🔹♾♾♾♾♾♾♾🔹
*واقنعْ ففي بعضِ القناعةِ راحةٌ*
*واليأسُ ممّا فاتَ فهوَ المَطْلبُ*

*🔗🌹🔶🔲*
*قال تعالى:( والذين يَبِيتُون لِربِهم سجداً وقياماً ). قال رجل للحسن: ‏يا أبا سعيد، ما أفضل ما يتقرّب به ‏العبد إلى الله من الأعمال؟ قال: ما أعلم شيئاً يتقرّب به المتقرّبون إلى الله أفضل من قيام ‏العبد في جوف الليل إلى الصلاة.*

*🔗🌹🔶🔲*
*‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏في الحديث القدسي، يقول تعالى:( أنا عند ظن عبدي بي ). قال القرطبي: أي: ظن الإجابة عند الدعاء، وظن القبول عند التوبة، وظن المغفرة عند الاستغفار، وظن المجازاة عند فعل العبادة بشروطها تمسكاً بصادق وعده.*

*🔗🌹🔶🔲*
*‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏احتسب الهمّ الذي يُلمّ بك، بأنه كفارةٌ لذنب نسيت التوبة منه. أو رفعةٌ لدرجة لك في الجنّة لا تبلغها بعمل كالصبر على هذا الهمّ. أو صدٌّ لك عن أمر سوء لو كنت منشرحاً لأقدمت عليه.*

*🔗🌹🔶🔲*
*عن وهب بن منبه قال: من يتعبّد يزدد قوة، ومن يكسل يزدد فتوراً. قال ابن كثير: وهذا أمر مجرب؛ أن العبادة تُنَشّطُ البدنَ وتُلَيّنه، وأنّ النوم يكسّل البدن فيقسّيه.*

🌹اسعد الله صباحكم بكل خير🌹