عدد الضغطات : 9,173عدد الضغطات : 6,678عدد الضغطات : 6,397عدد الضغطات : 5,605
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى القرآن الكريم والتفسير

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ...بم‘ـــآآآذآ تفــكــــر الآن ... (آخر رد :السموه)       :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :السموه)       :: مؤلم ... (آخر رد :السموه)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: ذات مساء مساحه خاصه لكم (آخر رد :السموه)       :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)       :: ثرثرة الواو (آخر رد :السموه)       :: دعاء اليوم ((متجدد بإذن الله)) (آخر رد :ابو يحيى)       :: تهنئة بحلول عيد الفطر المبارك (آخر رد :ابو يحيى)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 05-12-2021   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 اوسمتي
وسام العطاء وسام صاحب الحضور الدائم العطاء الذهبي المسابقه الرمضانيه عطاء بلاحدود 
لوني المفضل : Green
صاحِبُ القرآن في غِبطةٍ عظيمة



القرآن, صاحِبُ, عظيمة, غِبطةٍ, في

القرآن, صاحِبُ, عظيمة, غِبطةٍ, في

صاحِبُ القرآن في غِبطةٍ عظيمة


إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ؛ أمَّا بعد:
فمَنْ يتلو القرآن آناء الليل وآناء النهار في غِبطة عظيمة، ومن أجل هذه المُلازمة "لتلاوة القرآن" يُسمَّى: "صاحِبًا للقرآن"، فهو مُصاحِبٌ للقرآن في الليل والنهار؛ ولهذا يُغبَط؛ سواء كان تاليًا للقرآن، أو كان قائمًا بالقرآن، ويدل عليه ما يلي:
أولًا: اغْتِبَاطُ التَّالي للقرآن:
عَنْ أبي هُريرة رضي الله عنه: أنَّ رسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «لَا حَسَدَ إلَّا في اثْنَتَيْنِ[1]: رَجُلٌ عَلَّمَهُ اللهُ الْقُرآنَ فَهُوَ يَتْلُوهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ، فَسَمِعَهُ جَارٌ لَهُ فَقَالَ: لَيْتَنِي أُوتِيتُ مِثْلَ ما أُوتِيَ فُلَانٌ، فَعَمِلْتُ مِثْلَ ما يَعْمَلُ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللهُ مَالًا فَهُوَ يُهْلِكُهُ في الحَقِّ، فَقَالَ رَجُلٌ: لَيْتَنِي أُوتِيتُ مِثْلَ ما أُوتِيَ فُلَانٌ، فَعَمِلْتُ مِثْلَ ما يَعْمَلُ»[2]، وفي لفظٍ آخَرَ مرفوعًا: «لَا تَحَاسُدَ إلَّا في اثْنَتَيْنِ: رَجُلٍ آتَاهُ اللهُ القُرآنَ، فَهُوَ يَتْلُوهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ» الحديث[3].

ومعنى: «لا حَسَدَ إلَّا في اثنتين»: «أي: لا رُخْصَةَ في الحسد إلَّا في خصلتين، أو لا يَحْسُنُ الحسدُ إنْ حَسُنَ، أو أطلق الحسد مبالغة في الحثِّ على تحصيل الخصلتين، كأنه قيل: لو لم يحصلا إلَّا بالطَّريق المذموم لكان ما فيهما من الفضل حاملًا على الإقدام على تحصيلهما به، فكيف والطَّريق المحمود يمكن تحصيلهما به؟!»[4].

قال النَّووي رحمه الله: «قال العلماء: الحسد قسمان: حقيقيٌّ، ومَجازيٌّ. فالحقيقيُّ: تمنِّي زوال النِّعمة عن صاحبها، وهذا حرام بإجماع الأُمَّةِ مع النُّصوص الصَّحيحة، وأَمَّا المَجازي: فهو الغبطة وهو أن يتمنَّى مِثْلَ النِّعمةِ التي على غيره من غير زوالها عن صاحبها، فَإِنْ كانت مِنْ أُمور الدُّنيا كانت مباحة، وإن كانت طاعةً فهي مستحبة. والمرادُ بالحديث: لا غِبْطَةَ محبوبةٌ إلَّا في هاتين الخصلتين، وما في معناهما»[5].

فهذا الحديث يدلُّ دلالة واضحة على أنَّ صاحب القرآن - الذي يتلوه آناء اللَّيل وآناء النَّهار - في غِبْطَةٍ؛ أي: في فَرحٍ وَحُسْنِ حال، فينبغي أن يكون شديد الاغتباط بما هو فيه، وَيُستحب تغبيطُه بذلك، يقال: غَبَطَهُ يَغْبِطُهُ بكسر الباء غَبْطًا؛ إذا تمنَّى مثل ما هو فيه مِنَ النِّعمة، وهذا بخلاف الحسد المذموم، وهو تمنِّي زوال نعمة المحسود منه، سواء حصلت لذلك الحاسد أم لا، وهذا مذموم شرعًا، وهو أَوَّلُ معاصي إبليس حين حَسَدَ آدمَ على ما منحه الله تعالى من الكرامة والاحترام والإعظام[6].

والغِبطة ليست بحرام، بل رُبَّما كانت واجبة أحيانًا، أو مندوبة، أو مباحة في أحيان أخرى، والله تعالى يقول: ﴿ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسْ الْمُتَنَافِسُونَ ﴾ [المطففين: 26]، ويقول تعالى: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ ﴾ [الحديد: 21]، والمسابقة منافسة، والمنافسة غبطة.

ولكن مجرَّد التَّمني والغبطة لا يكفي بحال من الأحوال ما دام المسلم قادرًا على أن يكون خيرًا مما هو فيه، وآتاه الله تعالى من الوسع والطَّاقة والأسباب التي تُعينه على تحصيل القرآن والعلم الشَّرعي، ثم قعد يتمنَّى فقط، فهذا التَّمنِّي لا يُقدِّم ولا يُؤخِّر[7].

ثانيًا: اغتباط القائم بالقرآن:
عن عَبْدِاللهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «لَا حَسَدَ إلَّا عَلَى اثْنَتَيْن: رَجُلٌ آتَاهُ اللهُ الكِتَابَ وَقَامَ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ، وَرَجُلٌ أَعْطَاهُ اللهُ مَالًا فَهُوَ يَتَصَدَّقُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وآنَاءَ النَّهَارِ»[8].

وعن يَزِيدَ بْنِ الأَخْنَسِ رضي الله عنه؛ أنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «لا تَنَافُسَ بَيْنَكُمْ إلَّا في اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ أَعْطَاهُ اللهُ عزَّ وجلَّ القُرآنَ، فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وآنَاءَ النَّهَارِ، ويَتَّبِعُ ما فِيهِ، فَيَقُولُ رَجُلٌ: لَوْ أنَّ اللهَ تَعَالَى أَعْطَانِي مِثْلَ ما أَعْطَى فُلانًا، فَأَقُومَ بِهِ كَمَا يَقُومُ بِهِ» الحديث[9]. قال ابن حجر رحمه الله: «والمراد بالقيام به العملُ به مطلقًا، أعَمُّ من تلاوته داخل الصلاة أو خارجها، ومن تعليمه، والحكم والفتوى بمقتضاه»[10]. وهذا يُذكِّرنا بقول الله تعالى: ﴿ لَيْسُوا سَوَاءً مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ ﴾ [آل عمران: 113].

والمشهور - عند كثير من المفسِّرين - أن هذه الآية نزلت فيمن آمَنَ مِنْ أحبار أهل الكتاب، كعبدِالله بن سَلام، وأَسَدِ بن عبيد، وثعلبةَ بن سعيد، وغيرهم؛ أي: لا يستوي مَنْ تقدَّم ذكرهم بالذَّم من أهل الكتاب وهؤلاء الذين أسلَموا؛ ولهذا قال تعالى: ﴿ لَيْسُوا سَوَاءً ﴾؛ أي: ليسوا كلُّهم على حدٍّ سواء، بل منهم المؤمن ومنهم المُجرم؛ ولهذا قال تعالى: ﴿ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ ﴾؛ أي: قائمة بأمر الله، مطيعة لشرعه، مُتَّبعةٌ نبيَّ الله، فهي ﴿ قَائِمَةٌ ﴾؛ أي: مستقيمة عادلة؛ من قولك: أقمت العود فقام؛ أي: استقام.

﴿ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ ﴾ أي: ساعاته، واحدها: إنى كمعنى، أو إِنو كقنو، أو إِنى كنحى. والمقصود أنهم يقومون اللَّيل، ويُكثرون التَّهجد، ويتلون القرآن في صلواتهم[11]. قال ابن عاشور رحمه الله: «وجملة ﴿ وَهُمْ يَسْجُدُونَ ﴾ حال؛ أي: يتهجَّدون في اللَّيل بتلاوتهم كتابهم، فَقُيِّدت تلاوتُهم الكتاب بحالة سجودهم. وهذا الأسلوب أبلغُ وأَبْيَنُ من أن يقال: يتهجَّدون؛ لأنه يدلُّ على صورة فعلهم»[12].

ولقد أثنى النبيُّ صلى الله عليه وسلم على جماعة الأشعريين لكثرة قراءتهم القرآن باللَّيل، فعَنْ أبِي مُوسَى رضي الله عنه، قَال: قال رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: «إِنِّي لأَعْرِفُ أَصْوَاتَ رُفْقَةِ الأَشْعَرِيِّينَ[13] بِالْقُرآنِ، حِينَ يَدْخُلُونَ بِاللَّيْلِ، وَأَعْرِفُ مَنَازِلَهُمْ مِنْ أَصْوَاتِهِمْ بِالْقُرآنِ بِاللَّيْلِ، وَإِنْ كُنْتُ لَمْ أَرَ مَنَازِلَهُمْ حِينَ نَزَلُوا بِالنَّهَارِ»[14].

قال النَّووي رحمه الله: «فيه دليل لفضيلة الأشعريين، وفيه أن الجهر بالقرآن في اللَّيل فضيلة، إذا لم يكن فيه إيذاء لنائم، أو لمصلٍّ، أو غيرهما، ولا رياء»[15]. وقال أيضًا: «وإنما رَجُحَتْ صلاةُ اللَّيل وقراءته لكونها أجمع للقلب، وأبعد عن الشَّاغلات والملهيات، والتَّصرُّف في الحاجات، وأصون من الرِّياء وغيره من المحبطات، مع ما جاء الشَّرْعُ به من إيجاد الخيرات في اللَّيل، فإن الإسراء برسول الله صلى الله عليه وسلم كان ليلًا»[16].

فهنيئًا لمن يُكْثِرُ قِراءَةَ القرآن، وَليستبشر بمجيء القرآن العظيم يوم القيامة حين يشهد له بالخير ويشفع له عند ربِّ العالمين: فعن بُرَيدَةَ بن الحُصَيبِ رضي الله عنه قال: كُنْتُ عند رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: «إنَّ القُرآنَ يَلْقَى صَاحِبَهُ يَوْمَ القِيَامَةِ حِيْنَ يَنشَقُّ عنه قَبْرُهُ كالرَّجُلِ الشَّاحِبِ، فَيَقُولُ لَهُ: هَلْ تَعْرِفُنِي؟ فَيَقُولُ: ما أعْرِفُكَ، فَيَقُولُ: أَنَا صَاحِبُكَ القُرآنُ الَّذِي أَظْمَأتُكَ في الهَوَاجِرِ، وَأَسْهَرْتُ لَيْلَكَ، وإنَّ كُلَّ تاجرٍ مِنْ وَرَاءِ تِجَارَتِهِ، وَإنَّكَ اليَوْمَ مِنْ وَرَاءِ كُلِّ تِجَارَةٍ، فيُعْطَى المُلْكَ بيَمِينِهِ، والخُلْدَ بِشِمَالِهِ، ويُوْضَعُ عَلَى رَأسِهِ تَاجُ الوَقَارِ»[17].

فالقرآن لا يتخلَّى عن صاحبه الذي صَحِبَهُ في اللَّيل والنَّهار، وفي الصَّيف والشِّتاء، فإذا هو يبرز له يوم القيامة حين ينشقُّ عنه قبره، وكأنه يتمثَّل بصورة قارئه الذي أتعب نفسه بالسَّهر في اللَّيل، والصَّوم في النَّهار. وفي ذلك دلالة على مدى ما أنفق صاحِبُ القرآن مِنْ جُهْدٍ، فأصابه من ذلك التَّعبُ والشُّحُوب[18].

[1] (لَا حَسَدَ إلَّا في اثْنَتَيْنِ): الحسد: أن يرى الرَّجل لأخيه نعمة فيتمنَّى أن تزول عنه وتكون له دونه، والغبطة: أن يتمنَّى أن يكون له مثلها ولا يتمنَّى زوالها، والمراد بالحسد هنا: الغبطة. «النهاية: في غريب الحديث» (1/383)، مادة: (حسد).

[2] رواه البخاري، (3/1619) (ح5026).

[3] رواه البخاري، (4/2261) (ح7231).

[4] فتح الباري شرح صحيح البخاري (9/92).

[5] صحيح مسلم بشرح النووي (6/338).

[6] انظر: فضائل القرآن، لابن كثير (ص201).

[7] انظر: أنوار القرآن (ص252).

[8] رواه البخاري، (3/1619) (ح5025).

[9] رواه أحمد في «المسند» (4/104) (ح17007). وقال الألباني في «صحيح الترغيب والترهيب» (1/405) (ح636): «حسن صحيح».

[10] فتح الباري شرح صحيح البخاري (1/219).

[11] انظر: تفسير ابن كثير (2/114)؛ تفسير النسفي (1/173).

[12] التحرير والتنوير (3/195).

[13] (رُفْقَة الأشعريين): الرُّفقة بضم الرَّاء وكسرها والأشهر الضم، وهم الجماعة المترافقون. انظر: فتح الباري شرح صحيح البخاري (7/487).

[14] رواه البخاري، (3/1284) (ح4232)؛ ومسلم، (4/1944) (ح2499).

[15] صحيح مسلم بشرح النووي (16/61).

[16] التبيان في آداب حملة القرآن (ص88).

[17] رواه أحمد في «المسند» (5/238) (ح23000)، وقال محقِّقو المسند (38/42) (ح22950): «إسناده حسن في المتابعات والشَّواهد، من أجل بشير بن المهاجر الغَنَوي، وباقي رجاله ثقات رجال الشَّيخين، وحسَّنه الحافظ ابن كثير في «تفسيره» (1/62)، ولبعضه شواهد يَصِحُّ بها».

[18] انظر: شرح سنن ابن ماجه (ص268).






الألوكة

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك



منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





whpAfE hgrvNk td yAf'mS u/dlm whpAfE u/dlm yAf'mS




whpAfE hgrvNk td yAf'mS u/dlm whpAfE u/dlm yAf'mS whpAfE hgrvNk td yAf'mS u/dlm whpAfE u/dlm yAf'mS



 

قديم 05-12-2021   #2
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (01:21 AM)
 المشاركات : 210,290 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: صاحِبُ القرآن في غِبطةٍ عظيمة



بارك الله فيك
وفي علمك



 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
القرآن, صاحِبُ, عظيمة, غِبطةٍ, في


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يوما كنا أمة عظيمة Rahma منتدى الأسرة 6 02-04-2016 09:50 PM
اهداء لكل أم عظيمة ابو يحيى قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه 2 14-12-2012 07:45 PM
((( دوم عظيمة يالسعودية ))) أبو رامز الخواطر وعذب الكلام 1 23-09-2012 02:34 PM
خلف كل طفل وطفله أما عظيمة..؟ قاهر الصعاب تعليم البنين والبنات 6 21-08-2012 01:36 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 05:50 AM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant