عدد الضغطات : 9,172عدد الضغطات : 6,678عدد الضغطات : 6,397عدد الضغطات : 5,605
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى القرآن الكريم والتفسير

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :عميد القوم)       :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: ثرثرة الواو (آخر رد :السموه)       :: دعاء اليوم ((متجدد بإذن الله)) (آخر رد :ابو يحيى)       :: تهنئة بحلول عيد الفطر المبارك (آخر رد :ابو يحيى)       :: أبي ... (آخر رد :السموه)       :: لِ .. أَحَدُهُم ‘ ..| (آخر رد :السموه)       :: الوجه الاخر لرجل الأعمال سعد التميمي (آخر رد :محمد الجابر)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 16-08-2020   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 اوسمتي
وسام العطاء وسام صاحب الحضور الدائم العطاء الذهبي المسابقه الرمضانيه عطاء بلاحدود 
لوني المفضل : Green
وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِ



لَهَمَّتْ, لصنع, مِنْهُمْ, اللَّهِ, يُضِ, عَلَيْكَ, فَضْلُ, وَلَوْلَا, وَرَحْمَتُهُ, طَائِفَةٌ

لَهَمَّتْ, لصنع, مِنْهُمْ, اللَّهِ, يُضِ, عَلَيْكَ, فَضْلُ, وَلَوْلَا, وَرَحْمَتُهُ, طَائِفَةٌ

﴿ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ...

قوله تعالى: ﴿ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا ﴾ [النساء: 113].

أولًا: سبب نزولها:
ذكر المفسرون عن قتادة بن النعمان رضي الله عنه، قال: كان أهل بيت منا يقال لهم بنو أبيرق: بشر وبشير ومبشر، وكان بشير رجلًا منافقًا، يقول الشعر يهجو به أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، ثم ينحله بعض العرب، ثم يقول: قال فلان: كذا وكذا، وقال فلان: كذا وكذا، فإذا سمع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك الشعر، قالوا: والله ما يقول هذا الشعر إلا هذا الخبيث؟ أو كما قال الرجل، وقالوا: ابن الأبيرق قالها، قالوا: وكانوا أهل بيت حاجة وفاقة في الجاهلية والإسلام، وكان الناس إنما طعامهم بالمدينة التمر والشعير، وكان الرجل إذا كان له يسار، فقدمت ضافطة من الشام من الدرمك، ابتاع الرجل منها فخص بها نفسه، وأما العيال فإنما طعامهم التمر والشعير، فقدمت ضافطة من الشام، فابتاع عمي رفاعة بن زيد حملًا من الدرمك، فحطه في مشربة له، وفي المشربة سلاح: درع وسيف، فعُدي عليه من تحت البيت، فنُقبت المشربة وأُخذ الطعام والسلاح، فلما أصبح أتاني عمي رفاعة، فقال: يا بن أخي، إنه قد عدي علينا في ليلتنا هذه، فنُقبت مشربتنا وذهب بطعامنا وسلاحنا، قال: فتجسَّسنا في الدار وسألنا، فقيل لنا: قد رأينا بني أبيرق استوقدوا في هذه الليلة، ولا نرى فيما نرى إلا على بعض طعامكم، قال: وكان بنو أبيرق قالوا - ونحن نسأل في الدار -: والله ما نرى صاحبكم إلا لبيد بن سهل رجلًا منا له صلاح وإسلام، فلما سمع لبيد اخترط سيفه، وقال: أنا أسرق؟ والله ليخالطنكم هذا السيف، أو لتبيننَّ هذه السرقة، قالوا: إليك عنا أيها الرجل، فما أنت بصاحبها، فسألنا في الدار حتى لم نشك أنهم أصحابها.

فقال لي عمي: يا بن أخي، لو أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرت ذلك له، قال قتادة: فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: إن أهل بيت منا أهل جفاء عمدوا إلى عمي رفاعة بن زيد، فنقبوا مشربة له، وأخذوا سلاحه وطعامه، فليردوا علينا سلاحنا، فأما الطعام فلا حاجة لنا فيه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "سآمر في ذلك ".

فلما سمع بنو أبيرق أتوا رجلًا منهم يقال له: أسير بن عمرو، فكلَّموه في ذلك، فاجتمع في ذلك أناس من أهل الدار، فقالوا: يا رسول الله، إن قتادة بن النعمان وعمه عمَدا إلى أهل بيت منا أهل إسلام وصلاح، يرمونهم بالسرقة من غير بيِّنة ولا ثبت، قال قتادة: فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فكلَّمته، فقال: "عمدتً إلى أهل بيت ذكر منهم إسلام وصلاح، ترميهم بالسرقة على غير ثبت ولا بيِّنة؟

قال: فرجعت ولوددتُ أني خرجت من بعض مالي، ولم أكلِّم رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك، فأتاني عمي رفاعة، فقال: يا بن أخي، ما صنعت؟ فأخبرته بما قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: الله المستعان، فلم نلبث أن نزل القرآن: ﴿ إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلَا تَكُن لِّلْخَائِنِينَ خَصِيمًا ﴾؛ رواه الترمذي عند تفسير هذه الآية من جامعه.

ثانيًا: قبل التعرض لبيان أوجه الدفاع في الآية الكريمة، لا بد من ذكر أن الآيات من قوله تعالى: ﴿ إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلَا تَكُن لِّلْخَائِنِينَ خَصِيمًا ﴾ إلى هذه الآيات الكريمة تشرح ما جرى في القصة المذكورة أعلاه، ثم جاءت هذه الآية تبيِّن منزلة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم عند ربه جل وعلا، وأما أوجه الدفاع عنه صلى الله عليه وسلم فهي كما يأتي:
1- قال تعالى: ﴿ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ أَن يُضِلُّوكَ ﴾.
قال الرازي رحمه الله تعالى: المعنى: ولولا أن الله خصك بالفضل وهو النبوة وبالرحمة، وهي العصمة لهمَّت طائفة منهم أن يضلوك؛ وذلك لأن قوم طعمة كانوا قد عرفوا أنه سارق، ثم سألوا النبي عليه السلام أن يدفع ويجادل عنه، ويبرئه عن السرقة، وينسب تلك السرقة إلى اليهودي، ومعنى يضلوك؛ أي: يلقوك في الحكم الباطل الخطأ.

2- ويحتمل ﴿ لَهَمَّت طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَن يُضِلُّوكَ ﴾؛ أي: لهمت طائفة من هؤلاء الذين في قلوبهم مرض أن يضلوك عن القضاء بالحق بين الناس، ولكن الله تعالى حال بينهم وبين هذا الهم بإشعارهم بأن ما يفعلونه معك من سوء، سيكشفه الله لك عن طريق الوحي.

وقال ابن عاشور رحمه الله: وظاهر الآية أنَّ هَمَّ طائفة من الذين يختانون أنفسهم بأن يُضلُّون الرسول غيرُ واقع من أصله، فضلًا عن أن يضلُّوه بالفعل، ومعنى ذلك أنَّ علمهم بأمانته يزعهم عن محاولة ترويج الباطل عليه؛ إذ قد اشتهر بين الناس مؤمنهم وكافرهم أن محمدًا صلى الله عليه وسلم أمين، فلا يسعهم إلا حكاية الصدق عنده، وأن بني ظَفَر لما اشتكوا إليه من صنيع قتادة بن النعمان وعمِّه، كانوا يظنُّون أن أصحابهم بني أبيرق على الحقِّ، أوْ أنَّ بني أبيرق لما شكوا إلى رسول الله بما صنعه قتادة، كانوا موجسِين خِيفة أن يُطلع الله رسوله على جليَّة الأمر، فكان ما حاولوه من تضليل الرسول طمعًا لا هَمًّا؛ لأن الهمَّ هو العزم على الفعل والثقة به، وإنَّما كان انتفاءُ همِّهم تضليلَه فضلًا ورحمة، لدلالته على وقاره في نفوس الناس، وذلك فضل عظيم.

وقيل في تفسير هذا الانتفاء: إن المراد انتفاء أثره؛ أي: لولا فضل الله لضلِلْت بهمِّهم أن يُضلُّوك، ولكن الله عصمك عن الضلال، فيكون كناية، وفي هذا التفسير بُعد من جانب نظم الكلام ومن جانب المعنى.

3- قوله تعالى: ﴿ وَما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ ﴾؛ أي: إنهم بمحاولتهم إخفاء الحق والدفاع عن الخائن، وتعاونهم على الإثم والعدوان، ما يضلون إلا أنفسهم؛ لأن سوء عاقبة ذلك ستعود عليهم وحدهم، أما أنت يا محمد، فقد عصمك الله من شرورهم، وحماك من كل انحراف عن الحق والعدل.

4- ثم قال تعالى: ﴿ وَمَا يُضِلُّونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ ﴾؛ قال ابن عاشور: المعنى أنَّهم لو همُّوا بذلك، لكان الضلال لاحقًا بهم دونك؛ أي يكونون قد حاولوا ترويج الباطل واستغفال الرسول صلى الله عليه وسلم، فحقَّ عليهم الضلال بذلك، ثم لا يجدونك مصغِيًا لضلالهم.

5- ﴿ وَمَا يَضُرُّونَكَ مِن شَيْءٍ ﴾ فيه وجهان:
الأول: قال القفال رحمه الله: وما يضرونك في المستقبل، فوعده الله تعالى في هذه الآية بإدامة العصمة له مما يريدون من إيقاعه في الباطل.

الثاني: أن المعنى أنهم وإن سعوا في إلقائك في الباطل، فأنت ما وقعت في الباطل؛ لأنك بنيت الأمر على ظاهر الحال، وأنت ما أمرت إلا ببناء الأحكام على الظواهر.

6- ثم قال تعالى: ﴿ وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ ﴾: واعلم أنا إن فسَّرنا قوله: (وما يضرونك من شيء) بأن المراد: أنه تعالى وعده بالعصمة في المستقبل، كان قوله: ﴿ وَأَنزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ ﴾ مؤكدًا لذلك الوعد، يعني لَما أنزل عليك الكتاب والحكمة، وأمرك بتبليغ الشريعة إلى الخلق، فكيف يليق بحكمته ألا يعصمك عن الوقوع في الشبهات والضلالات؟ وإن فسرنا تلك الآية بأن النبي عليه الصلاة والسلام كان معذورًا في بناء الحكم على الظاهر، كان المعنى: وأنزل عليك الكتاب والحكمة، وأوجب فيها بناء أحكام الشرع على الظاهر، فكيف يضرك بناء الأمر على الظاهر؟

7- ثم قال تعالى: ﴿ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُن تَعْلَمُ وكانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا ﴾: قال القفال رحمه الله: هذه الآية تحتمل وجهين:
أحدهما: أن يكون المراد ما يتعلق بالدين؛ كما قال: ﴿ مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ ﴾ [الشورى: 52]، وعلى هذا الوجه تقدير الآية: أنزل الله عليك الكتاب والحكمة، وأطلعك على أسرارهما، وأوقفك على حقائقهما، مع أنك ما كنت قبل ذلك عالِمًا بشيء منهما، فكذلك يفعل بك في مستأنف أيامك، لا يقدر أحد من المنافقين على إضلالك وإذلالك.

الوجه الثاني: أن يكون المراد: وعلمك ما لم تكن تعلم من أخبار الأولين، فكذلك يعلمك من حيل المنافقين ووجوه كيدهم، ما تقدر به على الاحتراز عن وجوه كيدهم ومكرهم.

وقال السعدي رحمه الله: ﴿ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ ﴾، وهذا يشمل جميع ما علمه الله تعالى، فإنه صلى الله عليه وسلم كما وصفه الله قبل النبوة بقوله تعالى: ﴿ مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ ﴾ وقوله تعالى: ﴿ وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى ﴾ [الضحى: 7]، ثم لم يزل يوحي الله إليه ويعلمه ويكمله، حتى ارتقى مقامًا من العلم يتعذر وصوله على الأولين والآخرين، فكان أعلم الخلق على الإطلاق، وأجمعهم لصفات الكمال، وأكملهم فيها.

8- ثم قال: ﴿ وكانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا ﴾؛ قال السعدي: ففضله تعالى على الرسول محمد صلى الله عليه وسلم أعظم من فضله على كل مخلوق وأجناس الفضل الذي قد فضله الله به لا يمكن استقصاؤها ولا يتيسر إحصاؤها.

وقال بعضهم: أي وكان فضل الله عليك عظيمًا عظمًا لا تحده عبارة، ولا تحيط به إشارة.

فالآية الكريمة فيها ما فيها من التنويه بشأن الرسول صلى الله عليه وسلم ومن مظاهر فضل الله عليه ورحمته به، وهذا من أعظم الدلائل على أن العلم أشرف الفضائل والمناقب، وذلك لأن الله تعالى ما أعطى الخلق من العلم إلا القليل؛ كما قال: ﴿ وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ﴾ [الإسراء: 85]، ونصيب الشخص الواحد من علوم جميع الخلق يكون قليلًا، ثم إنه سمى ذلك القليل عظيمًا؛ حيث قال: ﴿ وما أوتيتم من العلم إلا قليلا ﴾، وسمى جميع الدنيا قليلًا؛ حيث قال: ﴿ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ ﴾ [النساء: 77]، وذلك يدل على غاية شرف العلم.




الألوكة

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك



منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





,QgQ,XgQh tQqXgE hgg~QiA uQgQdX;Q ,QvQpXlQjEiE gQiQl~QjX 'QhzAtQmR lAkXiElX HQkX dEqA gwku lAkXiElX hgg~QiA dEqA uQgQdX;Q tQqXgE ,QgQ,XgQh ,QvQpXlQjEiE




,QgQ,XgQh tQqXgE hgg~QiA uQgQdX;Q ,QvQpXlQjEiE gQiQl~QjX 'QhzAtQmR lAkXiElX HQkX dEqA gwku lAkXiElX hgg~QiA dEqA uQgQdX;Q tQqXgE ,QgQ,XgQh ,QvQpXlQjEiE ,QgQ,XgQh tQqXgE hgg~QiA uQgQdX;Q ,QvQpXlQjEiE gQiQl~QjX 'QhzAtQmR lAkXiElX HQkX dEqA gwku lAkXiElX hgg~QiA dEqA uQgQdX;Q tQqXgE ,QgQ,XgQh ,QvQpXlQjEiE



 

قديم 16-08-2020   #2
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (01:21 AM)
 المشاركات : 210,290 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ



كتب الله لك الأجر والثواب



 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لَهَمَّتْ, لصنع, مِنْهُمْ, اللَّهِ, يُضِ, عَلَيْكَ, فَضْلُ, وَلَوْلَا, وَرَحْمَتُهُ, طَائِفَةٌ


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلًا طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 2 26-02-2020 03:26 AM
وَعَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا سَاحِرٌ كَذا طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 2 08-12-2019 04:47 PM
وقفات حول آية: ﴿ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّكَ لَمِن طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 2 12-09-2019 09:02 PM
شرح حديث : ( إِنَّ مِنْ عِبَادِ اللَّهِ مَنْ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللَّهِ لَأَبَرَّهُ أنشودة الأمل منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة 7 04-12-2017 10:12 PM
مَنْ ذَبَّ عَنْ لَحْمِ أَخِيهِ بِالْغِيبَةِ كَانَ حَقًّا عَلَى اللَّهِ أَنْ يُعْتِقَه طالبة العلم منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة 3 22-08-2015 12:14 AM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 12:28 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant