عدد الضغطات : 9,162عدد الضغطات : 6,666عدد الضغطات : 6,385عدد الضغطات : 5,598
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى القرآن الكريم والتفسير

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :عميد القوم)       :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: ثرثرة الواو (آخر رد :السموه)       :: دعاء اليوم ((متجدد بإذن الله)) (آخر رد :ابو يحيى)       :: تهنئة بحلول عيد الفطر المبارك (آخر رد :ابو يحيى)       :: أبي ... (آخر رد :السموه)       :: لِ .. أَحَدُهُم ‘ ..| (آخر رد :السموه)       :: الوجه الاخر لرجل الأعمال سعد التميمي (آخر رد :محمد الجابر)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 01-05-2022   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 اوسمتي
وسام العطاء وسام صاحب الحضور الدائم العطاء الذهبي المسابقه الرمضانيه عطاء بلاحدود 
لوني المفضل : Green
منهج القرآن في إصلاح المسلمين



منهج, المسلمين, القرآن, في, إصلاح

منهج, المسلمين, القرآن, في, إصلاح

منهج القرآن في إصلاح المسلمين

إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ.

أمَّا بعد:
يتضح منهج القرآن العظيم في إصلاح المسلمين من خلال الأمور التالية:
أولًا: التَّدرج في التَّشريع:اقتضت حكمة الله تعالى التدرج بهؤلاء العرب الذين نزل فيهم القرآن وأُشربت قلوبهم شعائر الجاهلية وليس من اليسير اجتثاثُهم منها أو نَزْعُها دفعة واحدة من عقولهم وقلوبهم.

فقد بدأ القرآن الحكيم بتصحيح العقيدة أولًا، فنزلت الآيات التي تدعو إلى عبادة الله وحده وتحذِّر من عبادة الأوثان، وتدعو إلى التفكر في المخلوقات، والتوصُّل بذلك إلى عظمة الخالق جلَّ جلالُه، وساقت القصص والشواهد في إثبات العقيدة الصحيحة، ونزلت بعد ذلك الآيات المتعلقة بأصول الشريعة؛ كالصلاة، والزكاة، والصيام، والأخلاق، وغيرها.

ومن الشَّواهد على ذلك، حديث عائشة رضي الله عنها حيث قالت: «إنما نزَلَ أَوَّلَ ما نزل منه - أي: القرآن - سورةٌ مِنَ المُفَصَّلِ، فيها ذِكْرُ الجنة والنارِ، حتى إذا ثاب الناسُ إلى الإسلام، نزلَ الحلالُ والحرامُ، ولو نزل أوَّلَ شيء: لا تشربوا الخَمْرَ، لقالوا: لا نَدَعُ الخمرَ أبدًا، ولو نَزَلَ: لا تَزْنُوا، لقالوا: لا نَدَعُ الزِّنا أبدًا»[1].

ثانيًا: الإقناع: كثيرًا ما ترد في القرآن الحكيم عبارات: (لعلَّكم تعقلون) (لقوم يتفكرون) (لقوم يفقهون) (أفلا يسمعون) (قليلًا ما تذكَّرون) (أنَّى يؤفكون) (قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين) بعدما يسوق القرآن الكريم عقيدةً من عقائده أو حُكمًا من تشريعه يُعقب بمثل هذه العبارات حتى لا يبقى عذر لمستمع.

وقد ذمَّ القرآن الحكيم الذين لا يُعملون عُقولَهم ولا يتأمَّلون ولا يتدبَّرون بعبارات شتى، كقوله تعالى: ﴿ لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَا يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمْ الْغَافِلُونَ ﴾ [الأعراف: 179]، وقوله: ﴿ إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ ﴾ [الأنفال: 22].

فالقرآن العظيم يدعو المسلمين في كلِّ مكان وزمان إلى التفكر والتدبُّر والتأمل في الأدلة والحجج والبراهين وأمور العقيدة وأحكام الشريعة، حتى يصل المسلم إلى اقتناع من عقله، وطمأنينة من قلبه، ويقف على محجَّة واضحة ظاهرة تُنير له طريق الحق[2].

ثالثًا: التَّكرار: من طبيعة النَّفس الإنسانية النِّسيان، وعلاجه في التَّكرار، والقرآن العظيم هو كتاب التَّربية لهذه الأمة، والتَّربيةُ ليست قولةً تُقال مرَّةً وتنتهي، فكلُّ مَنْ مارَسَ التربية - مع صغير أو كبير - يعلم إلى أيِّ مدى يحتاج مَنْ يتلقَّى التَّربية التَّذكير الدَّائم حتى يستقيم على الأمر المطلوب، ومن ثم يستطيع أن يُقَدِّرَ الهدف التَّربوي من عملية التَّكرار في القرآن العظيم. قال تعالى: ﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الذاريات: 55]. وقال تعالى: ﴿ فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتْ الذِّكْرَى * سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى ﴾ [الأعلى: 9، 10]. ومن هنا نُدرك أن التَّكرار لا يأتي اعتباطًا، إنما يأتي لهدف مقصود.

وأكثر الموضوعات تكرارًا وتنوعًا في القرآن العظيم: موضوعات العقيدة والمتمثِّلة في أركان الإيمان السِّتة، وكذلك قصص الأنبياء، وقصَّة آدم والشَّيطان، وأخلاقيات الإيمان.

وعندما يدعو القرآن العظيم إلى عقيدة التوحيد مثلًا، كثيرًا ما يكرر ذلك في السُّورة الواحدة، ولكن بألوان شتى، فنراه مرة يُصرِّح، وأُخرى يُلمِّح، وثالثة يُوجز، ورابعة يُطنب، وأحيانًا يسوق العقيدة مجردةً، وأحيانًا يُتبعها الدليل، وتارة يورد دليلًا واحدًا، وتارة جملة أدلة، وتارة يضرب لها الأمثال، وتارة يسوقها في قصة، ويُعَقِّبُ عليها بالوعد مرة، وبالوعيد مرة أخرى[3].

وخَيرُ مثال على ذلك: ما نجده في سورة الأنعام، والتي يدور محورها حول «العقيدة وأُصول الإيمان»، فقد تناولت القضايا الكبرى الأساسيَّة لأصول العقيدة والإيمان، ويمكن تلخيصها فيما يلي: في الألوهية، والوحي والرِّسالة، والبعث والجزاء.

فقد تنوَّعت وتكرَّرت هذه الأمور في سورة الأنعام بألوان شتَّى، وأساليب مختلفة مُوزَّعة على السورة كلِّها، حسب مقتضيات الأحوال، والسِّياق الواردة فيه تلك الدَّلائل؛ لأجل إثبات التَّوحيد الخالص لله ربِّ العالمين، وإفراده بالعبادة، وإظهار بديع صُنعه، وإبطال الشرك والوثنية التي كانت سائدة قبل نزول القرآن العظيم[4].

فلا يشعر القارئ بتكرار، بل يجد في كلِّ مرة صورةً أخرى مختلفةً عن التي سبقتها أو ستأتي بعدها، مما يكون له أبلغ الأثر في إصلاح الفرد المسلم والجماعة المسلمة.

رابعًا: تهذيب الغرائز واستثمارها إيجابيًا: رَكَّبَ اللهُ تعالى في الإنسان غرائزَ متعددةً ابتلاءً وامتحانًا، وجاء القرآن العظيم بتهذيب هذه الغرائز وتوظيفها واستثمارها إيجابيًا لصالح المسلم.

فهذَّب غريزةَ الخوف مثلًا، واستثمرها إيجابيًا في الترهيب من وقوع العذاب في الدنيا، ومن النار وجحيمها في الآخرة، وما جرى للأمم السابقة من أنواع العذاب والابتلاء، ووصف ما أعد الله لأهل النار يوم القيامة.

وهذَّب القرآنُ الحكيمُ غريزةَ المحبَّة؛ كالأثرة، وحب التملُّك، وتحدَّث عَمَّا أعده الله تعالى للمؤمنين يوم القيامة، وأفاض في وصف الجنة: أنهارها وأشجارها وفاكهتها وطيورها ومائها وألبانها وخمرها وحورها العين، مما يشبع غريزة حب التملُّك، كقوله تعالى: ﴿ وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا وَمُلْكًا كَبِيرًا ﴾ [الإنسان: 20].

وهذَّب غريزةَ حُبِّ البقاء، وسخَّرها ووظَّفها واستثمرها في الدِّفاع عن حياض الدِّين، وبشَّرهم بأن الذين يُقتلون في سبيل الله أحياء عند ربِّهم يرزقون، ووصف حال أهل الجنة من الصِّحة والسَّلامة من الأمراض والنَّصَب والجوع والعطش، مما كان له أثره الذي لا يُنكَر في الجهاد الإسلامي على مر العصور المختلفة[5].

وهذَّب غريزةَ حُبِّ الاقتداء، فطهَّرها ونقَّاها من الاقتداء الأعمى الضَّار، ودعا إلى القدوة والأسوة الحسنة والاتباع المحمود: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 21]. وقال سبحانه مخاطبًا نبيه: ﴿ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ﴾ [آل عمران: 31]. وقال سبحانه: ﴿ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ ﴾ [الأنعام: 90].

وهكذا سلك القرآنُ الحكيمُ المسلكَ الحكيمَ في بقيَّة الغرائز، وكان لذلك أثره في الاتباع والانقياد لشرع الله تعالى وسلامة المكلَّفين. فمن عظمة القرآن ورفعته وعلوِّ شأنه: أنه يُعلي الغرائز ولا يُلغيها.

خامسًا: التَّوازن الدُّنيوي والأُخروي: النُّصوص القرآنية الكثيرة كلُّها تشهد وتحث المسلم على التوازن بين مطالب الدنيا ومطالب الآخرة، وأنَّ القرآن حين دعا إلى العمل للآخرة لم يهدم الدنيا، وحين أمر بالكسب في الدنيا لم يغفل الآخرة، فكان وسطًا بين مطالب الروح والجسد، والغيب والشهادة، قال تعالى: ﴿ وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنْ الدُّنْيَا ﴾ [القصص: 77].

وأعلن القرآن الحكيم أن ثواب الدنيا والآخرة عند الله تعالى: ﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ ثَوَابَ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ ثَوَابُ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا بَصِيرًا ﴾ [النساء: 134].

وذَمَّ الذين يطلبون حَسَنَةَ الدنيا وحدها، فقال سبحانه: ﴿ فَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ * وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ * أُوْلَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ ﴾ [البقرة: 200-202].

سادسًا: استقراء التَّاريخ لأخذ العظة والعبرة: القرآن المجيد، وإن لم يكن كتابَ تاريخ، إلاَّ أنه استعمل التَّاريخ ووظَّفه أحسن توظيف، وأَخَذَ خلاصته وعصر عصارته.

ففي القرآن أخبار كثيرة عن الأمم السابقة مما جرى للأنبياء مع أقوامهم، وما نتج من ذلك من أنواع العذاب الذي وقع عليهم، أو الحوار والجدل سواء كان بين الأنبياء وآبائهم؛ كحديث إبراهيم عليه السلام مع أبيه، أو مع أبنائهم؛ كحديث نوح عليه السلام مع ابنه، أو مع إخوانهم؛ كقصة يوسف وأخوته، أو مع ملوكهم؛ كحديث إبراهيم عليه السلام مع الذي آتاه الله الملك، أو حديث موسى عليه السلام مع فرعون، أو كان جدالًا عامًا، أو قصة عن الأمم الماضية والقرون الخالية، أو خلق آدم عليه السلام، وما جرى له مع إبليس لعنه الله.

والمقصود من إيراد هذه القصص أو الحوادث التَّاريخية في القرآن أمور عديدة من أهمها:
1- جذْبُ انتباه القارئ للقصَّة، قال تعالى: ﴿ لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ ﴾ [يوسف: 7]. وقال أيضًا: ﴿ فَاقْصُصْ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الأعراف: 176].

2- أَخْذُ العِظَةِ والعبرة، قال تعالى: ﴿ لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُوْلِي الْأَلْبَابِ ﴾ [يوسف: 111].

3- إبراز الأفكار شاخصة في أشخاص يؤمنون بها، كما تبرز فكرة ادِّعاء الألوهية بِشَخْصِ فرعونَ مثلًا، قال تعالى: ﴿ فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمْ الْأَعْلَى * فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآخِرَةِ وَالْأُولَى * إِنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى ﴾ [النازعات: 24-26]. فمن خلال قراءة القرآن العظيم يستقرئ القارئ التَّاريخ، ويستوعب تلك العبر والعظات[6].

4- مراعاة النَّفس البشريَّة حال دعوتها، وأنَّ هذه النَّفس جُبِلَتْ على حبِّ المثل الشَّارد، والنَّموذج السَّابق، والقصص الغائب، ممَّا يثير في النَّفس خواطر ومشاعر يستفاد منها في دعوتها إلى ما أراده الله عزّ وجل.

[1] رواه البخاري، (3/ 1612)، (ح4993).

[2]انظر: بلاغة تصريف القول في القرآن الكريم (ص340).

[3] انظر: مناهل العرفان (2/ 333).

[4] انظر: بلاغة تصريف القول في القرآن الكريم (ص380).

[5] انظر: مناهل العرفان (2/ 333).

[6] انظر: خصائص القرآن الكريم (ص76-86).







الألوكة

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك



منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





lki[ hgrvNk td Ywghp hglsgldk hglsgldk hgrvNk td




lki[ hgrvNk td Ywghp hglsgldk hglsgldk hgrvNk td lki[ hgrvNk td Ywghp hglsgldk hglsgldk hgrvNk td



 

قديم 04-05-2022   #2
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (01:21 AM)
 المشاركات : 210,290 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: منهج القرآن في إصلاح المسلمين



جزاك الله خير الجزاء
ونفع بك وبعلمك



 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
منهج, المسلمين, القرآن, في, إصلاح


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سلسلة تأملات تربوية في بعض آيات القرآن الكريم سورة يوسف: منهج تربية طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 3 12-09-2019 09:19 PM
القرآن الكريم دستور المسلمين أنشودة الأمل منتدى القرآن الكريم والتفسير 2 22-04-2018 05:52 AM
منهج التدبر في القرآن آسيل منتدى القرآن الكريم والتفسير 5 17-09-2016 10:59 AM
القرآن منهج انسانية mimi منتدى القرآن الكريم والتفسير 6 10-07-2016 12:49 PM
منهج النبى صلى الله عليه وسلم و القرآن الكريم فى تربية الأطفال ابو يحيى عالم الطفل 8 11-10-2014 10:31 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 02:43 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant