مكة المكرمة – خميس الزهراني
من أجل قتل فرص تزوير تأشيرات الحج وحماية الحجاج وأموالهم من استغلال مافيا تزوير التأشيرات، تم تأسيس المسار الإلكتروني، ليس كإجراءات إدارية فحسب، بل كمنهج للشفافية والمشاركة.
كما يساهم هذا المسار بتقليص زمن إجراءات إصدار موافقات وتأشيرات الحج، وكذلك زمن إجراءات عبور الحجاج على المنافذ الجوية والبرية والبحرية، دخولاً وخروجاً.
للمسار منافع ذات أهمية متقدمة، يتصدرها إلزام كل مؤسسات القطاع الخاص العامل في خدمة استضافتة وإيواء الحجاج بوجوب إشهار خدماتها التنافسية والأسعار، وللحاج أن يختار ما يناسبه منها.
يدفع مشروع المسار الإلكتروني كل إجراءات الحج إلى حالة من الحوكمة المتقدمة والشفافية وفلسفة مراقبة مستوى الخدمات وضمان حيازة الحاج على كل خدمة دفع قيمة مقابلها.
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك