نفحات ايمانيه شاركونا بمايروق لكم

اللهم لا تجعل بيننا وبينك في رزقنا أحداً سواك وأجعلنا أغني خلقك بك ، وأفقر عبادك إليك ، وهب لنا غنى لا يطغينا ، وصحة لا تلهينا ، وأغننا اللهم عمن أغنيته عنا ، واجعل آخر كلامنا من الدنيا شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وتوفنا وأنت راض عنا ، غير غضبان ، واجعلنا في موقف القيامة آمنين ، مع الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون برحمتك يا أرحم الراحمين . اللهم أغفر لنا ولوالدينا ووالد والدينا ولمن لهم حق علينا وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات ، اللهم صل وسلم على نبينا ما ذكره الذاكرين وصل على محمد ما اختلف الليل والنهار وصل على محمد وعلى المهاجرين والأنصار وعلى آله وصحبة أجمعين .

*السلام عليكم ورحمة الله وبركاته*

*اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يغفر لكم وأن يعفو عنكم ويرزقكم من حيث لاتحتسبون*

*واسأل الله أن يبارك لكم في رزقكم ومالكم وأهلكم*

*واسأل الله أن يحفظكم ويطيل في اعماركم ويديم عليكم الصحة والعافيه ويحفظكم من كل شر*

*واسأل الله أن يسعدكم سعادة لاشقاء بعدها ويرزقكم الفردوس الأعلى من الجنة*

*واسأل الله أن يرحم موتاكم ويغفر لنا ولكم ولهم أجمعين آمين.*

*أسعد الله اوقاتكم بكل خير*

‏"والجذعُ يُسمَعُ بالحنينِ أنِينُه
وبكاؤُه شوقُا إلى لُقياكَ

صلّى عَلَيك اللهُ يا علمَ الهُدى
ما اشتاقَ مُشتاقٌ إلى رؤياك"

ﷺ

‏ كان يوسفُ عليه السَّلام مسجُوناً
ومعه شابان آخران
كان يوسفُ الأجمل قلباً وقالباً
ومع ذلك أخرجهما الله قبله
وبقي هو في السِّجن بعدهما بضعَ سنين

الأول : خرج ليصبح خادماً
والآخر : خرج ليُقتل
ويوسفُ خرج بعد زمن ليصبح عزيز مصر

قد تتأخر الأماني لتكثر العطايا

أجمل ماقرات

*لا تكسر كل الغرف*

علاقاتنا بأقاربنا مثل
العمارة ذات ال 10 غرف

1- نحن وأقاربنا ربما نعيش في صلة الرحم
*غرفة الانسجام التام*
وتتعمق العلاقة بيننا حتى يصبح أحدنا جزء حقيقي من الآخر. ويكون التواصل هنا عالياً. ونرى أخطاء الآخر محاسن، ونتمتع بأنس القرب

2- أو قد تكون العلاقة في
*غرفة الانسجام العام*
فنحن نرتاح لبعضهما ونأنس ببعضنا، ونفرح إذا التقينا وننسى إذا افترقنا. ويكون التواصل هنا نعيماً.

اللهم سخر لنا الأقدار أجملها ، ومن السعادة أكملها ، ومن الأمور أسهلها ، ومن الخواطر أوسعها ، ومن حوائج الدنيا أيسرها وأحسنها

‏دع القلق وتفاءل بالخير وثق بالله..
فإن أكثر ما يؤذي الإنسان همومه النفسية،
وأكثر هذه الهموم إنما هي وَهْم لا حقيقة لها....

‏"يُخفي الله عن المؤمن حسن العواقب اختبارًا ليقينه ، و لو أبصر ما خُفي من لُطف ربه لأستلذّ البلاء كما يستلذ العافية"