بالفعل بماذا نعتذر نحن
اشغله الجهاد وهو من قواعد الدين الثابته
نسأل الله ان يعفو عنا بعفوه
وقال ايضا عند وفاته(’لقد شهدت مئة زحف أو زهاءها، وما في بدني موضع شبر، إلا وفيه ضربة بسيف أو رمية بسهم أو طعنة برمح وها أنا ذا أموت على فراشي حتف أنفي، كما يموت البعير فلا نامت أعين الجبناء’’
فبفضل من الله ثم بفضل جهاده في سبيل الله فتحت كثير من البلدان وأنتشر فيها الإسلام
ومع ذلك لم يكن يرغب عن الشهادة..
جزاك الله خير أخي الفاضل عميد القوم.