مآ همــني ڪْـثر الح ــڪْيـي مآدآم فيـے رآسيـے شيـے .. { لآزمـ أسويـہ ..

نصحك الطبيب تجنب الناس نظراتك
قبل ينصحك تاكل على الصبح تفاحه




وش يقول من هاب الغرق في ملذاتك
شفاياك ذبــــــــــاحه وبسمتك ذباحـه





جعلك الغــلا نحات تنحـت رسوماتـك
على باب قلب(ن) ضــــاع قفله ومفتاحه

من علمك بأن الحنايا صوت .. والخاطر مدى
مَ علمك بأن الأماني روح وأنفاس ومدى ؟!
وإن الحنين [ أكبر من إنك تجمعه ]

حتى لو إنك تجمعه في الشوراع والمباني تسمعه !
حتى لو إنك في النوايا وفي المرايا تدمعه ،
هذا الحنين :
أكبر كثيييير .. أصعب كثيييير .. أنزه كثيييير ..
مو سهلة أنك تنقطع نصفين .. ومَ بيدك مصير

جاهل " ، ولا به من محاكاة الجاهل أي فود
أبرفع النفس وَ أشيمها عن اشباهه المُستنفره..

بائس، يحسب المرجله بطلق اللسان بلا قيود

مَ درا، انه بيصغر ، وعيونهم تستحقره !

علىَ طِآريَ برآد اليوُم
- وَرجعهَ هَـ آلشِتآء بكَرهَ
- ذكَرت اللي مضِىَ بينيَ وَبينكَك
- مِن : ” غلآ وَ فرآق “
- آذآ كَآن آلشِتآء يرحل . .
- وَيرجِع جآبرهَ صِبرهَ

- آنآ وَيآك مآذقِنآ الرجوُع :
- وَ لذهَ الآعنآق . .

اتعب على الطيًب ترى رفقته عز // ولا الـردي مافـاد نفسـه يفـيـدك


الصاحب اللي لا لمح جيًتـك فـز // هـذا الـذي لازم تـعـده عضـيـدك

ودعتني تضحك وانا رحت مقهور

وكل يوم اقول اليوم يصحى ظميرك


ماني على تجديد الاحزان مجبور
بلقى مصيري وانت تلقى مصيرك


كنت الوحيد الي اراعيه بشعور
واليوم لا احبك ولا احب غيرك


انا اللي الشرهه علي وانت مشكور
هذا جزاي وكثر الله خيرك

هلا بقلبك .. وبغلاك .. وعيونك ..
وأحلى النسايم يوم هبت طواريك ..

جعل الرسايل كلها يفدونك !!
واللي كتبها يا غلا القلب يفديك ..

واحد جاه أبــوة وهو ماسكــ الكتاب , قالة : تذاكــر ؟

قال : لا الدخول مجاناً هههههه

يقولون الولد للحين أذنه تصــفر .

<< على طاري التذاكر استودعكم الله

<< ناوي يحضر مباراة الهلال والفتح بالأحساء بعد الصلاة المسير

<<برب الدمام بااكـ الاحساء يجهزها من الحين هههههآآإإي

ما إشتقققتً ليَ !
يا سؤالٍ يطرق أبوأإبُ الموأإجع ،


في عيؤ ؤ ؤ نًَ اللِّي في غيأإبكٍك

:



- مبتتتـٍليَ -


يا سؤالٍ أتعبْ درؤبْ الـأإجأإبةِ ،
اللِّي نؤِتَ في مقتلِيَ !





- أبسْألِككَ - :

" بالله عليكِ ، مأإشِشِشِتقتٌ ليَ "



شرِّع أبوأإب الـأإلم ، ثُم أعترٍرٍفً ليً :
- منـَـَـَت ليَ -

ماعاد فيني شي يقدر يحاكيك !
يا غايبٍ زال التعب كل خوفي !

حتى قصيدي حالف انه يعاديك

وما عاد أطري غيبتك في حروفي !