عدد الضغطات : 9,175عدد الضغطات : 6,679عدد الضغطات : 6,398عدد الضغطات : 5,606
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى القرآن الكريم والتفسير

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ذات مساء مساحه خاصه لكم (آخر رد :محمد الجابر)       :: مؤلم ... (آخر رد :محمد الجابر)       :: ...بم‘ـــآآآذآ تفــكــــر الآن ... (آخر رد :محمد الجابر)       :: لِ .. أَحَدُهُم ‘ ..| (آخر رد :محمد الجابر)       :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :السموه)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)       :: ثرثرة الواو (آخر رد :السموه)       :: دعاء اليوم ((متجدد بإذن الله)) (آخر رد :ابو يحيى)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 27-02-2020   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 اوسمتي
وسام العطاء وسام صاحب الحضور الدائم العطاء الذهبي المسابقه الرمضانيه عطاء بلاحدود 
لوني المفضل : Green
مع المثل القرآني ﴿ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ ﴾



﴾, ﴿, مع, المثل, القرآني, تُرَابٌ, صَفْوَانٍ, عَلَيْهِ, كَمَثَلِ

﴾, ﴿, مع, المثل, القرآني, تُرَابٌ, صَفْوَانٍ, عَلَيْهِ, كَمَثَلِ

مع المثل القرآني

﴿ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ
جاء هذا المثل في قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا لَا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ [البقرة: 264].

المثل المضـروب: الذي ينفق ماله رياءً كمثل الحجر الذي عليه تراب أصابه مطر شديد.
المستفيدون من الخطاب: المؤمنون.
نوع المثل: قياسي تشبيهي مركب.

شـرح الكلمات[1]:
إبطال الصدقة: حرمان من ثوابها.

(بالمن والأذى): المن: ذكر الصدقة وتعدادها على مَن تصدق بها عليه على وجه التفضل عليه، والأذى: التطاول على المتصدق عليه، وإذلاله بالكلمة النابية، أو التي تمس كرامته وتحط من شـرفه.

(رئاء الناس): مراءاة لهم ليكسب محمدتهم، أو يدفع مذمتهم.
(صفوان): حجر أملس.
(وابل): مطر شديد.
(صلدًا): أملس ليس عليه شيء من التراب.
(لا يقدرون): يعجزون عن الانتفاع بشيء من صدقاتهم الباطلة.

ما زال السياق القرآني في هذا المثل يضع المتلقي في جانب تشجيع المؤمن وحثه على الإنفاق، وبيان ضوابطه، فقد كان المثل الذي سبق هذا المثل قد تناول مضاعفة أجر المنفق أضعافًا كثيرة، وهنا مثلُ مَن ينفق رياءً وسمعةً كصخرة عليها تراب، يظن الرائي لها أنها أرض خصبة فيها خير ونماء، ثم ما إن ينزل المطر الشديد من السماء، فإذا هي أرض صخرية لا نبت فيها، فقد جعل المثل عبرته من نفس الجنس؛ بمعنى: أن الأصل عندما ينزل المطر يحصل الإنبات والخير، ولكن أن ينزل المطر فيفضح الحال ويبين ما ستر، فتلك إشارة بليغة.

فلا يكفي الإنفاق وحده للقبول والمضاعفة في الأجر، بل يحصل كل ذلك فقط عندما يكون هذا الإنفاق خالصًا لله سبحانه وتعالى؛ ففي (اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أهل الجحيم): "وقال الفضيل بن عياض في قوله تعالى: ﴿ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا [هود: 7]، قال: أخلصه وأصوبه، قالوا: يا أبا علي، ما أخلصه وأصوبه؟ قال: إن العمل إذا كان خالصًا ولم يكن صوابًا لم يقبل، وإذا كان صوابًا ولم يكن خالصًا لم يقبل، حتى يكون خالصًا صوابًا، والخالص: أن يكون لله سبحانه وتعالى، والصواب: أن يكون على السنة"[2].

جاء في تفسير البحر المحيط: "﴿ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا [البقرة: 264] هذا تشبيه ثان، واختُلف في الضمير في قوله: ﴿ فَمَثَلُهُ فالظاهر أنه عائد على ﴿ يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ ﴾؛ لقربه منه، ولإفراده ضـرب الله تعالى لهذا المنافق المرائي، أو الكافر المباهي - المثلَ بصفوان عليه تراب، يظنه الظانُّ أرضًا منبتة طيبة، فإذا أصابه وابل من المطر أذهب عنه التراب، فيبقى صلدًا منكشفًا، وأخلف ما ظنه الظان، كذلك هذا المنافق يرى الناس أن له أعمالًا كما يُرى التراب على هذا الصفوان، فإذا كان يوم القيامة اضمحلت وبطلت، كما أذهب الوابل ما كان على الصفوان من التراب، وقيل: الضمير في ﴿ فَمَثَلُهُ عائد على المانِّ المؤذي، وأنه شُبِّه بشيئين:
أحدهما: بالذي ينفق ماله رئاء الناس.
والثاني: بصفوان عليه تراب.

ويكون قد عدل من خطاب إلى غيبة، ومن جمع إلى إفراد؛ قال القاضي عبدالجبار: "ذكر تعالى لكيفية إبطال الصدقة بالمن والأذى مَثَليْنِ، فمثله أولًا بمن ينفق ماله رئاء الناس، وهو مع ذلك كافر لا يؤمن بالله واليوم الآخر؛ لأن إبطال نفقة هذا المرائي الكافر أظهر من بطلان أجر صدقة من يتبعها بالمن والأذى، ثم مثله ثانيًا بالصفوان الذي وقع عليه تراب وغبار، ثم إذا أصابه المطر القوي فيزيل ذلك الغبار عنه حتى يصير كأنه ما عليه تراب ولا غبار أصلًا، قال: فكما أن الوابل أزال التراب الذي وقع على الصفوان، فكذا المن والأذى يجب أن يكونا مبطلين لأجر الإنفاق بعد حصوله، وذلك صـريح القول في الإحاطة والتكفير؛ [انتهى كلامه]، وهو مبني على ما قدمناه عنه في القول في الإحباط والتكفير في قوله تعالى: ﴿ لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ من أن الصدقة وقعت صحيحة، ثم بطلت بالمن والأذى، وتقدم القول بأن المعنى: لا توقعوها باطلة، ويدل على هذا المعنى التشبيه بقوله: ﴿ كَالَّذِي يُنْفِقُ ﴾؛ فإن نفقته وقعت باطلة لمقارنة الكفر لها، فيمتنع دخولها صحيحة في الوجود"[3].

وجاء المثل بالتحذير الشديد من أن تكون الصدقات لغير وجه الله تعالى، فما في التصدق لوجه الله تعالى من الخير والجوائز الربانية ما ينبغي أن ينتبه إليها فاعلها ليحصل على أجرها كاملًا، ولا يضيعها إلا أحمق؛ فعن عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((من أنفق زوجين في سبيل الله، نودي من أبواب الجنة: يا عبدالله هذا خير، فمن كان من أهل الصلاة دعي من باب الصلاة، ومن كان من أهل الجهاد دعي من باب الجهاد، ومن كان من أهل الصيام دعي من باب الريان، ومن كان من أهل الصدقة دعي من باب الصدقة، فقال أبو بكر رضي الله عنه: بأبي أنت وأمي يا رسول الله، ما على من دعي من تلك الأبواب من ضرورة، فهل يُدعى أحد من تلك الأبواب كلها؟ قال: نعم، وأرجو أن تكون منهم))[4].

والمثل يحذر كل التحذير من الرياء، والرياء أصله من الرؤية، وهي نظر الناس للمرء، والرياء سماه رسول الله صلى الله عليه وسلم الشـرك الأصغر؛ فعن محمود بن لبيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر، قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله؟ قال صلى الله عليه وسلم: الرياء، يقول الله عز وجل لهم يوم القيامة إذا جُزي الناس بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراؤون في الدنيا، فانظروا هل تجدون عندهم جزاءً))[5].

والرياء في هذا الباب يكون على نوعين:
1- الرياء المباشـر: وهو أن يعمل الفرد عملًا وغرضه أن يراه الناس، فيمدحونه ويثنون عليه، وقد يكون العمل صالحًا في ظاهره كالجهاد أو الصلاة أو الصيام أو الصدقة، ولكن القصد منه الرياء؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إن أول الناس يُقضى يوم القيامة عليه رجل استُشهد فأُتي به فعرفه نعمه فعرفها، قال: فما عمِلتَ فيها؟ قال: قاتلتُ فيك حتى استُشهدت، قال: كذبت، ولكنك قاتلت لأن يُقال: جريء، فقد قيل، ثم أُمر به فسُحب على وجهه حتى أُلقي في النار، ورجل تعلم العلم وعلمه وقرأ القرآن، فأُتي به فعرفه نعمه فعرفها، قال: فما عملت فيها؟ قال: تعلمت العلم وعلمته وقرأت فيك القرآن، قال: كذبت، ولكنك تعلمت العلم ليُقال: عالم، وقرأت القرآن ليقال: هو قارئ، فقد قيل، ثم أُمر به فسُحب على وجهه حتى ألقي في النار، ورجل وسَّع الله عليه وأعطاه من أصناف المال كله، فأُتي به فعرفه نعمه فعرفها، قال: فما عملت فيها؟ قال: ما تركت من سبيل تحب أن ينفق فيها إلا أنفقت فيها لك، قال: كذبت، ولكنك فعلت ليُقال: هو جواد، فقد قيل، ثم أُمر به فسُحب على وجهه ثم ألقي في النار))[6].

2- الرياء غير المباشـر: وهو أن يكون العمل أصله لوجه الله تعالى، ثم تنحرف النيـة نحو كسب نظر الناس بذلك العمل.

كما جاء في المثل ليلفت النظر إلى أولئك المتصدقين الذين ينسفون أعمالهم الصالحة في الصدقات بأنهم يذكِّرون من تصدقوا عليه بتذكيره في كل مناسبة وحين بأنهم قد تصدقوا عليه يومًا ما، أو ربما عادوا في صدقاتهم فاسترجعوها منه؛ عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ليس لنا مثل السوء؛ العائد في هبته كالكلب يرجع في قيئه))[7]، واللفظ جاء هنا عامًّا للصدقة ولغيرها مما يهب الإنسان من ماله للآخرين، فيكون هو والمرائي سواء في المكانة.

والمثل يشير أيضًا إلى أن إنفاق المرائي ينكشف مع أول اختبار وشدة؛ وذلك في قوله تعالى: ﴿ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا [البقرة: 264]، فقد انكشفت حقيقة الصخر مع أول نزول المطر الشديد بأنه لم يكن أرضًا خصبة، وكذلك الإنفاق لغير الله تعالى ينكشف مع أول اختبار يصادفه.

كما يلفت هذا المثل الصريح النظر إلى أن المن والأذى في الصدقات يعادل الذي ينفق ماله رياءً، فقد شبه به بقوله تعالى: ﴿ كَالَّذِي فالكاف للتشبيه، وهذا مؤشر على خطورة الموضوع، والمن والأذى قد تحصل من مؤمن، ولكن الله تعالى يبين لنا خطورة الأمر؛ من أجل أن نعيَه جيدًا ولا نقع فيه.

[1] أيسر التفاسير، أبو بكر الجزائري، ص: 256.

[2] اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم، ابن تيمية، ص: 373.

[3] تفسير البحر المحيط، أبو حيان الأندلسي، ج: 2، ص: 300 - 301.

[4] صحيح البخاري، كتاب الصوم، باب: الريان للصائمين، ج: 2، ص: 671، حديث: 1798.

[5] مسند أحمد بن حنبل، أحمد بن حنبل، ج: 39، ص: 39، حديث: 23630.

[6] صحيح مسلم، باب: من قاتل للرياء والسمعة، ج: 6، ص: 47، حديث: 5032.

[7] الأدب المفرد، البخاري، ص: 150، حديث: 417.



الألوكة

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك



منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





lu hgleg hgrvNkd ﴿ ;QlQeQgA wQtX,QhkS uQgQdXiA jEvQhfR ﴿ lu hgleg hgrvNkd jEvQhfR wQtX,QhkS uQgQdXiA




lu hgleg hgrvNkd ﴿ ;QlQeQgA wQtX,QhkS uQgQdXiA jEvQhfR ﴾ ﴿ lu hgleg hgrvNkd jEvQhfR wQtX,QhkS uQgQdXiA lu hgleg hgrvNkd ﴿ ;QlQeQgA wQtX,QhkS uQgQdXiA jEvQhfR ﴾ ﴿ lu hgleg hgrvNkd jEvQhfR wQtX,QhkS uQgQdXiA



 

قديم 28-02-2020   #2
مدير عام سابق
انثى الطهر
داعم لصندوق المنتدى



السموه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1505
 تاريخ التسجيل :  27 - 04 - 2014
 أخر زيارة : منذ 14 ساعات (02:33 AM)
 المشاركات : 26,749 [ + ]
 التقييم :  420
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
مُستفزه
صَدري مليان عزه
لو تجادلنَي دقيقہ ...
عرش شيَطانك اهزه ▾
لوني المفضل : Black
رد: مع المثل القرآني ﴿ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ ﴾



جزاك الله خير ويعطيك العافيه.



 

قديم 12-03-2020   #3
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (01:21 AM)
 المشاركات : 210,290 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: مع المثل القرآني ﴿ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ ﴾



جزاك الله خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتك
والله يعطيك العافية


 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
, ﴿, مع, المثل, القرآني, تُرَابٌ, صَفْوَانٍ, عَلَيْهِ, كَمَثَلِ


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير آية: ﴿ وَلَا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ ﴾ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 3 21-01-2020 08:20 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 6 18-04-2019 02:49 PM
﴿ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ ﴾ ابو يحيى منتدى القرآن الكريم والتفسير 18 22-03-2017 11:04 PM
مع آية ﴿ فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 4 18-08-2016 12:19 PM
﴿ وَيُلْهِهِمُ الأَمَلُ ﴾ ابو يحيى المنتدى الاسلامي العام 4 20-09-2013 08:51 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 05:28 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant