[read]لو أن الله أحاطك بمن تحب وجنّب من يؤذيك عنك، وهيأ أسباب السلامة، وأرخى لك ثوب الأمن، وأسدل رخاء الراحة،
فقد صارت لك الدنيا دار قرار لا اختبار،
لكنه شاء سبحانه أن يكون الأمر في هذه الدنيا غير ذلك، وأن يبتليك بما تكره فتشكره وتحمده بمثلما شكرته حال ما أنعم عليك، .*
فخيرة الله لك خيرٌ من خيرتك لنفسك
فله الحمد فيما يختـــار *[/read]
ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك