مَا مَرَّ ذِكرُكَ إلا وابتَسَمْتُ لهُ كأنكَ العيدُ والباقون أيّامُ أو حَامَ طيفُكَ إلا طِرتُ أتبعُهُ أنتَ الحقيقةُ والجلّاسُ أوهامُ