(مَنْ, مَآبٍ, أَجَلَ, لِقَاءَ, اللَّهِ, السَّم, تفسير:, يَرْجُو, فَإِنَّ, وَهُوَ, كَانَ
(مَنْ, مَآبٍ, أَجَلَ, لِقَاءَ, اللَّهِ, السَّم, تفسير:, يَرْجُو, فَإِنَّ, وَهُوَ, كَانَ
تفسير: (مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)
♦ الآية: ﴿ مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: العنكبوت (5).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ ﴾ يخشى البعث ﴿ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ ﴾ وعده بالثَّواب والعقاب ﴿ لَآتٍ ﴾ لكائن.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": مَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ اللَّهِ، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا، وَمُقَاتِلٌ: مَنْ كَانَ يَخْشَى الْبَعْثَ وَالْحِسَابَ، وَالرَّجَاءُ بِمَعْنَى الْخَوْفِ، وَقَالَ سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: مَنْ كَانَ يَطْمَعُ فِي ثَوَابِ اللَّهِ، فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ، يَعْنِي مَا وَعَدَ اللَّهُ مِنَ الثَّوَابِ وَالْعِقَابِ. وَقَالَ مُقَاتِلٌ: يَعْنِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَكَائِنٌ. وَمَعْنَى الْآيَةِ أَنَّ مَنْ يَخْشَى اللَّهَ أَوْ يَأْمُلُهُ فَلْيَسْتَعِدَّ لَهُ وَلْيَعْمَلْ لِذَلِكَ الْيَوْمِ، كَمَا قَالَ: ﴿ فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صالِحاً ﴾ [الكهف: 110] الآية، وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.
تفسير القرآن الكريم
الألوكة
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
jtsdv: (lQkX ;QhkQ dQvX[E, gArQhxQ hgg~QiA tQYAk~Q HQ[QgQ gQNjS ,QiE,Q hgs~Ql lQNfS HQ[QgQ gArQhxQ hgg~QiA hgs~Ql jtsdv: dQvX[E, tQYAk~Q
jtsdv: (lQkX ;QhkQ dQvX[E, gArQhxQ hgg~QiA tQYAk~Q HQ[QgQ gQNjS ,QiE,Q hgs~Ql lQNfS HQ[QgQ gArQhxQ hgg~QiA hgs~Ql jtsdv: dQvX[E, tQYAk~Q jtsdv: (lQkX ;QhkQ dQvX[E, gArQhxQ hgg~QiA tQYAk~Q HQ[QgQ gQNjS ,QiE,Q hgs~Ql lQNfS HQ[QgQ gArQhxQ hgg~QiA hgs~Ql jtsdv: dQvX[E, tQYAk~Q