حتى لا يموت الحب بين الزوجين ****************** ********** كيف يعيش سنوات وسنوات بعد الزواج ويظل متوهجا… يشع في القلب الدفء… وفي الروح الحيويه … وفي الوجدان سعاده لاتنتهي…..الاجابه صعبه ولكنها ليست مستحيله, بدليل وجود حالات العشاق قاوموا شيخوخةالحب وروتين الزواج, وعاشوا دوما بروح وتالق شباب العشرين.
بالطبع ليست هناك وصفه سحريه ليحقق كل منا في بيته هذا الحلم الجميل ,ولكنها رحله مع اصحاب التجارب الناجحه من الممكن ان تكشف لنا الكثير من اسرار الحب الدائم.
حصاد هذه الرحله نهديها لعشاق السعاده واعداء النكد.
حب الحياه الثنائيه
كثير من الزيجات تفشل لان الزوجين لايؤمنان بالحياه الثنائيه ففي اعماقهمايعتقدان ان الحياه الزوجيه سجن.
علماء النفس يؤكدون ان الثنائي الناجح هو شخصان معتقدان ان الحياه المشتركه تدفعهما للامام وبمرور الوقت يجد الزوجان انه لايحب شريكه فقط بل ويحب الثنائي الناجح الذي يشكله معه.
نصيحه
في مقدمة اسباب الزواج الناجح الوفاء .كما يقول احد الازواج الذي يحيا في سعاده مع زوجته منذ 30عاما.
ويضيف:افضل ان اسعدزوجتي بالف طريقه عن ان اسعد الف امراه بالطريقه نفسها.
اشياء صغيره تقول احبك
هناك طرق كثيره للتعبير عن الحب كان يعود الزوج في المساء وبيده هديه صغيره او ده جميله فقط ليثبت لزوجته انه فكر بها كذلك بامكان الزوجه ان تعد له طبقه المفضل يوم اجازته…
اي شئ صغير يمكن ان يثبت ان كلا منكمايهتم باسعاد وتحقيق ما يتمناه الاخر.
نصيحه
علامات الاهتمام والمراعاه تلك هي الطريقه المثاليه لتقول لشريك حياتك : السنوات تمر لكني مازلت احبك.
شهر عسل جديد
لكي لاتنطفئ شعلة الحب من المفيد القيام باجازة كل فتره كانها شهر عسل جديد يعيد ذكريات الحب الاول ,ويجدد شباب العلاقه بعيدا عن الاهل والاصدقاء وهموم العمل ومسئوليات البيت ومشاكل الحياه اليوميه.
اعلان الحرب على الروتين
في بداية الزواج كل تفاصيل الحياه اليوميه يكون لها معنى يقرب من الزوجين, ولكن مع الوقت تتحول تلك التفاصيل الى روتين يومي ممل*حاولا اذن اضافة القليل من التوابل الى حياتكما..*
قرار في اللحظه الاخيره دعوة للاهل او الاصدقاء لقضاء الامسيه معكما ,اوتنظيم حفلات صغيره,او العشاء على ضوء الشموع ,واغلاق التلفزيون والاستماع لشريط جديد حسب اهتمامتكما المشتركه
نصيحه
اذا كان الروتين هو عدو الزواج السعيد, فان التغييرات المتلاحقه هي كذلك ايضا .مثل تغيير السكن باستمرار ,او تغيير خطط الاجازات .
ولكي تعيشافي سعاده فان الحياه تحتاج لكثير من الاستقرار وقليل من التغيير.
لاتتركا الاطفال يخنقون الحب
اول خطوه يخطوها الطفل .اول يوم في المدرسه.متاعب المراهقه..كل تلك التفاصيل من الممكن ان تستحوذ على معظم اهتمامات الزوجين ,ومن هنا تاتي ضروره وضع حدود لنوم الاطفال باكرا لان هذا وقت الكبار ,ولابد من الموازنه بين الحياه الاسريه والعاطفيه
نصيحه
- ان تكونا ابويين جيدين فهذا لايعني ان تضحيا بحياتكما المشتركه والاطفال حب الاخر كما هو.
- في ايام الزواج الاولى يبدو الحبيب شخصا مثاليا ومع الوقت يتلاشى الخيال ويكتشف ان الطرف الاخر به نقاط ضعف.
لايمكن ان ننتظر الكمال من انسان ,لابد ان يتعلم كل من الطرفين ان يقبل الاخر كما هو دون ان يحاول تغييره ليطابق الصوره التي رسمهما في خياله, وهذا لايعني ان الانسان لايتغير ,ولكن كل من الزوجين يتغير ويتاقلم شيئا فشيئا من خلال التعامل مع الطرف الاخر, فنجد مثلا ان الرجل المهمل يتعلم النظام مع الوقت.
تعلمي كيف تسامحين
يحدث ان يخيب زوجك امالك فيه..قد يتهرب من المسئوليات ويبقى خارج المنزل..
لاتقرري ان تحزمي حقائبك وتغادري المنزل..قبل ان تدينيه,حاولي ان تفكري وتتفهمي,فهذا هوالسبيل الوحيد لان تغفري له, حتىوا ذالم تنسي مافعله تماما مع الوقت,فان الجرح يشفى وتبقى اثار بسيطه,المهم الايكون في قلبك حقد او كراهية له.
نصيحة
من الصعب ان نغفر بعض الاخطاء كالخيانه مثلا..ولكن اذا تعرضت لهافحاولي ان تسالي نفسك عن الاسباب التي جعلت شريك حياتك يقدم عليها فهذا افضل من الغرق في المراره. لقاء بعد غياب
.لاشئ اجمل من اللقاء بعد فراق قصير في عطلة نهاية الاسبوع ,او عدة ايام قضاها كل منكما بعيدا عن الاخر..هذا البعد يحيي الرغبه في رؤية الاخر ,وهذا الاحساس بالنقص في غيابه علامه صحيه تدل على ان الحب موجود لكنه هداء قليلا بفعل التعود
نصيحه
البعداحيانا يكون الحل الوحيد حتى يمكن استئناف العلاقه بعد ذلك..
فاذا كان الجو متوترا في البيت واقترح زوجك الابتعادقليلا..لاتمانعي فربما يكون ذلك هو الحل حتى تهدا العاصفه
التنازلات .. لها قواعد لاتوجد حياه بدون تنازلات..احيانا تكون بسيطه ويتنازل كل منكما مره,والحياه تسير لكن احيانا تكون متعلقه بطريقة الحياه نفسها (كان يريد هو الحياه في الريف وتفضل هي الحياة في المدينه) او بعلاقتك بمن حولك,مثلا هو لايحب اختك ولايحب تدخلها في حياتكما.
*في هذه الحاله لابد من ايجاد حل وسط عن طريق التفاهم والمناقشه ,بدون فرض طرف رائيه على الاخر..
مثلا يمكن الحياة في المدينه مع قضاء الاجازات كلهافي الريف..يمكنك مقابلة اختك خارج المنزل بدون السماح لهابالتدخل في حياتكما..وهكذا بالحلول الوسط تستمر الحياة وتتطور للافضل.
نصيحه
جميل ان نشعر الطرف المضحي بالامتنان لانه لم يتمسك بموقفه وتحلى بالمرونه. لان التضحية يجب ان تقابل بالعرفان..ولايوجد اسوء من ان يضحي الانسان فيعتبر الطرف الاخر هذه التضحيه شئ عادي ومفروض.
تحياتي للجميع
سـحاب
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
رائع نصائح مفيده
ولكن دائماً الحب أخلاق قبل أن يكون
مشاااعر مثلما يقول أمير الحزن"فالحب يعلمنا التسامح
والصدق في القول والتضحيه والكرم والعطاء بلا حدود
وحسن المعامله"
يالها من درر ثمينه
أنرت بها منتدانا
"سحاااااااااب"
أتمى أن يقراءها كل من مر
وعقب عليها!!
نرقب المزيد من إبداعاااات
عنيده
الابداع قمة وفن وانتي منه وفيه وله
كلماتي تخشع امام كلماتك
تصاب بالذهول لروعة تلك السطور
للعذوبة الوان وللحروف أشكال
ويبقى الابداع بالمكيال وللحب لحظات
اشكري مرة اخرى على حظورك ومرورك
على كلماتي المتواضعه
تقبلي مني كل التقدير والإعجاب بقلمك المميز
ولك مني كل الود
المرأه العاقله المثقفه
و الرومانسيه
التي تحمل في جنباتها
كل معاني الحب و التفاني لزوجها
تعمل المستحيل للمحافظة على الحياة السعيدة
من كل النواحي
مشكور على الكلام الجميل
والنصائح الذهبية
أخي سحاب موضوع جميل تشكر عليه وحبيت مشاركتك موضوعك بعشر وسائل قد تساعد على تنمية هذا الحب :
عشر وسائل لتنمية الحببينالزوجين
إن من أراد زيادة رأس ماله في حسابه بالبنك ، يبحث عن وسائل لتنمية المال وزيادته ، وكذلك من أراد تنمية المودة والمحبة مع زوجته ؛ فعليه البحث عن وسائل مناسبة لزيادة درجة المحبة والوفاء بينهما
وسنذكر بعض هذه الوسائل :
1. تبادل الهدايا حتى وإن كانت رمزية ، فوردة توضع على مخدة الفراش قبل النوم ، لها سحرها العجيب ، وبطاقة صغيرة ملونة كتب عليها كلمة جميلة لها أثرها الفعال ، والرجل حين يدفع ثمن الهدية ، فإنه يسترد هذا الثمن إشراقًا في وجه زوجته ، وابتسامة حلوة على شفتيها ، وكلمة ثناء على حسن اختيارها ، ورقة وبهجة تشيع في أرجاء البيت ، وعلى الزوجة أن تحرص على إهداء زوجها أيضًا .
2. تخصيص وقت للجلوس معًا والإنصات بتلهف واهتمام للمتكلم ، وقد تعجَّب بعض الشرّاح لحديث أم زرع من إنصات الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم في حديث عائشة الطويل وهي تروي القصة .
3. النظرات التي تنم عن الحب والإعجاب ، فالمشاعر بينالزوجين لا يتم تبادلها عن طريق أداء الواجبات الرسمية ، أو حتى عن طريق تبادل كلمات المودة فقط ، بل كثير منها يتم عبر إشارات غير لفظية من خلال تعبيرة الوجه ، ونبرة الصوت ، ونظرات العيون ، فكل هذه من وسائل الإشباع العاطفي والنفسي ، فهل يتعلّم الزوجان فن لغة العيون ؟ وفن لغة نبرات الصوت وفن تعبيرات الوجه ، فكم للغة العيون مثلاً من سحر على القلوب ؟ .
4. التحية الحارة والوداع عند الدخول والخروج ، وعند السفر والقدوم ، وعبر الهاتف .
5. الثناء على الزوجة ، وإشعارها بالغيرة المعتدلة عليها ، وعدم مقارنتها بغيرها .
6. الاشتراك معًا في عمل بعض الأشياء الخفيفة كالتخطيط للمستقبل ، أو ترتيب المكتبة ، أو المساعدة في طبخة معينة سريعة ، أو الترتيب لشيء يخص الأولاد ، أو كتابة طلبات المنزل ، وغيرها من الأعمال الخفيفة ، والتي تكون سببًا للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة .
7. الكلمة الطيبة ، والتعبير العاطفي بالكملات الدافئة والرقيقة كإعلان الحب للزوجة مثلاً ، وإشعارها بأنها نعمة من نعم الله عليه .
8. الجلسات الهادئة ، وجعل وقت للحوار والحديث ، يتخلله بعض المرح والضحك ، بعيدًا عن المشاكل ، وعن الأولاد وعن صراخهم وشجارهم ، وهذا له أثر كبير في الأُلفة والمحبة بينالزوجين .
9. التوازن في الإقبال والتمنع ، وهذه وسيلة مهمة ، فلا يُقبل على الآخر بدرجة مفرطة ، ولا يتمنع وينصرف عن صاحبه كليًا ، وقد نُهِيَ عن الميل الشديد في المودة ، وكثرة الإفراط في المحبة ، ويحتاج التمنع إلى فطنة وذكاء فلا إفراط ولا تفريط ، وفي الإفراط في الأمرين إعدام للشوق والمحبة ، وقد ينشأ عن هذا الكثير من المشاكل في الحياة الزوجية .
10. التفاعل من الطرفين في وقت الأزمات بالذات ، كأن تمرض الزوجة ، أو تحمل فتحتاج إلى عناية حسية ومعنوية ، أو يتضايق الزوج لسبب ما ، فيحتاج إلى عطف معنوي ، وإلى من يقف بجانبه ، فالتألم لألم الآخر له أكبر الأثر في بناء المودة بينالزوجين ، وجعلهما أكثر قربًا ومحبة أحدهما للآخر.
و الرومانسيه التي تحمل في جنباتها كل معاني الحب و التفاني لزوجها تعمل المستحيل للمحافظة على الحياة السعيدة من كل النواحي مشكور على الكلام الجميل والنصائح الذهبية
أخي سحاب موضوع جميل تشكر عليه وحبيت مشاركتك موضوعك بعشر وسائل قد تساعد على تنمية هذا الحب :
عشر وسائل لتنمية الحببينالزوجين
إن من أراد زيادة رأس ماله في حسابه بالبنك ، يبحث عن وسائل لتنمية المال وزيادته ، وكذلك من أراد تنمية المودة والمحبة مع زوجته ؛ فعليه البحث عن وسائل مناسبة لزيادة درجة المحبة والوفاء بينهما
وسنذكر بعض هذه الوسائل :
1. تبادل الهدايا حتى وإن كانت رمزية ، فوردة توضع على مخدة الفراش قبل النوم ، لها سحرها العجيب ، وبطاقة صغيرة ملونة كتب عليها كلمة جميلة لها أثرها الفعال ، والرجل حين يدفع ثمن الهدية ، فإنه يسترد هذا الثمن إشراقًا في وجه زوجته ، وابتسامة حلوة على شفتيها ، وكلمة ثناء على حسن اختيارها ، ورقة وبهجة تشيع في أرجاء البيت ، وعلى الزوجة أن تحرص على إهداء زوجها أيضًا .
2. تخصيص وقت للجلوس معًا والإنصات بتلهف واهتمام للمتكلم ، وقد تعجَّب بعض الشرّاح لحديث أم زرع من إنصات الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم في حديث عائشة الطويل وهي تروي القصة .
3. النظرات التي تنم عن الحب والإعجاب ، فالمشاعر بينالزوجين لا يتم تبادلها عن طريق أداء الواجبات الرسمية ، أو حتى عن طريق تبادل كلمات المودة فقط ، بل كثير منها يتم عبر إشارات غير لفظية من خلال تعبيرة الوجه ، ونبرة الصوت ، ونظرات العيون ، فكل هذه من وسائل الإشباع العاطفي والنفسي ، فهل يتعلّم الزوجان فن لغة العيون ؟ وفن لغة نبرات الصوت وفن تعبيرات الوجه ، فكم للغة العيون مثلاً من سحر على القلوب ؟ .
4. التحية الحارة والوداع عند الدخول والخروج ، وعند السفر والقدوم ، وعبر الهاتف .
5. الثناء على الزوجة ، وإشعارها بالغيرة المعتدلة عليها ، وعدم مقارنتها بغيرها .
6. الاشتراك معًا في عمل بعض الأشياء الخفيفة كالتخطيط للمستقبل ، أو ترتيب المكتبة ، أو المساعدة في طبخة معينة سريعة ، أو الترتيب لشيء يخص الأولاد ، أو كتابة طلبات المنزل ، وغيرها من الأعمال الخفيفة ، والتي تكون سببًا للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة .
7. الكلمة الطيبة ، والتعبير العاطفي بالكملات الدافئة والرقيقة كإعلان الحب للزوجة مثلاً ، وإشعارها بأنها نعمة من نعم الله عليه .
8. الجلسات الهادئة ، وجعل وقت للحوار والحديث ، يتخلله بعض المرح والضحك ، بعيدًا عن المشاكل ، وعن الأولاد وعن صراخهم وشجارهم ، وهذا له أثر كبير في الأُلفة والمحبة بينالزوجين .
9. التوازن في الإقبال والتمنع ، وهذه وسيلة مهمة ، فلا يُقبل على الآخر بدرجة مفرطة ، ولا يتمنع وينصرف عن صاحبه كليًا ، وقد نُهِيَ عن الميل الشديد في المودة ، وكثرة الإفراط في المحبة ، ويحتاج التمنع إلى فطنة وذكاء فلا إفراط ولا تفريط ، وفي الإفراط في الأمرين إعدام للشوق والمحبة ، وقد ينشأ عن هذا الكثير من المشاكل في الحياة الزوجية .
10. التفاعل من الطرفين في وقت الأزمات بالذات ، كأن تمرض الزوجة ، أو تحمل فتحتاج إلى عناية حسية ومعنوية ، أو يتضايق الزوج لسبب ما ، فيحتاج إلى عطف معنوي ، وإلى من يقف بجانبه ، فالتألم لألم الآخر له أكبر الأثر في بناء المودة بينالزوجين ، وجعلهما أكثر قربًا ومحبة أحدهما للآخر.
أنت نجم ساطع بحق
إذا سطع على أي مشاركة أوموضوع ما أزداد نوراً وجمالاً