأ تعظّم الحلاج وابن عربي، وبوذا من القدماء وتذكرهم بالخير جنباً إلى جنب مع علي بن أبي طالب ومحمد صلى الله عليه وسلم والمسيح عليه السلام!‍‍ بالإضافة إلى رؤوس دجاجلة العصر الحالي كا "الساي بابا"، و"المهاريشي" و"الدلاي لاما" ممن وصلوا لـ"التنور"! ويدعون الألوهية ويتبعهم ملايين في الشرق والغرب!‍‍



كما أنه من المهم الإشارة إلى أن المتبنين لهذه التطبيقات والمروجين لها بصورها التدريبية والاستشفائية في العالم هم طائفة "النيواييج" "العصر الجديد" وهي من أكبر الطوائف الوثنية الجديدة في الغرب، ذكرت مجلة النيويورك تايمز في عددها الصادر 29 سبتمبر 1986م في مقالة بعنوان (المبادئ الروحية تجتذب سلالة جديدة من الملتزمين) تعريفاً لهم ولطريقتهم ملخصه:



يدَّعي "النيواييج" أنهم أصحاب عصر جديد من الفهم والنضوج الذهني شبيه بعصر النهضة التي تلت القرون الوسطى في أوروبا، ولا يهتمون بما يوجد أو يتبقى في أذهان أتباعهم من الأفكار والمعتقدات ومنها الديانات السماوية وغيرها إنما يهتمون بما يضاف إليه من أفكار وتطبيقات. ويرجع عدم اهتمامهم إلى قناعتهم أن منهجهم الجديد مع الزمن كفيلان بترسيخ المفاهيم الجديدة وتلاشي المفاهيم القديمة، ومن هنا نلاحظ تركيزهم على الأدوات المدروسة بعناية مثل: التأثير على العقل من خلال برامج تشبه الـ (NLP).



التأثيرعلى النفس من خلال الـ (Reiki) وماشابهه من برامج الطاقة.



التأثير على الجسد من خلال برامج الماكروبيوتيك والآيروفيدا وما شابهها.



التأثير على الروح من خلال برامج مثل اليوغا والهونا.



ويفسر علماء الاجتماع ظاهرة انتشار طائفة "النيو إييج" بأنها تتبع حاجة المؤسسات الإنتاجية الحديثة إلى القيم كمُوجِّهٍ أساسي للدافعية والإنتاج على مستوى الفرد أولاً والمؤسسة ثانياً. وأنهم قد وجدوا ضالتهم ضمن أهدافهم الدولارية في فكرة قوة طاقة الحياة (Life Energy Force) التي إن تناغمنا معها حصلت السعادة والسلام والوحدة في العالم الجديد.



ولكي يتم تغيير الناس يتم تغيير إدراكهم ووعيهم بإضافة بعض التقنيات السيكولوجية في حياتهم مثل التأمُّل (بمفهوم البوذية)، والتنويم، والترنيم (بمفهوم الهندوسية)، والتغذية (بمفهوم الطاوية)، والعزلة، والاستهداء بالأرواح والكائنات ذات القوى الروحية (كالأصنام والأحجار الكريمة والألوان وgods والجوديسات).



ويرى علماء النفس الذين درسوا هذه البرامج أن المشاركين فيها يكونوا في حالة من التحول (Altered State) يُمكن قادة مجموعاتهم من التأثير على طريقتهم في التفكير وزرع ما يرغبون فيه من أفكار (لزيادة الانتاج)".



وبعد؛ فهذه أبرز الطرق والتدريبات التي تُقدَّم في بلاد العالم ومنها بلاد التوحيد الغالية بصورة دورات تدريبية، أو علاجات استشفائية، ورياضات، وهناك غيرها كثير كالقراءة الضوئية والسفر خارج الجسد ضمن منظومة العلوم الباطنية المعتمدة على فلسفات الطاقة الكونية التي تهدف مباشرة -كما يزعمون- لتناغم الجسد والروح والعقل والنفس مع الكون والترقي فيه والاتحاد به، واستمداد الطاقة الكونية منه . يقول مدرب الريكي المسلم "تدرب حتى تتحد بالعقل الكلي فيما الريكي تتدفق في داخلك".



ويقول مدرب البرمجة العصبية والطاقة المسلم: "هدفنا من الاسترخاء التنويم الإيحائي الوصول إلى النرفانا".



ومما جاء في كتاب التنفس التحولي الذي ترجمته مدربة التنفس التحولي المسلمة: "المرحلة النهائية في الجلسة التنفسية تتمثل بارتقائك إلى مستويات أعلى من الإدراك. ويمكن بلوغ هذه المرحلة من خلال الدعاء الواعي والفراغ الحيوي الذي تولد بفعل التنفس. ولا شك في أنك ستجد نفسك في حالة استرخاء وتأمُّل عميق، لا بل وقد تخوض تجربة روحانية ما".



ويقول خبير الطاقة والماكروبيوتيك المسلم في تعريفه لكتابه المترجم "علم الطاقات التسع":



"ستكتشف في هذا الكتاب إلى أي نوع من النجوم تنتمي وأي فئات من الناس تنسجم معها أكثر من غيرها، ومن هو الشريك المثالي لك، وستكتشف أيضاً، أي مجال عمل أو مهنة تناسبك أكثر، ومتى وفي أي اتجاه تسافر أو لا تسافر، وأي سنوات وأشهر هي الأفضل لجعل حلمك حقيقة...".



وصدق الإمام ابن تيمية رحمه الله عندما قال تعليقاً على صنيع فلاسفة عصره في ترويجهم لهذه الفلسفات: "وهذه الاختيارات لأهل الضلال بدل الاستخارة التي علمها النبي صلى الله عليه وسلم المسلمين، وأهل النجوم لهم اختياراتهم".



وقال مبيناً حقيقة صنيع هؤلاء وما يجرّونه على الأمة من خطر: "كذلك كانوا في ملة الإسلام لا ينهون عن الشرك ويوجبون التوحيد بل يسوغون الشرك أو يأمرون به أو لا يوجبون التوحيد... كل شرك في العالم إنما حدث برأي جنسهم إذ بنوه على ما في الأرواح والأجسام من القوى والطبائع وإن صناعة الطلاسم والأصنام لها والتعبد لها يورث منافع ويدفع مضار فهم الآمرون بالشرك والفاعلون له ومن لم يأمر بالشرك منهم فلم ينه عنه".



ويقول الإمام الذهبي محذراً من طريقة هؤلاء مبيناً الطريق الأمثل للصحة والسعادة والروحانية:



"الطريقة المثلى هي المحمدية، وهو الأخذ من الطيبات، وتناول الشهوات المباحة من غير إسراف، وقد كان النساء أحب شيء إلى نبينا صلى الله عليه وسلم، وكذلك اللحم والحلواء والعسل والشراب الحلو البارد والمِسك، وهو أفضل الخلق وأحبهم إلى الله تعالى ثم العابد العري من العلم متى زهد وتبتل وجاع، وخلا بنفسه، وترك اللحم والثمار، واقتصر على الدقة والكسرة، صفت حواسه ولطفت، ولازمته خطرات النفس، وسمع خطاباً يتولد من الجوع والسهر، وولج الشيطان في باطنه وخرج، فيعتقد أنه قد وصل، وخوطب وارتقى، فيتمكن منه الشيطان ويوسوس له، وربما آل به الأمر أن يعتقد أنه ولي صاحب كرامات وتمكن!".



وبعد؛



فالنداء موجه إلى عقلاء الأمة من العلماء في الطب والنفس والعلوم الطبيعية بالإضافة إلى علماء الشريعة والعقيدة لأخذ الموضوع بعين الاعتبار، وتوعية الناس والمؤسسات الإعلامية، والتعليمية والتربوية، والجهات الحكومية والهيئات الرقابية بحقيقة هذه الوافدات الفكرية وخطورتها على الدين والنفس والعقل والمجتمع، وضرورة التصدي لها؛ كل بحسب تخصصه، وطريقته ومنبره فقد أخذت بالانتشار تحت مظلات متنوعة وبصور متلونة مما يتطلب توعية سريعة لحماية عقول وقلوب الأمة والذود عن جناب التوحيد.


المصدر: خاص بموقع طريق الإسلام

التصنيف: قضايا إسلامية معاصرة
تاريخ النشر: 7 ربيع الآخر 1435 (7‏/2‏/2014)
آخر تحديث: 11 ربيع الآخر 1435 (11‏/2‏/2014)




http://ar.islamway.net/article/22555...B7%D9%86%D9%8A

طريق الإسلام



 

قديم 22-04-2016   #3


سهام غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2454
 تاريخ التسجيل :  17 - 04 - 2016
 أخر زيارة : 08-08-2017 (04:57 AM)
 المشاركات : 319 [ + ]
 التقييم :  10
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: حقيقة علم الطاقة الباطني // الدكتورة فوز كردي




178938: حكم العلاج بـ " الطاقة الحيوية " وبيان حال المدعو " أحمد عمارة "
السؤال:
جزاكم الله خيراً على جهدكم ، وما لمسته منكم من الوقوف على الأمر والبحث فيه قبل إصدار الفتوى هو ما شجعني على إرسال طلب الفتوى ، وإني أحبكم في الله ، لاحظت مؤخراً بزوغ نجم ما يسمى بـ " العلاج بالطاقة الحيوية " ، وأيضا ما يسمى بـ " جلسات السلام " التي يروج لها بعض الأشخاص كحل لكل المشكلات والأزمات ، لأنها تتسبب في زيادة الطاقات الايجابية ، ومن ثم تحل المشكلات كلها .

وهنا رابط لكلام غريب عن الدين : https://www.facebook.com/note.php?no...86283151420423

وقد لاحظت اهتمام كثير من الشباب والفتيات بكلام هذا الرجل واقتناعهم به وتنفيذهم لما يقول ، وأنا أحس أن هناك خللاً شرعيّاً فيما يقول ، وأنه يستغل الدين لترويج بضاعته ، فأرجو من فضيلتكم توضيح حكم الشرع في موضوع " الطاقة الحيوية " وجلسات السلام هذه ، ونشر الفتوى لتعم الفائدة ، وجزاكم الله خيراً .


نشر بتاريخ: 2012-06-24

الجواب :
الحمد لله
أولاً:
العلاج بالطاقة الحيوية من العلاجات الحديثة القائمة على الدجل والشعوذة لأكل أموال الناس بالباطل ، وهو علاج له أصوله البوذية القائمة على الخرافة .
وقد تصدَّت الدكتور فوز كردي - حفظها الله - لكثير من هذه العلاجات بالنقد والنقض في مقالاتها المنتشرة ، وفي موقعها الخاص ، ثم في رسالتها للدكتوراة والتي كانت بعنوان " المذاهب الفلسفية الإلحادية الروحية وتطبيقاتها المعاصرة " ،

ومما جاء في كلامها بياناً للعلاج بالطاقة الحيوية وذِكراً لحكم استعمالها ما جاء في قولها :
" العلاج بالطاقة الحيوية :
وفكرته قائمة على اعتقاد مشوَّه للغيب ، مبني على استنتاجات العقل فقط وتلاعب الشياطين دون التلقي عن عالِم الغيب والشهادة عن طريق أنبيائه صلوات الله وسلامه عليهم ، ويزعم متبنُّوه أنه علاج نفسي بدني روحي مبني على فهم المؤثرات الغيبية على الإنسان التي اكتشفها الشرقيون القدماء وأهمها وجود قوة سارية في الكون اسمها " الكي " ، أو " التشي " ، أو " البرانا " ، يمكن للإنسان استمدادها وتدفيقها في أجساده غير المرئية للوصول إلى السلامة من الأمراض البدنية المستعصية ، والوقاية من الاضطرابات النفسية والاكتئاب ، بل لاكتساب قدرات نفسية تأثيرية تمكنه من الوصول للنجاح وتغيير الناس ومعالجة أبدانهم ونفسياتهم بصورة كبيرة !
وتحت العلاج بـ " الطاقة الحيوية " تندرج كثير من الممارسات منها :

" العلاج بالريكي " :
وهو فرع علاجي متخصص من فروع العلاج بالطاقة تشمل تمارين وتدريبات يزعم المدربون فيها أنهم يفتحون منافذ الاتصال بالطاقة الكونية " كي " ويساعدون الناس على طريقة تدفيقها في أجسامهم مما يزيد قوة الجسم وحيويته ، ويعطي الجسم قوة إبراء ومعالجة ذاتية كما تعطي صاحبها بعد ذلك القدرة على اللمسة العلاجية – بزعمهم - التي تجعلهم معالجين روحيين محترفين .
وهي ممارسات وثنية يختلط فيها الدجل بالشعوذة والسحر وإن ادَّعى أصحابها تنمية القوى البشرية أو المعالجة النفسية .

" العلاج بالتشي كونغ " :
وهو فرع من فروع الطاقة الباطني ، تشمل تمارين وتدريبات لتدفيق طاقة " التشي " في الجسم ، يزعمون أنها تحافظ عليه قويّاً ومتوازناً ، وتحافظ على سلاسة سريان الطاقة في مساراتها ما يزيد مناعة الجسم ومقاومته للأمراض ، فيعتبرونه علاجاً وقائيّاً من سائر الأمراض البدنية والنفسية والروحية ! .

وهي كذلك ممارسة وثنية يختلط فيها الدجل بالشعوذة والسحر وإن ادعى أصحابها تنمية القوى البشرية أو المعالجة النفسية .
ويتداخل العلاج بالتنفس العميق والتنفس التحولي والتأمل الارتقائي مع العلاج بالطاقة من حيث تأكيد المعالجين أن ما يدخل الجسم أثناء التنفس العميق ليس هو الأكسجين وإنما هو طاقة " البرانا " التي تمنحه القوة والسعادة والشعور بالنشوة وتساعده على الدخول في مرحلة الاسترخاء الكامل والشعور بالتناغم مع الكون والوحدة مع الطاقة الكونية .

كما تم قولبة فكرة العلاج بالطاقة المبني على هذه الفكرة المنحرفة للغيب في قوالب إسلامية ! فزعم البعض أن الله هو الطاقة – تعالى الله عما يقولون – وفسروا على ذلك اسمه " النور " – تعالى عما يصفون - ومن ثم استحدثوا : " العلاج بطاقة الأسماء الحسنى " ، و" العلاج بأشعة لا إله إلا الله " ، و" العلاج بتفريغ الطاقة السلبية المسببة للأمراض العضوية والنفسية " عن طريق تفريغ هذه الطاقة - المتكونة في الجسم من الشهوات والضغوط الاجتماعية ومن الأشعة الكهرومغناطيسية للأجهزة الإلكترونية – في السجود على الأرض عبر منافذ التفريغ في الأعضاء السبعة التي أمرنا بالسجود عليها !! سواء كان ذلك أثناء السجود في الصلاة المفروضة أو بممارسة السجود فقط للمعالجة ! " . انتهى

http://www.alfowz.com/topic.php?action=topic&id=73

وقال الشيخ سفر الحوالي – حفظه الله - : " يجب علينا جميعا أن نعلم أن الأمر إذا تعلق بجناب التوحيد وبقضية " لا إله إلا الله " وبتحقيق العبودية لله تبارك وتعالى : فإننا لابدَّ أن نجتنب الشبهات ولا نكتفي فقط بدائرة الحرام ، وهذه " البرمجة العصبية " وما يسمَّى بـ " علوم الطاقة " تقوم على اعتقادات وعلى قضايا غيبية باطنية مثل " الطاقة الكونية " و " الشكرات " و " الطاقة الأنثوية والذكرية " و " الإيمان بالأثير " وقضايا كثيرة جدّاً ، وقد روَّج لها - مع الأسف - كثير من الناس ، مع أنه لا ينبغي - بحال - عمل دعاية لها .
أعجب كيف بعد كل هذه الحجج يتشبث المدربون بتدريبات أقل ما يقال عنها أنها تافهة ، فكيف وهي ذات جذور فلسفية عقدية ثيوصوفية خطيرة ؟! " . انتهى

http://www.alfowz.com/documents.php?...documents&id=2
ولينظر جواب السؤال رقم ( 171454 ) .

ثانياً:
أما ما جاء في الرابط الثالث : فإن ما احتواه من كلام للمعالج بالطاقة الحيوية المدعو " أحمد عمارة " ففيه الكفر الصريح ! وهو يؤكد ما قلناه من أصل ذلك العلاج وأنه وثني ! وخاصة أنه يعتقد أن " بوذا " نبي من الأنبياء ! ومن حاول جعله إسلاميّاً فلن يخلو أمره من بدعة أو زندقة ، وقد عنون لمقاله بقوله " الديانات السماوية نظرة نفسية متعمقة مدعمة بالأدلة " !

ومما قاله من الكفر الصريح والردة البيِّنة – مع تجاوزنا عن الأخطاء النحوية الكثيرة - :

1. اعتقاده أن من ( يعلم ) ـ لم يشترط القول ـ أنه " لا إله إلا الله " يدخل الجنة ولو لم يشهد للنبي صلى الله عليه وسلم بالرسالة !
قال :
" تأكد أنه لن يكون في النار مخلوق واحد يعلم أن الله لا إله إلا هو .. مهما كانت ديانته أو منهجه أو شريعته " .
إلى أن يقول :
" من هنا نستنبط أن شرط دخول الجنة هو أن تكون مسلما بأن هناك إله واحد يحكم هذا الكون . هذا هو الشرط الوحيد لدخول الجنة " .
انتهى

2. عدم تكفيره لليهود والنصارى ! بل يرى أنهم قد يدخلون الجنة ويُحرم منها بعض المسلمين .
قال :
" مِن أتباع التوراة والإنجيل أمة مقتصدة ، يعني : ليسوا كلهم كفار كما يقول من لا يعلمون ! وهذا لا يمنع أن كثير منهم ساء ما يعملون ، ساء ما يعملون لكن ليسوا كفار " .
انتهى

وقال :
" واليوم يكرر المسلمون أيضا نفس الخطأ النفسي الذي وقع فيه بعض أصحاب الكتب السماوية الأخرى ، ولعب الشيطان معهم نفس اللعبة ، فبدأوا يقولون : لن يدخل الجنة إلا من كان مسلما ، وهذا في حد ذاته يشعر المسلم بالتعالي والكبر على غيره ، ويدفعه تلقائيا للتعامل معه بدونية وهنا المصيبة التي يريد الشيطان أن يوقع فيها الشخص ، لأن هذه هي الطريقة الوحيدة التي ستنفر الناس كلها من الدين بالعند والمكابرة أيضا .. " .
انتهى

3. اعتقادة بتحريف القرآن الكريم .
قال :
" أريد أن أخبركم شيئاً صادماً ، كل الكتب السماوية بلا استثناء تم تحريفها ، وهذا ينطبق على الجميع بما فيها القرآن " .
وكل ما سبق آنفاً هو مضاد لدين الله تعالى ، وفيه إنكار لما هو معلوم من الإسلام على وجه القطع واليقين ، ومخالف للإجماع القطعي ، وفيه ارتكاب لنواقض الإسلام الواضحة البيِّنة .

ومن تخريفاته وضلالاته :
1. إثباته لكتاب سماوي من غير دليل .
قال :
وعلى هذا فالأنبياء الأُوَل ( آدم وشيت ونوح وسام بن نوح وادريس ويحيى بن زكريا ) كان دينهم الإسلام ، وديانتهم أو شريعتهم هي التعاليم التي نزلت في أول كتاب سماوي والذي يسميه العلماء ( الجنزاريا أو الكنز العظيم ) ، وهو أول وأقدم كتاب سماوي ، وأشار إليه القرآن في سورة مريم ( يا يحيى خذ الكتابَ بقوّة وآتيناهُ الحُكمَ صبيّاً ) .
انتهى

2. ادعاؤه أن " بوذا " من الأنبياء ! .
قال :
" وسيدنا بوذا ( وهو في أغلب الأحوال نبي قبل أن يعبده قومه ) كان دينه الإسلام ، وديانته أو شريعته هي التعاليم الموجودة في الكتاب الذي أنزل عليه " .
انتهى

وعليه :
فلا يحل لأحد من المسلمين القراءة لهذا المدعو " أحمد عمارة " ، أو الاستماع منه في دين أو علاج ، إلا أن يكون عالماً أو طالب علم يتتبع ضلالاته ليحذر المسلمين منها ، وما جاء به من العلاج بالطاقة الحيوية فهو اتباع للدين البوذي الوثني ، وما جاء به من كلام مما ذكرناه عنه آنفاً هو ردة صريحة عن الإسلام ، ويجب عليه النجاة بنفسه قبل أن يأتيه الموت فيخسر آخرته وذلك هو الخسران المبين .
والله أعلم

موقع الإسلام سؤال وجواب
فتاوى ذات صلة

حكم استخدام " هرم الطاقة " للعلاج


https://islamqa.info/ar/178938












 

قديم 22-04-2016   #4


ايهم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2453
 تاريخ التسجيل :  16 - 04 - 2016
 أخر زيارة : 28-10-2018 (01:47 PM)
 المشاركات : 6,956 [ + ]
 التقييم :  143
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
رد: حقيقة علم الطاقة الباطني // الدكتورة فوز كردي



مشششكور

بارك الله فيككك



 

قديم 22-04-2016   #5


سهام غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2454
 تاريخ التسجيل :  17 - 04 - 2016
 أخر زيارة : 08-08-2017 (04:57 AM)
 المشاركات : 319 [ + ]
 التقييم :  10
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: حقيقة علم الطاقة الباطني // الدكتورة فوز كردي



وفيك يبارك الرحمن أخي الكريم
مشكور ومأجور بإذن الله



 

قديم 22-04-2016   #6


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Green
رد: حقيقة علم الطاقة الباطني // الدكتورة فوز كردي



مشكور والله يعطيك الف عافيه



 

قديم 23-04-2016   #7


حسبى ربى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2063
 تاريخ التسجيل :  25 - 08 - 2015
 أخر زيارة : 02-06-2019 (11:36 AM)
 المشاركات : 6,418 [ + ]
 التقييم :  60
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: حقيقة علم الطاقة الباطني // الدكتورة فوز كردي



جزاكم الله خيرا



 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
//, الباطني, الدكتورة, الطاقة, حقيقة, عمل, فوز, كردي


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
برج مدينة الطاقة شمس الحقلة منتدى السفر والسياحة 8 04-10-2015 11:05 AM
حقيقة مشروبات الطاقة انسام منتدى الصحة 2 04-10-2014 07:21 PM
العراق.. مسؤول كردي يحذر الغرب من وصول "داعش" إليه ابو عمر منتدى الاخبار المحلية والعالمية 2 22-07-2014 11:52 PM
الحب والعقل الباطني للانسان محمد الجابر المنتدى العام 4 01-06-2014 11:49 AM
دقيقة الحزن ساعة .. .. دقيقة الفرح ثانية محمد الجابر المنتدى العام 6 17-10-2013 08:52 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 08:22 AM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant