عدد الضغطات : 9,101عدد الضغطات : 6,599عدد الضغطات : 6,319عدد الضغطات : 5,540
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > الاقسام العامة > المنتدى العام > ارشيف مسابقات المنتدى

ارشيف مسابقات المنتدى ارشيف فعاليات والمسابقات السابقة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الوجه الاخر لرجل الأعمال سعد التميمي (آخر رد :عميد القوم)       :: احذروا سوء الظن (آخر رد :ابو طراد)       :: من فوائد وفضائل الذكر (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: هل تريد نخلة في الجنة (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: وانت في مفترق الطرق تذكر... (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: غلط يقع فيه بعض المصلين (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: علماء الأزهر (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: رائعة جداً (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: ايمانيات (آخر رد :فاطمة صلاح)       :: رحله العمر (آخر رد :فاطمة صلاح)      


 
 
أدوات الموضوع
قديم 25-05-2018   #11
انثى يغلب على طابعها الهدوء


أنشودة الأمل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2530
 تاريخ التسجيل :  18 - 05 - 2016
 أخر زيارة : 25-07-2019 (10:07 AM)
 المشاركات : 20,829 [ + ]
 التقييم :  510
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
لوني المفضل : Crimson
رد: اجابات المتسابقين للسؤال الثامن



جريح الروح
----------




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جريح الروح مشاهدة المشاركة
سوال واجابة اليوم الثامن



















السؤال الثامن








( أرض الصريم )


ذكرت في القرآن الكريم
















أين تقع ؟ وماذا كان إسمها قبل ذلك ؟ ولماذا تغير الي أرض الصريم ؟ مع ذكر نص الآيات واسم السورة ؟

















































الإجابة





كان هناك منذ زمن بعيد مكان يطلق عليه اسم أرض الجنة، هذا المكان يقع في اليمن، وكان يطلق عليه هذا الاسم، نظرا لأنه كان يعتبر من أخصب وأحسن وأجود وأثمر الأراضي الموجودة هناك.
ومن كثرة الخير الذي تتمتع به هذه المنطقة، قال المفسرون إن المرأة كانت تحمل الوعاء فوق رأسها وتمر في هذه الأرض، فمجرد أن تلمس الأشجار تتساقط الثمار وتملأ الوعاء.
كان يعيش في هذه المنطقة رجل يمتلك مزرعة كبيرة وفيرة الثمار والأشجار والزرع، كانت تربتها تجود بالخير الكثير، وكان هذا الرجل لا ينسى نصيب الفقراء والمحتاجين، بل كان دائم الصدقة حيث كان يتصدق من الخير الوفير الذي منحه الله – عز وجل – إياه.
أوصى الرجل أولاده ألا يستثنوا حصة الفقراء والمحتاجين وأن يستمروا في إعطاء هؤلاء المحتاجين من خير هذه الأرض، إلا أن أولاده لم ينفذوا وصية والدهم بعد وفاته، وعزموا على ألا يدخل هذه الأرض المباركة محتاج أو مسكين، فماذا حدث؟!


ماذا حل بهذه الأرض المباركة (أرض الجنة) التي أصبحت كالصريم!
والآن إليك عزيزي القارئ تفسير الآيات الكريمة التي جاءت في سورة القلم من (آية 17 إلى 33) – كما جاء في تفسير السعدي- حيث وصف الله- تعالى- فيها ماذا فعل أصحاب الجنة بأنفسهم حتى يستحقوا هذا العذاب.
تفسير الآيات:
{إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ}، يقول تعالى: إنا بلونا هؤلاء المكذبين بالخير وأمهلناهم، وأمددناهم بما شئنا من مال وولد، وطول عمر، ونحو ذلك، مما يوافق أهواءهم، لا لكرامتهم علينا، بل ربما يكون استدراجًا لهم من حيث لا يشعرون فاغترارهم بذلك نظير اغترار أصحاب الجنة، الذين هم فيها شركاء، حين زهت ثمارها أينعت أشجارها، وآن وقت صرامها، وجزموا أنها في أيديهم، وطوع أمرهم، [وأنه] ليس ثم مانع يمنعهم منها، ولهذا أقسموا وحلفوا من غير استثناء، أنهم سيصرمونها أي: يجذونها مصبحين، ولم يدروا أن الله بالمرصاد، وأن العذاب سيخلفهم عليها، ويبادرهم إليها.
{وَلَا يَسْتَثْنُونَ}: أقسموا وحلفوا من غير استثناء، أنهم سيصرمونها أي: يجذونها مصبحين، ولم يدروا أن الله بالمرصاد، وأن العذاب سيخلفهم عليها، ويبادرهم إليها.
{فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِّن رَّبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ}: أي: عذاب نزل عليها ليلًا {وَهُمْ نَائِمُونَ} فأبادها وأتلفها.
{فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ}: أي: كالليل المظلم، ذهبت الأشجار والثمار، هذا وهم لا يشعرون بهذا الواقع الملم.
{فَتَنَادَوْا مُصْبِحِينَ}: ولهذا تنادوا فيما بينهم، لما أصبحوا يقول بعضهم لبعض: {أَنِ اغْدُوا عَلَى حَرْثِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَارِمِينَ}
{فَانطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ}: [فَانْطَلَقُوا} قاصدين له {وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ} فيما بينهم، ولكن بمنع حق الله،
{ألَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ} أي: بكروا قبل انتشار الناس، وتواصوا مع ذلك، بمنع الفقراء والمساكين، ومن شدة حرصهم وبخلهم، أنهم يتخافتون بهذا الكلام مخافتة، خوفًا أن يسمعهم أحد، فيخبر الفقراء.
{وَغَدَوْا عَلَىٰ حَرْدٍ قَادِرِينَ}: {وَغَدَوْا} في هذه الحالة الشنيعة، والقسوة، وعدم الرحمة {عَلَى حَرْدٍ قَادِرِينَ} أي: على إمساك ومنع لحق الله، جازمين بقدرتهم عليها.
{فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوا إِنَّا لَضَالُّونَ}: {فَلَمَّا رَأَوْهَا} على الوصف الذي ذكر الله كالصريم {قَالُوا} من الحيرة والانزعاج. {إِنَّا لَضَالُّونَ} [أي: تائهون] عنها، لعلها غيرها.
{بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ}: فلما تحققوها، ورجعت إليهم عقولهم قالوا: {بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ} منها، فعرفوا حينئذ أنه عقوبة.
{قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ}: فـ {قَالَ أَوْسَطُهُمْ} أي: أعدلهم، وأحسنهم طريقة {أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ} أي: تنزهون الله عما لا يليق به، ومن ذلك، ظنكم أن قدرتكم مستقلة، فلولا استثنيتم، فقلتم: {إِنْ شَاءَ اللَّهُ} وجعلتم مشيئتكم تابعة لمشيئتة الله، لما جرى عليكم ما جرى.
{قَالُوا سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ}: فقالوا {سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ} أي: استدركوا بعد ذلك، ولكن بعد ما وقع العذاب على جنتهم، الذي لا يرفع، ولكن لعل تسبيحهم هذا، وإقرارهم على أنفسهم بالظلم، ينفعهم في تخفيف الإثم ويكون توبة، ولهذا ندموا ندامة عظيمة.
{فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَ} فيما أجروه وفعلوه،
{قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طَاغِينَ} أي: متجاوزين للحد في حق الله، وحق عباده.
{عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ} فهم رجوا الله أن يبدلهم خيرًا منها، ووعدوا أنهم سيرغبون إلى الله، ويلحون عليه في الدنيا، فإن كانوا كما قالوا، فالظاهر أن الله أبدلهم في الدنيا خيرًا منها لأن من دعا الله صادقًا، ورغب إليه ورجاه، أعطاه سؤله.
{كَذَٰلِكَ الْعَذَابُ ۖ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ ۚ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ}، قال تعالى مبينا ما وقع: {كَذَلِكَ الْعَذَابُ} [أي:] الدنيوي لمن أتى بأسباب العذاب أن يسلب الله العبد الشيء الذي طغى به وبغى، وآثر الحياة الدنيا، وأن يزيله عنه، أحوج ما يكون إليه.
{ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ } من عذاب الدنيا {لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ} فإن من علم ذلك، أوجب له الانزجار عن كل سبب يوجب العذاب ويحل العقاب












-----------------


طبعا يوجد مقطع فديو اثناء ماتم البحث عن اجابة السؤال


وموجود الفيديو ضمن الاجابه يوكد صحة الإجابة كاااااااااامله









https://youtu.be/Q_tB4RV9ido





اجابة صحيحة



 
التعديل الأخير تم بواسطة أنشودة الأمل ; 25-05-2018 الساعة 04:31 PM

قديم 25-05-2018   #12
انثى يغلب على طابعها الهدوء


أنشودة الأمل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2530
 تاريخ التسجيل :  18 - 05 - 2016
 أخر زيارة : 25-07-2019 (10:07 AM)
 المشاركات : 20,829 [ + ]
 التقييم :  510
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
لوني المفضل : Crimson
رد: اجابات المتسابقين للسؤال الثامن



طالبة العلم
------------


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالبة العلم مشاهدة المشاركة
السؤال الثامن

( أرض الصريم )
ذكرت في القرآن الكريم
أين تقع ؟ وماذا كان إسمها قبل ذلك ؟ ولماذا تغير الي أرض الصريم ؟ مع ذكر نص الآيات واسم السورة ؟





كان هناك منذ زمن بعيد مكان يطلق عليه اسم أرض الجنة، هذا المكان يقع في اليمن، وكان يطلق عليه هذا الاسم، نظرا لأنه كان يعتبر من أخصب وأحسن وأجود وأثمر الأراضي الموجودة هناك.
أرضُ الصَريمْ ..أَصْحَابَ الْجَنَّةِ




ارض الصريم :هي التسمية التي اطلقت على الارض التي احرقها الله في اليمن والتي كانت جنة خضراء شديدة الخصوبة.

ورد ذكرها في القران الكريم في سورة القلم .

والقصة مشهورة ويطلق عليها قصة أصحاب الجنة









تسمية المنطقة بارض الصريم جاء بسبب الوصف القراني لها ، حيث وصفها الله جل وعلا بانها اصبحت بعد نزول الغضب عليها كالصريم - اي كالليل الاسود البهيم - وهذا الوصف هو افضل وادق وصف يمكن ان يطلق على تلك الارض ، وهذا ما ستلاحظونه من الصور .
القصة التي اخذت حيزا من سورة القلم ، تحكي عن جنة عظيمة زاخرة بالخيرات ، كانت لرجل طيب يعطي الفقراء والمساكين نصيبهم من نتاجها ولا يبخل عليهم . ثم مات وورثها ابناءه من بعده ، لكنهم كانوا ابخل من ابيهم وقرروا ان يحرموا المساكين من حصتهم التي تعودوا ان ياخذوها من الاب ، وعزموا في احد الايام انهم سيذهبون اليها صباح اليوم التالي ليحصدوا ثمارها بالكامل حتى لا يبقى شيئ لياخذه الفقراء بعدهم ، وناموا ليلتهم تلك وهم عازمون على تنفيذ ذلك القرار .
لكن الله غضب من قرارهم هذا واراد ان يعطيهم درسا عظيما وعبرة لكل من اراد ان يصنع مثلهم الى يوم القيامة ، حيث ارسل الله جلت قدرتة على تلك الجنة نارا عظيمة احرقتها بالكامل في ليلة واحدة وهم نائمون . ولم يكن احتراقا عاديا كما يحدث للاشجار والغابات في الحالات العادية ، بل كان احتراقا رهيبا تجلت فيه قدرة الله وغضبة ، وتحولت الجنة الى شيئ رهيب ومخيف لا يستوعبة العقل . وتحول المكان الى ليل اسود لا يصدق من يراه انه كان جنة خضراء قبل تلك الليلة . وفي الصباح ، ذهب اصحاب الجنة لينفذوا ما عزموا علية في اليوم السابق ، لكنهم توقفوا في ذهول ورعب ليشاهدوا اماهم ارضا سوداء موحشة ومرعبة بدلا عن الجنة ، فاستداروا عائدين من حيث اتوا لاعتقادهم انهم قد اخطاوا الطريق وهم غير مستوعبين للمشهد المرعب الذي راوه لتوهم .
ثم بداو السير مجددا من البداية ليتاكدوا من الطريق الصحيح نحو جنتهم ، لكنهم يفاجئون بنفس المكان المرعب . عندئذ يتاكدون انهم لم يخطاوا الطريق وان هذه الارض المحروقة هي فعلا جنتهم وقد غضب الله عليها بسبب نيتهم حرمان الفقراء والمساكين من الصدقة التي تعود عليها ابوهم .



قال تعالى :


" إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ إِذْ أَقْسَمُوا لَيَصْرِمُنَّهَا مُصْبِحِينَ (17) وَلَا يَسْتَثْنُونَ (18) فَطَافَ عَلَيْهَا طَائِفٌ مِنْ رَبِّكَ وَهُمْ نَائِمُونَ (19) فَأَصْبَحَتْ كَالصَّرِيمِ (20) فَتَنَادَوْا مُصْبِحِينَ (21) أَنِ اغْدُوا عَلَى حَرْثِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَارِمِينَ (22) فَانْطَلَقُوا وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ (23) أَنْ لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ (24) وَغَدَوْا عَلَى حَرْدٍ قَادِرِينَ (25) فَلَمَّا رَأَوْهَا قَالُوا إِنَّا لَضَالُّونَ (26) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَ (27) قَالَ أَوْسَطُهُمْ أَلَمْ أَقُلْ لَكُمْ لَوْلَا تُسَبِّحُونَ (28) قَالُوا سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ (29) فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَلَاوَمُونَ (30) قَالُوا يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا طَاغِينَ (31) عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ (32) كَذَلِكَ الْعَذَابُ وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (33)" .....


قصة أصحاب الجنة الذين ذكرهم الله عز وجّل في سورة القلم. كان يحكى عن قرية اسمها (ضروان) في اليمن وكان هنالك شيخ كبير عنده مزرعة كبيرة غنية بمحاصيلها وكان هذا الشيخ لا ينسى حصة الفقراء والمساكين ويتصدق بما رزقه الله عز وجّل. توفي هذا الشيخ بعد أن أوصى أولاده ألاّ يستثنوا حصة المحتاجين ولكنهم خانوا أمانة والدهم ومنعوا الفقراء والمساكين من دخول المزرعة فحلّ غضب الله عز وجّل عليهم فطاف على المزرعة طائف من ربك وهم نائمون فاحترقت بالكامل. أيّ احتراق هذا ؟





اجابة صحيحة




 
التعديل الأخير تم بواسطة أنشودة الأمل ; 25-05-2018 الساعة 04:39 PM

قديم 25-05-2018   #13
انثى يغلب على طابعها الهدوء


أنشودة الأمل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2530
 تاريخ التسجيل :  18 - 05 - 2016
 أخر زيارة : 25-07-2019 (10:07 AM)
 المشاركات : 20,829 [ + ]
 التقييم :  510
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
لوني المفضل : Crimson
رد: اجابات المتسابقين للسؤال الثامن



الاحصائيه لحتى الساعه 4:4 عصرا

عدد المتسابقين حتى الان 11
من اجابوا اجابة صحيحة 5
من اجابوا اجابه خاطئه 6



 
التعديل الأخير تم بواسطة أنشودة الأمل ; 25-05-2018 الساعة 08:46 PM

قديم 25-05-2018   #14
انثى يغلب على طابعها الهدوء


أنشودة الأمل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2530
 تاريخ التسجيل :  18 - 05 - 2016
 أخر زيارة : 25-07-2019 (10:07 AM)
 المشاركات : 20,829 [ + ]
 التقييم :  510
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
لوني المفضل : Crimson
رد: اجابات المتسابقين للسؤال الثامن



------------



 

قديم 25-05-2018   #15
انثى يغلب على طابعها الهدوء


أنشودة الأمل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2530
 تاريخ التسجيل :  18 - 05 - 2016
 أخر زيارة : 25-07-2019 (10:07 AM)
 المشاركات : 20,829 [ + ]
 التقييم :  510
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
لوني المفضل : Crimson
رد: اجابات المتسابقين للسؤال الثامن



سمايل
____


[mluQUOTE=ッ ѕмιℓє;865129]السؤال الثامن

( أرض الصريم )
ذكرت في القرآن الكريم
أين تقع ؟

في قرية يُقال لها: "ضَرَوان" على سِتَّة أميال من صَنعاء - اليمن

وماذا كان إسمها قبل ذلك ؟

ارض الجنة

ولماذا تغير الي أرض الصريم ؟

قال إبن عباس:
إنه كان شيخ كانت له جنة، وكان لا يدخل بيته ثمرة منها ولا إلى منزله حتى يعطي كل ذي حق حقه.



فلما قبض الشيخ وورثه بنوه -وكان له خمسة من البنين- فحملت جنتهم في تلك السنة التي هلك فيها أبوهم حملا لم يكن حملته من قبل ذلك، فراح الفتية إلى جنتهم بعد صلاة العصر، فأشرفوا على ثمرها ورزقها الذي لم يعاينوا مثله في حياة أبيهم.



فلما نظروا إلى الخير الكثير طغوا وبغوا، وقال بعضهم لبعض: إن أبانا كان شيخًا كبيرًا قد ذهب عقله وخرف، فهلموا نتعاهد ونتعاقد فيما بيننا ألا نعطي أحدا من فقراء المسلمين في عامنا هذا شيئا، حتى نستغني وتكثر أموالنا، ثم نستأنف الصنعة فيما يستقبل من السنين المقبلة. فرضي بذلك منهم أربعة، وسخط الخامس وهو الذي قال عنه الله تعالى: (قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون).


فقال لهم أوسطهم: اتقوا الله وكونوا على منهاج أبيكم تسلموا وتغنموا، فبطشوا به، فضربوه ضربًا مبرحًا.



فلما أيقن الأخ أنهم يريدون قتله دخل معهم في مشورتهم كارهًا لأمرهم، غير طائع، فراحوا إلى منازلهم، ثم حلفوا بالله أن يصرموه إذا أصبحوا، ولم يقولوا إن شاء الله.



فابتلاهم الله بذلك الذنب، وحال بينهم وبين ذلك الرزق الذي كانوا أشرفوا عليه. [تفسير القمي،ج2،ص381].

إنها سنة إلهية:
ولعل في القصة إشارة إلى أن الله تعالى أجرى نفس السنة على المترفين أو طالهم منه شيء من العذاب في الدنيا.



وفي رواية أبي الجارود عن الإمام الباقر تأكيد لذلك، إذ قال: (إن أهل مكة أبتلوا بالجوع، كما أبتلي أصحاب الجنة).

فهذه السنة تنطبق على كل من تشمل الآيات التالية: (ولا تطع كل حلاف مهين* هماز مشاء بنميم* مناع للخير معتد أثيم* عتل بعد ذلك زنيم* أن كان ذا مال وبنين* إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأولين* سنسمه على الخرطوم) [القلم/ 10-16].

بعد ذلك يقول ربنا عزوجل: (إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة إذ أقسموا ليصرمونها مصبحين ولا يستثنون).

أي اختبرناهم بالثروة بمثل ما اختبرنا أصحاب المزرعة. ومادامت السنن الإلهية في الحياة واحدة، فيجب إذن أن يعتبر الإنسان بالآخرين، سواء كانوا المعاصرين له أو الذين سبقوه، وأن يعيش في الحياة كتلميذ، لأنها مدرسة وأحداثها خير معلم لمن أراد وألقى السمع وأعمل الفكر وهو شهيد.

بهذا الهدف يجب أن نطالع القصص ونقرأ التاريخ. فهذه قصة أصحاب الجنة يعرضها الوحي لتكون أحداثها ودروسها موعظة وعبرة للإنسانية.

ومن اللافت للنظر، إن القرآن في عرضه لهذه القصة لا يحدثنا عن الموقع الجغرافي للجنة، هل كانت في اليمن أو في الحبشة، ولا عن مساحتها ونوع الثمرة التي أقسم أصحابها على صرمها.. لأن هذه الأمور ليست بذات أهمية في منهج الوحي، إنما المهم المواقف والمواعظ والأحداث المعبرة، سواء فصل العرض أو اختصر.

ومكروا ومكر الله:
فأشار القرآن إلى أنهم كيف أقسموا على قطف ثمار مزرعتهم دون إعطاء الفقراء شيئا منها، وتعاهدوا على ذلك. ولكن هل فلحوا في أمرهم؟ كلا.. (فطاف عليها طائف من ربك وهم نائمون فأصبحت كالصريم).

إن الله الذي لا تأخذه سنة ولا نوم، ما كان ليغفل عن تدبير خلقه، وإجراء سننه في الحياة. فقد أراد أن يجعل آية تهديهم إلى الإيمان به والتسليم لأوامره بالإنفاق على المساكين وإعطاء كل ذي حق حقه.. وأن يعلم الإنسان بأن الجزاء حقيقة واقعية، وإنه نتيجة عمله.

وهكذا يواجه مكر الله مكر الإنسان، فيدعه هباء منثورًا، (ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين). وإذا استطاعوا أن يخفوا مكرهم عن المساكين، فهل استطاعوا أن يخفوه عن عالم الغيب والشهادة؟ كلا.. وقد أرسل الله تعالى طائفه ليثبت لهم هذه الحقيقة:


(فتنادوا مصبحين* أن اغدوا على حرثكم إن كنتم صارمين* فانطلقوا وهم يتخافتون* أن لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين* وغدوا على حرد قادرين* فلما رأوها قالوا إنا لضالون* بل نحن محرومون) [القلم/ 21-27].



في تلك اللحظة الحرجة اهتدوا إلى ان الحرمان الحقيقي ليس قلة المال والجاه، وإنما الحرمان والمسكنة قلة الإيمان والمعرفة بالله.



وهكذا أصبح هذا الحادث المريع بمثابة صدمة قوية أيقظتهم من نومة الضلال والحرمان، وصار بداية لرحلة العروج في آفاق التوبة والإنابة، والتي أولها اكتشاف الإنسان خطأه في الحياة.

ومن هنا نهتدي إلى أن من أهم الحكم التي وراء أخذ الله الناس بالبأساء والضراء وألوان من العذاب في الدنيا، هو تصحيح مسيرة الإنسان بإحياء ضميره واستثارة عقله من خلال ذلك، كما قال ربنا عزوجل: (فأخذناهم بالبأساء والضراء لعلهم يتضرعون).

(قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون)

وهذه خير فرصة لهم يعرضوا فيها الرؤى والأفكار الرسالية، ويوجهوا الناس إليها. من هذه الفرصة استفاد أوسط اصحاب الجنة، بحيث حذر أخوته من أخطائهم، وأرشدهم إلى سبيل الصواب. (قالوا سبحان ربنا إنا كنا ظالمين* فأقبل بعضهم على بعض يتلاومون* قالوا ياويلنا إنا كنا طاغين* عسى ربنا أن يبدلنا خيرًا منها إنا إلى ربنا راغبون).

مع ذكر نص الآيات واسم السورة ؟


سورة القلم

إِنَّا بَلَوۡنَـٰهُمۡ كَمَا بَلَوۡنَآ أَصۡحَـٰبَ ٱلۡجَنَّةِ إِذۡ أَقۡسَمُواْ لَيَصۡرِمُنَّہَا مُصۡبِحِينَ (١٧) وَلَا يَسۡتَثۡنُونَ (١٨) فَطَافَ عَلَيۡہَا طَآٮِٕفٌ۬ مِّن رَّبِّكَ وَهُمۡ نَآٮِٕمُونَ (١٩) فَأَصۡبَحَتۡ كَٱلصَّرِيمِ (٢٠) فَتَنَادَوۡاْ مُصۡبِحِينَ (٢١) أَنِ ٱغۡدُواْ عَلَىٰ حَرۡثِكُمۡ إِن كُنتُمۡ صَـٰرِمِينَ (٢٢) فَٱنطَلَقُواْ وَهُمۡ يَتَخَـٰفَتُونَ (٢٣) أَن لَّا يَدۡخُلَنَّہَا ٱلۡيَوۡمَ عَلَيۡكُم مِّسۡكِينٌ۬ (٢٤) وَغَدَوۡاْ عَلَىٰ حَرۡدٍ۬ قَـٰدِرِينَ (٢٥) فَلَمَّا رَأَوۡهَا قَالُوٓاْ إِنَّا لَضَآلُّونَ (٢٦) بَلۡ نَحۡنُ مَحۡرُومُونَ (٢٧) قَالَ أَوۡسَطُهُمۡ أَلَمۡ أَقُل لَّكُمۡ لَوۡلَا تُسَبِّحُونَ (٢٨) قَالُواْ سُبۡحَـٰنَ رَبِّنَآ إِنَّا كُنَّا ظَـٰلِمِينَ (٢٩) فَأَقۡبَلَ بَعۡضُہُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٍ۬ يَتَلَـٰوَمُونَ (٣٠) قَالُواْ يَـٰوَيۡلَنَآ إِنَّا كُنَّا طَـٰغِينَ (٣١) عَسَىٰ رَبُّنَآ أَن يُبۡدِلَنَا خَيۡرً۬ا مِّنۡہَآ إِنَّآ إِلَىٰ رَبِّنَا رَٲغِبُونَ (٣٢) كَذَٲلِكَ ٱلۡعَذَابُ‌ۖ وَلَعَذَابُ ٱلۡأَخِرَةِ أَكۡبَرُ‌ۚ لَوۡ كَانُواْ يَعۡلَمُونَ
[/QUOTE]




-------

اجابة صحيحة
ولاكنها غير مكتمله لم تذكر
ولماذا تغير الي أرض الصريم ؟

وكان يطلق عليه هذا الاسم، نظرا لأنه كان يعتبر من أخصب وأحسن وأجود وأثمر الأراضي الموجودة هناك.
ومن كثرة الخير الذي تتمتع به هذه المنطقة، قال المفسرون إن المرأة كانت تحمل الوعاء فوق رأسها وتمر في هذه الأرض، فمجرد أن تلمس الأشجار تتساقط الثمار وتملأ الوعاء.





 
التعديل الأخير تم بواسطة أنشودة الأمل ; 25-05-2018 الساعة 08:35 PM

قديم 25-05-2018   #16
انثى يغلب على طابعها الهدوء


أنشودة الأمل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2530
 تاريخ التسجيل :  18 - 05 - 2016
 أخر زيارة : 25-07-2019 (10:07 AM)
 المشاركات : 20,829 [ + ]
 التقييم :  510
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
لوني المفضل : Crimson
رد: اجابات المتسابقين للسؤال الثامن



الاحصائيه بعد انتهاء مدة السؤال الثامن

عدد المتسابقين حتى الان 11
من اجابوا اجابة صحيحة 5
من اجابوا اجابه خاطئه 7



 

 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
للسؤال, المتسابقين, الثامن, اجابات


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اجابات المتسابقين للسؤال السابع أنشودة الأمل ارشيف مسابقات المنتدى 17 24-05-2018 08:00 PM
اجابات المتسابقين للسؤال الخامس مصراوي ارشيف مسابقات المنتدى 14 22-05-2018 03:52 PM
اجابات المتسابقين للسؤال الرابع أنشودة الأمل ارشيف مسابقات المنتدى 15 21-05-2018 08:24 PM
اجابات المتسابقين للسؤال الثالث أنشودة الأمل ارشيف مسابقات المنتدى 15 20-05-2018 12:52 PM
اجابات المتسابقين للسؤال الثاني مصراوي ارشيف مسابقات المنتدى 12 19-05-2018 06:19 AM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 05:48 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant