عدد الضغطات : 9,175عدد الضغطات : 6,679عدد الضغطات : 6,398عدد الضغطات : 5,606
التميز خلال 24 ساعة
العضو المميز المراقب المميز المشرف المميز الموضوع المميز القسم المميز
قريبا
قريبا
قريبا

بقلم :
المنتدى الاسلامي العام

العودة   منتديات الحقلة > المنتدى الاسلامي > منتدى القرآن الكريم والتفسير

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ذات مساء مساحه خاصه لكم (آخر رد :محمد الجابر)       :: مؤلم ... (آخر رد :محمد الجابر)       :: ...بم‘ـــآآآذآ تفــكــــر الآن ... (آخر رد :محمد الجابر)       :: لِ .. أَحَدُهُم ‘ ..| (آخر رد :محمد الجابر)       :: ضع بصمتك .. واترك أثراً ..~ (آخر رد :السموه)       :: وقع ولو بكلمه (آخر رد :السموه)       :: اللهم ... (آخر رد :السموه)       :: لـ نهتف : (يَآرَبْ )مساحة خاصه لكم لتناجون البارئ بماشئتم (آخر رد :السموه)       :: ثرثرة الواو (آخر رد :السموه)       :: دعاء اليوم ((متجدد بإذن الله)) (آخر رد :ابو يحيى)      


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
قديم 09-03-2023   #1


طالبة العلم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1561
 تاريخ التسجيل :  20 - 06 - 2014
 أخر زيارة : 15-06-2023 (11:13 AM)
 المشاركات : 24,997 [ + ]
 التقييم :  17
 الدولهـ
Morocco
 الجنس ~
Female
 اوسمتي
وسام العطاء وسام صاحب الحضور الدائم العطاء الذهبي المسابقه الرمضانيه عطاء بلاحدود 
لوني المفضل : Green
بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ



أَنفُسَهُمْ, اشْتَرَوْاْ, بِهِ, بِئْسَمَا

أَنفُسَهُمْ, اشْتَرَوْاْ, بِهِ, بِئْسَمَا

بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ



﴿ بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ بَغْيًا أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ فَبَاءُوا بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ * وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [البقرة: 90، 91].

﴿ بِئْسَمَا ﴾ "بئس" مستوفية لجميع الذمِّ، وعكسها "نِعْمَ"، ﴿ اشْتَرَوْا ﴾ باعوا ﴿ بِهِ أَنْفُسَهُمْ ﴾ مجاز أطلق فيه الاشتراء على استبقاء الشيء المرغوب فيه؛ تشبيهًا لاستبقائه بابتياع شيء مرغوب فيه، فهم قد آثروا أنفسهم في الدنيا فأبقَوا عليها بأنْ كفروا بالقرآن حسدًا؛ أي بئس العوض بذلهم الكفر ورضاهم به؛ لبقاء الرئاسة والسمعة، وعدم الاعتراف برسالة الصادق.

﴿ أَنْ يَكْفُرُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ أي القرآن، وفي ذلك من التفخيم؛ حيث أظهر موصولًا بالفعل الذي هو "أنزل" الْمُشْعِر بأنه من العالم العلوي، ونسب إسناده إلى الله تعالى.

﴿ بَغْيًا ﴾ أي حسدًا، على خروج النبوة منهم إلى العرب، وأصل البغي: الظلم، وأراد به هنا ظلمًا خاصًّا وهو "الحسد"، وإنما جعل الحسد ظلمًا؛ لأن الظلم هو: المعاملة بغير حق، والحسد تمني زوال النعمة عن المحسود، ولا حق للحاسد في ذلك؛ لأنه لا يناله من زوالها نفع، ولا من بقائها ضرٌّ، ولقد أجاد أبو الطيب إذ أخذ هذا المعنى في قوله:
وأظلم خلق الله من بات حاسدًا بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ  بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ بِئْسَمَا
لمن بات في نعمائه يتقلَّبُ بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ  بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ بِئْسَمَا

بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ  بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ بِئْسَمَا
بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ  بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ بِئْسَمَا

﴿ أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ ﴾ أي بغَوا لتنزيل الله ﴿ مِنْ فَضْلِهِ ﴾ الفضل لغة: زيادة العطاء، وفسَّروه هنا: الوحي والنبوة والكتاب.

﴿ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ ﴾ وهم الرسل، وأضاف العباد إليه تشريفًا لهم؛ كقوله تعالى: ﴿ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ ﴾ [الزمر: 7].

والمراد بـ﴿ مَنْ يَشَاءُ ﴾: محمد صلى الله عليه وسلم؛ لأنهم حسدوه لِما لم يكن منهم، وكان من العرب، وعز النبوة من يعقوب إلى عيسى عليهم الصلاة والسلام كان في إسحاق، فخُتِم في عيسى، ولم يكن من ولد إسماعيل نبي غير نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، فخُتمت النبوة على غيرهم، وعُدِموا العز والفضل.

﴿ فَبَاءُوا ﴾ مضوا ورجعوا ﴿ بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ ﴾ مترادف متكاثر، ويدل ذلك على تشديد الحال عليهم.

قال ابن عاشور: "الظاهر أن المراد بغضب على غضب، الغضب الشديد على حد قوله تعالى: ﴿ نُورٌ عَلَى نُورٍ ﴾ [النور: 35]؛ أي نور عظيم، وقوله: ﴿ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا ﴾ [النور: 40]، وهذا من استعمال التكرير باختلاف صيغة في معنى القوة والشدة".

قال القرطبي: قال بعضهم: المراد به شدة الحال، لا أنه أراد غضبين؛ وهما غضب الله عليهم للكفر وللحسد، أو للكفر بمحمد وعيسى عليهما السلام.

قال ابن عباس ومجاهد: الغضب الأول بتضييعهم التوراة وتبديلهم، والثاني بكفرهم بمحمد صلى الله عليه وسلم والقرآن، وقال قتادة: الأول بكفرهم بعيسى والإنجيل، والثاني بكفرهم بمحمد صلى الله عليه وسلم والقرآن، وقال السدي: الأول بعبادة العجل، والثاني بالكفر بمحمد صلى الله عليه وسلم.

وفيه أن العقوبات تتراكم بحسب الذنوب جزاءً وفاقًا.

﴿ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مُهِينٌ ﴾ [البقرة: 90] يذلهم ويخزيهم في الدنيا والآخرة، بخلاف عذاب العاصي فإنه كفارة لذنوبه.

ووصف العذاب بالإهانة - وهي الإذلال - لأنه يقتضي الخلود خلودًا لا ينقطع، أو لشدته وعظمته واختلاف أنواعه، أو لأنه جزاء على تكبرهم عن اتباع الحق.

أقام المظهر مقام المضمر إشعارًا بعلة كون العذاب المهين لهم؛ إذ لو أتى "ولهم عذاب مهين"، لم يكن في ذلك تنبيهٌ على العلة.

استدل بعض العلماء بهذه الآية على جواز لعن الكافر المعين، ولكن لا دليل فيها؛ لأن اللعن الوارد في الآية على سبيل العموم، ثم هو خبر من الله عز وجل، ولا يلزم منه جواز الدعاء به؛ ويدل على منع لعن المعيَّن أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول: ((اللهم العن فلانًا، وفلانًا)) لأئمة الكفر، فنهاه الله عن ذلك ولأن الكافر المعين قد يهديه الله للإسلام إن كان حيًّا، وإن كان ميتًا؛ فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا تسبُّوا الأموات؛ فإنهم قد أفضَوا إلى ما قدموا))؛ [البخاري عن عائشة رضي الله عنها].

ففي البخاري عن سالم عن أبيه: ((أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رفع رأسه من الركوع من الركعة الآخرة من الفجر يقول: اللهم العن فلانًا وفلانًا وفلانًا، بعدما يقول: سمع الله لمن حمده، ربنا ولك الحمد، فأنزل الله: ﴿ لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ ﴾ [آل عمران: 128])).

وعن حنظلة بن أبي سفيان، سمعت سالم بن عبدالله يقول: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو على صفوان بن أمية، وسهيل بن عمرو، والحارث بن هشام؛ فنزلت: ﴿ لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ﴾ إلى قوله: ﴿ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ ﴾ [آل عمران: 128])).

﴿ وَإِذَا قِيلَ ﴾ الإخبار عمن بحضرة رسول الله صلى الله عليه وسلم من اليهود، وسياق الآية يدل على أن المراد آباؤهم؛ لأنهم هم الذين قتلوا الأنبياء، وحسن ذلك أن الراضي بالشيء كفاعله، وأنهم جنس واحد، وأنهم متبعون لهم، ومعتقدون ذلك، وأنهم يتولَّونهم، فهم منهم.

﴿ لَهُمْ آمِنُوا ﴾؛ أي صدِّقوا به مع قبوله والإذعان له؛ لأن الإيمان شرعًا التصديق مع القبول والإذعان، وليس كل من صدق يكون مؤمنًا حتى يكون قابلًا مذعنًا؛ والدليل على ذلك أن أبا طالب كان مصدقًا برسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يكن مؤمنًا؛ لأنه لم يقبل ولم يُذْعِنْ.

﴿ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ الجمهور: إنه القرآن، ﴿ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا ﴾ يريدون التوراة، وما جاءهم من الرسالات على لسان موسى، ومن بعده من أنبيائهم.

وذُمُّوا على هذه المقالة؛ لأنهم أُمِروا بالإيمان بكل كتاب أنزله الله، فأجابوا بأن آمنوا بمقيد، والمأمور به عام، فلم يطابق إيمانهم الأمر.

﴿ وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ ﴾؛ أي بما سواه، وبه فُسِّر قوله تعالى: ﴿ وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ ﴾ [النساء: 24]، وقوله: ﴿ فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ﴾ [المؤمنون: 7].

أو بما بعده؛ أي ويكفرون بما بعد التوراة، وهو القرآن، والمعنى واحد.

والوراء في الأصل اسم مكان للجهة التي خلف الشيء، جعل الوراء مجازًا أو كناية عن الغائب؛ لأنه لا يبصره الشخص، واستُعمل أيضا مجازًا عن المجاوز؛ لأن الشيء إذا كان أمام السائر فهو صائر إليه، فإذا صار وراءه، فقد تجاوزه وتباعد عنه.

وقال الجوهري: وراء بمعنى خلف، وقد تكون بمعنى أمام؛ وهي من الأضداد؛ قال الله تعالى: ﴿ وَكَانَ وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ ﴾ [الكهف: 79]؛ أي أمامهم، وتصغيرها وريئة.

﴿ وَهُوَ الْحَقُّ ﴾ عائد على القرآن ﴿ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ ﴾: التوراة والإنجيل، ﴿ قُلْ فَلِمَ ﴾ التقدير: إن كنتم آمنتم بما أُنزل عليكم، فلِمَ ﴿ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ ﴾ [البقرة: 91]، وجاء "تقتلون" بصورة المضارع، والمراد الماضي، إذ المعنى: قل فلم قتلتم، وأوضح ذلك أن هؤلاء الذين بحضرة رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يصدر منهم قتل الأنبياء، وأنه قُيِّد بقوله ﴿ مِنْ قَبْلُ ﴾، فدلَّ على تقدم القتل.

ألا ترى أن حاضري محمد صلى الله عليه وسلم لما كانوا راضين بفعل أسلافهم، بقي لهم من قتل الأنبياء جزء؟ وفي إضافة أنبياء إلى الله تشريف عظيم لهم، وأنه كان ينبغي لمن جاء من عند الله أن يُعظَّم أجَلَّ تعظيم، وأن يُنصر لا أن يُقتل.

﴿ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [البقرة: 91]؛ لأن الإيمان بالتوراة واستحلال قتل الأنبياء لا يجتمعان، فقولكم: إنكم آمنتم بالتوراة كذب وبهت.



الألوكة

ساعد في نشر والارتقاء بنا عبر مشاركة رأيك في الفيس بوك



منتديات الحقلة

منتديات الحقلة: منتديات عامة اسلامية ثقافية ادبية شعر خواطر اخبارية رياضية ترفيهية صحية اسرية كل مايتعلق بالمرأة والرجل والطفل وتهتم باخبار قرى الحقلة والقرى المجاوره لها





fAzXsQlQh haXjQvQ,XhX fAiA HQktEsQiElX haXjQvQ,XhX fAiA




fAzXsQlQh haXjQvQ,XhX fAiA HQktEsQiElX haXjQvQ,XhX fAiA fAzXsQlQh haXjQvQ,XhX fAiA HQktEsQiElX haXjQvQ,XhX fAiA



 

قديم 11-03-2023   #2
عضو اللجنة الادارية والفنية للمنتدى مستشـار مجلـس ادارة المنتـدى


ابو يحيى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  19 - 01 - 2012
 أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (01:21 AM)
 المشاركات : 210,290 [ + ]
 التقييم :  1210
 مزاجي
لوني المفضل : Cadetblue
رد: بِئْسَمَا اشْتَرَوْاْ بِهِ أَنفُسَهُمْ



بارك الله فيك وفي جهودك



 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أَنفُسَهُمْ, اشْتَرَوْاْ, بِهِ, بِئْسَمَا


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير قوله تعالى: ﴿ بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِمَا أَنْ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 2 22-01-2022 05:35 PM
تفسير قوله تعالي:وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَر مصراوي منتدى القرآن الكريم والتفسير 3 17-09-2017 03:04 AM
تفسير "يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ مصراوي منتدى القرآن الكريم والتفسير 5 17-09-2017 02:24 AM
تدبر: ﴿ يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا ﴾ طالبة العلم منتدى القرآن الكريم والتفسير 8 12-08-2016 10:59 PM
يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا ابو يحيى منتدى القرآن الكريم والتفسير 4 17-05-2014 01:20 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 07:11 PM

أقسام المنتدى

الاقسام العامة | المنتدى الاسلامي العام | المنتدى العام | منتدى الترحيب والتهاني | الاقسام الرياضية والترفيهية | العاب ومسابقات | الافلام ومقاطع الفيديو | منتدى الرياضة المتنوعة | الاقسام التقنية | الكمبيوتر وبرامجه | الجوالات والاتصالات | الفلاش والفوتوشوب والتصميم | منتدى التربية والتعليم | قسم خدمات الطالب | تعليم البنين والبنات | ملتقــــى الأعضـــــاء (خاص باعضاء المنتدى) | المرحله المتوسطه | منتدى الحقلة الخاص (حقلاويات) | منتدى الاخبار المحلية والعالمية | اخبار وشـؤون قرى الحقلة | اخبار منطقة جازان | الاقسام الأدبية والثقافية | الخواطر وعذب الكلام | منتدى الشعر | عالم القصة والروايات | اخبار الوظائف | منتديات الصحة والمجتمع | منتدى الصحة | منتدى الأسرة | منتدى السيارات | منتدى اللغة الانجليزية | منتدى الحوار والنقاشات | منتدى التراث والشعبيات والحكم والامثال | منتدى التعليم العام | منتدى السفر والسياحة | الثقافه العامه | منتدى تطوير الذات | كرسي الإعتراف | منتدى عالم المرأة | عالم الطفل | المطبخ الشامل | منتدى التصاميم والديكور المنزلي | المكتبة الثقافية العامة | شعراء وشاعرات المنتدى | مول الحقلة للمنتجات | الخيمة الرمضانية | المـرحلـة الابتدائيـة | استراحة وملتقى الاعضاء | المرحله الثانويه | الصور المتنوعة والغرائب والعجائب | المنتدى الاسلامي | منتدى القرآن الكريم والتفسير | سير نبي الرحمة واهم الشخصيات الإسلامية | قصص الرسل والانبياء | قسم الصوتيات والفلاشات الاسلاميه | اخبار مركز القفل | منتدى الابحاث والاستشارات التربوية والفكرية | افلام الانمي | صور ومقاطع فيديو حقلاويات | البلاك بيري / الآيفون / الجالكسي | بوح المشاعر وسطوة القلم(يمنع المنقول ) | مناسك الحج والعمرة | منتدى | ارشيف مسابقات المنتدى | منتدى الحديث والسنة النبوية الشريفة | المنتدى الاقتصادي | منتدى عالم الرجل | اعلانات الزواج ومناسبات منتديات الحقلة | تراث منطقـة جــــازان | كرة القدم السعوديه | منتدى الرياضة | كرة القدم العربيه والعالمية | ديـوان الشـاعـر عمـرين محمـد عريشي | ديـــوان الشــاعـر عـبدة حكمـي | يوميات اعضاء منتديات الحقلة | تصاميم الاعضاء | دروس الفوتوشوب | ارشيف الخيمة الرمضانية ومناسك الحج والعمرة الاعوام السابقة | منتدى الاخبار | نبض اقلام المنتدى | ديـــوان الشــاعـر علـي الـدحيمــي | الاستشارات الطبية | الترحيب بالاعضاء الجدد | قسم الاشغال الايدويه | قسم الاشغال اليدويه | مجلة الحقله الالكترونيه | حصريات مطبخ الحقله | ديوان الشاعر ابوطراد |



Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

Ramdan √ BY: ! Omani ! © 2012
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Forum Modifications Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

جميع المواضيع والمُشاركات المطروحه في منتديات الحقلة تُعبّر عن ثقافة كاتبها ووجهة نظره , ولا تُمثل وجهة نظر الإدارة , حيث أن إدارة المنتدى لا تتحمل أدنى مسؤولية عن أي طرح يتم نشره في المنتدى

This Forum used Arshfny Mod by islam servant