فائدة اليوم

اليوم, فائدة

فائدة اليوم

اليوم, فائدة

فائدة اليوم

قال الإمام ابن القيم
‏ - رحمه الله تعالىٰ - :

‏ ❞ فالمحب راحته وقرة عينه في الصلاة ، والغافل المعرض ليس له نصيب من ذلك ، بل الصلاة كبيرة شاقة عليه ، إذا قام فيها كأنه علىٰ الجمر حتى يتخلص منها ،

‏❞ وأحب الصلاة إليه أعجلها وأسرعها ؛ فإنه ليس له قرة عين فيها ، ولا لقلبه راحة بها ، والعبد إذا قرت عينه بشيء واستراح قلبه به ، فأشق ما عليه مفارقته ،

‏❞ والمتكلف الفارغ القلب من الله والدار الآخرة ، المبتلىٰ بمحبة الدنيا ، أشق ما عليه الصلاة ، وأكره ما إليه طولها مع تفرغه ، وصحته ، وعدم اشتغاله .

‏📜〖 رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه 〗

‏✿❁࿐❁✿ ✿❁࿐❁✿
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك

الموضوع الأصلي: فائدة اليوم || الكاتب: ابو يحيى || المصدر: منتديات الحقلة

منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها

المصدر: منتديات الحقلة - من قسم: المنتدى الاسلامي العام

---

thz]m hgd,l

المصدر: منتديات الحقلة - من قسم: المنتدى الاسلامي العام

---

thz]m hgd,l thz]m hgd,l

من عجائب شيخ الإسلام ابن تيمية التى تدل على اخلاقه العالية وسلامة صدره

ذكر ابن كثير رحمه الله: أن شيخ الإسلام لما ألف كتابه " الاستغاثة " ترصد له ابن البكرى الصوفى على الطريق ومعه جماعة من أصحابه وضربوا شيخ الإسلام ضربًا شديدًا حتى طرحوه على الأرض ثم هربوا..
تجمع الناس بعدها ومعهم الجند وطلبوا من شيخ الإسلام أن يأذن لهم بالانتقام من ابن البكرى فرفض شيخ الإسلام وقال لهم :
" إما أن يكون الحق لى أو لكم أو لله؛ فإن كان لي فهو فى حلٍّ وإن كان لكم؛ فإن لم تسمعوا منى فلا تستفتونى، وافعلوا ما شئتم وإن كان لله، فالله يأخذ حقه كيف شاء متى شاء "..
لكنهم لم يكترثوا بكلام شيخ الإسلام وسعوا فى طلب ابن البكرى فى كل مكان ..
لم يجد ابن البكرى مكانا يختبئ فيه إلا بيت شيخ الإسلام..
أواه شيخ الإسلام وخبأه حتى يشفع له عند السلطان فيعفو عنه..وقد فعل
وهذا الموقف العجيب جعل بعض علماء الاشاعرة يقولون عن شيخ الإسلام
تخلق بأخلاق لا تكاد تحصل إلا لأنبياء الله تعالى وأفراد الناس.
رحم الله شيخ الإسلام ابن تيمية.

البداية والنهاية (14/76)، وذيل طبقات الحنابلة (2/400)، والعقود الدرية (ص286)، والكواكب الدرية (ص139)

قال الإمام سفيان الثوري رحمه الله:

‏"وإياك أن تكون ممن يحب أن يُعمل بقوله، وينشر قوله، أو يسمع منه، وإياك وحب الرياسة، فإن من الناس من تكون الرياسة أحب إليه من الذهب والفضة، وهو باب لا يبصره إلا البصير من العلماء السماسرة".
‏.
‏.

‏📖: الجرح والتعديل - (88/1).

يقول ابن كثير في البداية والنهاية:

في سنة 478هجري وفيها: كثرت الأمراض بالحمى والطاعون بالعراق والحجاز والشام، وأعقب ذلك موت الفجأة، ثم ماتت الوحوش في البراري، ثم تلاها موت البهائم، حتى عزّت الألبان واللحوم..
ومع هذا كله وقعت فتنة عظيمة بين الرافضة والسنة فقُتل خلق كثير فيها.وفي ربيع الأول هاجت ريح سوداء وسفّت رملا، وتساقطت أشجار كثيرة من النخل وغيرها، ووقعت صواعق في البلاد حتى ظن بعض الناس أن القيامة قد قامت،وفيها:
خرج توقيع الخليفة المقتدي بأمر الله بتجديد الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في كل محلة، وإلزام أهل الذمة بلبس الغيار، وكسر آلات الملاهي، وإراقة الخمور، وإخراج أهل الفساد من البلاد، أثابه الله ورحمه..

البداية والنهاية 127/12

طرح رائع اخي الكريم ..سلمت يداك

ابو يحيى معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حودة-المصري

طرح رائع اخي الكريم ..سلمت يداك

حياك الله أخي الغالي
من طيبك يا طيب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي فهد

طرح رائع اخي الكريم - سلمت يداك

مرور رائع بارك الله فيك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي فهد

رائع اخي الكريم ..سلمت يداك

شكرًا لك أخي الغالي

سلمت اخي الغالي