ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الصلاة*

*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الجنائز*

٣٤ * وأفتوا بأن الحائض يجوز لها تغسيل من مات من النساء .

٣٥ * وأفتوا بأن من مات من الصغار قبل ختانه فإنه لا يشرع ختانه بعد موته .

٣٦ * وأفتوا بجواز تقبيل الميت قبل دفنه .

٣٧ * وذكروا أن كل ميت تعذر غسله فإنه ييمم .

٣٨ * واختار أصحاب الفضيلة عدم جواز تأخير الدفن لانتظار أحد من الناس .

٣٩ * وأجازوا تأخير الدفن لضرورة أمنية ونحوها .

٤٠ * واختار أصحاب الفضيلة أن الشهيد في المعركة لا يغسل ولا يصلى عليه .

٤١ * واختار أصحاب الفضيلة أن المقتول ظلما يغسل ويصلى عليه .

٤٢ * ورجا أصحاب الفضيلة لمن مات بحادث سيارة أن يكون شهيدًا لأنه قريب من صاحب الهدم .

٤٣ * وأفتوا عند اختلاط أموات المسلمين بموتى الكفار أن يغسل الجميع ويكفنون ويصلى عليهم بنية المسلمين منهم .

٤٤ * وأفتوا بأن اجتماع الناس للدعاء للميت في غير صلاة لا يجوز .

٤٥ * وأفتوا بأن عباد الأضرحة ودعاة الأموات لا يغسلون ولا يكفنون ولا يصلى عليهم .

٤٦ * وأفتوا بمشروعية رفع اليدين مع تكبيرات الجنازة .

٤٧ * وأفتوا بأن صلاة الجنازة يتحلل منها بتسليمة واحدة عن يمينه , وهذا هو الذي تتابع العمل عليه من الصحابة والتابعين ولم يعرف بينهم خلاف في ذلك .

٤٨ * وأفتوا بوجوب المسارعة في قضاء الدين عن الميت فإن تعذر الوفاء فلا يكون ذلك مانعا من الصلاة عليه .

📚📒📗📘📕📙📓
*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الجنائز*

٤٩ * وأفتوا بجواز الصلاة على الجنازة داخل المقبرة .

٥٠ * وأفتوا بجواز الصلاة على جنازتين إحداهما حاضرة والأخرى غائبة , فيصلي بنيتهما .

٥١ * وأفتوا بأنه يصلى على قاتل نفسه إلا أنه ينبغي للسلطان وأهل العلم والدين أن يتخلفوا عن الصلاة عليه زجرًا للعامة عن فعله .

٥٢ * واعتمد أصحاب الفضيلة ما تقرر عند أهل السنة من أن مرتكب الكبيرة لا يكفر بل هو مؤمن بإيمانه فاسق بكبيرته وهو في الآخرة تحت المشيئة .

٥٣ * وأفتى أصحاب الفضيلة بجواز الدفن ليلاً إلا إذا كان في ذلك إخلال بحقوق الميت من الصلاة عليه أو إساءة كفنه أو دفنه .

٥٤ * وأفتوا بأن ما فات من صلاة الجنازة يقضى على صفته ويكون ما يدركه المأموم مع إمامه أول صلاته , فإذا أدركه في الثالثة فتكون هي الأولى في حقه وهكذا وليحرص على قضاء ما فاته قبل رفع الجنازة .

٥٥ * وأفتوا بأنه لا يجوز أن يدفن مسلم قبل الصلاة عليه .

٥٦ * وأفتوا بجواز دعاء الأقارب والجيران وأهل الدين من أهل البلد للصلاة على الجنازة .

٥٧ * وأفتوا بجواز صلاة الجنازة في أوقات النهي لأنها من ذوات الأسباب .

٥٨ * وأفتوا بأن السقط إذا نفخ فيه الروح فإنه يغسل ويصلى عليه , ويسمى ويدفن وذلك يكون بعد أربعة أشهر من حمله , وأما قبل ذلك فلا يغسل ولا يصلى عليه .

٥٩ * وأفتوا بأن أطفال المسلمين إذا ماتوا وهم صغار أنهم يعاملون معاملة آبائهم , فمن كان أبواه مسلمين عومل معاملة المسلمين ومن كان أبواه كافرين عومل معاملة الكفار .

٦٠ * واختار أصحاب الفضيلة أن أطفال الكفار في الآخرة أمرهم إلى الله تعالى , فالله أعلم بما كانوا عاملين , وأما أطفال المسلمين فهم مع آبائهم في الجنة .

٦١ * وأفتوا بأن تارك الصلاة إذا مات مصرا فإنه لا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه .

٦٢ * وأفتوا بأن شارب الدخان والخمر وولد الزنا يصلى عليهم لأنهم من جملة المسلمين .

٦٣ * وأفتوا بأن من مات في حد أو قصاص فإنه يصلى عليه .

📚📒📗📘📕📙📓
*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الجنائز*

٦٤ * واختار أصحاب الفضيلة أن الحدود كفارات للذنوب التي أقيمت من أجلها .

٦٥ * وأفتوا بجواز صلاة المرأة على الجنازة وتكون صفوفهن خلف الرجال .

٦٦ * واختار أصحاب الفضيلة جواز الصلاة على الغائب إذا كان له شأن في الإسلام .

٦٧ * وأفتوا بأن حمل الجنازة فرض كفاية .

٦٨ * وذكر أصحاب الفضيلة أنه لا يعلم دليل على مشروعية كشف وجه الميت في القبر .

٦٩ * واختار أصحاب الفضيلة وجوب قراءة الفاتحة في صلاة الجنازة .

٧٠ * وأفتوا بوجوب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد التكبيرة الثانية , وبوجوب الدعاء للميت بعد التكبيرة الثالثة .

٧١ * وذكر أصحاب الفضيلة أن السنة هـي تعميق القبر تعميقًا يمنع خروج الريح ومن حفر السباع له , أي بقدر قامة تقريبًا .

٧٢ * وذكر أصحاب الفضيلة أن المستحب في دفن الميت أن يدخل رأسه من الجهة التي ستكون فيها رجلا القبر إن تيسر ذلك ، ثم يسل سلا حتى يتم وضعه في لحده ، ويوضع الميت في اللحد على جنبه الأيمن مستقبلا القبلة بوجهه ويوضع تحت رأسه شيء مرتفع ، لبنة أو حجر أو تراب ، ويدنى من الجدار القبلي من القبر لئلا ينقلب على وجهه ويسند بشيء من وراء ظهره لئلا ينقلب إلى خلفه وينصب عليه اللبن من خلفه نصبا ويسد ما بين اللبن من خلل بالطين لئلا يصل إليه التراب ويقول من يدخله بسم الله وعلى ملة رسول الله صلى الله عليه وسلم .

٧٣ * وذكروا أن السنة تغطية الميت كله من وجهه إلى قدميه .

٧٤ * ورأى أصحاب الفضيلة أن الدفن في التابوت أو الصندوق مخالف للسنة وفيه تشبه بالكفار والمترفين من أهل الدنيا . لكن إن هناك حاجة وضرورة فلا بأس .

٧٥ * وذكر أصحاب الفضيلة أن الميت إذا لم يبق منه إلا بعضه فإنه يصلى على هذا البعض .

٧٦ * وأجاز أصحاب الفضيلة إرسال الجثة إلى بلدة صاحبها إذا طالب أهله بذلك وكانت هذه المطالبة قبل الدفن ،
ورأوا في موضع آخر أن الأفضل أن يدفن كل ميت في البلد الذي مات فيه .

٧٧ * وأجاز أصحاب الفضيلة قبر اثنين وأكثر في قبر واحد إذا كثر الأموات وقل من يدفنهم وخيف عليهم التلف ، ويقدم أفضلهم دينا إلى القبلة .

٧٨ * وذكر أصحاب الفضيلة أن قراءة القرآن عند القبر بعد الدفن أو قبله من البدع .

📚📒📗📘📕📙📓
*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الجنائز*

٧٩ * وذكروا أن السنة نصب اللبن على اللحد فإن لم يوجد فيكتفى بالحجر أو الخشب فإن لم يوجد فيهال التراب عليه ولا بأس .

٨٠ * وأجاز أصحاب الفضيلة سد اللحد بألواح الأسمنت .

٨١ * وأفتوا بعدم جواز استعمال في تشميس روث الماشية وإن كانت من المقابر القديمة لما في ذلك من إهانة الميت .

٨٢ * وأفتوا بحرمة البناء على القبور وأوجبوا إزالة ما بني عليها .

٨٣ * وأفتوا بأن ما يقطعه الإنسان من شعر أو ظفر يجوز دفنه وإن ألقاها فلا بأس .

٨٤ * وأفتوا بأن العضد المقطوع من الحي بأي سبب لا يغسل ولا يصلى عليه ولكن يلف في خرقة ويدفن في المقبرة أو في أرض طيبة بعيدة عن الامتهان .

٨٥ * وأفتوا بأن لا يجوز دفن المسلم في مقابر الكفار ولا أن يدفن الكافر في مقابر المسلمين .

٨٦ * وأفتوا بأنه لا يجوز أن يجعل للكفار مقبرة خاصة في الجزيرة العربية لدفن موتاهم ولا دفن ما بتر منهم , بل الميت منهم في الجزيرة تسلم جثته إلى أهله في بلده فإن لم يتيسر ذلك دفن في الصحراء بعيداً عن الناس وأما تخصيص مقبرة لهم فلا .

٨٧ * وأفتوا بأن من مات تاركاً للصلاة فإنه لا يدفن في مقابر المسلمين لأنه مرتد خارج عن الملة.

٨٨ * وأفتوا بأنه إذا وجد من يشيع الكافر بعد موته فإنه لا يجوز للمسلم المشاركة في ذلك , ولا تجوز مجاملتهم ولا مداهنتهم في ذلك , وأما إذا لم يوجد منهم من يدفنه دفنه المسلمون .

٨٩ * وأفتوا بأن مـن مات وهو يذبـح للقبور ويتوسـل بأهلها وينذر لها ويستغيث بأصحابها فإنه لا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه ولا يدفن في مقابر المسلمين .

٩٠ * وأفتوا بعدم جواز الدعاء جماعياً للميت بعد الدفن لعدم النقل , وإنما يدعو كل واحد منهم بمفرده .

٩١ * وذكروا أن الدعاء الشرعي ينفع الميت بإجماع المسلمين .

٩٢ * وأفتوا ببدعية رفع الصوت بالتكبير والتهليل أثناء الخروج بالجنازة لعدم النقل والعبادات توقيفية .

٩٣ * وأفتوا بأن رفع الصوت بقول ( وحدوه ) أو قول ( لا إله إلا الله ) عند تشييعها من البدع أيضاً لعدم النقل .

📚📒📗📘📕📙📓
*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الجنائز*

٩٤ * وأفتوا بأن تقسيم الصدقات عن الميت في المقبرة من البدع لعدم النقل .

٩٥ * وأفتوا بأن الأذان بعد وضع الميت في لحده من البدع لعدم النقل .

٩٦ * وأفتوا بجواز الترحم والدعاء لقاتل نفسه .

٩٧ * وذكر أصحاب الفضيلة أن تقييـد الدعاء للميت بالولد في قوله " أو ولد صالح يدعو له " أنه لا مفهوم له , فالميت ينتفع بالدعاء المشروع مطلقاً من ولده أو غيره .

٩٨ * وأفتوا بأن ذبح الغنم أو البقر أو الإبل أو الطير ونحوه لميت عند الموت أو في يوم معين كاليوم السابع أو الأربعين من وفاته بدعة .

٩٩ * وذكروا أن صدقة الحي عن الميت تشرع بإطلاق أي من غير تحديد زمان معين أو مكان معين .

١٠٠ * وأفتوا بجواز حج الحي عن الميت إن كان الحي قد حج عن نفسه .

١٠١ * وأفتوا بأن الصدقة الواحدة إذا قصد بها عدة أموات نفعهم ذلك .

١٠٢ * وأفتوا بجواز التضحية عن الميت .

١٠٣ * وذكروا بأن لا دليل يدل على أن الميت لا يعلم بمن أحسن إليه بدعاء أو صدقة وهو أمر غيبي وأمور الغيب مبناها على التوقيف .

١٠٤ * وأفتوا بأن قراءة سـورة الإخلاص أو الفاتحة أو غيرها في بيت الميت أو مكان وفاته بعد ثلاثة أيام , أنه لا دليل عليه لا من الكتاب ولا من السنة ولا من فعل الصحابة ولا من فعل أحد من الأئمة .

١٠٥ * وأفتوا بعدم جواز استئجار من يقرأ القرآن على قبر الميت أو على روحه لأنه لم ينقل والعبادات توقيفية ولأن الاستئجار على نفس التلاوة لا يجوز . حتى وإن أوصى الميت بذلك .

١٠٦ * وأفتوا بأن حديث : " اقرؤوا على موتاكم يس " حديث ضعيف , وعلى تقدير صحته فإن المقصود به القراءة عليه حال الاحتضار وقبل خروج الروح .

١٠٧ * وأفتوا بعدم جواز قراءة القرآن للميت , وأنه إن فعل فإن ثوابها لا يصل إليه وأن ذلك الفعل من البدع لعدم النقل .

١٠٨ * وأفتوا بأن الزيارة الشرعية للقبور لا يشرع فيها قراءة شيء من القرآن .

📚📒📗📘📕📙📓
*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الجنائز*

١٠٩ * وذكر أصحاب الفضيلة بأن الزيارة الشرعية هي ما كان المقصود منها تذكر الآخرة والدعاء للأموات .

١١٠ * والقاعدة عند أصحاب الفضيلة فيما يصل للميت من عمل الحي هي التوقيف على الدليل , فإنهم قالوا : " الصحيح من أقوال العلماء أن فعل القرب من حي لميت مسلم لا يجوز إلا في حدود ما ورد الشرع بفعله مثل الدعاء له والاستغفار والحج والعمرة والصدقة عنه والضحية وصوم الواجب عمن مات وعليه صوم واجب " أهـ .

١١١ * وأفتوا بأن صنع أهل الميت الطعام للمشيعين بدعة لا يجوز عملها بل هي من أمور الجاهلية.

١١٢ * وأبطل أصحاب الفضيلة دعوى أن قبر الميت مظلم حتى يطعم أهله الطعام ويتصدقون عنه . وجعلوا القول به رجما من الغيب .

١١٣ * وأفتوا بأن قراءة القرآن بالدوران في مجلس الجنازة بدعوى إسقاط الذنوب والصلوات الفائتة عن الميت بدعة لا أصل له .

١١٤ * وأفتوا بأن رفع المعزي يديه إلى منكبيه وقوله ( الفاتحة ) وقراءة المعزين معه ذلك كل ذلك من البدع التي لا أصل لها .

١١٥ * وأفتوا بأن الاجتماع في اليوم الثالث عند أهل الميت وقراءة القرآن وإهداء ثوابه للميت لا يجوز , بل هو من البدع .

١١٦ * وأفتوا بأن قراءة التهليل أو التسبيح أو أي شيء من الأدعية على الحصى ألف مرة ووضعه بعد ذلك في قبر الميت من البدع التي لا أصل لها .

١١٧ * وأفتوا بأن قبر المرأة كقبر الرجل ولا دليل على التفريق بينهما .

١١٨ * وأفتوا بحرمة الكتابة على القبور .

١١٩ * وأفتوا بأن الذكرى في اليوم الخامس عشر أو الأربعين أو السنوية بعد دفن الميت كل ذلك من البدع التي لا أصل لها .

١٢٠ * وأفتوا بأنه لا يجوز إهداء الثواب للرسول صلى الله عليه وسلم لا ختم القرآن ولا غيره لعدم نقل ذلك عن السلف من الصحابة والتابعين؛ والعبادات توقيفية .

١٢١ * وأفتوا بأن حديث " لا يأتي على الميت أشد من الليلة الأولى فارحموا أمواتكم بالصدقة ... إلخ " أنه حديث موضوع .

١٢٢ * وأفتوا بعدم مشروعية إهداء ثواب الصلاة للأموات لعدم النقل .

١٢٣ * وأفتوا بأن تخصيص زيارة القبور بيوم معين كالجمعة والعيد ليس له أصل من السنة ولم يثبت في الشرع بالنقل الصحيح أن الأرواح ترد لأصحابها يوم الجمعة أو أيام الأعياد .

📚📒📗📘📕📙📓
*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الجنائز*


١٢٤ * وأفتوا بأنه لا يصلى عن الميت ما تركه في حياته عمدا كان تركه لها أو بعذر .

١٢٥ * وأفتوا بأن صيام الولي عن الميت ما فاته من رمضان جائز وهو من الإحسان للميت .

١٢٦ * وأفتوا بأن من مات ولم يحج فإنه يحج عنه من تركته قبل قسمتها , وإن تطوع أحد بالحج عنه فحسن بشرط أن يكون النائب قد حج عن نفسه .

١٢٧ * وأفتوا بأن الإقامة عند القبر من جملة المحدثات والبدع .

١٢٨ * وأفتوا بأن وضع الطين عند رأس الميت وفخذيه وكعبيه لا أصل له بل هو من المحدثات والبدع .

١٢٩ * وأفتوا بعدم جواز وضع كتاب مع الميت لأي غرض كان , بل هذا من المحدثات والبدع .

١٣٠ * وأفتوا بعدم جواز بناء خيمة بجوار القبر لقراءة القرآن فيها .

١٣١ * وأفتوا ببدعية الوقوف عند القبر أو غيره من الصمت تحية لشهداء أو الوجهاء أو تشريفا وتكريما لأرواحهم وحدادا عليهم وتنكيس الأعلام , بل لا يتفق هذا مع آداب التوحيد ولا إخلاص التعظيم لله تعالى وهو تشبه بالكفار .

١٣٢ * وأفتوا بأن حمل زوجة المتوفى والطواف بها على قبر زوجها بدعة لا أصل له .

١٣٣ * وأفتوا بأن وضع الحناء مع الميت في قبره بدعة لا أصل لها .

١٣٤ * وأفتوا بأن اتخاذ القبور أماكن للأكل والشرب بدعة لا تجوز .

١٣٥ * وأفتوا بأن وضع الورد على قبور الأموات من البدع والمحدثات .

١٣٦ * وأفتوا بحرمة تعليق صور ذوات الأرواح , سواء الأحياء أو الأموات .

١٣٧ * والأصل المتقرر عند أصحاب الفضيلة عدم سماع الأموات لكلام الأحياء إلا فيما ورد به النص.

١٣٨ * وأفتوا بحرمة بناء القباب على القبور

📚📒📗📘📕📙📓
*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الجنائز*

١٣٩ * وأفتوا بأن إقامة المآتم والجلوس فيها لأجل التعزية بدعة .

١٤٠ * وأفتوا بأن النوم على الأرض وترك الأقارب والجيران والطيب أربعين يوما أو أياما من أجل وفاة أحد كل ذلك من المحدثات والبدع .

١٤١ * وأفتوا بأنه لا دليل يدل على أن خفة الجنازة دليل على صلاح صاحبها ولا أن ثقلها دليل على فسق صاحبها .

١٤٢ * واختار أصحاب الفضيلة عدم جواز تلقين الميت بعد موته بل هو من البدع .

١٤٣ * واستحب أصحاب الفضيلة الوقوف عند القبر للدعاء والاستغفار للميت كل بمفرده .

١٤٤ * وأفتوا بحرمة نقل الميت من قبره إلى قبر آخر إلا لضرورة تقتضي ذلك شرعًا .

١٤٥ * وذكر أصحاب الفضيلةأن زيارة القبور في حق الرجال دون النساء . في الصحيح من قولي العلماء .

١٤٦ * وأفتوا بأن زيارة القبور من العبادات التي لا تشترط لها الطهارة .

١٤٧ * وأفتوا بحرمة شدة الرحال للقبور .

١٤٨ * وأفتوا بحرمة زيارة المرأة للقبور مطلقًا حتى قبر النبي صلى الله عليه وسلم .

١٤٩ * وذكروا أن حديث : " فزوروها " خطاب للرجال فقط وأما النساء فإنهن لا يدخلن في ذلك لتخصيصهن بأحاديث لعن زائرات القبور .

١٥٠ * وذكر أصحاب الفضيلة أن بكاء النساء بصوت مرتفع نوع من النياحة .

١٥١ * وأفتوا بحرمة تزيين القبور بالرخام ونحوه .

١٥٢ * وأفتوا بحرمة سكن أقارب الميت عند قبر ميتهم عدة أيام أو أسابيع .

١٥٣ * وذكروا أنه شق الجيوب ولطم الخدود من كبائر الذنوب .

*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الجنائز*

١٥٤ * وأفتوا ببدعية ذبح ذبيحة على روح الميت بعد مضي أربعين يوماً من وفاته لعدم النقل .

١٥٥ * وأفتوا بأن توزيع الخبز واللحم والتمر في المقبرة من البدع المنكرة .

١٥٦ * وأفتوا بحرمة اتخاذ القبور عيداً .

١٥٧ * وأفتوا بحرمة التبرك بتراب القبر لأنه لا دليل عليه ولأنه وسيلة للشرك .

١٥٨ * وذكر أصحاب الفضيلة أن السنة لمن زار القبور أن يقول : ( السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين وأتاكم ما توعدون غداً مؤجلون وإنا إن شاء الله بكم لاحقون يرحم الله المستقدمين منكم والمستأخرين أسأل الله لنا ولكم العافية ) اهـ .

١٥٩ * وذكر أصحاب الفضيلة أن دعاء الأموات والاستعانة بهم من الشرك الأكبر المخرج عن الملة بالكلية .

١٦٠ * وأفتوا بأن حديث : " من زار قبر والديه أو أحدهما كل جمعة غفر له وكتب بارًا " بأنه حديث ضعيف جدًا .

١٦١ * وأفتوا بسنية زيارة المسجد النبوي لكن لا شأن لها بالحج بل هي سنة مستقلة .

١٦٢ * وأفتوا بمشروعية السـلام على النبي صلى الله عليه وسلم وصاحبه لمن زار المسجـد النبوي , ولا يجوز التمسح بالقبر ولا الدعاء عنده حماية لجناب التوحيد

١٦٣ * وأفتوا بثبوت حديث : " كسر عظم الميت ككسره حيًا " .

١٦٤ * وذكر أصحاب الفضيلة أن جسد المسلم له حرمة حيًا أو ميتًا .

📚📕📙📘📔📗📒

*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الجنائز*


١٦٥ * وأفتوا بمشروعية خلع النعل إذا أراد المشي بين القبور , لكن إذا دعت الحاجة للبسهما كالاحتماء من الرمضاء والشوك فلا بأس بذلك .

١٦٦ * وأفتوا بحرمة سب الأموات لأنهم قد أفضوا لما قدموا .

١٦٧ * وأفتوا بحرمة مرور المواشي بين القبور لأنه امتهان للأموات وانتهاك لحرمتهم .

١٦٨ * وأفتوا بحرمة تجصيص القبور .

١٦٩ * وأفتوا بحرمة بناء المسكن الخاص في المقابر لأنها أرض وقفية للدفن فقط .

١٧٠ * وأفتوا بسنية التعزية ولكن لا تكون بذبح بقر أو غنم ونحوهما , وإنما تكون بكلمات طيبة تعين على الصبر والرضاء بالقدر

١٧١ * وأفتوا بمشروعية خروج المرأة للتعزية إذا التزمت بآداب الحجاب ولم يكن في خروجها محذور شرعي .

١٧٢ * وأفتوا بمشروعية تعزية الكافر إذا كان فيها مصلحة ونفع للمسلمين أو كان يقصد بها ترغيبهم في الإسلام .

١٧٣ * وأفتوا بسنية صنع الجيران أو الأقارب الطعام لأهل الميت لأنه قد أتاهم ما يشغلهم وأما الاجتماع عند أهل الميت وصنعة الطعام منهم فإنه لا يجوز لأنه نوع نياحة .

١٧٤ * وأفتوا بجواز التعزية قبل الدفن وبعده وليس لها حد ولا مكان محدود .

١٧٥ * وأفتوا بأن حديث : " لا عزاء في المقابر " لا أصل له .