اثنان يتركان المعصية
ولكن الفرق بينهما كما بين السماء والأرض
أحدهما ترك المعصية لعدم قدرته عليها
والآخر تركها خوفا من الله وهو قادر عليها !
قال الله تعالى وقوله الحق
(( أَيحسب أَن لَّمْ يَرَهُ أَحَدٌ ))
أي موعظة هذه التي تقول
للمُرائي : قف !
و للزاني : عفْ !ا
و للسارق : كف !
و لكل عاص : خف ثم خف !
أما تستشعر نظر من لا يخفى عليه
شيء سبحانه و تعالى ؟
[/TABLE1]
[/TABLE1]
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك