عدد الضغطات : 9,099عدد الضغطات : 6,597عدد الضغطات : 6,318عدد الضغطات : 5,539
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية

سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية يتضمن سيرة نبي الرحمة و قصص حياة الصحابة واهم الشخصيات الإسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الوجه الاخر لرجل الأعمال سعد التميمي (آخر رد :عميد القوم)       :: احذروا سوء الظن (آخر رد :ابو طراد)       :: من فوائد وفضائل الذكر (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: هل تريد نخلة في الجنة (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: وانت في مفترق الطرق تذكر... (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: غلط يقع فيه بعض المصلين (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: علماء الأزهر (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: رائعة جداً (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: ايمانيات (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: رحله العمر (آخر رد :فاطمة صلاح)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 11-06-2018   #1


جريح الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1538
 تاريخ التسجيل :  12 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 05-06-2019 (11:51 AM)
 المشاركات : 2,462 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 اوسمتي
العضو المميز وسام شكر وتقدير التميز الذهبي 
لوني المفضل : Cadetblue
أبوة الرسول عليه الصلاة والسلام



لبؤة, الرسول, الصلاة, عليه, والسلام

لبؤة, الرسول, الصلاة, عليه, والسلام

الأبوة الحانية:
من خلال العرض السابق لترجمة أولاده صلى الله عليًه وسلم
تطلُّ علينا معالم الأبوة الفاضلة في شخصية النبي الكريم
صلى الله علًيه وسلم.
هذه الأبوة التي تحمل في ثناياها كل معاني الرحمة
والعطف والحنان، والرعاية والحب. تطل علينا
من خلال واقع عملي، تعجز الكلمات عن احتواء معانيه،
وبيان مراميه. فتظل رواية الوقائع هي المادة التي يستطيع
الكاتب أن يضعها بين يدي القارئ، ويترك له حرية التحليق
بفكره وعقله علَّه يدرك بعض ما تعنيه أو ترمي إليه.
ولعل أول مراحل التعبير عن سعادة الأب هي فرحه بقدوم
مولوده، وإذا كانت العواطف ليس لها مقاييس حتى
نحدد مقدار حرارتها، فإن بعض التصرفات المادية قد
تكون مؤشرًا على درجة تلك العاطفة.
:
قال ابن القيم وهو يتحدث عن إبراهيم وولادته: وبشره -
أي النبي صلى الله عليَه وسلم - به أبو رافع مولاه، فوهب له عبدًا[1].
كانت مكافأة البشارة عبدًا، والعبد يومئذٍ قيمة كبيرة،
فيها بعض التعبير عن سروره صلى الله عليه وسلم.
:
وهل كان هذا المسلك منه صلى الله عليَه وسلم في حق إبراهيم خاصة؟
ما نعتقد ذلك وإنما لم يذكر شيء عن مسلكه صلى الله عَليه وسلم
بشأن أولاده السابقين. لأن ولادتهم كانت بمكة، وقبل النبوة،
ومن كانت ولادته بعدها كعبدالله، فإن ظروف مكة
ما كانت تسمح بنقل مثل هذه المشاعر فقد كان الصحابة
في ظروف صعبة، مما لم يتح لهم أن ينقلوا
لنا تصرفاته صلى الله عليَه وسلم يومئذٍ.
:
بل إننا نكاد نجزم بأن فرحه بأولاده الآخرين
ربما كان أكثر من ذلك، فأمهم هي خديجة رضي الله عنها
أحب زوجاته إليه صلى الله عليَه وسلم، بينما أم إبراهيم
هي سريته مارية.
وقد كان صلى الله عليَه وسلم شغوفًا بهم في صغرهم فها هو
- كما رأينا - يذهب إلى العوالي - والعوالي على بعد ثلاثة أميال
من المدينة - ليزور ابنه إبراهيم فيقبله ويشمه ثم يعود.
وينقل لنا أبو هريرة رضي الله عنه موقفًا من هذه المواقف
فيقول: خرج النبي صلى الله عليَه وسلم في طائفة النهار،
لا يكلمني ولا أكلمه، حتى أتى سوق بني قينقاع، فجلس
بفناء بيت فاطمة، فقال: "أثمَّ لُكَعُ، أثَمَّ لُكَعَ" فحبستْه شيئًا،
فظننت أنها تلبسه سخابًا، أو تغسله، فجاء يشتد حتى
عانقه وقبله وقال: "اللهم أحبَّه وأحبَّ من يحبه"[2].
:
وهكذا يذهب صلى الله علَيه وسلم إلى بيت فاطمة
ليس له قصد سوى تقبيل الحسن ومعانقته.
وقد كان هذا مسلكه صلى الله عليَه وسلم في مجالسه
الخاصة والعامة، فقد قبَّل يومًا الحسن بن علي، وعنده
الأقرع بن حابس التميمي جالس، فقال الأقرع: إني لي عشرة
من الولد ما قبلت منهم أحدًا. فنظر إليه رسول الله
صلى الله عليَه وسلم ثم قال: "من لا يرحم لا يرحم"[3].
:
وجاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليَه وسلم فقال: تقبلون الصبيان؟
فما نقبلهم. فقال النبي صلى الله علَيه وسلم:
"أو أملك لك أن نزع الله من قلبك الرحمة" [4].
:
إن حب الأولاد وتقبيلهم مؤشر على وجود الرحمة في القلوب.
والطفل يحب المداعبة. وهي ضرورية لاستكمال بنائه
النفسي والجسمي.. وهذا البراء ينقل لنا صورة من
صور الكمال الإنساني فيقول: رأيت النبي صلى الله
علَيه وسلم والحسن بن علي على عاتقه[5].
ودخل الحسن المسجد والنبي صلى الله عَليه وسلم
يصلي وقد سجد، فركب على ظهره، فأبطأ في سجوده
حتى نزل الحسن، فلما فرغ قال له بعض أصحابه:
يا رسول الله، قد أطلت سجودك. قال: "إن ابني ارتحلني
فكرهت أن أعجله"[6].
:
تلك صور من صور التعامل مع الأولاد سجلتها السنة
المطهرة لتكون السبيل الذي يسير المسلمون فيه متتبعين
آثار الخطى الكريمة.
:
وكان صلى الله عليَه وسلم يكرم بناته. وكان إذا دخلت
عليه ابنته فاطمة يقوم لها ويقبلها، ويجلسها عن يمينه،
وربما بسط لها ثوبه.
وكان يحزن لحزنهن، فعن أسامة بن زيد قال: أرسلتْ
ابنة النبي صلى الله علَيه وسلم إليه: إن ابنًا لي قبض فائتنا.
فأرسل يقرئ السلام ويقول: "إن لله ما أخذ وله ما أعطى،
وكل عنده بأجل مسمى، فلتصبر ولتحتسب" فأرسلت
إليه تقسم عليه ليأتينها، فقام ومعه: سعد بن عبادة،
ومعاذ بن جبل، وأبي بن كعب، وزيد بن ثابت، ورجال،
فرفع إلى رسول الله صلى الله عَليه وسلم الصبي، ونفسه
تتقعقع، قال: حسبته أنه قال: كأنها شن، ففاضت عيناه،
فقال سعد: يا رسول الله، ما هذا؟ فقال: "هذه رحمة
جعلها الله في قلوب عباده، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء"[7].
:
كما كان يرحم المريض منهم ويهتم لمرضه، وقد رأينا كيف
خلَّف عثمان عن غزوة بدر ليكون عند رقية في مرضها.
ومع كل هذا الحب. وهذا العطف، فإنها ما كانت
تأخذه العواطف في تنفيذ الأولويات، وقد رأينا كيف
لم يلبِّ طلب فاطمة رضي الله عنها يوم جاءت تطلب
خادمًا من السبي بتشجيع من علي رضي الله عنه فقال
صلى الله علَيه وسلم: "والله لا أعطيكما وأدع أهل الصفة
تطوي بطونهم.."[8].
:
وحتى الصغار لا تهاون معهم في تطبيق أوامر الله.
فهذا الحسن والحسين رضي الله عنهما كانا يلعبان
بتمر الصدقة، فأخذ أحدهما تمرة فجعلها في فيه،
فقال له النبي صلى الله عليَه وسلم: "كخ كخ"...
فأخرجها من فيه، ثم قال: "أما علمت أن آل محمد
صلى الله عليَه وسلم لا يأكلون الصدقة"[9].
إنها تربية الانضباط مع أوامر الشرع..
:
لا فرق بين ذكر وأنثى:
قامت الحياة الجاهلية على تقديم الذكر على الأنثى،
والفرح بالمولود إذا كان ذكرًا وبالحزن والأسى إذا كان أنثى،
وقد سجل القرآن هذا السلوك الذي ساد فيهم فقال:
﴿ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ *
يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ
فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ﴾[10].
:
وجاء الإسلام ليصحح المسار، ويعتني بالأنثى عنايته بالذكر،
وليقول إن المولود هبة من الله تعالى، فينبغي للمسلم
أن يفرح بهذه الهبة ناظرًا إلى مهديها. فإنه سبحانه
﴿ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ ﴾
[11] ومن لم يكن كذلك فليراجع حساب إيمانه.
ولم يكبر أولاد النبي صلى الله عَليه وسلم من الذكور،
حتى نقارن بين سلوكه إزاء الذكور وسلوكه إزاء الإناث،
ولكنا رأينا في مسلكه صلى الله عليَه وسلم تجاه بناته
من الاحترام والتوقير والحب ما لا مزيد عليه، فهو يقوم
لهن ويستقبلهن، ويفرح لفرحهن ويحزن لحزنهن،
الأمر الذي يجعلنا على يقين من أنه لو كان كبر أولاده الذكور
لم يكن لهم أكثر من ذلك.
:
ولئن كان أولاد ابنته فاطمة يدخلون المسجد فيعتلون ظهره،
فيطيل السجود لأجل ذلك، فلقد رآه المسلمون جميعًا
وهو يؤمهم حاملًا ابنة بنته زينب، أمامة بنت أبي العاص
بن الربيع، فإذا سجد وضعها، وإذا قام حملها[12].
وتبين لنا عائشة رضي الله عنها مكانة أمامة هذه عند
رسول الله صلى الله عَليه وسلم فتقول: أهدي لرسول
الله صلى الله عَليه وسلم قلادة من جزع ملمعة بالذهب،
ونساؤه مجتمعات في بيت كلهن، وأمامة بنت أبي العاص
بن الربيع جارية تلعب في جانب البيت بالتراب، فقال
رسول الله صلى الله عَليه وسلم: "كيف ترين هذه"
فنظرنا إليها، فقلنا: يا رسول الله، ما رأينا أحسن
من هذه قط ولا أعجب، فقال: "ارددنها إليَّ"
فلما أخذها قال: "والله لأضعنَّها في رقبة أحب
أهل البيت إلي". قالت عائشة: فأظلمت علي الأرض بيني
وبينه، خشية أن يضعها في رقبة غيري منهن،
ولا أراهن إلا أصابهن مثل الذي أصابني، ووجمنا
جميعًا سكوت، فأقبل بها حتى وضعها في رقبة أمامة
بنت أبي العاص فسري عنا[13].
وهكذا يأخذ أولاد بناته مكانتهم من نفس رسول الله
صلى الله عَليه وسلم ذكورًا وإناثًا ويشملهم جميعًا
بعطف وحبه وحنانه.
:
اختيار الزوج المناسب للبنت:
أخرج النسائي عن بريدة قال: "خطب أبو بكر وعمر
رضي الله عنهما فاطمة، فقال رسول الله صلى الله
عَليه وسلم: (إنها صغيرة) فخطبها علي فزوجها منه"[14].
وسياق هذا الحديث والأحاديث الأخرى في الموضوع
تؤكد أن عليًا خطبها إثر خطبة أبي بكر وعمر رضي الله عنهم جميعًا،
فلم يكن هناك فاصل زمني.
:
فقوله صلى الله عَليه وسلم: "إنها صغيرة" لا يعني
أنها ليست أهلًا للزواج، وإنما هي صغيرة باعتبار
فارق السن بينها وبين أبي بكر، وبينها وبين عمر رضي الله عنهما.
ولما تقدم علي، ولم يكن قد زاد عمرها شيئًا يذكر،
وافق على خطبتها له، ذلك لما بينهما من تقارب في السنّ.
وفي هذه القضية من هديه ما فيها، فتلك مصلحة
من مصالح البنت ينبغي على الأب مراعاتها، والسعي لتحقيقها.
ومن العجيب حقًا، أن كثيرًا من الناس يدللون لزواج
الطاعن في السن بالصغيرة بفعله صلى الله عليَه وسلم
حين تزوج عائشة، وينسون فعله حين زوج فاطمة.
:
وهذا فعله، وهذا فعله، فلمَ يذكرون دائمًا فعلًا واحدًا
وينسون الآخر تمامًا وكأنه لا وجود له؟.
إن كثيرًا من ملابسات زواجه صلى الله عَليه وسلم بعائشة،
تكاد تجعل هذا الزواج خصوصية من خصوصياته[15].
وإذا كان الأمر كذلك، فالفعل الذي لا تحيط به
المخصصات مقدم على ما كان كذلك.
وهكذا يسن صلى الله علَيه وسلم للآباء جميعًا أمر
الاهتمام بشؤون بناتهن واختيار الأصلح مراعيًا في ذلك ال
جانب الدنيوي والأخروي جميعًا.
:
رعاية البنات بعد الزواج:
ليس معنى أن يزوج الرجل ابنته، أن تنقطع الصلة بينها
وبينه بعد ذلك، ويتركها لمصيرها الذي آلت إليه،
فيجهل كل شيء عنها.
فرعايتها بعد الزواج ضرورية كما هي قبله، ولقد
رأينا رسول الله صلى الله عَليه وسلم كثيرًا ما يزور بناته.
وهذه الزيارات تطمئنه على أوضاعهن.
والذي نتوقف عنده في هذا الصدد، هو تصريحه
صلى الله عليه وسلم أن ما يؤذي بنته يؤذيه ولم يكن
بقي يومئذٍ غير فاطمة رضي الله عنها.
:
فعن المسور بن مخرمة قال: إن عليًا خطب بنت أبي جهل،
فسمعت بذلك فاطمة، فأتت رسول الله صلى الله علَيه
وسلم فقالت: يزعم قومك أنك لا تغضب لبناتك،
وهذا علي ناكح بنت أبي جهل، فقام رسول الله
صلى الله عَليه وسلم، فسمعته حين تشهد يقول:
"أما بعد، أنكحت أبا العاص بن الربيع، فحدثني وصدقني،
وإن فاطمة بضعة مني، وإني أكره أن يسوءها،
والله لا تجتمع بنت رسول الله صلى الله علَيه وسلم
وبنت عدو الله عند رجل واحد" فترك علي الخطبة.
:
وفي رواية: "إن بني هشام بن المغيرة استأذنوا في
أن ينكحوا ابنتهم علي ابن أبي طالب، فلا أذن، ثم
لا أذن، إلا أن يريد ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي
وينكح ابنتهم، فإنما هي بضعة مني".
وفي رواية: "وإني لست أحرم حلالًا، ولا أحل حرامًا.."[16].
:
وهكذا نجده صلى الله عليَه وسلم يستاء لما أحزن ابنته،
ولا يجعل الأمر بينه وبين علي، ولكنه يعلنه على
المنبر ليعرف الناس كلهم ذلك.
إنه تعليم للجميع لمعنى الرعاية الأبوية، وأن من واجب
الأب أن يسعى لما فيه صلاح أبنائه، كبارًا وصغارًا.
وما ثناؤه صلى الله عَليه وسلم على أبي العاص، إلا لما علمه
من حسن الرعاية منه لابنته، وكيف أنه لم يفكر بالزواج
على الرغم من بعده عن زوجته حين أرسلها إلى النبي
صلى الله عَليه وسلم في المدينة، وبقي هو في مكة[17].
:
إنه من واجب كل أب أن يتأسى بفعل رسول الله صلى
الله علَيه وسلم من رعايته بناته وتفقد أحوالهن،
والإحسان إليهن.
والملاحظة التي نحب أن نسجلها في ختام هذا البحث:
أن جميع بنات الرسول صلى الله عَليه وسلم لم يتزوج
عليهن أزواجهن، وربما كان ذلك من التكريم لهن،
واحترامًا لرغبة في نفس رسول الله صلى الله عَليه وسلم
كما سبق إيضاحه في قصة خطوبة علي رضي الله عنه

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك



منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





Hf,m hgvs,g ugdi hgwghm ,hgsghl gfcm hgvs,g hgwghm ugdi ,hgsghl




Hf,m hgvs,g ugdi hgwghm ,hgsghl gfcm hgvs,g hgwghm ugdi ,hgsghl Hf,m hgvs,g ugdi hgwghm ,hgsghl gfcm hgvs,g hgwghm ugdi ,hgsghl



 

قديم 11-06-2018   #2
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (12:32 AM)
 المشاركات : 210,276 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: أبوة الرسول عليه الصلاة والسلام



جزاك الله خير الجزاء
وجعلها في موازين حسناتك
وأثابك الله الجنة


 

قديم 12-06-2018   #3


ッ ѕмιℓє غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3599
 تاريخ التسجيل :  07 - 05 - 2018
 أخر زيارة : 13-04-2021 (12:36 PM)
 المشاركات : 3,346 [ + ]
 التقييم :  53
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Deeppink
رد: أبوة الرسول عليه الصلاة والسلام



يسلمووو للطرح القيم
كل الود لسموك



 

قديم 13-06-2018   #4


جريح الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1538
 تاريخ التسجيل :  12 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 05-06-2019 (11:51 AM)
 المشاركات : 2,462 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
رد: أبوة الرسول عليه الصلاة والسلام



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو يحيى مشاهدة المشاركة
جزاك الله خير الجزاء

وجعلها في موازين حسناتك
وأثابك الله الجنة
تواجدك بين مشاركاتي المتواضعة شرف لي
وكلماتك المشجعه دافع لي
ومرورك انار متصفحي
لك مني كل التحايا والتقدير
على التواجد والمرور


 

قديم 13-06-2018   #5


جريح الروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1538
 تاريخ التسجيل :  12 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 05-06-2019 (11:51 AM)
 المشاركات : 2,462 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
رد: أبوة الرسول عليه الصلاة والسلام



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ッ ѕмιℓє مشاهدة المشاركة
يسلمووو للطرح القيم
كل الود لسموك
تواجدك بين مشاركاتي المتواضعة شرف لي
وكلماتك المشجعه دافع لي
ومرورك انار متصفحي
لك مني كل التحايا والتقدير
على التواجد والمرور


 

قديم 26-06-2018   #6
انثى يغلب على طابعها الهدوء


أنشودة الأمل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2530
 تاريخ التسجيل :  18 - 05 - 2016
 أخر زيارة : 25-07-2019 (10:07 AM)
 المشاركات : 20,829 [ + ]
 التقييم :  510
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
لوني المفضل : Crimson
رد: أبوة الرسول عليه الصلاة والسلام












اشكرك على طرحك القيم
لاحرمنا ربي من عطائك

كنت هنا وراق لي موضوعك وجاز لي مضمونه
بوركت جهودك المميزة
لك مني ارق التحايا والاعجاب بما قدمت


تقـديري وآحترآمي لشخصك
أنشــودة الأمــل ~










 

قديم 09-07-2018   #7


أسماء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3587
 تاريخ التسجيل :  23 - 04 - 2018
 أخر زيارة : 08-11-2020 (04:55 PM)
 المشاركات : 3,513 [ + ]
 التقييم :  18
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
لوني المفضل : Cornflowerblue
رد: أبوة الرسول عليه الصلاة والسلام



جزاك الله خيراً



 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لبؤة, الرسول, الصلاة, عليه, والسلام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آخر وصايا الرسول : عليه الصلاة والسلام حسبى ربى منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة 8 10-11-2016 10:39 PM
في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام عمرين محمد عريشي منتدى الشعر 3 17-09-2012 04:55 PM
اخر وصايا الرسول عليه الصلاة والسلام. ملوكه سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية 5 13-06-2012 12:21 AM
غذاء الرسول عليه الصلاة والسلام ابو يحيى منتدى الصحة 7 21-05-2012 05:49 PM
من وصايا الرسول عليه الصلاة والسلام المتميز سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية 4 19-12-2011 06:41 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 11:47 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant