حين وقفت على شرفتك تلك خنقتني العبره صدقا لم اتمالك نفسي
وانا اتابع مع اسطرك ذلك الجحود وتلك الجريمه التي زجت
بذلك القلب بعيد عن حضن اطفالها ,اطفالها المجرمين الذين قتلوا قلبها
حين تخلوا عنها ،اتعلمين بت انظر في تجاعيد عجوز شرفة حنينك
واقول في نفسي ترى: كم ام تقطن هناك ؟
وكم ام قد رفعت يدها بدعوة شر على من زج بها في ذلك المكان ؟
اكيد زج الكثير والاكيد اكثر بانه ابدا لم تدعي ام على ابنائها حتى وان انكروا معروفها بجحودهم ذلك
بارك الله فيك وفي روعة قلمك
يستحق التقييم زالختم
يعطيك العافيه .