﴾, ﴿, أحب, لِلَّهِ, الْجِنَّ, يوم, شُرَكَاءَ, وَجَعَلُوا, وقفات
﴾, ﴿, أحب, لِلَّهِ, الْجِنَّ, يوم, شُرَكَاءَ, وَجَعَلُوا, وقفات
تفسير: (وأصحاب مدين وكذب موسى فأمليت للكافرين ثم أخذتهم فكيف كان نكير)
♦ الآية: ﴿ وَأَصْحَابُ مَدْيَنَ وَكُذِّبَ مُوسَى فَأَمْلَيْتُ لِلْكَافِرِينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الحج (44).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَأَصْحَابُ مَدْيَنَ وَكُذِّبَ مُوسَى فَأَمْلَيْتُ لِلْكَافِرِينَ ﴾ أَيْ: أمهلتهم ﴿ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ ﴾ عاقبتهم ﴿ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ ﴾ إنكاري عليهم ما فعلوا بالعذاب.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَأَصْحَابُ مَدْيَنَ وَكُذِّبَ مُوسَى فَأَمْلَيْتُ لِلْكَافِرِينَ ﴾، يعني: أَمْهَلْتُهُمْ وَأَخَّرْتُ عُقُوبَتَهُمْ، ﴿ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ ﴾، عاقبتهم،﴿ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ ﴾، يعني: إِنْكَارِي، أَيْ: كَيْفَ أَنْكَرْتُ عَلَيْهِمْ مَا فَعَلُوا مِنَ التَّكْذِيبِ بِالْعَذَابِ وَالْهَلَاكِ يُخَوِّفُ بِهِ مَنْ يُخَالِفُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيُكَذِّبُهُ.
تفسير القرآن الكريم
الألوكة |
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك
jtsdv: (,Hwphf l]dk ,;`f l,sn tHlgdj gg;htvdk el Ho`jil t;dt ;hk k;dv) ﴾ ﴿ Hpf gAg~QiA hgX[Ak~Q d,l aEvQ;QhxQ ,Q[QuQgE,h ,rthj
jtsdv: (,Hwphf l]dk ,;`f l,sn tHlgdj gg;htvdk el Ho`jil t;dt ;hk k;dv) ﴾ ﴿ Hpf gAg~QiA hgX[Ak~Q d,l aEvQ;QhxQ ,Q[QuQgE,h ,rthj jtsdv: (,Hwphf l]dk ,;`f l,sn tHlgdj gg;htvdk el Ho`jil t;dt ;hk k;dv) ﴾ ﴿ Hpf gAg~QiA hgX[Ak~Q d,l aEvQ;QhxQ ,Q[QuQgE,h ,rthj