عدد الضغطات : 9,175عدد الضغطات : 6,679عدد الضغطات : 6,398عدد الضغطات : 5,606
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى القرآن الكريم والتفسير

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ...بم‘ـــآآآذآ تفــكــــر الآن ... (آخر رد :السموه)       :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :السموه)       :: مؤلم ... (آخر رد :السموه)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: ذات مساء مساحه خاصه لكم (آخر رد :السموه)       :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)       :: ثرثرة الواو (آخر رد :السموه)       :: دعاء اليوم ((متجدد بإذن الله)) (آخر رد :ابو يحيى)       :: تهنئة بحلول عيد الفطر المبارك (آخر رد :ابو يحيى)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 03-12-2020   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 اوسمتي
وسام العطاء وسام صاحب الحضور الدائم العطاء الذهبي المسابقه الرمضانيه عطاء بلاحدود 
لوني المفضل : Green
وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ ....﴾ المعنى والدلالة



....﴾, أَقْصَى, مِنْ, المعنى, الْمَدِينَةِ, والدلالة, وَجَاءَ

....﴾, أَقْصَى, مِنْ, المعنى, الْمَدِينَةِ, والدلالة, وَجَاءَ

﴿ وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ ....

المعنى والدلالة



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
لا شك في أن القرآن الكريم كتاب عزيز، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، لا تلتبس به الألسنة، ولا يشبع منه العلماء. وقد كان معجزة النبي عليه الصلاة والسلام، تحدى به العرب - مع أنهم كانوا أهل بيان وفصاحة وبلاغة - أن يأتوا بمثله أو بعضه؛ فلم يستطيعوا.

ومعلوم أن التقديم والتأخير سمة بارزة في كلام العرب، وهو بابٌ - كما يقول الإمام عبد القاهر الجُرْجَانِيَّ (المتوفى: 471هـ) - «كثيرُ الفوائد، جَمُّ المَحاسن، واسعُ التصرُّف، بعيدُ الغاية، لا يَزالُ يكشف لك عن بديعةٍ، ويُفْضي بكَ إِلى لَطيفة، ولا تَزال تَرى شِعرًا يروقُك مسْمَعُه، ويَلْطُف لديك موقعُه، ثم تنظرُ فتجدُ سببَ أَنْ راقكَ ولطُفَ عندك، أن قُدِّم فيه شيءٌ، وحُوِّل اللفظُ عن مكانٍ إلى مكان»[1].

ويُعَدُّ أسلوب التقديم والتأخير مظهرًا من مظاهر إعجاز القرآن الكريم، فقد بلغ الذروة في هذا الفن؛ إذ إنَّه يتميز بالدقة في اختيار الكلمة وموضعها، فإذا قَدَّم كلمة على أخرى فلفائدة لغوية وبلاغية وتربوية تليق بالسياق.

وفي السطور التالية قطرة نغرفها من بحر لا ينتهي عطاؤه ولا يبلغ مداه، تتعلق بجزء من آية كريمة ذكرها الله سبحانه في سورة (يس)، وهي سورة مكية، تهدف إلى إثبات الرسالة والبعث ودلائلهما، وتُبَين أن العناد مانع من الهداية إلى الحق.

ذكر الله فيها قصة أهل القرية حين أرسل إليهم رُسُلاً ليدعوهم إلى توحيده وعبادته، فكذَّب أهل القرية الرسل وأرادوا أن يبطشوا بهم، وبلغ ذلك رجلاً مؤمنًا موحِّدًا كان يسكن أطراف المدينة، فجاء يسرع في مشيته حرصًا على نصيحة قومه وحماية للرسل، فأمر قومه ونهاهم وصارحهم بإيمانه وتوحيده، فما كان منهم إلا أن قتلوه، فأدخله الله الجنة.. والموضع الذي نحن بصدده هو قوله تعالى: ﴿ وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَاقَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ ﴾ [يس: 20].

وهذه الآية متشابهة مع آية أخرى في سورة القصص، وهي قوله تعالى: ﴿ وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ ﴾ [القصص: 20].

وبالتأمل في الآيتين نجد أنَّ ﴿ أَقْصَى الْمَدِينَةِ ﴾ في آية سورة القصص جاءت على الأصل في تقديم الفاعل على الجار والمجرور، وهذا هو الوضع الطبيعي من حيث الصناعة النحوية، أما في آية سورة (يس) فجاءت متقدمة.

