عدد الضغطات : 9,151عدد الضغطات : 6,657عدد الضغطات : 6,371عدد الضغطات : 5,588
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى القرآن الكريم والتفسير

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :السموه)       :: ثرثرة الواو (آخر رد :السموه)       :: دعاء اليوم ((متجدد بإذن الله)) (آخر رد :ابو يحيى)       :: تهنئة بحلول عيد الفطر المبارك (آخر رد :ابو يحيى)       :: أبي ... (آخر رد :السموه)       :: لِ .. أَحَدُهُم ‘ ..| (آخر رد :السموه)       :: الوجه الاخر لرجل الأعمال سعد التميمي (آخر رد :محمد الجابر)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 09-04-2019   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 اوسمتي
وسام العطاء وسام صاحب الحضور الدائم العطاء الذهبي المسابقه الرمضانيه عطاء بلاحدود 
لوني المفضل : Green
عزم الأمور



الأمور, عسل

الأمور, عسل

من أخلاق القرآن

عزم الأمور


خيرُ الأمور عوازمُها؛ أي: فرائضُها التي عزم الله عليك بفعلها، والمعنى: ذوات عزمها التي فيها عزم، وقيل: هي ما وكَّدْتَ[1] رأيَكَ وعزمَكَ عليه، ووفيت بعهد الله فيه، والعزم: الجد والصبر، ومنه ﴿ فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ ﴾ [الأحقاف: 35]، ويعزم المسألة؛ أي: يحدفيها ويقطعها قطْعَ إيجابٍ وإلزامٍ، والزكاة عزمةً من عزمات الله؛ أي: حقٌّ من حقوقه، وواجبٌ من واجباته، وعزم الأمور: شِدَّتُها وصلابتها[2]، والعزيمة من العقد على الشيء، والعزم: ما عقَدْتَ[3] عليه نفسك من أمرٍ أنت فاعلُه، ومنها ﴿ وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلَاقَ ﴾ [البقرة: 227]، والعزيمة: خلاف الرخصة، وخير أمره بأن يكون كاملًا في نفسه، مُكملًا لغيره، وكان يخشى عليه أن ينجز[4].

والعزيمة في علم النفس:
الإرادة، وهي أعظم مظهر من مظاهر الشعور، فلا قيمة للأفكار والوجدانات إلا إذا تحوَّلت إلى أعمال، وظهرت آثارُها في الجوارح، وأما ما يخطر في النفس ثم لا نسعى له سعيَه؛ فإنما هو التمنِّي [5].

وعزم الأمور في لغة القرآن الكريم وعوازمها وعزائمها سواء؛ وهي: عظائمها من كل ما أوجب الله على عباده وألزمهم إياه، أو رغبهم فيه ترغيب الإيجاب والإلزام، وعقائد الإسلام وأركانه وفرائضه، ومنها: الدعوة إلى الخير، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، واتِّباع سبيل المؤمنين.

ثلاث آيات لا رابع لها في الكتاب كله، ختم كل منها بـ "عزم الأمور": ﴿ لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ [آل عمران: 186]، ﴿ يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ [لقمان: 17]، ﴿ وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ [الشورى: 43].

ومنهجنا في دراسة هذه الأخلاق - ضارعين إلى الله تعالى أن يخلِّقنا بها - مؤسَّس على نظرات ثلاث: النظرة الأولى نظرة مجردة خالصة للكتاب نفسه، نتبعها النظرة الثانية فيما يتصل بها من السنة المطهرة وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم وشمائله؛ لأنها من الكتاب العزيز بمنزلة المبين من المبين؛ قال تعالى: ﴿ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 44]، مع نظرة ثالثة فيما قال علماء التفسير والأخلاق من السلف والخلف وأسباب النزول، وإن كانت العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، كما يقول المفسِّرون أنفسهم.

فالمراد في قوله تعالى: ﴿ لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ [آل عمران: 186]، فالابتلاء في الأموال يُفسَّر بما نالهم من الفقر، والابتلاء في الأنفس بكل ما يصيب الجوارح من الضر والمصائب البدنية؛ كالأمراض والقتل والجروح، والابتلاء بالتكاليف الشاقَّة المعنوية والمادية من الصلاة والزكاة والصوم، مع الذي كانوا يستمعون إليه من الكُفَّار والمشركين وأهل الكتاب؛ كالطعن في الدين الحنيف وإهانته، وإغراء الممالقين وتحريضهم عليهم، وإغواء المنافقين وتنفيرهم عنه، وإن تصبروا على ما ابتلاكم الله به، وتتقوا المخالفة، وتصبروا على أداء الواجبات وتتَّقُوا ارتكاب المحظورات؛ فإن ذلك الصبر والتقوى من عزم الأمور ومن معزوماتها التي لا يترخَّص للعاقل في تركها، أو هو من عزائم الله، وما ألزمكم الأخذ به، وقيل: ﴿ وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ [آل عمران: 186]، وإن تصبروا على جهاد النفس وتتقوا الله، فإن ذلك من عزم الأمور؛ أي: من أمور أولي العزم من الرسل ﴿ فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ ﴾ [الأحقاف: 35]، والله أعلم.

وفى وصية لقمان لابنه بعد أن منعه من أن يشرك بالله: ﴿ وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ﴾ [لقمان: 13]، وأخبره بعلم الله وقدرته ﴿ يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ ﴾ [لقمان: 16]، أمره بمكارم الأخلاق والعادات، وأوَّلها الصلاة، وفيها يعظم المعبود الحق، وبعدها الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وبهما تتمُّ النعمة على خلق الله، ﴿ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَمن أذيات الخلق، أو هو مطلق في كل ما يصيبه ﴿ يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ [لقمان: 17]، فإن ذلك المذكور من عزم الأمور ومن معزوماتها.

وفي قوله تعالى: ﴿ وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ [الشورى: 43]، ولمن صبر على إساءة ممن أساء إليه، وغفر للمسيء إليه جرمه إليه، فلم ينتصر منه، وهو على الانتصار منه قادر؛ ابتغاء وجه الله وجزيل ثوابه، فإن ذلك لمن عزم الأمور.

وإنما أدخل اللام في الجر خلاف ما في سورة لقمان؛ لأن الصبر على المكروه الذي هو ظلم أشدُّ من الصبر الذي بغير ظلم، وتكرير الحث على الصبر لمزيد من التأكيد أيضًا ﴿ إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾ [الشورى: 42، 43].

واعلموا أن الله لا يعاملكم معاملة المختبر الذي لا يعلم من أمركم ما لم يكن يعلم، سبحانه فهو علَّام الغيوب؛ ولكن ﴿ لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ﴾ [الأنفال: 37]، ﴿ مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ﴾ [آل عمران: 179].

هذه الآيات ترمي إلى غاية واحدة؛ هي مصدر الخير وأسمى أغراض التربية، وينبوع الفضائل في الدنيا والآخرة، وأساس السعادة النفسية والخلقية والمادية في الدين والدنيا، وهي تربية العزيمة الماضية والهمم الأبيَّة، وتقوية الإرادة مع الدعوة إلى الصبر والترغيب فيه، والإيمان المصفَّى، صهرته المحن، ومحصته البلايا، فخلص لله تعالى.

لم ينزل القرآن الكريم لمجرد الأمر والنهي وإخضاع العباد؛ ولكن منهج القرآن يتمثَّل في إخراج الناس من الظلمات إلى النور، والتربية الرشيدة والهداية للتي هي أقوم، مصداقًا لقوله تعالى في سورة الإسراء: ﴿ إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ ﴾ [الإسراء: 9]؛ فقد بدأت فاتحة الكتاب بالتربية والهداية إلى الصراط المستقيم ﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴾ [الفاتحة: 6]، وبدأت السورة التي تليها، وهي أكبر سورة في القرآن الكريم، بالهداية ﴿ ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [البقرة: 2]، فيمزج التذكير بالقصص والأمر بالنهي، ﴿ مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا ﴾ [النساء: 147]، فتراه يسلك مسلك تربية الملكات والفضائل على أن تكون عادات، وملاك الأمرالصبر، كما قال عمر رضي الله عنه: هذه هي عزائم الأمور التي لا ينبغي لأحد أن يترخص له، ولا يتسع المقام لبحث ما يقابل العزائم - وهي الرخص - فيها؛ ثم يسلك مسلك الترغيب تارة والترهيب أخرى، ويُكرِّر الدعوة المرة بعد المرة بأساليب هي الغاية في روعة فنون البيان التي أعجزت العرب قديمًا مع بلاغتهم وفصاحتهم، وأعجزت الغرب حديثًا، الذين بلغ من افتتانهم في التربية ودعايتهم لأنفسهم، بأنهم أشدُّ الأمم عنايةً بها، وتعظيمًا لأساليبها حتى لقد فتنواالكثرة الكاثرة من معلمي الشرق، وأخذوا عنهم ومن كتبهم نقلًا وترجمةً تربيةَ القرآن الكريم وتهذيبَه، وأخلاق القرآن علمًا وعملًا، فهو لا يفتأ يدعو إليهما، ويُثني عليهما، ويمقت التفرقة بينهما! ومن أجل ذلك ذمَّ قومًا يُحبُّون أن يُحمَدوا بما لم يفعلوا، وأنكر على آخرين قالوا ولم يعملوا.

عليك بالقصد فيما أنت فاعله الأمور     الأمور الأمور
إن التخلُّقَ يأتي دونه الخلقُ الأمور     الأمور الأمور
وموقف مثل حدِّ السيف قمت به الأمور     الأمور الأمور
أحمي الذِّمار وترميني به الحدقُ الأمور     الأمور الأمور
فما زلقت ولا أبديت فاحشة ً الأمور     الأمور الأمور
إذا الرجال على أمثالها زلقوا الأمور     الأمور الأمور


[1] وكَّد العقد والعهد: أوثقه.

[2] القرطبي، جـ 4، ص 304.

[3] عقد قلبه على شيء: لزمه وعكف عليه، صمم، قرر.

[4] نجز الشيء: فني، ذهب.

[5] رسائل الإصلاح، جـ 1، ص 70.



الألوكة

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك


الموضوع الأصلي: عزم الأمور || الكاتب: طالبة العلم || المصدر: منتديات الحقلة

منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





u.l hgHl,v




u.l hgHl,v u.l hgHl,v



 

قديم 09-04-2019   #2
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ 4 يوم (01:21 AM)
 المشاركات : 210,290 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: عزم الأمور



جزاك الله خير الجزاء

وجعله في ميزان حسناتك
والله يعطيك العافية


 

قديم 15-04-2019   #3


أسماء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3587
 تاريخ التسجيل :  23 - 04 - 2018
 أخر زيارة : 08-11-2020 (04:55 PM)
 المشاركات : 3,513 [ + ]
 التقييم :  18
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
لوني المفضل : Cornflowerblue
رد: عزم الأمور



جزاكِ الله خيراً



 

قديم 18-04-2019   #4


ليث نجم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3225
 تاريخ التسجيل :  27 - 04 - 2017
 أخر زيارة : 15-06-2019 (01:26 AM)
 المشاركات : 2,950 [ + ]
 التقييم :  10
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: عزم الأمور



بارك الله فيك وجزاك الله خيراً
وجعلة في ميزان حسناتك


 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأمور, عسل


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أوائل الأمور نصر الدين ياسر المنتدى الاسلامي العام 5 17-09-2017 01:46 AM
من عزم الأمور منى الروح المنتدى الاسلامي العام 3 05-06-2015 02:40 PM
معالي الأمور طالبة العلم المنتدى الاسلامي العام 6 05-06-2015 11:47 AM
غير نظرتك إلى الأمور منى الروح منتدى تطوير الذات 5 11-11-2014 08:03 AM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 06:28 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant