كل يوم لك مني نصيحه

كتب رجل إلى عبدالله بن عمر رضي الله عنهما:
‏اُكتب إليَّ بالعلمِ كله؟
‏▪️فكتب إليه ابن عمر
‏إن العلم كثير، ولكن إن استطعت أن تلقى الله:

‏خفيف الظهر من دماء الناس
‏خميص البطن من أموالهم
‏كافّاً لسانك عن أعراضهم
‏لازماً لأمر جماعتهم

‏فافعل والسلام.

‏📚سير أعلام النبلاء

لتقوية المناعه
عليك بالعسل والثوم واليمون

ابو طراد معجب بهذا

🍂‏‏قال الإمام ابن باز رحمه الله تعالى*

📌الإنسان مسؤول عن قوله وفعله ))*

✍الإنسان مسؤول عن كل قول وعمل كما قال عز وجل: مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ وقال سبحانه: فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ. فاحذر أيها‏المؤمن أن يستزلك الشيطان ويغريك بعدم التثبت في الأمور والأخبار فتقع فيما لا تحمد عقباه، وتندم* *حين لا ينفع الندم.*
*(مجموع الفتاوى للشويعر 7/ 251)☝️

‏💎 قال العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله:

اعلم أن من رحمة الله وحكمته أن جعل للفرائض ما يماثلها من التطوع؛وذلك من أجل ترقيع الخلل الذي يحصل في الفريضة من وجه، ومن أجل زيادة الأجر والثواب للعاملين من وجه آخر؛ لأنه لولا مشروعية هذه التطوعات لكان القيام بها بدعة وضلالة.

(الشرح الممتع 6/457)

ابو طراد معجب بهذا

فائدة فقهية

قال علماء اللجنة الدائمة للإفتاء :
" إذا التبس على المصلي قراءة آية ولم يتذكرها فلا مانع أن يقرأ الآية التي بعدها ، ولكن يشرع له أن لا يقرأ في الصلاة إلا ما يجيد حفظه لئلا يكثر عليه الالتباس " .

"فتاوى اللجنة الدائمة" (5 /337) .

ابو طراد معجب بهذا

*رسالة لا أريد منها إلا النصح والإرشاد لعلي أدق قلبك وقلبه من كانت بينه وبين أخيه أو قريبه أو صديقه مشاحنات وقطيعة ويطلب من الله المغفرة والرحمة فليرحموا الحال الذي بينهما فخيركم من بدأ*

نصيحتي لكم لا تتركو ركعتي الضحى
والوتر كان رسولنا صل الله عليه وسلم لم
يتركها لا في حضر ولا سفر
علي أفضل صلاة والتسليم

ابو طراد معجب بهذا

الكل يذنب ولكن الذي يعترف بالذنب ، إذا نوصح وعلم أنه مذنب ، خيرا وأقرب إلى رحمة الله ، من الذي لايعترف بذنوبه إذا علم أنه مذنب ، ويبرر بالباطل ويجادل بغير حق .

قال تعالى { وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملًا صالحا وآخر سيئا عسى الله أن يتوب عليهم إن الله غفورٌ رحيم } .

اللهم تب علينا وارزقنا أعلى درجات الثبات .

نصيحة لي و لكم ، لنستقم أشد الاستقامة على كتاب الله و سنة نبيه صلى الله عليه وسلم .

فوالله ما نحن إلا في دار ابتلاء واختبار ، وماخلقنا إلا لأجل العبادة ، وماهي إلا أيام وساعات ونرد إلى الله تعالى ، فحينها تكون المنزلة على قدر العمل ، والندم أشد الندم في يوم لا ينفع الندم لكل مقصر في حق الله عز و جل ، متهاون في أحكام الشرع .

فعلى العاقل معرفة حقيقة الدنيا أنها زائلة ، وقد يأتي الموت في أي لحظة ، فلنستعد له كامل الاستعداد ، و ذلك بالحرص على أوقاتنا واستغلالها فيما يرضي الله ربنا ، بفعل الصالحات ، وترك المنكرات ، والتوبة النصوح بعد كل ذنب وكثرة الاستغفار ، وذكر الله تعالى ، و التزود للدار الآخرة .

أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ، أن يرزقنا أعلى درجات التقى و الهدى ، وأن يرضى علينا تمام الرضى ، في الدنيا و الأخرى .

في زمان الفتن عليك أن تبذل ما في وسعك، وإذا علم الله منك صدق النية أعانك في عدم التأثر بل التأثير

وإذا عملت وعبدت الله تعالى في هذه الأوقات وتمسكت بالسنة فأبشر..
فلك أجر خمسين من الصحابة !

والذي يحصل له مثل هذا الوعد هل يتمنى أنه في زمان سابق؟!

العلامة الخضير