والسؤال الذي يطرح نفسه: ما وجه هذا التقديم؟ وما دلالاته؟


هذا ما سأحاول الإجابة عليه في النقاط التالية، سائلاً الله أن يغفر لي خطَئي وعَمْدي، وهَزْلي وجِدِّي، وكلُّ ذلك عندي:
الدلالة الأولى: أن الإيمان قد يَسْبق إليه الضعفاء بخلاف أهل السيادة والترف، أشار إلى ذلك الطاهر بن عاشور (المتوفى: 1393هـ) في قوله:
وفائدة ذكر أنه جاء من أقصى المدينة: الإشارة إلى أن الإيمان بالله ظهر في سكان أطراف المدينة قبل ظهوره في قلبها؛ لأن قلب المدينة هو مسكن حكامها وأحبار اليهود، وهم أبعد عن الإنصاف والنظر في صحة ما يدعوهم إليه الرسل، وعامة سكانها تبع لعظمائها لتعلقهم بهم وخشيتهم بأسهم، بخلاف سكان أطراف المدينة؛ فهم أقرب إلى الاستقلال بالنظر وقلة اكتراثٍ بالآخرين؛ لأن سكان الأطراف غالبهم عَمَلَة أنفسهم لقربهم من البدو.

وبهذا يظهر وجه تقديم ﴿ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ ﴾ على ﴿ رَجُلٌ ﴾ للاهتمام بالثناء على أهل أقصى المدينة، وأنه قد يوجد الخير في الأطراف ما لا يوجد في الوسط، وأن الإيمان يسبق إليه الضعفاء؛ لأنهم لا يصدهم عن الحق ما فيه أهل السيادة من ترف وعظمة، إذ المعتاد أنهم يسكنون وسط المدينة، قال أبو تمام:
كَانَتْ هِيَ الوَسَطَ المَحْمِيَّ فاتصلت **** بِهَا الْحَوَادِثُ حَتَّى أَصْبَحَتْ طَرَفَا

وأما آية القصص: فجاء النظم على الترتيب الأصلي، إذ لا داعي إلى التقديم، إذ كان ذلك الرجل ناصحًا، ولم يكن داعيًا للإيمان[2].

الدلالة الثانية: دَفْع تُهْمَة التواطؤ:
حيث آمن بالرسل رَجلٌ من الرجال لا معرفة لهم به، فلا يقال إنهم تواطأوا معه على ما أراد[3].

قال بدر الدين ابن جماعة (المتوفى: 733هـ): جاء الرجل ناصحًا لهم في مخالفة دينهم، فمجيئه من البُعد أنسب لدفع التهمة والتواطؤ عنه، فقدَّم ذكر البعد لذلك.

أما فى آية القصص: فلم يكن نُصْحه لترك أمر يَشُقُّ تَرْكه كالدين، بل لمجرد نصيحة، فجاء على الأصل في تقديم الفاعل على المفعول[4].

وقال في موضع آخر: إنَّ (الرَّجُل) هنا: قَصَدَ نُصْح موسى عليه السلام وحده لِمَا وجده، والرجل في (يس): قصد من أقصا القرية نُصْح الرسل ونصح قومه، فكان أشد وأسرع داعية، فلذلك قدم ﴿ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ ﴾ لأنه ظاهر صريح في قصده ذلك[5].

الدلالة الثالثة: الثناء على الرسل بأنَّ دعوتهم بَلَغَتْ أقصى المدينة:
بَيَّنَ الرسل أنَّ مهمتهم هي البلاغ المبين، فقالوا: ﴿ وَمَا عَلَيْنَا إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴾ [يس: 17]؛ أي: البلاغ الواضح الذي يَعُمّ الجميع، فمجيء الرجل من أقصى المدينة يفيد أنَّ الرسل قاموا بهذا الواجب على أكمل وجه، وبلّغوا الدعوة ونشروها حتى بلغت الجميع، ووصلت إلى أقصى نقطة في المدينة على الرغم من اتساعها.

الدلالة الرابعة: الثناء على الرجل وأنَّه ممن يُقتدى بهم في المبادرة إلى النصح:
ينقل لنا الحافظ ابن رجب الحنبلي (المتوفى: 795هـ) عن بعض مشايخه قوله: إنَّ ذِكْرَ الأوصاف قبل ذكر الموصوف أبلغ في المدح من تقديم ذِكْرِه على وصْفِه، فإنَّ الناس يقولون: الرئيس الأجَلُّ فلان، فَنَظَرتُ فإذا الذي زِيدَ في مدحه وهو صاحب (يس) أَمَرَ بالمعروف وأعان الرسل وصَبَر على القتل، والآخر إنما حّذَّرَ موسى من القتل، فَسَلِمَ موسى بقبوله مشورته.

فالأول هو الآمر بالمعروف، والناهي عن المنكر، والثاني هو ناصح الآمر بالمعروف. فاستحق الأول الزيادة.

ثم تأملت ذكر أقصى المدينة، فإذا الرجلان جاءا من بُعد في الأمر بالمعروف، ولم يتقاعدا لبُعد الطريق[6].

ووصْفُ الرجل بالسعي يفيد أنه جاء مسرعًا من مكان بعيد لمَّا بلغه أن أهل البلد عزموا على قتل الرسل أو تعذيبهم، فأراد أن ينصحهم خشية عليهم وعلى الرسل، وهذا ثناء على هذا الرجل يفيد أنه ممن يُقتدى به في الإسراع إلى تغيير المنكر[7].

ويدل أيضًا على أنه كان يأخذ أمر الدعوة إلى الله بجِدٍّ واجتهاد، فالله عز وجل يخلق رجالًا يعشقون الحقيقة، ويضحُّون من أجلها ويعانون في سبيلها، وقد صدق القائل:
إنَّ الذي خلَق الحقيقةَ عَلْقَمًا *** لم يُخلِ مِن أهلِ الحقيقةِ جِيلا
وقد ذكر أبو الفرج بن الجوزي (المتوفى: 597هـ) أنَّ الرجال في هذا المقام (أي في محبة الله وذكره) على أربعة أقسام:
القسم الأول: رجل قد استولى على قلبه عظمة الله ومحبته، فاشتغل بذكره عن ذكر من سواه، ولم تلهه الأكوان عن الاستئناس بذكره، فهذا هو الذي وصفه الله تعالى، فقال: ﴿ رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ ﴾ [النور: 37].

والثاني: رجل عاهد الله تعالى بصدق الإجابة، وتحقق العبودية، وإخلاص الورع، والقيام بالوفاء، فهو الذي وصفه الله تعالى بقوله: ﴿ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ﴾ [الأحزاب: 23].

والثالث: رجل يتكلم لله وفي الله وبالله ومن أجل الله، ويأمر بالمعروف، وينهى عن المنكر...، وهو الذي وصفه الله تعالى، فقال: ﴿ وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى ﴾ [يس: 20].

والرابع: رجل يتكلم سِرُّه عن نفسه وعن المَلَكين الموكلين، ولا يطلع على سِرِّه إلا مولاه، وهو الذي وصفه الله تعالى، فقال: ﴿ اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ﴾ [الزمر: 23]، فهذا هو في ظاهره كالخَلِيّ، وفي باطنه كالشَجِيّ[8].

الدلالة الخامسة: مناسبة السياق:
ولأنَّ السياق مهم في بيان معاني الآيات، فقد اعتمد عليه الإمام بدر الدين الزركشي (المتوفى: 794هـ) في توجيه التقديم والتأخير هنا، حيث قال: قَدَّمَ المجرور على المرفوع، لاشتمال ما قبله من سوء معاملة أصحاب القرية الرسل، وإصرارهم على تكذيبهم، فكان مظنة التتابع على مجرى العبارة، تلك القرية، ويبقى مخيلاً في فكره: أكانت كلها كذلك، أم كان فيها من على خلاف ذلك، بخلاف ما في سورة القصص[9].

الدلالة السادسة: أنَّ الله يهدي البعيد في المكان والنَّسَب إذا أراد، ويضل القريب فيهما إن شاء.

أشار إلى هذه الدلالة الإمام البِقَاعِيُّ (المتوفى: 885هـ) فقال: ولما كان السياق لأن الأمر بيد الله، فلا هادي لمن أضل ولا مُضِلَّ لمن هدى، فهو يهدي البعيد في البقعة والنسب إذا أراد، ويضل القريب فيهما إن شاء، وكان بُعد الدار ملزومًا في الغالب لبُعد النسب، قَدَّمَ مكان المجيء على فاعله بيانًا لأنَّ الدعاء (الدعوة) نفع الأقصى ولم ينفع الأدنى، فقال: ﴿ وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى ﴾ أي أبعد؛ بخلاف ما مَرَّ في سورة القصص؛ ولأجل هذا الغرض عدل عن التعبير بالقرية كما تقدم. وقال: ﴿ الْمَدِينَةِ ﴾ [الأعراف: 123]؛ لأنها أدل على الكِبَر المستلزم لبُعد الأطراف وجَمْع الأخلاط[10].

كما ذكر هذا الوجه ابن الزبير الغرناطي (المتوفى: 708هـ)، وأضاف:
وحاصل الإخبار من هذه الآيات مثال لحال كفار قريش من أهل مكة، وحال الأنصار من أهل المدينة، حين جاء هؤلاء وآمنوا به صلى الله عليه وسلم مع بُعد دارهم، وعاند عُتاة قريش فكفروا مع الالتحام في النسب واتحاد الدار.

ويوضح هذا أن السورة مكية، وإنما افتتحت بذكر قريش... فمجيئه من أقصى المدينة مثال لمن بَعُد فلم يضره بُعْده.

وذكره المجادلين للرسل من أصحاب القرية مثال لمن قَرُب وطالت مباشرته وشاهد الآيات فلم ينفعه قُرْبه، فلما قَصَد في آية (يس) بيان ذلك قَدَّم المجرور على الفاعل، فهو من قبيل ما قُدِّم للاعتبار والاهتمام.

أما آية القصص فلم يقصد فيها شيء من هذا، فجاءت على ما يجب من تقديم الفاعل، ووَضَحَ أنَّ كلاً من الموضوعين لا يناسبه ولا يلائمه غير الوارد فيه، والله أعلم بما أراد[11].

هذا ما تيسر لي جمعه وهو غيض من فيض، ومن تأمل ربما وقف على أكثر، فالقرآن لا تنقضي عجائبه. نسأل الله التوفيق والقبول.

[1] دلائل الإعجاز (1/ 106).

[2] التحرير والتنوير (22/ 366).

[3] تفسير الرازي المسمى (مفاتيح الغيب أو التفسير الكبير) (26/ 263).

[4] كشف المعاني في المتشابه من المثاني (ص: 304).

[5] كشف المعاني في المتشابه من المثاني (ص: 284).

[6] ذيل طبقات الحنابلة (2/ 149).

[7] التحرير والتنوير (22/ 366(.

[8] بحر الدموع (ص: 62)، والخَلِىُّ: الخالي من الهَمِّ، وهو خلاف الشَّجِيِّ. ومن الأمثال العربية المشهورة: "ويل للشجِيِّ من الخَلِيِّ". يقال لمن يعيش بين قومٍ لا همَّ لهم إلا معاشُهم وقوتُهم، ولا يتطلَّعون لمعالي الأمور، فهو يدعوهم إليها؛ لكنه يخاطب أمواتًا؛ فلا يُسمَع نداؤه.

[9] البرهان في علوم القرآن (3/ 284).

[10] نظم الدرر في تناسب الآيات والسور (16/ 109).

[11] بتصرف من: ملاك التأويل (2/ 383(.






الألوكة

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك



منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





,Q[QhxQ lAkX HQrXwQn hgXlQ]AdkQmA >>>>﴾ hglukn ,hg]ghgm HQrXwQn lAkX hglukn hgXlQ]AdkQmA ,hg]ghgm




,Q[QhxQ lAkX HQrXwQn hgXlQ]AdkQmA >>>>﴾ hglukn ,hg]ghgm HQrXwQn lAkX hglukn hgXlQ]AdkQmA ,hg]ghgm ,Q[QhxQ lAkX HQrXwQn hgXlQ]AdkQmA >>>>﴾ hglukn ,hg]ghgm HQrXwQn lAkX hglukn hgXlQ]AdkQmA ,hg]ghgm



 

قديم 03-12-2020   #2
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (01:21 AM)
 المشاركات : 210,290 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ ....﴾ المعنى والدلالة



جزاك الله خير الجزاء



 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
....﴾, أَقْصَى, مِنْ, المعنى, الْمَدِينَةِ, والدلالة, وَجَاءَ


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
﴿ وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ ﴾ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 2 26-03-2020 03:23 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ﴾ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 2 28-12-2019 08:11 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا ﴾ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 3 19-07-2018 09:29 PM
تدبر: ﴿ أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 5 20-07-2016 11:27 AM
(وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي﴾ Ghupir JR منتدى القرآن الكريم والتفسير 9 26-12-2012 12:47 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 12:20 AM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant