عدد الضغطات : 9,162عدد الضغطات : 6,666عدد الضغطات : 6,385عدد الضغطات : 5,598
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > المنتدى الاسلامي العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :عميد القوم)       :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: ثرثرة الواو (آخر رد :السموه)       :: دعاء اليوم ((متجدد بإذن الله)) (آخر رد :ابو يحيى)       :: تهنئة بحلول عيد الفطر المبارك (آخر رد :ابو يحيى)       :: أبي ... (آخر رد :السموه)       :: لِ .. أَحَدُهُم ‘ ..| (آخر رد :السموه)       :: الوجه الاخر لرجل الأعمال سعد التميمي (آخر رد :محمد الجابر)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 17-08-2011   #1
أستاذ محاضـــــــر


ابو راكان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 19
 تاريخ التسجيل :  14 - 05 - 2011
 أخر زيارة : 21-01-2020 (11:17 PM)
 المشاركات : 902 [ + ]
 التقييم :  11
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
أحياناً تعبّر عن الفرح العظيم

( دمعة )

وتلخص الحزن العظيم

( إبتسامة )
 اوسمتي
عطاء بلاحدود وسام تكريم الادارة اوفياء المنتدى 
لوني المفضل : Lime
مقال للشيخ علي الطنطاوي عام 1956





مقال للشيخ علي الطنطاوي عام 1956

الكاتب : علي الطنطاوي



نظرت البارحة فإذا الغرفة دافئة والنّار موقدة، وأنا على أريكة مريحة، أفكر في موضوع أكتب فيه، والمصباح إلى جانبي، والهاتف قريب مني، والأولاد يكتبون، وأمهم تعالج صوفا تحيكه، وقد أكلنا وشربنا، والراديو يهمس بصوت خافت، وكل شيء هادىء، وليس ما أشكو منه أو أطلب زيادة عليه.

فقلت: "الحمد لله"، أخرجتها من قرارة قلبي، ثم فكرت فرأيت أنّ "الحمد" ليس كلمة تقال باللسان ولو ردّدها اللسان ألف مرة، ولكن الحمد على النعم أن تفيض منها على المحتاج إليها، حمد الغني أن يعطي الفقراء، وحمد القوي أن يساعد الضعفاء، وحمد الصحيح أن يعاون المرضى، وحمد الحاكم أن يعدل في المحكومين، فهل أكون حامدا لله على هذه النعم إذا كنت أنا وأولادي في شبع ودفء وجاري وأولاده في الجوع والبرد؟، وإذا كان جاري لم يسألني أفلا يجب علي أنا أن أسأل عنه؟

وسألتني زوجتي: فيمَ تفكر؟، فقلت لها .

قالت: صحيح، ولكن لا يكفي العباد إلاّ من خلقهم، ولو أردت أن تكفي جيرانك من الفقراء لأفقرت نفسك قبل أن تغنيهم.

قلت: لو كنت غنيا لما استطعت أن أغنيهم، فكيف وأنا رجل مستور، يرزقني الله رزق الطير، تغدو خماصاً وتروح بطاناً؟

لا، لا أريد أن أغني الفقراء، بل أريد أن أقول إنّ المسائل نسبية، وأنا بالنسبة إلى أرباب الآلاف المؤلفة فقير، ولكنّي بالنسبة إلى العامل الذي يعيل عشرة وما له إلاّ أجرته غني من الأغنياء، وهذا العامل غني بالنسبة إلى الأرملة المفردة التي لا مورد لها ولا مال في يدها، ورب الآلاف فقير بالنسبة لصاحب الملايين؛ فليس في الدنيا فقير ولا غني فقرا مطلقا وغنىً مطلقا، وليس فيها صغير ولا كبير، ومن شك فإنّي أسأله أصعب سؤال يمكن أن يوجه إلى إنسان، أسأله عن العصفور: هل هو صغير أم كبير؟، فإن قال صغير، قلت: أقصد نسبته إلى الفيل، وإن قال كبير، قلت: أقصد نسبته إلى النملة..

فالعصفور كبير جدا مع النملة، وصغير جدا مع الفيل، وأنا غني جدا مع الأرملة المفردة الفقيرة التي فقدت المال والعائل، وإن كنت فقيرا جدا مع فلان وفلان من ملوك المال..

تقولون: إنّ الطنطاوي يتفلسف اليوم.. لا؛ ما أتفلسف، ولكن أحب أن أقول لكم إنّ كل واحد منكم وواحدة يستطيع أن يجد من هو أفقر منه فيعطيه، إذا لم يكن عندك - يا سيدتي - إلاّ خمسة أرغفة وصحن "مجدّرة" (وهو طعام من البرغل أي القمح المجروش مع العدس)، تستطيعين أن تعطي رغيفا لمن ليس له شيء، والذي بقي عنده بعد عشائه ثلاثة صحون من الفاصوليا والرز وشيء من الفاكهة والحلو يستطيع أن يعطي منها قليلا لصاحبة الأرغفة والمجدّرة..

والذي ليس عنده إلاّ أربعة ثياب مرقعة يعطي ثوبا لمن ليس له شيء، والذي عنده بذلة لم تخرق ولم ترقع ولكنّه مل منها، وعنده ثلاث جدد من دونها، يستطيع أن يعطيها لصاحب الثياب المرقعة، ورب ثوب هو في نظرك عتيق وقديم بال، لو أعطيته لغيرك لرآه ثوب العيد ولاتخذه لباس الزينة، وهو يفرح به مثل فرحك أنت. لو أنّ صاحب الملايين مل سيارته الشفروليه طراز سنة 1953 - بعدما اشترى كاديلاك طراز 1956 - فأعطاك تلك السيارة .

ومهما كان المرء فقيرا فإنّه يستطيع أن يعطي شيئا لمن هو أفقر منه، إنّ أصغر موظف لا يتجاوز راتبه مئة وخمسين قرش، لا يشعر بالحاجة ولا يمسه الفقر إذا تصدق بقرش واحد على من ليس له شيء، وصاحب الراتب الذي يصل إلى أربعة جنيهات لا يضره أن يدفع منها خمس قروش ويقول: "هذه لله"، والذي يربح عشرة آلاف من التجار في الشهر يستطيع أن يتصدق بمئتين منها في كل شهر.

ولا تظنوا أنّ ما تعطونه يذهب بالمجان، لا والله، إنّكم تقبضون الثمن أضعافا؛ تقبضونه في الدنيا قبل الآخرة، ولقد جربت ذلك بنفسي، أنا أعمل وأكسب وأنفق على أهلي منذ أكثر من ثلاثين سنة، وليس لي من أبواب الخير والعبادة إلاّ أني أبذل في سبيل الله إن كان في يدي مال، ولم أدخر في عمري شيئا، وكانت زوجتي تقول لي دائما: يا رجل، وفر واتخذ لبناتك دارا على الأقل، فأقول: خليها على الله، أتدرون ماذا كان؟!!

لقد حسب الله لي ما أنفقته في سبيله وادخره لي في بنك الحسنات الذي يعطي أرباحا سنوية قدرها سبعون ألفا في المئة، نعم {كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ}[البقرة: من الآية 261] ، وهناك زيادات تبلغ ضعف الربح {وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ} [البقرة: من الآية 261]، فأرسل الله صديقا لي سيدا كريما من أعيان دمشق فأقرضني ثمن الدار، وأرسل أصدقاء آخرين من المتفضلين فبنوا الدار حتى كملت وأنا - والله - لا أعرف من أمرها إلاّ ما يعرفه المارة عليها من الطريق، ثم أعان الله برزق حلال لم أكن محتسبا فوفيت ديونها جميعا، ومن شاء ذكرت له التفاصيل وسميت له الأسماء.

وما وقعت والله في ضيق قط إلاّ فرجه الله عني، ولا احتجت لشيء إلاّ جاءني، وكلما زاد عندي شيء وأحببت أن أحفظه وضعته في هذا البنك.

فهل في الدنيا عاقل يعامل بنك المخلوق الذي يعطي 5%ربحاً حراماً وربّما أفلس أو احترق، ويترك بنك الخالق الذي يعطي في كل مئة ربح قدره سبعون ألفا؟، وهو مؤمن عليه عند ربّ العالمين فلا يفلس ولا يحترق ولا يأكل أموال النّاس.

فلا تحسبوا أنّ الذي تعطونه يذهب هدرا، إنّ الله يخلفه في الدنيا قبل الآخرة، وأنا لا أحب أن أسوق لكم الأمثلة فإنّ كل واحد منكم يحفظ ممّا رأى أو سمع كثيرا منها، إنّما أسوق لكم مثلا واحدا: قصة الشيخ سليم المسوتي رحمه الله، وقد كان شيخ أبي، وكان - على فقره - لا يرد سائلا قط، ولطالما لبس الجبة أو "الفروة" فلقي بردان يرتجف فنزعها فدفعها إليه وعاد إلى البيت بالإزار، وطالما أخذ السفرة من أمام عياله فأعطاها للسائل، وكان يوما في رمضان وقد وضعت المائدة انتظارا للمدفع، فجاء سائل يقسم أنّه وعياله بلا طعام، فابتغى الشيخ غفلة من امرأته وفتح له فأعطاه الطعام كله!، فلما رأت ذلك امرأته ولولت عليه وصاحت وأقسمت أنّها لا تقعد عنده، وهو ساكت..

فلم تمر نصف ساعة حتى قرع الباب وجاء من يحمل الأطباق فيها ألوان الطعام والحلوى والفاكهة، فسألوا: ما الخبر؟، وإذا الخبر أن سعيد باشا شموين كان قد دعا بعض الكبار فاعتذروا، فغضب وحلف ألاّ يأكل أحد من الطعام وأمر بحمله كله إلى دار الشيخ سليم المسوتي، قال: أرأيت يا امرأة؟

وقصة المرأة التي كان ولدها مسافرا، وكانت قد قعدت يوما تأكل وليس أمامها إلاّ لقمة إدام وقطعة خبز، فجاء سائل فمنعت عن فمها وأعطته وباتت جائعة، فلما جاء الولد من سفره جعل يحدثها بما رأى، قال: ومن أعجب ما مر بي أنّه لحقني أسد في الطريق، وكنت وحدي فهربت منه، فوثب علي وما شعرت إلاّ وقد صرت في فمه، وإذا برجل عليه ثياب بيض يظهر أمامي فيخلصني منه ويقول: " لقمة بلقمة "، ولم أفهم مراده.

فسألته عن وقت هذا الحادث وإذا هو في اليوم الذي تصدقت فيه على الفقير، نزعت اللقمة من فمها لتتصدق بها فنزع الله ولدها من فم الأسد.

والصدقة تدفع البلاء ويشفي الله بها المريض، ويمنع الله بها الأذى وهذه أشياء مجربة، وقد وردت فيها الآثار، والذي يؤمن بأنّ لهذا الكون إلها هو يتصرف فيه وبيده العطاء والمنع، وهو الذي يشفي وهو يسلم، يعلم أن هذا صحيح، والملحد ما لنا معه كلام.

والنّساء أقرب إلى الإيمان وإلى العطف، وإن كانت المرأة - بطبعها - أشد بخلا بالمال من الرجل، وأنا أخاطب السيدات وأرجو ألاّ يذهب هذا الكلام صرخة في واد مقفر، وأن يكون له أثره، وأنت تنظر كل واحدة من السامعات الفاضلات ما الذي تستطيع أن تستغني عنه من ثيابها القديمة أو ثياب أولادها، وممّا ترميه ولا تحتاج إليه من فرش بيتها، وممّا يفيض عنها من الطعام والشراب، فتفتش عن أسرة فقيرة يكون هذا لها فرحة الشهر.

ولا تعطي عطاء الكبر والترفع، فإنّ الابتسامة في وجه الفقير (مع القرش تعطيه له) خير من جنيه تدفعه له وأنت شامخ الأنف متكبر مترفع، ولقد رأيت بنتي الصغيرة بنان - من سنين - تحمل صحنين لتعطيهما الحارس في رمضان قلت: تعالي يا بنت، هاتي صينية وملعقة وشوكة وكأس ماء نظيف وقدميها إليه هكذا، إنّك لم تخسري شيئا، الطعام هو الطعام، ولكن إذا قدمت له الصحن والرغيف كسرت نفسه وأشعرته أنه كالسائل (الشحاذ)، أمّا إذا قدمته في الصينية مع الكأس والملعقة والشوكة والمملحة ينجبر خاطره ويحسّ كأنّه ضيف عزيز.

ومن أبواب الصدقة ما لا ينتبه له أكثر النّاس مع أنّه هين، من ذلك التساهل مع البياع الذي يدور على الأبواب يبيع الخضر أو الفاكهة أو البصل، فتأتي المرأة تناقشه وتساومه على القرش وتظهر "شطارتها" كلها، مع أنّها قد تكون من عائلة تملك مئة ألف وهذا المسكين لا تساوي بضاعته التي يدور النهار لييعها، لا تساوي كلها عشرة قروش ولا يربح منها إلاّ قرشين!

فيا أيّها النّساء أسألكن بالله، تساهلن مع هؤلاء البياعين وأعطوهم ما يطلبون، وإذا خسرت الواحدة منكن ليرة فلتحسبها صدقة؛ إنّها أفضل من الصدقة التي تعطى للشحاذ.

ومن أبواب الصدقة أن تفكر معلمة المدرسة حينما تكلف البنات شراء ملابس الرياضة مثلا، أو تصر على شراء الدفاتر الغالية والكماليات التي لا ضرورة لها من أدوات المدرسة، أن تفكر أنّ من التلميذات من لا يحصل أبوها أكثر من ثمن الخبز وأجرة البيت، وأنّ شراء ملابس الرياضة أو الدفاتر العريضة أو "الأطلس" أو علبة الألوان نراه نحن هينا ولكنّه عنده كبير، والمسائل - كما قلت - نسبية، ولو كلفت المعلمة دفع ألف جنيه لنادت بالويل والثبور، مع أنّ التاجر الكبير يقول: وما ألف جنيه؟! سهلة! سهلة عليه وصعبة عليها، كذلك الخمس قروش أو العشر سهلة على المعلمة ولكنّها صعبة على كثير من الآباء .

والخلاصة يا سادة: إنّ من أحب أن يسخر الله له من هو أقوى منه وأغنى فليعن من هو أضعف منه وأفقر، وليضع كل منّا نفسه في موضع الآخر، وليحب لأخيه ما يحب لنفسه، إنّ النعم إنّما تحفظ وتدوم وتزداد بالشكر، وإنّ الشكر لا يكون باللسان وحده، ولو أمسك الإنسان سبحة وقال ألف مرة ((الحمد لله)) وهو يضن بماله إن كان غنيا، ويبخل بجاهه إن كان وجيها، ويظلم بسلطانه إن كان ذا سلطان لا يكون حامدا لله، وإنّما يكون مرائيا أو كذابا.

فاحمدوا الله على نعمه حمدا فعليا، وأحسنوا كما تحبون أن يحسن الله إليكم، واعلموا أنّ ما أدعوكم إليه اليوم هو من أسباب النصر على العدو ومن جملة الاستعداد له؛ فهو جهاد بالمال، والجهاد بالمال أخو الجهاد بالنفس.

ورحم الله من سمع المواعظ فعمل بها ولم يجعلها تدخل من أذن لتخرج من الأخرى..

كتب الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله مقالة نشرت سنة 1956 في مجلة الإذاعة.

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك


الموضوع الأصلي: مقال للشيخ علي الطنطاوي عام 1956 || الكاتب: ابو راكان || المصدر: منتديات الحقلة

منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





lrhg ggado ugd hg'k'h,d uhl 1956




lrhg ggado ugd hg'k'h,d uhl 1956 lrhg ggado ugd hg'k'h,d uhl 1956



 

قديم 18-08-2011   #2
مـشرف عـام سابق عضو مجلس ادارة المنتدى
عضو مجلس الادارة


الشرقاوي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 50
 تاريخ التسجيل :  19 - 05 - 2011
 أخر زيارة : 02-12-2012 (06:05 AM)
 المشاركات : 2,208 [ + ]
 التقييم :  215
لوني المفضل : Cadetblue
رد: مقال للشيخ علي الطنطاوي عام 1956



الحمدلله على نعمة الاسلام والحمدلله على نعمة الامن والامان . شكراً ابو راكان واما اليوم فحال الناس تقول نفسي يانفسي


 

قديم 18-08-2011   #3


آحلام حآئــرهــ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 211
 تاريخ التسجيل :  10 - 07 - 2011
 أخر زيارة : 10-07-2013 (09:21 PM)
 المشاركات : 690 [ + ]
 التقييم :  113
لوني المفضل : Cadetblue
رد: مقال للشيخ علي الطنطاوي عام 1956



الترغيب بالصدقة لما احتوت عليه من فوائد جمه منها أن صاحب الصدقة يبارك له في ماله كما أخبر النبي عن ذلك بقوله: { ما نقصت صدقة من مال } [في صحيح مسلم].
وقوله تعالى:( وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِكُمْ )

والصدقة كما وضح المقال مظهر من مظاهر الشكر قال تعالى وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ

بارك الله فيك أخي الفاضل لهذه الموعظة



 

قديم 18-08-2011   #4


إتحادي صميم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28
 تاريخ التسجيل :  17 - 05 - 2011
 أخر زيارة : 23-08-2012 (10:42 AM)
 المشاركات : 1,190 [ + ]
 التقييم :  21
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
حينما تُسَدّ في وجهي كل ّ الدروب ،
يظلّ لي معكَ يا الله
طريقا ً لا يُسَدّ !
لوني المفضل : Black
رد: مقال للشيخ علي الطنطاوي عام 1956



الحمدلله على النعمه الي احنا فيها
جزاك الله خير وبارك في جهدك واختيار موفق
تقبل مروري..



 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقالة رائعة للشيخ علي الطنطاوي رحمه الله ابو يحيى المنتدى الاسلامي العام 14 16-06-2015 09:43 PM
((حقيقة الحمد والشكر))للشيخ على الطنطاوي ابو يحيى المنتدى الاسلامي العام 5 10-06-2015 08:32 AM
سنة الله في خلقه | مقطع مؤثر للشيخ علي الطنطاوي ابو يحيى قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه 3 27-07-2014 02:30 AM
الشيخ علي الطنطاوي عميد القوم الثقافه العامه 3 25-03-2014 12:51 PM
رئيس تقنية المعلومات يشارك في لقاء "عبر لقاء" لمناقشة تطبيق فارس منى الروح تعليم البنين والبنات 2 14-01-2014 01:44 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 01:52 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant