{ إِن يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّـهُ مِن فَضْلِهِ وَاللَّـهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }
النور: ٣٢
وعن ابي هريرة رضى الله تعالى عنه مرفوعاً
[ ثلاثة حق على الله عونهم ... وذكر منهم ... الناكح يريد العفاف ... ]
قال ابن عباس رضي الله تعالى عنهما ...
[ رغبهم الله في التزويج وأمر به الأحرار والعبيد و وعدهم عليه الغنى ] .
قال ابن مسعود رضي الله تعالى عنه ...
[ التمسوا الغنى في النكاح ] .
قال الصديق ابو بكر رضي الله تعالى عنه ...
[ أطيعوا الله فيما أمركم به من النكاح ينجز لكم ما وعدكم به من الغنى ] .
قال الفاروق عمر رضي الله عنه ...
[ عجبي ممن لا يطلب الغنى في النكاح ]
وقد قال الله تعالى :
{ إِن يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّـهُ }
قال القرطبي في هذه الآية ...
[ هذا وعد بالغنى للمتزوجين طلب رضى الله واعتصاماً من معاصيه ]
الشاهد الصدوق
عن أبن عباس رضي الله تعالى عنهما قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحجر :
( ليبعثن الحجر يوم القيامة له عينان يبصر بهما ولسان ينطق به ويشهد على من استلمه بحق )
الراوي: عبدالله بن عباس رضى الله تعالى عنهما
المحدث : أحمد شاكر
المصدر : مسند أحمد الصفحة أو الرقم : 4/284
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
يا ألله إني لأطمع، ويطمع كل مؤمن ومؤمنه أن يشهد الحجر بين يديك .
اللهم شفع فينا خاتم النبين، وأشهد الحجر لنا واجعل القرآن حجتنا اللهم آمين .
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك