ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الصلاة*

٤٦٥ * وأفتوا أن صلاة الجمعة حق واجب على كل مكلف ذكر حر مقيم .

٤٦٦ * وأفتوا بأنه لم يصح دليل صريح في اشتراط عددٍ يعين لها . وبناءً عليه فيكفي لصحتها ثلاثة فأكثر .

٤٦٧ * وأفتوا بسقوط صلاة الجمعة إذا وافقت يوم عيد عمن صلى العيد ، إلا الإمام فإنها لا تسقط عنه بل يقيمها بمن حضرها .

٤٦٨* وأفتوا بأن المرأة لو حضرت مسجد الجمعة وصلت مع الإمام أجزأتها عن الظهر .

٤٦٩ * وأفتوا بأن القول بوجوب الجمعة على البادية أي البدوا الرحل لا أصل له في الشرع المطهر.

٤٧٠ * وأفتوا بوجوب إقامتها على المسلمين في بلاد الكفر .

٤٧١ * وأفتوا بعدم جواز التخلف عنها من أجل الدوام الرسمي أو الدراسة ونحوهما .

٤٧٢ * وأفتوا بوجوب إقامة الجمعة على السجين إذا أقيمت داخل السجن .

٤٧٣ * وأفتوا بأن الرقيق لا تجب عليه الجمعة .

٤٧٤ * وأفتوا بأن الاستيطان شرط في وجوبها وصحتها .

٤٧٥ * وذكروا أنه ليس من شرط صحتها وجود خليفة قائم ، أو إمام معصوم ، فليس ذلك مما يشترط لصحتها عند أهل السنة .

٤٧٦ * وذكروا بأن من كان عمله يتعلق بأمن الأمة وحفظ مصالحها كحال رجال الأمن والمرور والمخابرات اللاسلكية والهاتفية من الذين توافق توقيتهم وقت النداء الأخير لصلاة الجمعة فإنهم يعذرون بذلك في ترك الجمعة لكن لا يسقط عنهم فرض الظهر .

٤٧٧ * وأفتوا بأن الطبيب المناوب الذي لا غنى عنه يجوز له ترك حضور الجمعة والجماعة لكن يصليها ظهرًا .

٤٧٨ * وأفتوا بأن الحارس يجوز له ترك الجمعة ويصليها ظهرًا إذا كان في تخلفه عن الحراسة ضرر على الممتلكات المحروسة .

٤٧٩ * وأفتوا بعدم جواز عقد صلاة الجمعة في البيوت .

٤٨٠ * وأفتوا بعدم جواز تأخير الجمعة عن وقتها لعذر الدراسة ونحوها .

*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الصلاة*

٤٨١ * وذكروا أن الأذان الأول الذي زاده عثمان رضي الله عنه هو من سنة الخلفاء الراشدين التي يجب الأخذ والتمسك بها وأنه قد انعقد عليه الإجماع السكوتي .

٤٨٢ * واختار أصحاب الفضيلة صحة إمامة المسافر للمقيمين في صلاة الجمعة إذا كان أهلاً للإمامة .

٤٨٣ * واختار أصحاب الفضيلة جواز السفر يوم الجمعة قبل النداء الأخير لها , وكذا أجازوا السفر بعد النداء الثاني لمن خشي فوت الرفقة أو فوت الطائرة التي حجز فيها .

٤٨٤ * وأفتوا بأن المسافر لا تلزمه الجمعة فإن صلاها أجزأت وكفته عن الظهر .

٤٨٥ * وأفتوا بأن الأولى أن تصلى الجمعة بعد الزوال رعاية للأكثر من فعل النبي صلى الله عليه وسلم وإن صلاها قبل الزوال قريبًا منه فلا بأس .

٤٨٦ * وأفتوا بأن الإنسان ينبغي له الإنصات للخطيب وإن سمع الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فإنه يصلي عليه في نفسه بلا رفع صوت .

٤٨٧ * واختار أصحاب الفضيلة أن صلاة الجمعة لا تدرك إلا بإدراك ركعة .

٤٨٨ * وأفتوا بأن الجمعة لا تقضى فإن فاتت لعذر أو فسدت بوجود مفسد أو فوات شرط فإنه يصلي بدلها الظهر .

٤٨٩ * وأفتوا بمشروعية الدعاء في الخطبة للمسلمين , ولكن ينبغي للإمام أن لا يلتزم دعاء معينا بل ينوع الدعاء حسب الأحوال .

٤٩٠ * وأفتوا بجواز تخصيص إمام لبلد بالدعاء لكن تعميم الدعاء لكل ولاة المسلمين أكمل وأحسن .

٤٩١ * وأفتوا بجواز التلفظ بالتأمين على دعائه .

٤٩٢ * وأفتوا بسنية سلام الخطيب على المأمومين إذا صعد المنبر .

٤٩٣ * وذكر أصحاب الفضيلة بأنه لا بأس بسؤال الجنة عند ذكرها حال الخطبة وكذا الاستعاذة من النار عند ذكرها وكذا الصلاة على النبي عند ذكره لكن يكون في نفسه وهذا لا ينافي الإنصات المأمور به شرعًا .

٤٩٤ * واختار أصحاب الفضيلة جواز إمامة غير الخطيب إلا أن السنة أن يتولاهما واحد .

٤٩٥ * وأفتوا بجواز أخذ الراتب من الدولة على القيام بما يتعلق بالمسجد إمامة وخطابة وأذانا وفراشة .

*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الصلاة*

٤٩٦ * وأفتوا بتحريم الكلام حال الخطبة .

٤٩٧ * وأفتوا ببدعية كل ذكر قبل الخطبة من الخطيب أو غيره ، إلا الأذان فقط .

٤٩٨ * وأفتوا بجواز الكلام بين الخطبتين .

٤٩٩ * وأفتوا بعدم جواز تشميت العاطس ورد السلام والإمام يخطب .

٥٠٠ * وأفتوا بمنع ابتداء السلام إذا دخل والإمام يخطب .

٥٠١ * وذكروا في موضع آخر جواز رد السلام بالإشارة وجواز المصافحة بلا كلام .

٥٠٢ * وأفتوا بجواز تكليم الإمام إذا دعت الحاجة لذلك .

٥٠٣ * وذكروا بأن الداخل حال الخطبة يصلي التحية متجوزاً فيها .

٥٠٤ * وأفتوا بجواز قول المأموم : لا إله إلا الله إذا قال الخطيب : ( اذكروا الله يذكركم ) .

٥٠٥ * وأفتوا بأن الجمعة لا سنة قبلها وإنما هو التطوع المطلق .

*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الصلاة*

٥٠٦ * وأجاز أصحاب الفضيلة تسجيل الخطبة .

٥٠٧ * وأجاز أصحاب الفضيلة ترجمة الخطبة ، بل وأجازوا الخطبة بغير العربية إذا كان المستمعون كلهم من أهل هذه اللغة .

٥٠٨ * وأفتوا بأن قراءة الفاتحة بين خطبتي الجمعة لا أصل له فهو بدعة .

٥٠٩ * وأفتوا ببدعية ضرب الخطيب بعصاه على المنبر ثلاثاً وهو يصعد عليه قبل الأذان .

٥١٠ * وأفتوا بجواز تعدد الجمعة في البلد الواحد إن دعت الحاجة لذلك .

٥١١ * واختار أصحاب الفضيلة منع القياس في العبادات .

٥١٢ * وأفتوا بمنع تعدد الجمعة في المسجد الواحد .

٥١٣ * وأفتوا بأن السنة البعدية للجمعة ركعتان إن صلاها في بيته وأربع إن صلاها في المسجد .

٥١٤ * وأفتوا بأنه لا يجوز القصد لتكرار الفاتحة في الركعة الواحدة لا في الجمعة ولا غيرها .

٥١٥ * وأجاز أصحاب الفضيلة الخطبة من الورقة .

٥١٦ * وأفتوا بأن السنة أن يقرأ في صلاتها بسبح والغاشية أو الجمعة والمنافقون وإن قرأ بغير ذلك أجزأ.

*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الصلاة*

( فــصــل )

٥١٧ * واختار أصحاب الفضيلة أن صلاة العيدين فرض كفاية .

٥١٨ * واختاروا أنها سنة مؤكدة في حق المرأة وليست واجبة وأنها تصليها مع المسلين .

٥١٩ * وذكر أصحاب الفضيلة أن المشروع أداؤها في الفضاء .

٥٢٠ * وذكروا أن عدد التكبيرات في صلاة العيدين سبع في الأولى منها تكبيرة الافتتاح وخمس في الثانية دون تكبيرة النهوض للركعة الثانية .

٥٢١ * وأفتى أصحاب الفضيلة بجواز صلاة العيد في المسجد مع قيام الحاجة لذلك .

٥٢٢ * وأفتوا بمشروعية حمدالله وتسبيحه وتكبيره والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بين تكبيرات صلاة العيد ، لكن ليس فيها سنة مرفوعة ، وإنما هي آثار عن بعض الصحابة .

٥٢٣ * وأفتوا بعدم مشروعية التطوع قبل صلاة العيد لا تحية المسجد ولا غيرها .

٥٢٤ * وأفتوا بأن صلاة العيد تقضى على صفتها .

٥٢٥ * وأفتوا بأن من جاء إلى المسجد بعد الفراغ من الصلاة فالأفضل له استماع الخطبة قبل القضاء .

٥٢٦ * وأفتوا بتأكد سنية التكبير المطلق ليلة العيدين .

٥٢٧ * وذكروا أن التكبير المطلق في عيد الفطر ينتهي بانتهاء الخطبة ، وأما في عيد الأضحى فإن التكبير يستمر إلى آخر أيام التشريق .

٥٢٨ * وأفتوا بأن التكبير الجماعي من البدع .

٥٢٩ * وأفتوا بأن صلاة العيدين لا إعلام لها لا بأذان ولا بقول الصلاة جامعة ولا بغير ذلك .

٥٣٠ * وأفتوا بأنه إذا نسـي التكبير بعد تكبيرة الإحـرام حتى شرع في الفاتحة بأنه يستمر في القراءة ولا يرجع لقضائه .

*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة في أحكام الصلاة*

٥٣١ * وأفتوا بأن صلاة الكسوفين جهرية .

٥٣٢ * وذكروا أصحاب الفضيلة أن معرفـة وقت خسوف القمر وكسوف الشمس ممكن بالحساب ولا غرابة في ذلك وليس ذلك من الأمور الغيبية .

٥٣٣ * واختار أصحاب الفضيلة أن يقضي مكانها ركعتان في كل ركعة ركوعان، وأربع سجدات في كل ركعة سجدتان.

٥٣٤ * وذكروا أن صفتها أن يكبر ثم يستفتح ويتعوذ ويبسمل ثم يقرأ الفاتحة وسورة طويلة ، ثم يركع طويلا ، ثم يرفع فيقرأ الفاتحة وسورة طويلة لكنها أقل من الأولى ، ثم يركع ركوعا أقصر من الأول ، ثم يرفع ثم يسجد سجدتين يفصل بينهما بجلوس ، ثم يقوم فيصلي الثانية كالأولى . وذكروا أن هذه الصفة هي أصح صفات صلاة الكسوف .

٥٣٥ * وأفتوا بأن القنوت في صلاة الكسوف من المحدثات والبدع .

٥٣٦ * وذكروا بأن السنة في الدعاء أن يجعل بطون يديه إلى السماء وظهورهما إلى الأرض .

٥٣٧ * أفتوا بأن صلى الاستسقاء جهرية .

٥٣٨ * وذكروا بأن السنة تحويل الرداء قبل الدعاء تفاؤلاً بتحويل الحال .

والله ربنا أعلى وأعلم .

*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة*
( فصل في تلخيص فتاوى الجنائز )

١ * وأفتوا بأن الصبر على المصيبة واجب .

٢ * وأفتوا بأن المصائب من الأمراض والعاهات والأحزان سبب في حط خطايا الذنوب وتكفير السيئات إذا وفق صاحبها للصبر .

٣ * واختار أصحاب الفضيلة عدم مشروعية تلقين الميت بعد الدفن ولا قبله بل هو بدعة وكل بدعة ضلالة والأحاديث الواردة في ذلك غير صحيحة .

٤ * وأفتوا بمشروعية تلقين المحتضر قبل خروج روحه ليكون آخر كلامه ( لا إله إلا الله ) .

٥ * وأفتوا بأن تشييع الجنازة بالصوت كقول ( وحدوه ) أو ( اذكروا الله ) ونحو ذلك من البدع والمحدثات التي لا أصل لها .

٦ * وأفتوا بتحريم وطء القبر والجلوس عليه .

٧ * وأجاز أصحاب الفضيلة قطع شجر المقبرة إذا دعت الحاجة لذلك .

٨ * وأفتوا بوجوب تسديد ديون الميت قيل قسمة التركة .

٩ * وذكر أصحاب الفضيلة أن حديث : " نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه " محمول على من ترك مالاً يقضى منه دينه ، أما من لا مال له يقضى منه فيرجى ألا يتناوله هذا الحديث , وكذلك من بيت النية الحسنة بالأداء عند الاستدانة ومات لم يتمكن من الأداء لحديث : " ومن أخذها يريد أداءها أدى الله عنه " .

١٠ * وأفتوا بأن الديون المؤجلة التي لم يحل وقت سدادها لا يلزم تعجيل سدادها .

١١ * وأفتوا بأن المرأة بسبب الولادة فإن لها حكم الشهادة في الآخرة .

١٢ * وذكروا بأن السنة في حق من كان عند المحتضر أن يوجه إلى القبلة وأن يغمض عينيه إذا تحقق وفاته وأن يدعو له بخير .

١٣ * وأفتوا بأن مؤن التجهيز من الحقوق المتعلقة بالتركة .

١٤ * وأفتوا بأن نصب السرادقات للمعزين وصنع الطعام لهم من المحرمات بل السنة أن يصنع الجيران الطعام لأهل الميت .

📚📗📙📘📒📕📓
*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة*

(صفة تغسيل الميت وتكفينه)

١٥ * وذكر أصحاب الفضيلة بأن المسلم إذا مات فإنه يشرع شد لحييه ونزع ثيابه وتسجيته بثوب ونحوه ، والإسراع في تجهيزه ، ابتداء بغسله الغسل الشرعي فيغسل يديه ثم ينجيه ثم يوضؤه وضوء الصلاة ثم يغسل رأسه ولحيته بماء وسدر أو نحوه من صابون أو أشنان ، ثم يفيض المرء على شقه الأيمن ثم الأيسر ثم يغسله كذلك مرة ثانية وثالثة وإن لم ينق زاد إلى خمس أو سبع ويجعل في الغسلة الأخيرة كافوراً إن تيسر , ويجعل الطيب بعد في مغابنه ومواضع سجوده وإن طيبه كله فحسن , وإن اكتفى بغسلة واحدة جاز ذلك والمرأة يضفر رأسها ثلاثة قرون وتجعل من ورائها , ثم يكفن في ثلاثة أثواب بيض ليس فيها قميص ولا عمامة , يدرج فيها إدراجاً ويجوز أن يكفن في قميص أو إزار ولفافة فقط , والمرأة تكفن في خمسة أثواب , في درع ومقنعة وإزار ولفافتين وإن كفنت في لفافة واحدة جاز .

📚📔📕📘📙📗📒

*ملخص فتاوى اللجنة*

*(صفة صلاة الجنازة)*

١٦ * وذكر أصحاب الفضيلة أن صفة صلاة الجنازة كما يلي : أن يكبر الإحرام ويقرأ الفاتحة ، ثم يكبر ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم يكبر ويدعو للميت والأفضل أن يكون بالدعاء المأثور وهو " اللهم اغفر لحينا وميتنا وشاهدنا وغائبنا وصغيرنا وكبيرنا وذكرنا وأنثانا, اللهم من أحييته فأحييه على الإسلام , ومن توفيته فتوفه على الإيمان , اللهم لا تحرمنا أجره ولا تفتنا بعده, اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعفو عنه وأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنـوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيـض من الدنس وأبدله داراً خيراً من داره وأهلاً خيرا من أهله وأدخله الجنة وقه فتنة القبر وعذاب النار "
ثم يكبر الرابعة ويسلم تسليمة واحدة عن يميه .

*ملخص فتاوى اللجنة الدائمة*

*(أحكام الجنائز )*

١٧ * وأفتوا بأن اللحد أفضل ن الشق إلا إذا تعذر فيشق له .

١٨ * وأفتوا باستحباب وقوف الحاضرين بعد الدفن عند القبر قليلاً ليستغفروا للميت ويدعون له .

١٩ * وأفتوا بتحريم إقامة المآتم .

٢٠ * وأفتوا بجواز صلاة الجنازة على القبر إلى شهر من دفنه .

٢١ * وأفتوا بأن المسلم لا يدفن في مقابر النصارى ولا غيرهم من الكفرة .

٢٢ * وأفتوا بأن أسنان الذهب على الميت تخلع قبل تكفينه إن لم يكن ثمة ضرر .

٢٣ * وأفتوا بأن الميت عند تغسيله لا بد أن يوضع على سرير مرتفع لئلا يعلق به شيء من الأذى.

٢٤ * وأفتوا بأن تغسيل الميت وتكفينه والصلاة عليه ودفنه فرض كفاية .

٢٥ * وأفتوا بأنه لا يحضر الميت عند تغسيله إلا الغاسل ومن يحتاجه في الإعانة فقط .

٢٦ * وأفتوا بأنه لا يجوز للغاسل أن يمس عورة الميت إلا لضرورة

٢٧ * وأفتوا بعدم جواز كشف وجه الميت في القبر ذكرا كان أو أنثى لعدم الدليل .

٢٨ * وأفتوا بأنه ليس من السنة وضع شيء في طينة القبر بعد خلطه بالماء عند رأس الميت , بل ذلك من البدع .

٢٩ * وأفتوا بجواز تغسيل الرجل لزوجته فقط , وأما غيرها من الإناث فلا يجوز إلا الطفلة الصغيرة التي ماتت دون سبع سنوات .

٣٠ * وأفتوا بأن المرأة إذا ماتت بين رجال ليس فيهم زوجها فإنها تيمم فقط .

٣١ * وأفتوا بأنه يجوز للزوجة أن تغسل زوجها .

٣٢ * وأفتوا بأن الولد لا يجوز له تغسيل أمه وإن كانت كبيرة في السن .

٣٣* وأفتوا بجواز تولي الزوج دفن زوجته .