جغرافية النساء

جغرافية النساء

جغرافية النساء

جغرافيه النساء


مابين سن 15-20:المرأة مثل افريقيا نصف مكتشفه ونصف متوحشه.

- ما بين سن 20-30:المرأة مثل أمريكا مكتشفة .. وعلمية ومتطورة ورائعه.

- ما بين 30-35:المرأة مثل الهند واليابان حكيمة جدا وجميلة جدا.

- ما بين 35-40:المرأة مثل فرنسا نصف محطمة بعد الحرب لكن ما زالت جذابة.

- ما بين 40-50:المرأة مثل ألمانيا خسرت الحرب ولم تخسر الأمل.

- ما بين50-60: المرأة مثل روسيا .. هادئة جدا ولكن لا أحد يذهب هناك.

- ما بين60- 70: مثل انجلترا ماض عظيم ولكن بدون مستقبل.

- بعد عمر 70: تصبح مثل سيبيريا . الكل يعرفها لكن لا أحد يرغب بالذهاب
اليها

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

الموضوع الأصلي: جغرافية النساء || الكاتب: الشرقاوي || المصدر: منتديات الحقلة

منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها

المصدر: منتديات الحقلة - من قسم: المنتدى العام

---

[yvhtdm hgkshx

المصدر: منتديات الحقلة - من قسم: المنتدى العام

---

[yvhtdm hgkshx [yvhtdm hgkshx

احترم رأيك
ولكن
تظل المرأة ذلك الكيان الشامخ
تنبض بمعاني الحب
و
الحنان
في مراحلها

ابنة
اختا
اما
جدة

شكرا لك على هذا الموضوع

اخي شرقاوي في كل الاحوال احترم رأيك و ارجو إن لا يكون هذا رأيك لأن المرأه في كل مراحل عمرها هي العطاء المستمر اللذي لا ينتظر الشكر والثناء المرأه هي طعم ولون الحياه هي نصف المجتمع ومن الأجحاف في حقها ان يكون لها تاريخ صلاحيه ..............بعد عمر 70: تصبح مثل سيبيريا . الكل يعرفها لكن لا أحد يرغب بالذهاب إليها ....فافي هذ العمر تكون هي الجده الحنونه المحبه ويستمرالعطاء... تقبل مروري

كلام جميل , ولاكن المرأه كلما كبرت زاد وقارها واحترامها من قبل عائلتها ومن المجتمع .

المرأة المسلمة تبقى عزيزة عفيفة إلى آخر لحظة في عمرها. فلو قسمنا مراحل عمرها بهذه التقسيم الفكاهي لأصبحت مجرد آلة , بينما ديننا الحنيف أوصانا باحترام المرأة في كل طور من حياتها , عند مولدها قال تعالى : ( و إذا بشر أحدهم بالأنثى ظل و جهه مسودا و هو كظيم, يتوارى من القوم من سوء ما بشر به) الأية. عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :من ولدت له ابنة فلم يئدها ولم يهنها ولم يؤثر ولده عليها يعني الذكور أدخله الله الجنة . و الإهتمام بهن و تربيتهن و الإحسان إليهن ذلك فضل عظيم
عن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من كان له ابنتان أو أختان فأحسن إليهما ما صحبتاه كنت أنا وهو في الجنة كهاتين يعني السبابة والوسطى
و أما عند كبرهن فقد قال الله عز وجل ( و قضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه و بالوالدين إحسـانا إما يبلغن عند الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف و لا تنهرهما وقل لهما قولا كريما, و اخفض لهما جناح الذل من الرحمة و قل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا )

المرأة عطاء من المهد الى اللحد

شكرا لك اخي الشرقاوي